logo
مشاهد صادمة لاستهداف الاحتلال 3 مدنيِّين عزل في الشَّجاعيَّة

مشاهد صادمة لاستهداف الاحتلال 3 مدنيِّين عزل في الشَّجاعيَّة

فلسطين أون لاينمنذ يوم واحد
متابعة/ فلسطين أون لاين
أظهرت مشاهد صادمة، تعود إلى 18 أيار/مايو الماضي، لحظة استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لفلسطينيين عزل في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
وتظهر المشاهد، التي بثتها قناة الجزيرة، اليوم الخميس، ثلاثة فلسطينيين يحاولون إخلاء جثة أحد الشهداء، قبل أن يتعرضوا لقصف عنيف من القوات الإسرائيلية، رغم كونهم مدنيين غير مسلحين.
#الجزيرة تحصل على مشاهد حصرية توثق استهداف الاحتلال 3 فلسطينيين أثناء محاولتهم انتشال شهيد بالشجاعية شرق #غزة بتاريخ 18 مايو أيار الماضي#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/OsMGXc3SMN — قناة الجزيرة (@AJArabic) August 14, 2025
وتبرز اللقطات جزءًا يسيرًا من الواقع المأساوي الذي يعيشه الفلسطينيون في غزة، حيث تستهدف قوات الاحتلال المدنيين بغض النظر عن أعمارهم أو جنسهم، في مناطق تصنفها حمراء وتسيطر عليها بالنيران البرية والجوية.
وقبل أسبوع، أظهرت مشاهد أخرى حجم الدمار الصادم وغير المسبوق الذي طال أحياء الزيتون والشجاعية والتفاح شرقي غزة، بواسطة مسيّرة إسرائيلية تم إسقاطها في غزة، إذ وثقت منازل وشوارع وبنى تحتية مدمرة بشكل كامل.
وترتكب (إسرائيل) منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلّفت الإبادة الجماعية أكثر من 61 ألف شهيد وو154 ألفا و88 جريحا، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة قتلت 227 شخصا، بينهم 103 أطفال.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"غزة الإنسانية" تكشف عن دعم مالي من عدة دول أوروبية
"غزة الإنسانية" تكشف عن دعم مالي من عدة دول أوروبية

فلسطين أون لاين

timeمنذ 3 ساعات

  • فلسطين أون لاين

"غزة الإنسانية" تكشف عن دعم مالي من عدة دول أوروبية

متابعة/ فلسطين أون لاين كشف المتحدث باسم "مؤسسة غزة الإنسانية" الخاضعة للنفوذ الأميركي والإسرائيلي، تشابين فاي، أن المؤسسة تتلقى جزءًا من تمويلها من عدة دول في أوروبا الغربية، لكنه رفض الكشف عن أسمائها التزامًا بتعهد بعدم الإفصاح، مشيرًا إلى أنها طلبت الحفاظ على سرية هويتها لأسباب سياسية. وأكد أن المؤسسة حصلت على 30 مليون دولار من الإدارة الأميركية، إضافة إلى دعم من دول أخرى لم يُكشف عنها. يأتي هذا التصريح في وقت بدأ فيه موظفون سابقون الإدلاء بشهاداتهم حول ممارسات المؤسسة المثيرة للجدل، من بينهم الضابط الأميركي المتقاعد من القوات الخاصة أنتوني أغيلار، الذي صرّح لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) بأنه استقال بعد مشاهدته القوات الإسرائيلية تطلق النار على الفلسطينيين وتستهدف المدنيين بقذائف المدفعية خلال توزيع المساعدات، واصفًا ما رآه بأنه "أقصى درجات الوحشية" التي شهدها في حياته العسكرية. ومنذ أواخر مايو/أيار 2025، تتولى المؤسسة مشروعًا أميركيًا-إسرائيليًا للسيطرة على توزيع الغذاء في غزة، عبر أربع نقاط رئيسية، ثلاث منها في تل السلطان برفح، وواحدة على محور نتساريم، يديرها متعاقدون أمنيون أميركيون وشركات خاصة، وهو مشروع قوبل برفض واسع من الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية وحقوقية وصفته بأنه أداة لقتل وتهجير الفلسطينيين وإذلالهم. ورغم إعلان المؤسسة أن هدفها "تخفيف الجوع" ومنع وصول المساعدات لحركة حماس، ظلت مصادر تمويلها غامضة، وأثارت تساؤلات حتى داخل إسرائيل. وقد نقلت صحيفة هآرتس أن الحكومة الإسرائيلية قد تتحمل تكاليف المساعدات مؤقتًا بانتظار توفير التمويل. وفي تطور آخر، أفادت وكالة رويترز بأن مصرفي "يو بي إس" و"غولدمان ساكس" رفضا فتح حسابات للمؤسسة في سويسرا، بسبب انعدام الشفافية بشأن التمويل، فضلًا عن ارتباط اسمها بمقتل وإصابة مئات الفلسطينيين قرب نقاط توزيعها. كما واجهت المؤسسة عقبات في افتتاح فرع بجنيف، بينها ضعف التبرعات واستقالة المدير التنفيذي جيك وود. وتبقى "مؤسسة غزة الإنسانية" نموذجًا على عسكرة الإغاثة وتحويل المساعدات إلى أداة للضغط السياسي، في وقت تحذر فيه أونروا من أن مناطق توزيعها تحولت إلى "مصائد موت".

العزلة تتعمَّق.. صحيفة بريطانيَّة: حرب غزَّة تهدِّد السَّفر والاستثمار الإسرائيليَّ
العزلة تتعمَّق.. صحيفة بريطانيَّة: حرب غزَّة تهدِّد السَّفر والاستثمار الإسرائيليَّ

فلسطين أون لاين

timeمنذ 7 ساعات

  • فلسطين أون لاين

العزلة تتعمَّق.. صحيفة بريطانيَّة: حرب غزَّة تهدِّد السَّفر والاستثمار الإسرائيليَّ

متابعة/ فلسطين أون لاين سلطات صحيفة فايننشال تايمز الضوء على تزايد العزلة الدولية لإسرائيل بعد حربها على غزة، حيث أصبح رد الفعل العالمي على العنف الإسرائيلي مصدر قلق للمسافرين ورجال الأعمال الإسرائيليين، ما يثير التساؤل حول مستقبل الدولة على الساحة الدولية. وأشار تقريرأعده نيري زيبلر إلى حادثة منع سفينة سياحية إسرائيلية تقل 1,600 راكب من الاقتراب من جزيرة سيروس اليونانية هذا الصيف، حيث تجمع سكان الجزيرة المحتجون مرددين هتافات "فلسطين حرة"، ما دفع السلطات لإعادة توجيه السفينة إلى قبرص لأسباب أمنية. وقال بعض الإسرائيليين إن هذا الموقف أثار القلق حول قدرتهم على السفر بحرية في وجهات تعتبر تاريخيًا الأكثر ودية لهم. وبعد مرور ما يقرب من عامين على هجوم 7 أكتوبر 2023 والرد الإسرائيلي المدمر، يتضح أن الانتقاد الدولي يتصاعد، مع دعوات عدة للاعتراف بدولة فلسطينية، ووصف موجة الاستنكار بأنها 'تسونامي دبلوماسي'. وقال دبلوماسي إسرائيلي متقاعد إن الوضع الدولي لإسرائيل لم يشهد مثل هذا الضغط، حتى من حلفاء مقربين، بما في ذلك الولايات المتحدة. كما بدأت المؤشرات الاقتصادية تظهر تأثير الأزمة، حيث علّقت ألمانيا شحنات أسلحة، وقرر صندوق النفط النرويجي بيع استثماراته وقطع العلاقات مع مديري الصناديق الإسرائيليين. وفي القطاع التكنولوجي، عبّر المستثمرون الأوروبيون عن ترددهم في الاستثمار في إسرائيل لأسباب أخلاقية، بينما وصف مستشار إسرائيلي كبار رجال الأعمال الإسرائيليين بأنهم 'يشعرون وكأنهم روسيا دون عقوبات رسمية'. وعلى الصعيد السياسي، يبدو أن دعم الولايات المتحدة للعملية العسكرية في تراجع بين الديمقراطيين والمستقلين، بينما يستمر الرئيس الأمريكي السابق ترامب في دعم الحكومة الإسرائيلية، ما يجعل التأثير محدودًا داخليًا على الحكومة. ورغم ذلك، بحسب التقرير، يواجه الإسرائيليون صعوبات عالمية متزايدة، من مضايقات لمسافرين، إلى إلغاء مشاركات ثقافية ورياضية، إلى قيود على السفر، ما يعكس مخاوف المسؤولين من عقوبات دولية إضافية قد تحد من قدرة إسرائيل على المشاركة في الفعاليات العالمية، وتفرض عليها حظرًا أوسع على الأسلحة، وتقيّد السفر بدون تأشيرة. وخلص التقرير إلى أن حرب غزة دفعت إسرائيل إلى مرحلة حرجة على المستوى الدولي، حيث يزداد الخطر من أن تصبح دولة منبوذة في عالم متصل ومعولم، مع تأثيرات سياسية واقتصادية ممتدة على جميع الأصعدة.

إعلام إسرائيلي: خطة احتلال مدينة غزة تواجه عقبات كبيرة
إعلام إسرائيلي: خطة احتلال مدينة غزة تواجه عقبات كبيرة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 8 ساعات

  • فلسطين أون لاين

إعلام إسرائيلي: خطة احتلال مدينة غزة تواجه عقبات كبيرة

متابعة/ فلسطين أون لاين أقرّ محللون في وسائل إعلام إسرائيلية بأن خطة الجيش لاحتلال مدينة غزة تصطدم بتحديات كبيرة، أبرزها الوضع الميداني الصعب، واحتمال تعريض الأسرى المحتجزين للخطر، إلى جانب جاهزية فصائل المقاومة للمواجهة. وبحسب قناة "كان 11"، فإن الجيش يستعد لتنفيذ خطة تشمل تهجيرًا واسعًا لما يُقدر بنحو 800 ألف فلسطيني من المدينة، وفصلها عن وسط القطاع عبر إعادة إنشاء محور نتساريم، تمهيدًا لعملية برية واسعة متزامنة مع غارات جوية مكثفة. لكن قناة "آي 24" أشارت إلى أن هناك "قيودًا إنسانية" تعرقل الخطة، في ظل الضغوط الدولية الرافضة لتهجير السكان، والمطالبة بإدخال المساعدات الإنسانية. أما القناة الـ12 فوصفت مدينة غزة بأنها "العاصمة غير الرسمية للفلسطينيين" ومركز قوة حركة حماس، مشيرة إلى أن الجيش سيخوض معركة في بيئة حضرية شديدة الاكتظاظ، مع أزقة ضيقة ومبانٍ عالية، إضافة إلى شبكة أنفاق لم تُعالج حتى الآن. وفي هذا السياق، حذّر أودي ليبائي، نائب رئيس الموساد السابق، رئيسَ الأركان إيال زامير من تجاوز "الخط الأحمر" في التضحية بالأسرى، معتبراً أن المخاطرة بالجنود تتم من أجل أهداف "غير محددة أو غير قابلة للتحقيق". كما اعتبرت عضوة الكنيست عن حزب الديمقراطيين، إفرات رايتن، أن الخطة مغامرة خطيرة تهدد حياة الجنود والأسرى، مؤكدة أن المقاومة أعدّت منذ أشهر كمائن في المباني المرتفعة، بينما تعاني قوات الجيش من حالة استنزاف، وسط شكوك حول جاهزية الآليات العسكرية. وأقر مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي ليل الخميس الجمعة خطة طرحها رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو هدفها "السيطرة" على مدينة غزة في شمال القطاع المحاصر الذي يشهد أزمة إنسانية حادة ودمارا هائلا بعد 22 شهرا من الحرب. وأثارت الخطة ردود فعل محذرة ومعارضة، فيما أكدت حماس الجمعة أنها "ستكلف إسرائيل أثمانا باهظة". ومنذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ترتكب "إسرائيل" بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة الإسرائيلية 61 ألفا و330 شهيدا و152 ألفا و359 مصابا من الفلسطينيين، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store