logo
الصفيان: الطيبون نعمة لا تقدر بثمن ومجالسة الأذى تسمم الروح

الصفيان: الطيبون نعمة لا تقدر بثمن ومجالسة الأذى تسمم الروح

صحيفة سبقمنذ 5 أيام
أكد الكاتب الإعلامي محمد بن عبدالعزيز الصفيان أن الحياة، رغم ازدحامها بالأقنعة والمجاملات والتقلبات، لا تزال تحتفظ بمساحة للقلوب الطيبة، مشيرًا إلى أن هذه القلوب وإن كانت نادرة إلا أن تأثيرها عميق. وقال: "الطيبون ليسوا أبرياء من الوجع، لكنهم لا يوزعونه، وليسوا أغنياء مال، لكنهم يملكون أغنى القلوب، لا يرفعون أصواتهم، لكنهم يرفعون قدرك أمام نفسك، ويذكرونك في دعائهم دون أن تطلب".
وأضاف الصفيان في مقال نشرته جريدة "اليوم": "السلوك معدٍ، والأخلاق تنتقل كما تنتقل الأمراض، لذا اختر من يحيط بك بعناية. كن قريبًا ممن يذكّرك بالصلاة، لا بالغيبة، ممن يخففون عنك همّ الحياة، لا من يضيفون إليها عبئًا جديدًا".
وأشار إلى أن "القلب وحده هو من يعرف الطيبين دون شرح. معهم تبتسم دون سبب، وتأنس دون مقدمات، وتدعو لهم لأنك تشعر بالأمان بقربهم، وكأنهم وطن صغير يسكنك".
وتابع: "في زمن كثُر فيه الأذى وتعددت فيه النيات، وأصبح الطعن يتم بابتسامة، يظل الطيبون نعمة تمشي على الأرض، لا تُقاس بثمن. تظهر حقيقتهم في المواقف، لا في الصور، وتبرز مع الشدائد لا في مظاهر الظهور الزائف".
واستشهد الصفيان بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف"، مضيفًا: "اختر جليسك كما تختار رئتيك الهواء، لا تجالس من يخنقك باسم المزاح أو من يسممك باسم الصراحة. كن مع من يراك إنسانًا لا رقمًا، من يسمعك حقًا، لا من ينتظر دوره بالكلام".
وختم قائلاً: "كن طيبًا، وانتقِ الطيبين. لا تجعل مجلسك مرتعًا للأذى، ولا أذنك طريقًا للسموم، ولا لسانك سهمًا في ظهور الناس. وإذا صادفت طيبًا، فتمسك به، فالنّفوس النقية عملة نادرة، والعمر أقصر من أن نضيعه مع من يتعب القلب".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رحيل زياد الرحباني... حزن الدهر كله في قلب فيروز
رحيل زياد الرحباني... حزن الدهر كله في قلب فيروز

الشرق الأوسط

timeمنذ 21 دقائق

  • الشرق الأوسط

رحيل زياد الرحباني... حزن الدهر كله في قلب فيروز

سبت حزين على عشاق الرحابنة. كان لا بد أن ينعى وزير الثقافة اللبناني غسان سلامة، الراحل زياد الرحباني لنصدق أن المشاغب صاحب العبقرية الموسيقية قد رحل فعلاً. كشفت كلمة سلامة عن أن الحالة الصحية لزياد كانت قد تدهورت، والمخاوف كبرت: «كنا نخاف من هذا اليوم، لأننا نعلم تفاقم حالته الصحية وتضاؤل رغبته في المعالجة. وتحولت الخطط لمداواته في لبنان أو في الخارج إلى مجرد أفكار بالية لأن زياداً لم يعد يجد القدرة على تصور العلاج والعمليات التي يقتضيها. رحم الله رحبانياً مبدعاً سنبكيه بينما نردد أغنيات له لن تموت». وكشف الوزير سلامة في مقابلة تلفزيونية أن الوزارة كانت تتابع وضعه الصحي في الأشهر الأخيرة عبر أصدقاء مقربين بقوا حوله، وأنه «كان بحاجة لزرع كبد والعملية خطيرة، وبقي زياد متردداً نظراً لأن نتائج العملية لم تكن مضمونة، وجاءت النتيجة على النحو الحزين الذي بدا منتظراً منذ أسابيع، ومع ذلك فإن الخبر وقع مؤلماً إلى أقصى الحدود». وتردد أن ريما الرحباني كانت قد هيأت سكناً من ثلاثة طوابق، أحدها لإقامة فيروز وآخر لها، والثالث لزياد، بعد أن تدهورت صحته، انتقلت العائلة إليه كي تتمكن من العناية بزياد وتبقى محيطة به. زياد الرحباني مسرحي، موسيقي، شاعر، موزع، عازف، مخرج، هو كل هذا في آن. فنان متعدد، اتسم بعفويته يوم كتب، وبراعته حين لحن، وخفة ظله وهو يعانق المسرح. رافق والدته في حفلاتها تلحيناً وتوزيعاً وعزفاً على البيانو (رويترز) عن 69 عاماً غادر زياد، تاركاً في قلب والدته فيروز حزن الدهر كله. فهو الذي منحها عمراً فنياً جديداً مختلفاً من بعد رحيل والده عاصي الرحباني. كتب لها ما قدمها بنكهة أخرى لجيل متطلّب. صارت معه فيروز لكل الأعمار، عشق الفتيان كما كانت غرام آبائهم وأمهاتهم، والجدّات. رافق والدته في حفلاتها تلحيناً وتوزيعاً وعزفاً على البيانو، فأضفى على شعبيتها الكاسحة شعبية. غيابه سيكون ثقيلاً ووازناً على المشهد الفني اللبناني كله، حفلاته المنتظرة ستختفي، لكن مسرحياته التي لم يتوقف بثها والاستشهاد بها، وتكرار جملها على ألسن الناس حتى تحولت إلى أقوال مأثورة ستبقى. سيبقى منه الكثير الكثير، فهو في الأصل كان يغيب ويعود، بسبب مزاجيته الكاسحة، لكن هذا لم يمنع أن يكون دائماً حاضراً. إنه ينضح فناً، وكأنه حالة فنية ابتكارية لا تتوقف، إن هو غنى حتى بصوته الأجشّ، بدا أن هذا الغناء يستحق أن يصغى إليه، وإن سخر كرر الناس من بعده سخرياته كنكات تستحق أن تروى، وإن أعلن عن حفل، انتظره المحبون قبل الموعد بكثير لتأمين مقاعدهم. هو حالة فنية قائمة بذاتها، منذ كان صغيراً وموهبته تدهش. زياد الرحباني مراهقاً (أ.ف.ب) بدأ تأليف أول أعماله مراهقاً، يوم لحن لأمه فيروز «سألوني الناس»، مما كشف عن موهبة لم تكن رغم يناعته غضّة. خلال الحرب الأهلية اللبنانية، سطع نجم زياد الرحباني بشكل لافت من خلال مسرحياته التي حفظ البعض نصوصها عن ظهر قلب. أتت البداية مع «نزل السرور»، «بالنسبة لبكرا شو»، «فيلم أميركي طويل»، «شي فاشل»، «لولا فسحة الأمل»، «بخصوص الكرامة والشعب العنيد». هل رأيت مسرحيات تتداول كالأغنيات؟ أم سمعت عن نصوص تقطع وتجزأ وتصير أمثالاً وحكماً متداوله. هكذا كانت كلمات زياد تعلق في الأذهان بسرعة كما ألحانه. المسرحيات تم تداولها على كاسيتات، تناقلتها الإذاعات وأعادت بثها باستمرار، ثم تم العمل على إعادة تصوير مسرحيتين وعرضا بنسختهما الرديئة، وكان ذلك أفضل ما يمكن، في صالات السينما. روح زياد الساخرة، مع براعته اللغوية الاختزالية العميقة، ومهارته الموسيقية اللافتة، صنعت خليطاً عجيباً. هذا كله كان يسكبه ليس فقط في المسرحيات، وإنما أيضاً في الأغنيات التي تبدو من الآن خالدة ولا يمكنها أن تشيخ، مثل «ع هدير البوسطة» أو «عودك رنان» أو «حبيتك تنسيت النوم»، أو «عندي ثقة فيك»، والكثير الكثير، مما تسمعه مرة ويبقى عالقاً في البال. زياد الرحباني مع فيروز في مسرحية «ميس الريم» (أ.ف.ب) يسجل لزياد جرأته في تغيير النمط الفيروزي، ولفيروز قبولها ولو على مضض بقفزة لم تكن متوقعة، جلبت لهما الكثير من النقد بعد وفاة عاصي. لكن زياد لم يكن مجرد فنان، هو حامل قضايا، وأحد أهم قضاياه التي لا يتحدث عنها أحد، ولا يلتفت لها جمهوره بعناية، هو مناصرته الرهيبة للمرأة في أغنياته، فهو يتحدث باسمها، ويشتكي بلسانها، ويحكي عن عذاباتها، ويسخر من الرجل الذي يعجز دائماً عن أن يصل إلى ما تنتظره المرأة منه. في أسطوانته «مونودوز» مع سلمى، يتجلى ذلك، وهي تقول لحبيبها «ولّعت كتير، خلصت الكبريتي لا إنت الزير ولني نفرتيتي»، أو «ضاق خلقي يا صبي من هالجو العصبي... يا صبي شكك ما بينفع، شو بينفع يا ترى! مين قلك تستسهل، تكذب دايماً ع مَرَه». من الصعب أن نجد رجلاً كتب تبرم المرأة بالرجل بالعفوية والبراعة التي كتب بها زياد، في أغنيات لا تنتهي. استوحى لا بد من تجربته الشخصية التي لم تكن تجد النساء وسيلة للتعايش معها. لم يقل يوماً إنه نصير النساء صراحة بالفجاجة المعتادة، لكنه بقي طوال الوقت يترجم الشعار الرنان الفج الذي نتناقله بسيل عارم من الألحان والأغنيات التي جعل الرجال يرددونها وهم سعداء، ومستمتعون. نادراً ما يستطيع أولاد الأساطير الفنية أن يتحولوا إلى أسطورة، غالباً ما يسجنون في هالة الأهل. ابن فيروز الشاهقة وعاصي الرحباني الشامخ، لم يبق سجين المجد الهائل الذي ورثه. ترك المنزل صغيراً جداً، هرباً من المشاجرات العائلية التي لم يعد يطيقها. وضعٌ اعترف أنه كان قاسياً، لكنه ربما حرره من كل شيء، حرره حتى أصبح أسير نفسه المتفلتة من كل شبيه أو مثيل. صار زياد الرحباني شيئاً آخر، لا تشبه أغنياته رومانسية الأخوين رحباني أو مثالية أجوائهم المسرحية. ذهب زياد إلى النقد الساخر المرير حتى من نفسه، لم يساير أو يهادن أو يغلف غضبه، وسخطه على الطائفية التي كرهها من دون تردد أو ملل، وحاربها بكل نصوصه وأعماله. لم يكن زياد لسان حال الجميع في مواقفه السياسية، لكنه لاقى في أعماله الفنية إجماعاً منقطع النظير، وفي عبقريته ما جعله عشق السوريين والمصريين، والكثير من العرب الذين أصغوا إليه، رغم عامية أعماله ومحكيتها الغائرة في لبنانية محلية، تصعّب فهمها. يوم جعل فيروز تغني «كيفك إنت ملّا إنت» قامت الدنيا عليه ولم تقعد، كيف أخرج والدته من رصانتها، إلى كلمات بخفة لا تليق بها، لكن الوقت أثبت أن زياد كان يرى أبعد من الجميع، وأن «عندي ثقة فيك» و«مش قصة هاي»، و«إيه في أمل» لم تكن أقل عبقرية من «بحبك ما بعرف ليش» و«نسم علينا الهوا» أو أي من أغنيات الأخوين رحباني. ترك زياد أرشيفاً هائلاً، لا بد أن يجد اليوم من يعنى به ويجمعه ويجدده. فقد بدأ التلحين والتأليف صغيرا. إضافة إلى المسرحيات والأغنيات، هناك المقابلات الصحافية والموسيقات التصويرية التي قام بوضعها لأعمال فنية عديدة بينها أفلام، وكذلك هناك برامج إذاعية، وأعمال لم تنشر، عدا التوزيع الذي عمل عليه للكثير من الأغنيات التي أعادت غناءها فيروز في حفلاتها بعد وفاة عاصي، أضف إلى ذلك أغنياته الخاصة، وتلك التي غناها صديق عمره الراحل جوزيف صقر. زياد الرحباني ظاهرة، وليس فناناً. واكب حكاية لبنان وأرشفها موسيقى وكلمات ونصوصاً تمثيلية. هو كل لبناني ولد مع الحرب وبقي يعيشها حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، لكن زياد استطاع أن يقول ما عجز عنه الآخرون بالسخرية والنكتة والكلمة اللبنانية البليغة واللحن الخالد.

بكلمات مؤثرة شريهان تنعى زياد الرحباني: تاريخ ما يموت أبداً
بكلمات مؤثرة شريهان تنعى زياد الرحباني: تاريخ ما يموت أبداً

مجلة سيدتي

timeمنذ 21 دقائق

  • مجلة سيدتي

بكلمات مؤثرة شريهان تنعى زياد الرحباني: تاريخ ما يموت أبداً

صدمة أُصيب بها كل أبناء الوسط الفني والجمهور والعالم العربي، بعد وفاة النجم اللبناني زياد الرحباني ، والذي رحل عن عالمنا صباح اليوم السبت الموافق 26 يوليو عن عمر ناهز الـ69 عاماً. وقد حرص عدد كبير من النجوم على نعيه وتقديم العزاء للعائلة وتحديداً والدته جارة القمر فيروز ، خاصةً بعدما تردد من صدمتها الكبيرة بعد رحيل نجلها، والاستعانة بالأطباء لمتابعة حالتها الصحية بعد لحظات الانهيار التي مرت بها بعد تلقي خبر رحيله، وكان من بينهم النجمة شريهان. شريهان تنعى زياد الرحباني بكلمات مؤثرة كتبت النجمة شريهان من خلال حسابها الشخصي على موقع التدوينات القصيرة "إكس"، رسالة مؤثرة نعت من خلالها زياد الرحباني ، وقدمت العزاء لوالدته السيدة فيروز داعية لها بالصبر والسلوان على رحيله، حيث قالت: "أنعَى الفن كل الفن، أنعَى لبنان وقلبي". وأكملت شريهان داعية لفيروز قائلة: "أصلي وأدعو للأم فيروز الإرادة، الصبر، الصلابة، العزيمة والفن والإبداع والأصالة... أنعَى الفن والإبداع، أنعَى لبنان وقلبي زياد الرحباني تاريخ ما يموت أبداً". أنعي الفن كل الفن ، أنعي #لبنان وقلبي ..... أصلي وأدعي للأم #فيروز الإرادة، الصبر، الصلابة، العزيمة والفن والإبداع والأصالة .. أنعي الفن و الإبداع، أنعي لبنان و قلبي ..... #زياد_الرحباني تاريخ ما بيموت أبداً #فيروز #لبنان — Sherihan (@Sherihan) July 26, 2025 كما حرص عدد كبير من نجوم الفن والغناء في الوطن العربي على نعي زياد الرحباني، منهم إليسا، هيفاء وهبي، ماجدة الرومي، جورج خباز، كندة علوش، جورج وسوف، ماغي بو غصن وآخرون. أسباب وفاة زياد الرحباني وقد أكدت مصادر لبنانية، أن جثمان الفنان الراحل زياد الرحباني يتواجد حالياً في مستشفى خوري بمنطقة الحمراء في بيروت، وسط حضور أفراد من أسرته ومحبيه. وأفادت أن الطبيب الشرعي اللبناني أقر بأن الوفاة طبيعية، بعد معاناة صحية استمرت نحو 15 يوماً، نتيجة تفاقم مشاكل مزمنة في الكبد، ما أدى إلى تدهور حالته ووفاته. اطلعوا على لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

"حكايا الشباب 2025" ينطلق غدًا في الباحة بجلسات ملهمة ونقاشات عن العقل والجسد
"حكايا الشباب 2025" ينطلق غدًا في الباحة بجلسات ملهمة ونقاشات عن العقل والجسد

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

"حكايا الشباب 2025" ينطلق غدًا في الباحة بجلسات ملهمة ونقاشات عن العقل والجسد

ينطلق غدًا الأحد برنامج 'حكايا الشباب 2025' في مركز الأمير حسام للمعارض والمؤتمرات بمدينة الباحة، ويستمر لمدة يومين، ضمن مبادرات وزارة الرياضة ممثلة في الإدارة العامة للشباب، بهدف تعزيز ثقافة الممارسة الرياضية وإبراز النماذج الملهمة، إلى جانب تبادل الخبرات والتجارب بين الرياضيين والمتخصصين. ويتضمن البرنامج في يومه الأول جلستين رئيسيتين، الأولى بعنوان "جلسات ملهمة مع الرياضيين"، بمشاركة نخبة من نجوم الرياضة السعودية، وهم: ماجد عبدالله، محمد الدعيع، مضحي الدوسري، راكان أبو الغيث (رياضة التزلج)، وحسن قادري (منتخب التجديف)، ويدير الجلسة الإعلامي محمد العرفج. وتتناول الجلسة أبرز التحديات التي واجهت هؤلاء النجوم وتحولها إلى قصص نجاح. فيما تحمل الجلسة الثانية عنوان "كيف تسهم الرياضة في التوازن بين العقل والجسد"، ويشارك فيها نخبة من المتخصصين، أبرزهم: الدكتور عبدالرحمن الزهراني (جامعة الباحة)، الدكتور عبدالله الزهراني (جامعة الملك سعود)، الأستاذ علي الشيخ (نادي ذوي الإعاقة)، والأستاذة ميعاد الغامدي (الاتحاد السعودي للسهام)، ويدير الحوار الإعلامي علي العلياني. وفي يوم الاثنين، تتواصل فعاليات البرنامج بجلسات جديدة، من أبرزها: جلسة 'ملهمة مع الرياضيين' بمشاركة حسين عبدالغني، محمد نور، أحمد النصيب، عبدالهادي الغامدي، ويزن الزهراني، تليها جلسة بعنوان "كيف تعلمنا الرياضة مهارات لا تُدرّس" بمشاركة الدكتور محمد الشرفي، الدكتور محمد الغفيص، حسن الزهراني، والأستاذة مها الغامدي. ويصاحب البرنامج معرض رياضي تشارك فيه عدد من الاتحادات الرياضية، ويهدف إلى إطلاع الزوار على أحدث المبادرات والبرامج الداعمة لتطوير القطاع الرياضي في المملكة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store