
بالفيديو: استشاري يكشف ماذا يحدث لجسمك عند استخدام الهاتف أثناء الشحن
صحيفة المرصد: حذّر استشاري العلاج بتقويم العمود الفقري، الدكتور محمد الشيمي، من خطورة استخدام الهاتف المحمول أثناء توصيله بالشاحن، مشيرًا إلى أن هذه العادة تُعرّض الجسم لإشعاع ضار يفوق الإشعاع المعتاد عند الاستخدام الطبيعي للهاتف.
إشعاع مضاعف يخترق الجسم
وأوضح الشيمي أن الهاتف أثناء الشحن يصدر إشعاعًا قويًا من الشاشة، يخترق الوجه والعين ويمتد إلى الجسم، مما يعرض الشخص لتأثيرات صحية خطيرة قد لا يدركها في الوقت القريب.
تلف الأعصاب والمخاطر العصبية
وبيّن أن هذا الإشعاع قد يؤدي إلى موت الأعصاب تدريجيًا، ومع التقدم في العمر قد تظهر أعراض مثل الزهايمر أو مرض الرعاش، نتيجة التدهور العصبي الناتج عن الاستخدام المستمر للهاتف بهذه الطريقة.
اضطرابات النوم والضعف العام
وأكد الشيمي أن استخدام الهاتف أثناء الشحن يؤثر سلبًا على جودة النوم، كما يسبب شعورًا دائمًا بالإرهاق، وضعفًا في طاقة الجسم، وقد يعاني البعض من هبوط غير مبرر وإجهاد مستمر.
أثر مباشر على الخصوبة
وأشار إلى أن هذه العادة تؤثر كذلك على الخصوبة؛ إذ قد تضعف الحيوانات المنوية لدى الرجال، وتؤثر على المبيض لدى النساء، ما قد يؤدي إلى اضطرابات في الدورة الشهرية ومشكلات في الإنجاب.
خطر الأورام وتمزق الخلايا
ولم يستبعد الشيمي وجود علاقة بين هذه الممارسة وزيادة خطر الإصابة بسرطان الدم، إضافة إلى احتمال حدوث تمزق في الخلايا الدموية نتيجة التعرض المتكرر للإشعاع خلال استخدام الهاتف أثناء الشحن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
منذ 17 ساعات
- سودارس
نقص عنصر غذائي "شائع" قد يسرّع الزهايمر ويُضعف الذاكرة
ووفقًا لما نقلته صحيفة "الإندبندنت"، فقد استخدم الباحثون تقنية متقدمة لقياس تركيز نحو 30 معدنًا في عينات من أدمغة وأجسام أشخاص يتمتعون بصحة عقلية، وآخرين في مراحل مبكرة ومتقدمة من الزهايمر. وأظهرت النتائج أن الليثيوم كان المعدن الوحيد الذي سجل فرقًا واضحًا في مستوياته بين هذه الفئات. وأكد الباحث الرئيسي، بروس يانكر، أن الليثيوم يشبه في أهميته الغذائية الحديد وفيتامين C، مضيفًا أن وجوده الطبيعي في الجسم يلعب دورًا حاسمًا دون الحاجة إلى تناوله كدواء، كما جرت العادة في علاج بعض الاضطرابات النفسية. وكشفت الدراسة أن انخفاض الليثيوم قد يكون نتيجة ضعف امتصاصه أو ارتباطه باللويحات النشوية المرتبطة بالزهايمر، فيما أظهرت تجارب مخبرية أن مركب "أوروتات الليثيوم" ساعد في استعادة الذاكرة لدى الفئران، ما يعزز فرص استخدامه مستقبلاً في العلاج أو الوقاية. ويعتقد الباحثون أن قياس مستويات الليثيوم في الجسم قد يكون مؤشرًا مبكرًا للكشف عن الزهايمر، ما يفتح الباب أمام تقنيات تشخيص وعلاجات جديدة لأحد أكثر أمراض العصر انتشارًا، والذي يصيب نحو 400 مليون شخص عالميًا. سبق إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


صحيفة سبق
منذ يوم واحد
- صحيفة سبق
نقص عنصر غذائي "شائع" قد يسرّع الزهايمر ويُضعف الذاكرة.. تعرّف على الليثيوم
في تطور علمي لافت، كشفت دراسة حديثة أجراها علماء من كلية الطب بجامعة هارفارد ونُشرت في مجلة "نيتشر"، أن نقص معدن الليثيوم في الجسم قد يكون عاملًا رئيسيًا في الإصابة بمرض الزهايمر والخرف، مشيرين إلى أن الليثيوم يعد عنصرًا غذائيًا ضروريًا لحماية وظائف الدماغ. ووفقًا لما نقلته صحيفة "الإندبندنت"، فقد استخدم الباحثون تقنية متقدمة لقياس تركيز نحو 30 معدنًا في عينات من أدمغة وأجسام أشخاص يتمتعون بصحة عقلية، وآخرين في مراحل مبكرة ومتقدمة من الزهايمر. وأظهرت النتائج أن الليثيوم كان المعدن الوحيد الذي سجل فرقًا واضحًا في مستوياته بين هذه الفئات. وأكد الباحث الرئيسي، بروس يانكر، أن الليثيوم يشبه في أهميته الغذائية الحديد وفيتامين C، مضيفًا أن وجوده الطبيعي في الجسم يلعب دورًا حاسمًا دون الحاجة إلى تناوله كدواء، كما جرت العادة في علاج بعض الاضطرابات النفسية. وكشفت الدراسة أن انخفاض الليثيوم قد يكون نتيجة ضعف امتصاصه أو ارتباطه باللويحات النشوية المرتبطة بالزهايمر، فيما أظهرت تجارب مخبرية أن مركب "أوروتات الليثيوم" ساعد في استعادة الذاكرة لدى الفئران، ما يعزز فرص استخدامه مستقبلاً في العلاج أو الوقاية. ويعتقد الباحثون أن قياس مستويات الليثيوم في الجسم قد يكون مؤشرًا مبكرًا للكشف عن الزهايمر، ما يفتح الباب أمام تقنيات تشخيص وعلاجات جديدة لأحد أكثر أمراض العصر انتشارًا، والذي يصيب نحو 400 مليون شخص عالميًا.


المرصد
منذ 6 أيام
- المرصد
بالفيديو: استشاري يكشف ماذا يحدث لجسمك عند استخدام الهاتف أثناء الشحن
بالفيديو: استشاري يكشف ماذا يحدث لجسمك عند استخدام الهاتف أثناء الشحن صحيفة المرصد: حذّر استشاري العلاج بتقويم العمود الفقري، الدكتور محمد الشيمي، من خطورة استخدام الهاتف المحمول أثناء توصيله بالشاحن، مشيرًا إلى أن هذه العادة تُعرّض الجسم لإشعاع ضار يفوق الإشعاع المعتاد عند الاستخدام الطبيعي للهاتف. إشعاع مضاعف يخترق الجسم وأوضح الشيمي أن الهاتف أثناء الشحن يصدر إشعاعًا قويًا من الشاشة، يخترق الوجه والعين ويمتد إلى الجسم، مما يعرض الشخص لتأثيرات صحية خطيرة قد لا يدركها في الوقت القريب. تلف الأعصاب والمخاطر العصبية وبيّن أن هذا الإشعاع قد يؤدي إلى موت الأعصاب تدريجيًا، ومع التقدم في العمر قد تظهر أعراض مثل الزهايمر أو مرض الرعاش، نتيجة التدهور العصبي الناتج عن الاستخدام المستمر للهاتف بهذه الطريقة. اضطرابات النوم والضعف العام وأكد الشيمي أن استخدام الهاتف أثناء الشحن يؤثر سلبًا على جودة النوم، كما يسبب شعورًا دائمًا بالإرهاق، وضعفًا في طاقة الجسم، وقد يعاني البعض من هبوط غير مبرر وإجهاد مستمر. أثر مباشر على الخصوبة وأشار إلى أن هذه العادة تؤثر كذلك على الخصوبة؛ إذ قد تضعف الحيوانات المنوية لدى الرجال، وتؤثر على المبيض لدى النساء، ما قد يؤدي إلى اضطرابات في الدورة الشهرية ومشكلات في الإنجاب. خطر الأورام وتمزق الخلايا ولم يستبعد الشيمي وجود علاقة بين هذه الممارسة وزيادة خطر الإصابة بسرطان الدم، إضافة إلى احتمال حدوث تمزق في الخلايا الدموية نتيجة التعرض المتكرر للإشعاع خلال استخدام الهاتف أثناء الشحن.