logo
فرنسا ترد على منتقدي خطتها للاعتراف بفلسطين.. لا نكافئ حماس

فرنسا ترد على منتقدي خطتها للاعتراف بفلسطين.. لا نكافئ حماس

خبرنيمنذ 2 أيام
خبرني - قال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الجمعة إن اعتراف فرنسا بدولة فلسطين لا يكافئ حماس، كما يقول منتقدو القرار، بل يؤكد أن الحركة الفلسطينية "على خطأ".
وكتب بارو عبر منصة "إكس"، "لطالما رفضت حماس حل الدولتين. باعترافها بفلسطين، تقول فرنسا إن هذه الحركة على خطأ. وتقول إن معسكر السلام على صواب في وجه معسكر الحرب".
وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الجمعة، إن واشنطن ترفض خطة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للاعتراف بدولة فلسطينية، ووصفها بأنها "قرار متهور".
وأعلن ماكرون الخميس أن فرنسا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في أيلول في الجمعية العامة للأمم المتحدة، معبّرا عن أمله في أن يُسهم ذلك في إحلال السلام في الشرق الأوسط.
وكتب روبيو في منشور على إكس "هذا القرار المتهور لا يخدم سوى دعاية حماس ويعوق السلام".
وسارعت إسرائيل إلى انتقاد القرار، معتبرة أنه "يكافئ الإرهاب"، في إشارة إلى الهجوم غير المسبوق الذي شنّته حماس على في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: قدمنا مساعدات إنسانية لغزة بقيمة 60 مليون دولار
ترامب: قدمنا مساعدات إنسانية لغزة بقيمة 60 مليون دولار

عمون

timeمنذ 14 دقائق

  • عمون

ترامب: قدمنا مساعدات إنسانية لغزة بقيمة 60 مليون دولار

عمون - قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن بلاده قدمت قبل أسبوعين مساعدات إنسانية بقيمة 60 مليون دولار لدعم إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، في ظل الأوضاع الإنسانية المتدهورة هناك. وأكد ترامب في تصريحات صحفية على هامش لقاءه مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، الأحد، أن على إسرائيل اتخاذ قرار واضح بشأن قطاع غزة، مشدداً على ضرورة إطلاق سراح المحتجزين، سواء كانوا أحياءً أو أمواتاً. وأضاف الرئيس الأميركي أن حركة حماس مطالبة بإعادة جميع المحتجزين لديها، مشيراً إلى أنه تم بالفعل استعادة معظمهم.

ترمب: قدمنا 60 مليون دولار لإدخال المساعدات إلى غزة ولم يشكرنا أحد
ترمب: قدمنا 60 مليون دولار لإدخال المساعدات إلى غزة ولم يشكرنا أحد

رؤيا

timeمنذ 35 دقائق

  • رؤيا

ترمب: قدمنا 60 مليون دولار لإدخال المساعدات إلى غزة ولم يشكرنا أحد

ترمب: تحدثت مع نتنياهو بشأن إدخال المساعدات إلى غزة وأمور أخرى قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في تصريحات صحفية إنه تم تقديم 60 مليون دولار قبل أسبوعين من أجل إدخال الأغذية إلى قطاع غزة، معبرًا عن استيائه لعدم شكر أحد لهذه المساعدات. وأضاف ترمب أن حركة حماس يجب أن تقوم بإعادة الرهائن والمحتجزين، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة قد استعدت معظمهم بالفعل. كما أكد أن القرار بشأن غزة يجب أن يكون من مسؤولية إسرائيل، مشيرًا إلى أنه لا يعلم ما قد يحدث في غزة في المستقبل. وتحدث ترمب عن محادثات مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن إدخال المساعدات إلى غزة، بالإضافة إلى مناقشة قضايا أخرى ذات صلة. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في تصريحات صحفية قائلاً: "لا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة"، مشيرًا إلى أن المشكلة قد تتعلق بسوء التغذية في المنطقة. وزعم أن "حماس تسرق المساعدات" التي يتم إرسالها إلى القطاع. وفي سياق آخر، عقد ترمب محادثات في اسكتلندا مع أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، في إطار السعي للوصول إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي. وأعرب مسؤولو الاتحاد الأوروبي عن اعتقادهم بقدرتهم على التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة في الوقت المناسب لتجنب فرض تعرفات بنسبة 30% على الواردات الأوروبية التي هدد ترمب بفرضها في 1 أغسطس. وفي تصريحاته الافتتاحية، وضع ترمب احتمالات التوصل إلى اتفاق عند 50%.

جدعون ليفي: إنكار تجويع غزة لا يقل خسة عن إنكار المحرقة #عاجل
جدعون ليفي: إنكار تجويع غزة لا يقل خسة عن إنكار المحرقة #عاجل

جو 24

timeمنذ 38 دقائق

  • جو 24

جدعون ليفي: إنكار تجويع غزة لا يقل خسة عن إنكار المحرقة #عاجل

جو 24 : في عموده بصحيفة هآرتس، قارن الصحفي الإسرائيلي جدعون ليفي بين إنكار محرقة اليهود إبان الحرب العالمية الثانية على يد النازيين، وإنكار إسرائيل المتواصل تجويع الفلسطينيين في قطاع غزة، معتبرا أن الإنكار في كلتا الحالتين ينبع من جذر واحد، هو التنصل من الجريمة واحتقار الضحية. وتحدث ليفي عن محرقة اليهود (الهولوكوست)، وأشار إلى أن منكريها، إما ادعوا أنها لم تحدث أصلا، أو أنها حدثت لكن عدد الضحايا كان ضئيلا، أو أنه لم تكن هناك غرف غاز إطلاقا. ويرى أن ما يحدث اليوم من محاولات منظمة لنفي المجاعة في غزة ليس مجرد إنكار لحقيقة موثّقة عالميا، بل هو تطبيع لخطاب دعائي قائم على الكذب والتشكيك والوقاحة المؤسسية. فمن الصحف إلى التلفزيونات، ومن الأكاديميين إلى باعة الصحف، هناك جوقة إسرائيلية متكاملة تصرّ على أن صور الأطفال الهَزلى مفبركة، وأن موتهم ليس من "تجويع متعمد"، بل "مشكلة تتحملها حركة حماس"، وفق المقال. عمى أخلاقي وأشار ليفي إلى أنه في الوقت الذي تُبث فيه مشاهد الجوع في قطاع غزة على شاشات التلفزة في العالم، تُصر إسرائيل على العمى الأخلاقي، مدّعية أن هناك 80 شاحنة تدخل يوميا إلى غزة، وأن هناك فيديو يظهر "إرهابيين من حماس يأكلون الموز في الأنفاق". وألمح الكاتب إلى أن الصور المعنية كانت قد التُقطت قبل 6 أشهر، لكن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي -الذي يصفه بكبير مروجي الأكاذيب- يعيد نشرها الآن. وقال إن مثل هذا الإنكار بات مشروعا في إسرائيل، بل ويتسق مع اللباقة السياسية المحلية التي تزعم أنه لا وجود للجوع، وأن لا أحد سيُدان أو يُعاقب على التسبب به. نمط سائد وأضاف أن هذا الإنكار أصبح نمطا سائدا في جميع مناحي الحياة داخل إسرائيل، فوصف تجويع غزة المتعمد، يُصنّف الآن على أنه "مؤامرة معادية للسامية"، و"إذا كان هناك جوع؟ فاسألوا حماس". وأوضح أن هناك 50 وجها للإنكار الإسرائيلي، وكلها بنفس القدر من الاحتقار، حيث تتراوح من غضّ الطرف، إلى رفع الحاجبين، إلى التمويه، والإخفاء، والكذب على الذات. إنكار ومضى ليفي إلى القول، إنه ظل سنوات على يقين بأنه حتى لو قُدِّمت للإسرائيليين كل الأدلة المروعة، فإنهم سيرفضونها. "وها هو الدليل الآن: صور التجويع تغمر الشاشات والصحف في أنحاء العالم، ومع ذلك يُنكرها الإسرائيليون". ويحذر ليفي من أن أخطر ما في هذا الإنكار ليس الكذب فقط، بل السخرية القاسية من الضحايا الأحياء، وإنكار الألم في لحظة وقوعه. وتابع إن هذا النهج ليس جديدا، بل يمتد من رواية النكبة التي "لم تحدث" حسب الرواية الرسمية، وصولا إلى عقود الاحتلال ونظام الفصل العنصري الذي تدعي إسرائيل أنها ليست طرفا فيه. (هآرتس) تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store