logo
النّرويج تخطّط لبناء مركز ذكاء اصطناعي ضخم يُنجز بحلول نهاية 2026

النّرويج تخطّط لبناء مركز ذكاء اصطناعي ضخم يُنجز بحلول نهاية 2026

النهارمنذ 20 ساعات
أعلنت شركات "أكر" النرويجية و"أن سكايل" البريطانية و"أوبن إيه آي" الأميركية الخميس عن شراكة سيتم بموجبها افتتاح مركز بيانات مخصص للذكاء الاصطناعي في شمال النروج بحلول نهاية عام 2026.
وفي إطار هذه الشراكة التي أُطلق عليها تسمية "ستارغيت نورواي"، ستستثمر "أكر" و"أن سكايل"، المالكتان بالتساوي لمركز البيانات، نحو مليار دولار أميركي في المرحلة الأولى من المشروع، على ما أفادت الشركات الثلاث في بيان مشترك.
وستتولى "أن سكايل" تشييد مركز البيانات الذي يُوصف بأنه "من أول المراكز العملاقة المتخصصة بالذكاء الاصطناعي في أوروبا"، بالقرب من نارفيك في شمال النروج، وسيعمل بالطاقة المتجددة حصراً، نظراً إلى وفرة موارد الطاقة الكهرومائية في المنطقة.
ستكون "أوبن إيه آي" المتخصصة في الذكاء الاصطناعي التوليدي، زبون المركز عند إطلاقه.
وتابع البيان "هذه أول مبادرة لـ"أوبن إيه آي" في مركز بيانات في القارة الأوروبية"، مضيفاً أنّ المركز يشكل أول موقع أوروبي في إطار برنامجها "أوبن إيه آي كنتريز".
وقال الرئيس التنفيذي لـ"أوبن إيه آي" سام ألتمان "تحتاج أوروبا إلى مزيد من القدرات الحاسوبية لتسخير إمكانات الذكاء الاصطناعي على أكمل وجه لمصلحة جميع الأوروبيين، من مطورين وباحثين إلى شركات ناشئة وعلماء، ونريد أن نساعد في تحقيق ذلك".
وستتولى شركة "نفيديا" الأميركية العملاقة توفير الرقاقات التي سيتم تركيب ما يصل إلى مئة ألف منها بحلول نهاية عام 2026.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

آبل تلمح لصفقات ضخمة لتجاوز تأخرها في سباق الذكاء الاصطناعي
آبل تلمح لصفقات ضخمة لتجاوز تأخرها في سباق الذكاء الاصطناعي

صدى البلد

timeمنذ 42 دقائق

  • صدى البلد

آبل تلمح لصفقات ضخمة لتجاوز تأخرها في سباق الذكاء الاصطناعي

في مكالمة أرباح الربع الثالث من عام 2025، أكد الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك، أن الشركة مستعدة لإنفاق مبالغ كبيرة على صفقات اندماج واستحواذ بهدف تعزيز جهودها في مجال الذكاء الاصطناعي. وقال كوك ردًا على سؤال من أحد المحللين، إن آبل استحوذت بالفعل على سبع شركات خلال هذا العام، لكنها لم تكن 'صفقات ضخمة من حيث القيمة المالية'، وفقًا لما نقلته شبكة CNBC. رغم أن آبل معروفة تاريخيًا بتحفظها في عقد صفقات الاستحواذ الكبرى حيث تبقى صفقة Beats عام 2014 التي بلغت 3 مليارات دولار هي الأكبر حتى الآن فإن تصريحات كوك تشير إلى احتمال تغيير هذه السياسة، وسط ضغوط متزايدة لمواكبة تطورات الذكاء الاصطناعي. توجه نحو الشراكات مع عمالقة الذكاء الاصطناعي بحسب تقرير نشرته وكالة بلومبرغ في يونيو الماضي، فإن آبل تدرس التعاون مع كبرى شركات الذكاء الاصطناعي مثل OpenAI وAnthropic لتطوير نسخة محسنة من مساعدها الصوتي 'سيري' تعتمد على النماذج اللغوية الكبيرة (LLM Siri). كما ورد في تقارير أخرى أن الشركة تفكر في الاستحواذ على شركة Perplexity AI الناشئة. ورغم أن آبل تحدثت منذ أكثر من عام عن نيتها إطلاق نسخة متقدمة من 'سيري' مدعومة بالذكاء الاصطناعي، فإنها أخرت الإطلاق دون تحديد موعد جديد، مما يثير تساؤلات حول مدى جاهزيتها. بينما المنافسون يواصلون التقدم في الوقت ذاته، تسير المنافسة بخطى سريعة، إذ تتضمن أجهزة Google Pixel 9 وPixel 10 القادمة، بالإضافة إلى سلسلة Galaxy S25 من سامسونج، مجموعة متنامية من ميزات الذكاء الاصطناعي العملية. ومما يزيد الضغط على آبل، أن هناك محادثات جارية بينها وبين غوغل لإدخال نموذج Gemini إلى أجهزة iPhone. نتائج مالية قوية رغم التأخر التقني ورغم تأخرها في سباق الذكاء الاصطناعي، فإن آبل حققت أداءً ماليًا مميزًا في هذا الربع، حيث نمت عائدات قسم iPhone بنسبة 13% على أساس سنوي لتصل إلى 40.22 مليار دولار. كما سجل قطاع الخدمات نموًا مشابهًا بنسبة 13%، محققًا إيرادات بلغت 27.4 مليار دولار وهو رقم قياسي جديد للشركة. الاستراتيجية القادمة: منصة أكثر من مبتكر؟ تعكس النتائج المالية ما يُعد القوة الحقيقية لآبل: كونها منصة تدمج التقنيات المتقدمة أكثر من كونها المطوّر الأساسي لها. ومن هذا المنطلق، قد يكون المزج بين الشراكات التقنية وعمليات الاستحواذ الذكية هو الخيار الأمثل لآبل، على أمل أن تتحرك بالسرعة الكافية لتقليص الفجوة مع منافسيها قبل فوات الأوان.

"القبة الذهبية": اختبار اعتراض أهداف متعددة في الفضاء عام 2028
"القبة الذهبية": اختبار اعتراض أهداف متعددة في الفضاء عام 2028

ليبانون ديبايت

timeمنذ 7 ساعات

  • ليبانون ديبايت

"القبة الذهبية": اختبار اعتراض أهداف متعددة في الفضاء عام 2028

أفادت شبكة "سي إن إن" أن وزارة الدفاع الأميركية حدّدت الربع الأخير من عام 2028 موعدًا لأول اختبار رئيسي لنظام الدفاع الصاروخي الفضائي الجديد "غولدن دوم" (القبة الذهبية)، في إطار ما يُعرف بـ"اختبار الطيران المتكامل" (FTI-X)، الذي سيشمل تشغيل أنظمة الاستشعار والأسلحة معًا لاعتراض أهداف متعددة. ونقلت الشبكة عن مسؤول دفاعي أن توقيت الاختبار يهدف إلى "تحقيق إنجاز يمكن الإشارة إليه خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية"، مع الحرص على تفادي أي عقبات قد تؤخر المشروع. وتتولى وكالة الدفاع الصاروخي تنفيذ الاختبار، فيما امتنعت عن التعليق على التقرير. ويتوافق هذا الموعد مع تعهّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب في أيار الماضي بإنجاز المشروع خلال ثلاث سنوات، مؤكدًا أن المنظومة الجديدة ستكون قادرة على "اعتراض الصواريخ حتى لو أُطلقت من أقصى أنحاء العالم". تحديات تقنية وتمويل ضخم رغم الطموح الكبير للمشروع، يرى مسؤولون دفاعيون أنه يواجه تحديات تقنية، خصوصًا في عدد الأقمار الصناعية اللازمة لتغطية المجال الأميركي. وأوضح الجنرال مايكل جيتلين، الذي عيّنه ترامب في أيار الماضي لقيادة المشروع ضمن قوات الفضاء، أن بناء المعترض الفضائي على نطاق واسع يمثل تحديًا من حيث التكلفة والإنتاج، رغم توفر التكنولوجيا. ويُتوقع أن يشكل اختبار 2028 "المرحلة الأولى" للمشروع، الذي سيعتمد في بدايته على الأنظمة الموجودة لإثبات جدواه. وخصصت الإدارة الأميركية 25 مليار دولار من حزمة الإنفاق الدفاعي لتمويله، لكن تقديرات أخرى ترفع التكلفة النهائية إلى مئات المليارات. وتعمل شركات كبرى مثل "نورثروب غرومان" و"لوكهيد مارتن" على اختبار تقنيات أساسية للمشروع، بما في ذلك صواريخ اعتراضية فضائية ورادارات بعيدة المدى. صلاحيات استثنائية ومخاوف رقابية ترافق المشروع مخاوف بشأن نقص الرقابة، بعد إلغاء مكتب مدير الاختبارات والتقييم العملياتي الذي كان يفترض أن يشرف على اختبارات النظام. كما مُنح الجنرال جيتلين سلطات استثنائية في منح العقود وشراء التكنولوجيا، على أن يكون مسؤوله المباشر الوحيد نائب وزير الدفاع ستيفن فينبرغ. وبحسب مذكرة داخلية، فإن "القبة الذهبية" ستكون معفاة من الإجراءات التقليدية للإشراف على برامج الأسلحة، نظرًا لتعقيدها التقني، في وقت تتسابق عشرات الشركات، مثل "سبيس إكس" و"آندوريل" و"بالانتير"، للفوز بدور في تطوير النظام.

"القبة الذهبية": درع أميركا الفضائي يبدأ اختباره في 2028
"القبة الذهبية": درع أميركا الفضائي يبدأ اختباره في 2028

ليبانون 24

timeمنذ 8 ساعات

  • ليبانون 24

"القبة الذهبية": درع أميركا الفضائي يبدأ اختباره في 2028

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية عن تحديد موعد أول اختبار رئيسي لمنظومة الدفاع الصاروخي الفضائي الجديدة المعروفة باسم "غولدن دوم" (القبة الذهبية)، والمقرر في الربع الأخير من عام 2028، بحسب ما نقلته شبكة " سي ان ان" عن مصدرين مطلعين. ويحمل الاختبار اسم FTI-X، اختصارًا لـ"اختبار الطيران المتكامل"، حيث سيُجرى تشغيل أنظمة الاستشعار والرادارات والصواريخ الاعتراضية معًا لاعتراض أهداف متعددة في الفضاء، ما يُعد مرحلة حاسمة في تطوير المنظومة. وبحسب أحد المسؤولين في البنتاغون ، فإن توقيت الاختبار يرتبط برغبة سياسية واضحة لتحقيق إنجاز يُعرض خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية، وسط ضغوط لتجنب أي تأخير في التنفيذ. هذا المشروع، الذي أعلن عنه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في أيار الماضي، يهدف إلى اعتراض الصواريخ البالستية من أي مكان في العالم قبل أن تصل الأراضي الأميركية، وقد تعهد حينها بإنجازه في غضون ثلاث سنوات. ورغم الطموح الكبير، يواجه المشروع تحديات تقنية هائلة، أبرزها العدد الكبير من الأقمار الصناعية المطلوبة لتغطية السماء الأميركية، إضافة إلى تكاليف الإنتاج الضخمة لبناء المعترضات الفضائية على نطاق واسع. ورغم أن التكنولوجيا متاحة، إلا أن التنفيذ على أرض الواقع لا يزال معقدًا ومكلفًا. فقد خُصصت ميزانية أولية بقيمة 25 مليار دولار من حزمة الإنفاق الدفاعي للمشروع، لكن تقديرات أخرى تشير إلى أن التكلفة النهائية قد تصل إلى مئات المليارات من الدولارات. يتولى الجنرال مايكل جيتلين قيادة المشروع، وهو مُعيّن من قبل ترامب ، وقد مُنح صلاحيات استثنائية تمنحه حرية التعاقد وشراء التكنولوجيا مباشرة، دون الخضوع للرقابة التقليدية المعتادة. وتشير التقارير إلى أن المسؤول المباشر الوحيد له هو نائب وزير الدفاع ستيفن فينبرغ. وقد أثار هذا الإعفاء من الإشراف المؤسسي مخاوف متزايدة حول غياب الشفافية والرقابة، خاصة بعد إلغاء مكتب "الاختبارات والتقييم العملياتي" الذي كان من المفترض أن يراقب الأداء ويُقيّم المخاطر. في الوقت نفسه، تسابق عشرات الشركات الأميركية الكبرى للفوز بعقود ضمن المشروع، من بينها سبيس إكس، نورثروب غرومان، لوكهيد مارتن، آندوريل، وبالانتير، حيث تُجرى حاليًا اختبارات على صواريخ اعتراضية فضائية ورادارات بعيدة المدى يمكن دمجها في المنظومة المستقبلية. وبينما يُنظر إلى اختبار عام 2028 كمرحلة أولى من مشروع الدفاع الفضائي الأميركي، يبقى نجاحه مرتبطًا بمدى القدرة على تجاوز التحديات التقنية والمالية والتنظيمية في الوقت المحدد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store