logo
عمره 5 أيام.. التدخل الطبى العاجل ينقذ حياة رضيع فى معهد القلب

عمره 5 أيام.. التدخل الطبى العاجل ينقذ حياة رضيع فى معهد القلب

اليوم السابعمنذ 4 ساعات

في أول أيام عيد الأضحى المبارك، شهد معهد القلب التابع للهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية قصة نجاح طبية ملهمة، حيث تمكن فريق طبي متميز من إنقاذ حياة رضيع يبلغ من العمر 5 أيام فقط، بعد إجراء قسطرة قلبية عاجلة له لاستخراج جزء من قسطرة السرة تحرك وارتكز داخل قلبه.
وصرح الدكتور محمد مصطفى عبد الغفار رئيس الهيئة بأن معهد القلب القومي يثبت يوماً بعد يوم بأنه بحق بيت قلب المصريين، ونسعى دوماً لتوفير أحدث الأجهزة والتقنيات به، وأعلى مستويات التدريب والتعليم الطبي المستمر لفرقه الطبية، لتقديم خدمة طبية متميزة للمترددين على المعهد من مختلف الأعمار.
وأوضح رئيس الهيئة بأن وصول الطفل للمعهد تم عن طريق التنسيق بين غرفة طوارئ الوزارة وغرفة الطوارئ المركزية بالهيئة، حيث تم التنسيق وتوجيه أهل الطفل لمعهد القلب القومي بعد توفير التجهيزات اللازمة لاستقباله، وهو ما يعكس مدى التنسيق والتعاون وسرعة الاستجابة للحالات الطارئة بمختلف وحدات الهيئة، كما تعكس هذه الحالة التفانى والإخلاص الذى يتمتع به الكادر الطبي في معهد القلب، وقدرتهم على التعامل مع الحالات الطارئة والمعقدة بأعلى مستويات الكفاءة، حتى فى الأعياد والعطلات الرسمية.
وأفاد الدكتور محمد عبد الهادى عميد معهد القلب القومى بأن طفل حديث الولادة، يبلغ من العمر 5 أيام فقط، قد وصل إلى المعهد في حالة حرجة، بعد أن تحرك جزء من قسطرة السرة من مكانه واستقر في قلب الطفل، وهذه القسطرة تستخدم أحياناً لإدخال السوائل والأدوية، وقد استدعت هذه الحالة تدخلاً سريعًا ودقيقًا، وعلى الفور قام فريق عمل الحضانة،، فى التنسيق لدخول الحالة أول أيام العيد وتجهيزها للتدخل الجراحى، وقام فريق طبي متميز بإجراء القسطرة العاجلة للرضيع. وبفضل الله ومهارة الفريق الطبي، تم استخراج قسطرة السرة بنجاح ودون مضاعفات، والرضيع الآن في حالة مستقرة، وقد غادر الحضانة إلى منزله في حالة جيدة وبدون أي مضاعفات.
وأضاف عميد المعهد أنه ساهم في هذا الإنجاز الطبي فريق متكامل من الأطباء والتمريض والفنيين من أبناء المعهد تحت قيادة أ. د. أحمد معوض الإمام إستشارى القلب وقسطرة العيوب الخلقية بالمعهد، وأ. د. رشا حسني.. رئيس قسم التخدير، وأ. د. أحمد جمال ندا.. زميل التخدير، د. هبة وشاحى .. استشارى الحضانات والرعاية، ود. أحمد أبو هاشم ود. محمود صديق، ود. نعمة إبراهيم، ود. جهاد محمود.
إنقاذ حياة رضيع فى معهد القلب بفضل التدخل الطبى العاجل
إنقاذ حياة رضيع فى معهد القلب

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

للأطفال حديثي الولادة.. نشغل التكييف ولا المروحة في الصيف؟
للأطفال حديثي الولادة.. نشغل التكييف ولا المروحة في الصيف؟

الأسبوع

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأسبوع

للأطفال حديثي الولادة.. نشغل التكييف ولا المروحة في الصيف؟

التكييف والأطفال فرحة بكري في ظل ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة خلال هذه الآونة، التي تواجه البلاد، قال استشاري الأطفال، الدكتور محمود عبد الرازق، استشاري الأطفال وحديثي الولادة وحساسية الصدر والمناعة خلال مداخلة هاتفية ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة في مصر خلال الصيف يمثل خطرًا على صحة الأطفال. وأضاف: « أن منع استخدام المروحة أو التكييف بدعوى حماية الأطفال هو اعتقاد خاطئ، مشيرًا إلى أن الحرارة المرتفعة قد تسبب للرضّع ما يُعرف بـحمى الجفاف، فضلًا عن حمو النيل والخرّاجات الجلدية التي تنتج عن التعرق المفرط وتهيج الجلد». أما بالنسبة لأضرار المروحة، أوضح محمود: «أن المشكلة لا تكمن في المروحة ذاتها، بل في توجيهها المباشر نحو الطفل، لا سيما بعد الاستحمام أو أثناء النوم». وحذّر محمود عبد الرازق من الاعتماد على التكييف الصحراوي داخل المنازل، مؤكدًا أنه غير مناسب للأماكن الرطبة مثل القاهرة، وقد يؤدي إلى تهيج في الصدر والأنف والجلد، خاصة لمن يعانون من الحساسية. ونصح بعدم توجيه المروحة بشكل مباشر، سواء كانت مروحة عادية أو سقفيه، مع التأكد من أن حركة الهواء لا تضرب الجسم بشكل مركز. أما بالنسبة للتكييف العادي، فأكد الدكتور محمود عبد الرازق أنه الحل الأفضل لتبريد الهواء وتقليل الرطوبة، مع ضرورة ضبط درجة الحرارة على ما بين 25 إلى 26 درجة مئوية، واستخدام خاصية السوينج لتحريك الهواء وعدم تثبيته على الطفل مباشرة. وفيما يخص الأطفال حديثي الولادة، أوصى استشاري الأطفال بأن يتم استخدام التكييف بحذر، مع مراقبة حالة الطفل وتوفير جو معتدل دون تعرض مباشر للهواء البارد، مضيفًا: لا يجب أن يظل التكييف موجها للطفل، بل يجب توزيع الهواء في الغرفة بشكل متوازن.

مدبولى يتفقد مشروع إنشاء أول مصنع بمصر والشرق الأوسط لإنتاج أجهزة السونار
مدبولى يتفقد مشروع إنشاء أول مصنع بمصر والشرق الأوسط لإنتاج أجهزة السونار

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

مدبولى يتفقد مشروع إنشاء أول مصنع بمصر والشرق الأوسط لإنتاج أجهزة السونار

تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، مشروع إنشاء أول مصنع في أفريقيا والشرق الأوسط لتصنيع أجهزة الموجات فوق الصوتية (السونار) وأجهزة الرنين المغناطيسي، المقام بمدينة السادس من أكتوبر؛ وذلك في خطوة مهمة لتعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي للتكنولوجيا الطبية. رافق رئيس الوزراء خلال جولته التفقدية بموقع المشروع، الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية، وزير الصحة والسكان، والفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية، وزير الصناعة والنقل، والمهندس عادل النجار، محافظ الجيزة، والدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، والدكتور هشام ستيت، رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية. وكان في الاستقبال كل من "مارك ستويز"، المدير التنفيذي لشركة "جنرال إلكتريك هيلث كير GE Healthcare"، والمهندس صافي وهبة، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة "الصافي جروب للاستثمار"، والدكتور حازم الفار، رئيس مجلس إدارة "ميدينوفا" التابعة لمجموعة الصافي، والمهندس محمد هارون، المدير العام لشركة جنرال إليكتريك هيلث كير للرعاية الصحية بأفريقيا، والمهندس ضياء شعراوي، الرئيس التنفيذي للعمليات بمجموعة "الصافي جروب"، والمهندس إسلام عادل مدير عام المصنع، و "ماكسيم أوجير"، مدير عام قسم أجهزة السونار. يأتي هذا المشروع كنتاج شراكة استراتيجية بين كل من شركة "جنرال إلكتريك هيلث كير"، وهي الشركة العالمية الرائدة في مجال التكنولوجيا الطبية والحلول الرقمية، وشركة "ميدينوفا"، إحدى الشركات التابعة لمجموعة "الصافي جروب"؛ بهدف تطوير منشأة متقدمة في مصر لإنتاج أجهزة التصوير الطبي، بما يسهم في رفع جودة الرعاية الصحية التشخيصية ودعم أهداف رؤية مصر 2030. وفور وصوله لموقع المصنع، أكد رئيس مجلس الوزراء أن الدولة المصرية تخطو خطوات جادة نحو توطين العديد من الصناعات المهمة محليًا، وتعميق الصناعة، وذلك بمشاركة القطاع الخاص المحلي والأجنبي، الذي أصبح شريكا استراتيجيا في مختلف المشروعات التنموية التي تنفذها الدولة، كما أن هناك اتجاها قويا نحو توطين الصناعات الحيوية وتعزيز الشراكات الدولية. وفي إطار ذلك، أوضح الدكتور مصطفى مدبولي أنه كان قد التقى المدير التنفيذي لشركة "جنرال إلكتريك هيلث كير GE Healthcare، في نهاية العام الماضي لاستعراض مشروع تصنيع أجهزة "السونار" في مصر، وقد بدأت أولى خطوات تحقيق هذا الهدف الكبير على أرض الواقع، ونحن واثقون كحكومة أنه سيكون مشروعا رائدا في هذا المجال، ويحقق مستهدفات الدولة المصرية في خطة توطين الصناعات والأجهزة الطبية، مؤكدا أن التعاون القائم مع شركة "جنرال إلكتريك للرعاية الصحية" يجسد رؤية وطنية طموحة تهدف إلى النهوض بمنظومة الرعاية الصحية في مصر. من جانبه، أشاد نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية، وزير الصحة والسكان، بالتعاون القائم مع الشركة، منوهاً إلى أن توطين صناعة الأجهزة الطبية يُعد أحد أولويات وزارة الصحة، ومعرباً عن تقديره لاختيار الشركة لمصر لتوطين تصنيع أجهزة "السونار" بها؛ وذلك لتلبية احتياجات السوق المصرية، ومن ثم التوسع والتصدير خاصة إلى قارة أفريقيا. وفي هذا السياق، أوضح الدكتور خالد عبد الغفار أن مشروع إنشاء أول مصنع في مصر والشرق الأوسط لتصنيع أجهزة الموجات فوق الصوتية (السونار) يعد علامة فارقة في تاريخ التصنيع الطبي الوطني؛ حيث سيسهم بشكل مباشر في دعم البنية التحتية للقطاع الصحي، وتحسين جودة خدمات التشخيص، وتقليل الاعتماد على الاستيراد، بما يدعم استقرار السوق ويوفر حلولاً صحية متقدمة للمواطن المصري. وخلال الجولة، استعرض الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الصحة والسكان، مزايا المشروع والتي لا تقتصر على التصنيع، بل تشمل نقل وتوطين التكنولوجيا وتدريب الكوادر المصرية، بما يرفع كفاءة العنصر البشري، ويعزز من القدرات المحلية على التحول إلى مركز إقليمي لصناعة الأجهزة الطبية المتقدمة، مؤكدا استمرار وزارة الصحة في دعم هذه الجهود، بالتنسيق مع مختلف الوزارات والمؤسسات؛ من أجل تحقيق أهداف التنمية الصحية والاقتصادية والاجتماعية. وأضاف الدكتور خالد عبد الغفار أن هذه المبادرة تأتي في إطار استراتيجية متكاملة تتبناها وزارة الصحة والسكان، بالتعاون مع الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية، وبمشاركة الجهات المعنية بالدولة؛ من أجل دعم الصناعات الدوائية والمعدات الطبية محليًا، بما يتماشى مع أهداف رؤية "مصر 2030" الرامية إلى تنويع مصادر الاقتصاد، وتنمية الصناعات الاستراتيجية، وتوفير فرص عمل جديدة للشباب المصري، إلى جانب تعزيز قدرة الدولة على التصدير للأسواق الإقليمية، وخاصة الأسواق الأفريقية. وفي الوقت نفسه، أشار نائب رئيس مجلس الوزراء إلى أن إنشاء المصنع يُعد خطوة استراتيجية لترسيخ دعائم مستقبل طبي تُصنع مكوناته بأيادٍ مصرية، ويفتح آفاقا واسعة أمام منظومة صحية وطنية تتمتع بالقدرة على المنافسة، والمرونة في مواجهة التحديات، والكفاءة في تلبية احتياجات المواطن المصري. وفور بدء جولته التفقدية للتعرف على مراحل إنشاء المصنع، ومكوناته، أشار السيد/ "مارك ستويز"، المدير التنفيذي لشركة "جنرال إلكتريك هيلث كير GE Healthcare"، إلى أن شركة "جنرال إلكتريك" بدأت المرحلة الأولى في مشروع تصنيع أجهزة الأشعة التليفزيونية والرنين المغناطيسي، بالشراكة مع مجموعة الصافي جروب، مشيرا إلى أن هذا المصنع يعد المصنع رقم ١٣ للشركة على مستوى العالم، ونسعى إلى التوسع في المراحل التالية للتصنيع. وأكد "مارك ستويز" أن هناك عددا من الدوافع التي شجعتنا كشركة للتصنيع في مصر، على رأسها الاهتمام المتزايد من جانب الدولة المصرية بمجال الرعاية الصحية، ولم يتوقف هذا الاهتمام أو يقل في خضم التحديات الاقتصادية التي واجهت الحكومة المصرية، بالإضافة للسوق الكبيرة التي تضم نحو 110 ملايين مواطن، وهو ما يسهم في أن تكون مصر مركزا للدخول للسوق الأفريقية أيضا. وخلال جولته بالمشروع، استمع رئيس مجلس الوزراء لشرح من جانب المهندس محمد هارون، المدير العام لشركة جنرال إليكتريك هيلث كير للرعاية الصحية بأفريقيا، الذي أشار إلى أن المنشأة الجديدة ستتولى توطين تصنيع وتجميع أنظمة السونار والرنين المغناطيسي محليًا، لتلبية الطلب المتزايد في القطاعين العام والخاص على حد سواء، ومن خلال توطين هذه الصناعات الحيوية، تسهم المبادرة في تحقيق عدة محاور من رؤية مصر 2030، منها تعزيز التنويع الاقتصادي، وتوفير فرص عمل جديدة، وتحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال التكنولوجيا الطبية. وأضاف: كما سيتيح المصنع تصدير الأجهزة إلى الأسواق الإقليمية، ولا سيما في قارة أفريقيا، مما يعزز من دور مصر كمحور إقليمي للابتكار والإنتاج في قطاع الرعاية الصحية. كما شرح المهندس محمد هارون لرئيس مجلس الوزراء ومرافقيه المرحلة التأسيسية لإنشاء المصنع، والإنجازات التي تمت على أرض الواقع في تنفيذ المشروع، والتي شملت الانتهاء من إنشاء مصنع لتصنيع أجهزة السونار؛ للبدء في توطين صناعته في مصر، فضلاً عن تدريب القوى العاملة وفقاً لبرامج تدريبية متخصصة لتطوير كفاءتهم للعمل. وأشار المهندس/ صافي وهبة، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة "الصافي جروب للاستثمار"، إلى أن المساحة الكلية لمصنع الصافي (الذي يضم خطوط إنتاج أجهزة السونار والرنين المغناطيسي، بالإضافة إلى خطوط إنتاج أجهزة الاتصالات والهواتف المحمولة وشاشات التليفزيون وغيرها) تبلغ ٢٥ ألف متر، ويصل عدد العمالة المباشرة إلى ٢٠٠٠، فيما يبلغ عدد العمالة غير المباشرة ١٠٠٠ فرصة عمل، بعدد خطوط إنتاج ٢٥ خطا، وتصل الطاقة الإنتاجية لمصنع السونار إلى حوالي ٢٥٠٠ جهاز سنويا، أما الطاقة الإنتاجية لمصنع الرنين فتتراوح بين ٤٠ إلى ٥٠ جهازا سنويا. وخلال جولته بأرجاء المشروع، تعرف رئيس الوزراء على المراحل المختلفة لخطة التصنيع، والتي تشمل فحص الخامات، ونقاط تجميع الأجهزة، وإعداد البرمجيات وتكنولوجيا التصنيع، حيث تعرف الدكتور مصطفى مدبولي على مكونات السوفت وير لأنظمة تشغيل أجهزة السونار، كما اطلع على اختبارات السلامة، ومرحلة التغليف، والمنتج النهائي، وقسم الجودة للتأكد من مطابقة المنتج النهائي، كما توجه لصالة البحث العلمي والتطوير، ضمن خطة الشركة لتطوير تكنولوجيا تصنيع الأجهزة، وهو ما أشاد به الدكتور مصطفى مدبولي، داعيا إلى ضرورة تعظيم المكون المحلي في تصنيع الأجهزة المختلفة، وتحقيق تنافسية الأسعار حتى تتمتع الأجهزة المصنعة محليا بميزة كبيرة في أسعارها عن نظيراتها، وهو ما أكده مسئولو المصنع بشأن الاتجاه إلى التركيز على المكون المحلي خلال الفترة المقبلة. وفي غضون ذلك، لفت الدكتور خالد عبد الغفار إلى أن الأجهزة التي سيتم تصنيعها في هذا المشروع هي نفس أنواع الأجهزة المستخدمة في المستشفيات التي يتم تحديث أجهزتها ورفع كفاءتها، فضلا عن الاستعانة بمثيلاتها في مشروع المبادرة الرئاسية " حياة كريمة" لتطوير قرى الريف المصري، وهو ما يسهم في تقليل الفاتورة الاستيرادية بصورة كبيرة. وقبل أن ينتهي من جولته التفقدية بالمشروع، جدد رئيس مجلس الوزراء تأكيده أن الحكومة مستعدة لمنح الشركة كل الدعم والتيسيرات، بما يُشجعها على بحث تصنيع المزيد من الأجهزة الطبية بخلاف أجهزة "السونار".

ملك أحمد زاهر تطمئن متابعينها عبر ET بالعربي "بنسبة ٧٠% خفيت"
ملك أحمد زاهر تطمئن متابعينها عبر ET بالعربي "بنسبة ٧٠% خفيت"

ET بالعربي

timeمنذ ساعة واحدة

  • ET بالعربي

ملك أحمد زاهر تطمئن متابعينها عبر ET بالعربي "بنسبة ٧٠% خفيت"

بعد فترة طويلة من المرض ومعاناة مع حساسية شديدة في الدم استعادت ملك أحمد زاهر صحتها، حيث قالت في إتصال مع ET بالعربي "بنسبة ٧٠% خفيت وبقيت أحسن، أنا راضية الحمد لله نعمة وفضل من ربنا". وأضافت:"الحمدلله بنسبالي أهم حاجة ان وشي رجع و بقيت كويسة" كما ووجهت ملك الشكر لكل من دعا لها خلال فترة مرضها الأخيرة،وأكدت أنها سوق تعود لمباشرة عملها من جديد بعد أن تحسنت حالتها بشكل كبير . كما حرصت ملك زاهر علي طمأنة متابعينها على حالتها الصحية حيث نشرت رسالة مؤثرة عبر ستوري حسابها الرسمي على إنستغرام قالت فيها:"والله ما عارفة أقول إيه على كل الحب ده والدعا، أنا بحبكم أوي، أنتوا أحلى حاجة في الدنيا، أنا عايزة أطمنكم، أنا الحمد لله بقيت أحسن، وده بفضل ربنا ودعواتكم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store