logo
الوزير الوالي: لا حل إلا بحكومة جنوبية خالصة تدير شؤون الجنوب من عدن

الوزير الوالي: لا حل إلا بحكومة جنوبية خالصة تدير شؤون الجنوب من عدن

اليمن الآن١٠-٠٥-٢٠٢٥

في تصريح سياسي جريء، أكد وزير الخدمة المدنية والتأمينات، الأستاذ الدكتور عبدالناصر الوالي، أن الأوضاع في العاصمة عدن والجنوب تمر بمرحلة شديدة التعقيد، لم يسبق لها مثيل في التاريخ الحديث، مشيرًا إلى أن هذه المرحلة تتطلب مواقف مسؤولة وجريئة.
وقال الوالي إن المعلمين وأساتذة الجامعات خرجوا في احتجاجات مشروعة نتيجة الانهيار الاقتصادي وتدهور الوضع المعيشي، معتبرًا أن الخدمات والرواتب تحولت إلى أدوات ضغط سياسي تستخدم في إطار الحرب المستمرة على الجنوب.
وأشار إلى أن ما وصفه بـ"الاستشراس في الفساد" واستمرار تعطيل تصدير النفط وموانئ الجنوب، أدى إلى تدهور حاد في قيمة العملة المحلية وارتفاع جنوني في أسعار السلع الأساسية، مضيفًا: "في عدن، أبسط وجبة باتت تُطلب بكرامة مُهدرة".
وتطرق الوالي إلى المسار التاريخي لنضال الجنوبيين، بدءًا من احتجاجات عام 1994 مرورًا بحرب 2015 التي وصفها بـ"المواجهة الوطنية الكبرى"، مشددًا على أن الجرحى وأسر الشهداء لا يزالون يتعرضون للإهمال والإهانة رغم مرور عقد على النصر.
وفي تشخيصه لجذر المشكلة، قال الوالي: "الصراع القائم هو حول الشراكة في إدارة الجنوب واحتجازه كورقة تفاوض حتى العودة إلى صنعاء"، مؤكدًا أن ذلك ألقى بتبعاته الكارثية على المواطنين من خلال الفقر، التجويع، والإرهاب الداخلي.
وانتقد الوزير مواقف بعض القوى السياسية الشمالية، التي قال إنها "أدارت ظهرها للحوثي ووجهت سهامها إلى صدور شركائها الجنوبيين"، مشيرًا إلى أن الجنوب بات مستنزفًا سياسيًا وعسكريًا.
وفي ما اعتبره رؤية للحل، دعا الوالي إلى تشكيل حكومة جنوبية خالصة تتولى إدارة شؤون الجنوب من العاصمة عدن، إلى جانب حكومة شمالية تتخذ من مأرب أو تعز مقرًا لها، في إطار شراكة استراتيجية مدعومة إقليميًا ودوليًا، تهدف إلى إنهاء الانقلاب الحوثي سواء بالسلم أو بالحرب.
وختم الوزير تصريحه بالإشادة بالحراك النسوي الجنوبي، مؤكدًا دعم المجلس الانتقالي لمطالب النساء المحتجات في عدن، وواصفًا إياهن بـ"رمز الصبر والسلام"، محذرًا في الوقت نفسه من استغلال تلك الأصوات في أجندات تستهدف مشروع الجنوب الوطني.
وأكد الوالي أن المجلس الانتقالي لن يتخلى عن مسؤوليته تجاه الشعب الجنوبي مهما كانت الظروف، وقال: "إذا خرجت النساء، فاعلموا أن لا سلام بعدهن ولا صبر. ومن كذب، فليجرب".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوزير الوالي :الجنوب يمر بمرحلة عصيبة من افقار وتجويع واذلال ولا حل إلا بحكومة جنوبية تدير الجنوب!
الوزير الوالي :الجنوب يمر بمرحلة عصيبة من افقار وتجويع واذلال ولا حل إلا بحكومة جنوبية تدير الجنوب!

اليمن الآن

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

الوزير الوالي :الجنوب يمر بمرحلة عصيبة من افقار وتجويع واذلال ولا حل إلا بحكومة جنوبية تدير الجنوب!

علق الوزير أ.د.عبدالناصر الوالي على وقفة النساء مساء اليوم في ساحة العروض وحياهن ووصفهن :"نساء الجنوب ونساء عدن روح الجنوب وضميره الحي". ثم قال : "مرحلة عصيبة ومعقدة تمر بها عدن والجنوب بشكل عام لم يشهد لها التاريخ مثيل". وذهب الوزير الوالي الى استعراض للازمات في الداخل الجنوبي : "اضرب المعلمون احتجاجاً على تردي الاوضاع الكارثي . هًُزم وخذل المربي والمعلم. ولا حل. اضرب اساتذة الجامعات احتجاجاً على الفجور في استخدام الخدمات العامة والراتب وسيلة ضغط سياسي وجزء من الحرب على الجنوب. هُزم الاساتذة والعلماء ولا حل. استشرسوا في استخدام الفساد وازلامه لنهب الموارد على شحتها بعد ان منعوا تصدير النفط وحاصروا الميناء وأطفأوا شعلة المصافي واوقفوا ميناء بلحاف. انهارت العملة الوطنية وارتفعت ارتفاعاً فاحشاً اسعار الغذاء ونحن في عدن غذائنا بسيط قليل من الفاصوليا او البيض ، قطعة سمك او دجاج وقليل من الخبز او الارز ومع هذا اصبح الحصول على واحد منها فقط امر فيه مشقة ولربما تهدر من اجله الكرامة ويهان الرجل وتذل المرأة ونحن رجال ونساء اعزاء لانقبل ان نهان او نذل. ولا حل". وأعاد الوالي الى الاذهان تضحيات أبناء عدن والجنوب وقال : خرجنا من عام ١٩٩٤م الى الساحات بكل اشكال الاحتجاجات الشعبية والعصيان المدني والمقاومة الشعبية من اجل الحرية والعيش الكريم وابا المتجبرون والمتكبرون والمتغطرسون الا ان يستمروا في غيهم وغرورهم الى ان وقعت القارعة الكبرى والمواجهة العظيمة في ٢٠١٥ م فخرج شعب الجنوب عن بكرة ابيه رجاله ونسائه في حرب تحرير وتصدي وطنية كبرى دون خوف او وجل وبدون حساب للربح والخسارة (والله ورب الكون لن نركع للفاسد الطاغي واعوانه. لو السماء من فوقنا تولع والكون يتزلزل ببركانه). وانتصرنا بفضل من الله ودعم من التحالف ولعدالة قضيتنا. ذهب الشهداء ولا زال الجرحى واليتامى والثكالى والارامل يهانون بعد عشر سنوات من النصر. ولا حل". وتساءل الوزير الوالي : اين المشكلة ؟ وماهو الحل؟ وكشف صراحة بأن ما يجري : صراع محموم على الشراكة في ادارة الجنوب وابقائه رهينة حتى العودة الى صنعاء وشعبنا يتحمل تداعيات هذا الصراع الذي انعدمت فيه القيم والاخلاق واستخدمت فيه احط الأساليب واحقرها من افقار وتجويع واذلال وقهر وارهاب في الداخل وانهاك واستنزاف في المعارك والمناوشات التي لم ولا تتوقف على الحدود بين الشمال والجنوب.ولا حل". وتابع القول : دخلنا في اتفاق تحالف مع القوى السياسية الشمالية ضد مشروع الهيمنة والتوسع والانقلاب الحوثي فوجدنا انفسنا نتصارع على خيرات ومقدرات الجنوب بل وهناك من الحلفاء من ادار ظهره نحو الحوثي ووجه بندقيته واعلامه وعدته وعتاده الى نحور الشركاء الجنوبيين. ولا حل. ووضع الوزير البروفيسور عبدالناصر الوالي : الحل من وجهة نظري حكومة جنوبية خالصة تدير المناطق الجنوبية وعاصمتها عدن. وحكومة شمالية تدير المناطق الشمالية ويكون مركزها مارب او تعز وتحالف استراتيجي بين الحكومتين بمباركة اقلمية ودولية حتى اسقاط المشروع الانقلابي الحوثي سلماً او حرباً. ربما هذا الامر اليوم ممكن ومتاح وهو حل مقبول وعادل وقد يصير الامر غير متاح وغير مقبول منا غداً. اليوم خرجت حرائر عدن والجنوب لتعبر عن غضبها ورفضها لهذا الوضع الكارثي واللا انساني وهن محقات كل الحق ومنهن من يحمل الانتقالي المسؤولية وهاذا ايضاً حق لهن فالانتقالي مسؤول عن هذا الشعب ولن يتخلى عن مسؤوليته باي حال من الاحوال( إنٌ شدوا ارخينا وان ارخوا شدينا ولكن الى حين) رغم معرفتنا بان منهن من ينطبق عليهن( كلمة حق اريد بها باطل) وكان هدفهن ومن وجههن وحرضهن هو ضد الجنوب ولكن سنقف مع المحقات ونتصدى للباطل وقد تصدت له حرائر الجنوب واصبح اللعب على المكشوف. يقولون ان العمل السياسي( هو فن الممكن )واقول اما العمل الوطني (فهو فن المستحيل). اليوم خرجت النساء لان هن السلام وهن الصبر فلا تنتظروا خروج الرجال فاذا خرجنا فلا صبر ولا سلام. ونقول في عدن ( ومن كذب جرب). ادعوا الله ان يتغلب صوت العقل والحكمة.

الوزير الوالي: لا حل إلا بحكومة جنوبية خالصة تدير شؤون الجنوب من عدن
الوزير الوالي: لا حل إلا بحكومة جنوبية خالصة تدير شؤون الجنوب من عدن

اليمن الآن

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

الوزير الوالي: لا حل إلا بحكومة جنوبية خالصة تدير شؤون الجنوب من عدن

في تصريح سياسي جريء، أكد وزير الخدمة المدنية والتأمينات، الأستاذ الدكتور عبدالناصر الوالي، أن الأوضاع في العاصمة عدن والجنوب تمر بمرحلة شديدة التعقيد، لم يسبق لها مثيل في التاريخ الحديث، مشيرًا إلى أن هذه المرحلة تتطلب مواقف مسؤولة وجريئة. وقال الوالي إن المعلمين وأساتذة الجامعات خرجوا في احتجاجات مشروعة نتيجة الانهيار الاقتصادي وتدهور الوضع المعيشي، معتبرًا أن الخدمات والرواتب تحولت إلى أدوات ضغط سياسي تستخدم في إطار الحرب المستمرة على الجنوب. وأشار إلى أن ما وصفه بـ"الاستشراس في الفساد" واستمرار تعطيل تصدير النفط وموانئ الجنوب، أدى إلى تدهور حاد في قيمة العملة المحلية وارتفاع جنوني في أسعار السلع الأساسية، مضيفًا: "في عدن، أبسط وجبة باتت تُطلب بكرامة مُهدرة". وتطرق الوالي إلى المسار التاريخي لنضال الجنوبيين، بدءًا من احتجاجات عام 1994 مرورًا بحرب 2015 التي وصفها بـ"المواجهة الوطنية الكبرى"، مشددًا على أن الجرحى وأسر الشهداء لا يزالون يتعرضون للإهمال والإهانة رغم مرور عقد على النصر. وفي تشخيصه لجذر المشكلة، قال الوالي: "الصراع القائم هو حول الشراكة في إدارة الجنوب واحتجازه كورقة تفاوض حتى العودة إلى صنعاء"، مؤكدًا أن ذلك ألقى بتبعاته الكارثية على المواطنين من خلال الفقر، التجويع، والإرهاب الداخلي. وانتقد الوزير مواقف بعض القوى السياسية الشمالية، التي قال إنها "أدارت ظهرها للحوثي ووجهت سهامها إلى صدور شركائها الجنوبيين"، مشيرًا إلى أن الجنوب بات مستنزفًا سياسيًا وعسكريًا. وفي ما اعتبره رؤية للحل، دعا الوالي إلى تشكيل حكومة جنوبية خالصة تتولى إدارة شؤون الجنوب من العاصمة عدن، إلى جانب حكومة شمالية تتخذ من مأرب أو تعز مقرًا لها، في إطار شراكة استراتيجية مدعومة إقليميًا ودوليًا، تهدف إلى إنهاء الانقلاب الحوثي سواء بالسلم أو بالحرب. وختم الوزير تصريحه بالإشادة بالحراك النسوي الجنوبي، مؤكدًا دعم المجلس الانتقالي لمطالب النساء المحتجات في عدن، وواصفًا إياهن بـ"رمز الصبر والسلام"، محذرًا في الوقت نفسه من استغلال تلك الأصوات في أجندات تستهدف مشروع الجنوب الوطني. وأكد الوالي أن المجلس الانتقالي لن يتخلى عن مسؤوليته تجاه الشعب الجنوبي مهما كانت الظروف، وقال: "إذا خرجت النساء، فاعلموا أن لا سلام بعدهن ولا صبر. ومن كذب، فليجرب".

الوزير الوالي : ما يجري صراع محموم على الشراكة في إدارة الجنوب وهذا هو الحل!
الوزير الوالي : ما يجري صراع محموم على الشراكة في إدارة الجنوب وهذا هو الحل!

اليمن الآن

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

الوزير الوالي : ما يجري صراع محموم على الشراكة في إدارة الجنوب وهذا هو الحل!

علق الوزير أ.د.عبدالناصر الوالي على وقفة النساء مساء اليوم في ساحة العروض وحياهن ووصفهن : "نساء الجنوب ونساء عدن روح الجنوب وضميره الحي". ثم قال : "مرحلة عصيبة ومعقدة تمر بها عدن والجنوب بشكل عام لم يشهد لها التاريخ مثيل". وذهب الوزير الوالي الى استعراض للازمات في الداخل الجنوبي : "اضرب المعلمون احتجاجاً على تردي الاوضاع الكارثي . هًُزم وخذل المربي والمعلم. ولا حل. اضرب اساتذة الجامعات احتجاجاً على الفجور في استخدام الخدمات العامة والراتب وسيلة ضغط سياسي وجزء من الحرب على الجنوب. هُزم الاساتذة والعلماء ولا حل. استشرسوا في استخدام الفساد وازلامه لنهب الموارد على شحتها بعد ان منعوا تصدير النفط وحاصروا الميناء وأطفأوا شعلة المصافي واوقفوا ميناء بلحاف. انهارت العملة الوطنية وارتفعت ارتفاعاً فاحشاً اسعار الغذاء ونحن في عدن غذائنا بسيط قليل من الفاصوليا او البيض ، قطعة سمك او دجاج وقليل من الخبز او الارز ومع هذا اصبح الحصول على واحد منها فقط امر فيه مشقة ولربما تهدر من اجله الكرامة ويهان الرجل وتذل المرأة ونحن رجال ونساء اعزاء لانقبل ان نهان او نذل. ولا حل". وأعاد الوالي الى الاذهان تضحيات أبناء عدن والجنوب وقال : خرجنا من عام ١٩٩٤م الى الساحات بكل اشكال الاحتجاجات الشعبية والعصيان المدني والمقاومة الشعبية من اجل الحرية والعيش الكريم وابا المتجبرون والمتكبرون والمتغطرسون الا ان يستمروا في غيهم وغرورهم الى ان وقعت القارعة الكبرى والمواجهة العظيمة في ٢٠١٥ م فخرج شعب الجنوب عن بكرة ابيه رجاله ونسائه في حرب تحرير وتصدي وطنية كبرى دون خوف او وجل وبدون حساب للربح والخسارة (والله ورب الكون لن نركع للفاسد الطاغي واعوانه. لو السماء من فوقنا تولع والكون يتزلزل ببركانه). وانتصرنا بفضل من الله ودعم من التحالف ولعدالة قضيتنا. ذهب الشهداء ولا زال الجرحى واليتامى والثكالى والارامل يهانون بعد عشر سنوات من النصر. ولا حل". وتساءل الوزير الوالي : اين المشكلة ؟ وماهو الحل؟ وكشف صراحة بأن ما يجري : صراع محموم على الشراكة في ادارة الجنوب وابقائه رهينة حتى العودة الى صنعاء وشعبنا يتحمل تداعيات هذا الصراع الذي انعدمت فيه القيم والاخلاق واستخدمت فيه احط الأساليب واحقرها من افقار وتجويع واذلال وقهر وارهاب في الداخل وانهاك واستنزاف في المعارك والمناوشات التي لم ولا تتوقف على الحدود بين الشمال والجنوب.ولا حل". وتابع القول : دخلنا في اتفاق تحالف مع القوى السياسية الشمالية ضد مشروع الهيمنة والتوسع والانقلاب الحوثي فوجدنا انفسنا نتصارع على خيرات ومقدرات الجنوب بل وهناك من الحلفاء من ادار ظهره نحو الحوثي ووجه بندقيته واعلامه وعدته وعتاده الى نحور الشركاء الجنوبيين. ولا حل. ووضع الوزير البروفيسور عبدالناصر الوالي : الحل من وجهة نظري حكومة جنوبية خالصة تدير المناطق الجنوبية وعاصمتها عدن. وحكومة شمالية تدير المناطق الشمالية ويكون مركزها مارب او تعز وتحالف استراتيجي بين الحكومتين بمباركة اقلمية ودولية حتى اسقاط المشروع الانقلابي الحوثي سلماً او حرباً. ربما هذا الامر اليوم ممكن ومتاح وهو حل مقبول وعادل وقد يصير الامر غير متاح وغير مقبول منا غداً. اليوم خرجت حرائر عدن والجنوب لتعبر عن غضبها ورفضها لهذا الوضع الكارثي واللا انساني وهن محقات كل الحق ومنهن من يحمل الانتقالي المسؤولية وهاذا ايضاً حق لهن فالانتقالي مسؤول عن هذا الشعب ولن يتخلى عن مسؤوليته باي حال من الاحوال( إنٌ شدوا ارخينا وان ارخوا شدينا ولكن الى حين) رغم معرفتنا بان منهن من ينطبق عليهن( كلمة حق اريد بها باطل) وكان هدفهن ومن وجههن وحرضهن هو ضد الجنوب ولكن سنقف مع المحقات ونتصدى للباطل وقد تصدت له حرائر الجنوب واصبح اللعب على المكشوف. يقولون ان العمل السياسي( هو فن الممكن )واقول اما العمل الوطني (فهو فن المستحيل). اليوم خرجت النساء لان هن السلام وهن الصبر فلا تنتظروا خروج الرجال فاذا خرجنا فلا صبر ولا سلام. ونقول في عدن ( ومن كذب جرب). ادعوا الله ان يتغلب صوت العقل والحكمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store