
سرقة تمثال ماكرون من متحف جريفان في باريس
في حادثة لافتة، تعرض متحف جريفان الشهير في باريس لسرقة تمثال شمعي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تبلغ قيمته 40 ألف يورو.
وسُرق التمثال على يد 3 نشطاء، امرأتان ورجل، ونُقل مباشرة إلى السفارة الروسية في العاصمة الفرنسية احتجاجًا على موقف فرنسا من الحرب في أوكرانيا.
ووفقًا لتقارير وكالة نوفا الإيطالية، دخل المتهمون المتحف متنكرين كحرفيين أو موظفين، واستغلوا انشغال أحد الحراس ليقوموا بسرقة التمثال.
بينما أكدت صحيفة «إنفوباي» الأرجنتينية أن النشطاء ينتمون إلى منظمة «جرينبيس»، وأن الهدف من العملية هو التنديد بتورط فرنسا في النزاع الأوكراني.
وأفادت المنظمة، في بيان صحفي، بأن المجموعة تنكرت كسياح في البداية، ثم ارتدت ملابس الحرفيين داخل المتحف، مما ساعدهم في نقل التمثال بسهولة دون لفت الانتباه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 21 ساعات
- رؤيا نيوز
الصفدي يلتقي وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي الإسباني
التقى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ووزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون في مملكة إسبانيا خوسيه مانويل ألباريس، على هامش زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني إلى إسبانيا ولقاء جلالته مع جلالة الملك فيليب السادس، ملك إسبانيا، ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز.


الغد
منذ يوم واحد
- الغد
الناتو يوافق على أكبر برنامج تسليح منذ الحرب الباردة
وافق حلف شمال الأطلسي (الناتو) على أكبر برنامج لإعادة التسليح منذ حقبة الحرب الباردة، بحسب ما ذكرته مصادر مطلعة لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، اليوم (الخميس). اضافة اعلان من جانبه، أكد وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، اليوم، لدول الحلف أنه لا يمكنها الاعتماد على واشنطن من أجل الدفاع، مطالباً إياها بالاتفاق على إنفاق خمسة في المائة من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع. وقال هيغسيث أثناء اجتماع مع نظرائه في«الناتو» ببروكسل: «رسالتنا ستبقى واضحة. الردع والسلام من خلال القوة، لكن لا يمكن أن تكون هناك حالة اعتماد. لا يمكن ولن يكون هناك اعتماد على أميركا في عالم مليء بالتهديدات». وضغط هيغسيث على دول الحلف، اليوم، للتوصل إلى اتفاق لزيادة الإنفاق الدفاعي يرضي الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال قمة مرتقبة في وقت لاحق هذا الشهر. وطالب الرئيس الأميركي أعضاء الحلف بالاتفاق خلال الاجتماع المقرر في 24 و25 يونيو (حزيران) في هولندا، على زيادة الميزانيات المخصصة للدفاع لتشكّل خمسة في المائة من الناتج المحلي الإجمالي لكل دولة. وعرض الأمين العام للحلف، مارك روته، اتفاق تسوية ينص على أن يشكل الإنفاق الدفاعي الأساسي 3.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2032، وأن تشكّل مجالات أوسع مرتبطة بالأمن مثل البنى التحتية 1.5 في المائة. ولفت عدد من الدبلوماسيين إلى أن روته يبدو في طريقه لضمان التوصل إلى اتفاق بالتزامن مع قمة لاهاي. لكن بعض الحلفاء ما زالوا مترددين حيال الالتزام بمستويات إنفاق مثل هذه.- وكالات


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- رؤيا نيوز
الأمير طلال بن محمد يؤدي اليمين الدستورية نائبا للملك
أدى سمو الأمير طلال بن محمد اليمين الدستورية نائبا لجلالة الملك، بحضور هيئة الوزارة. وغادر جلالة الملك عبدﷲ الثاني، الأربعاء، إلى إسبانيا في مستهلّ جولة عمل أوروبية تشمل المملكة المتحدة وفرنسا. ويعقد جلالة الملك، في مدريد، لقاءين منفصلين مع جلالة الملك فيليب السادس، ملك إسبانيا، ورئيس الوزراء بيدرو سانشيز. وفي لندن، يلتقي جلالته برئيس الوزراء البريطاني السير كير ستارمر. وفي مدينة نيس الفرنسية، يلتقي جلالة الملك بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وعدد من القادة والمسؤولين، على هامش مشاركة جلالته في مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات.