logo
«هوريزون» طائرة ترسم ملامح مستقبل النقل الجوي:

«هوريزون» طائرة ترسم ملامح مستقبل النقل الجوي:

أخبارنا٢١-٠٢-٢٠٢٥

أعلنت شركة الطيران الكندية الكبرى «نولينور» Nolinor، عن صفقة لشراء أسطول من طائرة كونا «Kona» الشقيقة لهورايزون «Horizon»، التي تم تصميمها كطائرة شحن.
وتمامًا مثل «هورايزون»، تتميز «كونا» بتصميم جذري يمزج بين الأجنحة والجسم - مما يساعد على زيادة الكفاءة الديناميكية الهوائية.
ونجحت شركة Natilus في اختبار نموذج توضيحي لـ Kona، وتقوم الآن بتطوير نموذج أولي بالحجم الكامل.
وإذا سارت الصفقة مع شركة الطيران الكندية نولينور بشكل جيد، فمن الممكن أن تدخل كونا الخدمة بحلول أوائل ثلاثينيات القرن الحالي، وهذا يمكن أن يفتح في نهاية المطاف الأبواب أمام هورايزون المستقبلية لدخول الخدمة التجارية.
وطائرة Horizon هي أول طائرة ركاب للشركة، ومن المقرر أن تظهر لأول مرة في أوائل ثلاثينيات القرن الحالي.
وتتميز الطائرة بمقصورة ومقاعد قابلة للتخصيص لتناسب المسافرين التجاريين، ومن المتوقع أن تكون أكثر هدوءًا.
وتوفر طائرة Horizon أيضًا حجمًا أكبر بنسبة 40% في كل طائرة، بينما تكون أخف بنسبة 25%، وتشمل الرحلات المتوقعة للشركة من نيويورك إلى لندن ولوس أنجلوس إلى بوسطن.
وNatilus هي شركة مقرها سان دييغو تقوم بتطوير عائلة من تصميمات الطائرات ذات الجسم المخلوط (BWB) عالية الكفاءة.
وتتضمن تصميمات BWB جسمًا مسطحًا يمتزج بسلاسة مع الخارج ليشكل زوجًا من الأجنحة العريضة، مع عدم وجود خط فاصل واضح يفصل الجناح عن الجسم.
وتأتي العديد من الفوائد الرئيسية مع هذا التصميم، وهذا هو السبب وراء قيام شركتي بوينج وإيرباص العملاقتين للطائرات التجارية بتعديل الفكرة - لكنهما فشلا في وضعها في مرحلة الاختبار.
وأكبر فائدة للتصميم هو الشكل الديناميكي الهوائي لجسم الطائرة الذي يقلل من السحب ويزيد من الرفع، مما يمكّن الطائرة من التحليق على ارتفاعات أعلى في هواء أرق وبوقود أقل، وهو يساهم في رفع أكثر بكثير من الشكل الأنبوبي النموذجي، لذلك لا تحتاج إلى مساحة كبيرة من سطح الجناح.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لبنان يسير على حبل مشدود فوق 'جبل النار'
لبنان يسير على حبل مشدود فوق 'جبل النار'

صوت لبنان

timeمنذ 13 دقائق

  • صوت لبنان

لبنان يسير على حبل مشدود فوق 'جبل النار'

جاء في 'الراي الكويتية': عشية دخولِ حرب 13 حزيران، الإسرائيلية – الإيرانية أسبوعَها الثاني، بدا لبنان وكأنه «يرفع رأسَه» من كوةٍ في «مخبأ» محاوِلاً الرؤية بين غبار عاصفة النار من حوله، غير مصدّق أنه حتى الساعة في منأى عن رياحها اللاهبة وعن وليمة الدم والدمار المرشّحة لمزيدٍ من فصولٍ دراماتيكيةٍ في الطريقِ إلى شرقٍ جديد بخريطةِ نفوذٍ انقلبتْ معها الموازين و… الأدوار. ففي وقت كان المَشهدُ في تل أبيب وطهران وعواصم القرار، مشدوداً إلى ما يَجْري في غرف الأزمات والعمليات وفي المَقرّات المحصّنة، بقي لبنان على «تأثُّر الحد الأدنى» بارتداداتِ «حرب الفيلة» التي تُنْذر بالتمدّد إلى البحار و«جوف الجبال» وسط انتظارٍ ثقيلٍ لمآلات «الموْقعة» الإسرائيلية – الإيرانية وتعاطٍ مع بقاء بلاد الأرز «على الحياد» بإزائه على أنه: – ليس وليد «مناعة» ذاتية تنبع من قرارٍ للدولة «لا شراكة» فيه مع أحدٍ وينطلق من اعتبارات لبنانية بحت تعكس امتلاك الدولة وحدها قرار الحرب والسلم. – بل نتيجةً لامتناع «حزب الله» حتى اليوم عن الالتحاق بالحرب، لمقتضياتٍ تتّصل بكيفية إدارة طهران ما بقيَ من أوراقٍ لها في الإقليم، وتحديداً الأذرع والمجموعاتِ التي قامتْ بـ «تخصيبها» على مدى عقود والتي يُعتقد أنه سيتمّ «تفعيل» انخراطِها في المواجهة متى بلغتْ حدّ تهديد النظام الإيراني في ذاته خصوصاً بحال ضغطت واشنطن على زرّ تدمير «أمّ» البرنامج النووي الإيراني ومفتاح التخصيب القابل لتصنيع سلاح نووي، أي قلعة فوردو. «حزب الله» وعلى وقع وضْع واشنطن «القنبلة الخارقة» على الطاولة وترقُّب إذا كان وَهْجُها سيحقّق «السلام بالاستسلام غير المشروط» أم أن الولايات المتحدة ستدخل الحربَ لفرْض تدمير النووي الإيراني، بحال لم يُنْتِج البابُ الخلفي للتفاوض الذي بدا أنه أعيد فتْحه أمس ولو مواربةً، لم يكن عابراً اعتبار كتلة نواب «حزب الله» في معرض إدانة «الهجوم العدواني الدموي السافر ضد الجمهورية الإسلامية في إيران» أنّ «قيام الولايات المتحدة بالانخراط العسكري المباشر في الحرب، سيؤدي حكماً إلى تغيير سياق المواجهة كما سيدفع المنطقة برمّتها نحو الانفجار الشامل». وإذ أكدت الكتلة «أن الحرب العدوانيّة الإسرائيلية ضد الجمهورية الإسلاميّة، ما كانت لتحصل لولا الضوء الأخضر الأميركي، ورهان الصهاينة على جهوزيّة واشنطن لدعمهم»، اعتبرت «أنّ التهديدات المدانة التي يطلقها العدو الصهيوني وأسياده الأميركيون ضدّ شخص المرجع الديني الإمام الخامنئي هي تهديدات عنصريّة حمقاء تمسّ كرامة المكوّن الذي يمثّله هذا المرجع في أنحاء العالم كلّه، كما تدلّل على تشبّع مطلقيها بنزعة البلطجة التي تهدّد فعلا ودائما أمن الشعوب واستقرار الدول». زيارة برّاك في هذا الوقت، يَفترض أن يُجْري المبعوثُ الأميركي الخاصّ إلى سورية توماس برّاك – الذي يحلّ مكان مورغان اورتاغوس وعلى الأرجح مرحلياً – محادثات في بيروت مرجّحة اليوم تتناول ملف سلاح «حزب الله» وأين وصل لبنان الرسمي في التزامه سحْبه، مع حضٍّ متوقَّع على تسريع الخطى في هذا الاتجاه، كما في قضية سلاح المخيمات الفلسطينية وتطبيق كامل مندرجات اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل (27 تشرين الثاني الماضي) والقرار 1701. وفي رأي أوساط مطلعة، أن ملف سلاح «حزب الله» باتتْ له أهمية مُضاعَفة في ضوء انفجار الحرب الإسرائيلية – الإيرانية والخشية من تحويله صاعقاً ينفجر ببلاد الأرز إذا جرّها الحزبُ لحلقة النار المشتعلة، وهي الخشية نفسها التي تنسحب على أي تراخٍ لبناني بإزاء السماح لمجموعات فلسطينية باستباحة الجنوب وإطلاق ولو «رصاصة» على إسرائيل يمكن أن تكون فاتحةَ موجات تدميرية، وسط اقتناعٍ بأن أي توريط للبنان في الحرب سيكون بلا طائل ولن يغيّر في «المكتوب» لإيران، ولا بطبيعة الحال للحزب بعد سكوت المدافع حيث سيضيق الخناقُ أكثر على ما بقيَ من ترسانته. «اليونيفيل» وعشية زيارة براك، أبلغ رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون إلى مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لإدارة عمليات السلام جان بيار لاكروا الذي زاره مع وفد ضم قائد «اليونيفيل» في الجنوب الجنرال ارولدو لازارو، ان «لبنان متمسك ببقاء القوة الدولية في جنوب لبنان لتطبيق القرار 1701 بالتعاون مع الجيش اللبناني الذي سيواصل انتشاره في الجنوب وتنفيذ الاتفاق الذي تم التوصل اليه في نوفمبر الماضي بكل مندرجاته». وأشار عون إلى أن «المحافظة على الاستقرار في الجنوب أمر حيوي ليس للبنان فحسب بل لدول المنطقة كلها، ودور«اليونيفيل»أساسي في المحافظة على هذا الاستقرار»، لافتاً إلى أن «التعاون بين الجيش اللبناني والقوات الدولية ممتاز»، ومعرباً عن أمله في أن «تتمكن الدول الممولة لمهمات السلام الدولية من أن توفر التمويل اللازم لعمل«اليونيفيل»كي لا تتأثر سلباً القوات الدولية العاملة في الجنوب»، ولافتاً إلى أن «لبنان سيجري اتصالات مع الدول الشقيقة والصديقة في هذا الاتجاه». وشدد على أن لبنان «يقوم بكل ما التزم به في ما خص تطبيق القرار 1701 ومتمماته، لكن استكمال انتشار الجيش حتى الحدود يتطلب انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي التي تحتلها وإعادة الأسرى اللبنانيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية، إضافة إلى وقف الأعمال العدائية التي تستهدف الأراضي اللبنانية بشكل دائم». من جهته، أكد لاكروا أن «اليونيفيل» مستمرة في أداء مهامها رغم الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة، لافتاً إلى أن«طلب الحكومة اللبنانية بالتمديد للقوة الدولية هو موضع درس من الأمم المتحدة والدول الأعضاء في مجلس الأمن، وثمة وجهات نظر مختلفة في ما خص دور «اليونيفيل» ومهامها يجري العمل على التقريب في ما بينها للتوصل إلى اتفاق في هذا الصدد قبل حلول موعد التمديد نهاية اغسطس المقبل». وشدد على أن«الأمم المتحدة تدعم لبنان في المطالبة باستمرار عمل «اليونيفيل» ولا سيما أن التنسيق بينها وبين الجيش اللبناني يجري بانتظام». وخلال استقباله لاكروا، أكد رئيس البرلمان نبيه بري«تمسك لبنان بالشرعية الدولية من خلال استمرار قوات اليونيفيل العاملة في الجنوب وأهمية دورها في مستقبل لبنان وأمنه واستقراره واستقرار المنطقة، ودور هذه القوات في رعاية اتفاق الإطار المتصل بالحدود البحرية، كما اتفاق وقف النار الأخير الذي تواصل إسرائيل خرقه يومياً وتستمر باحتلالها لأجزاء من الأراضي اللبنانية في الجنوب».

اعتماد مشروع "أوركسترا دبي" لدعم 50% من المواهب الفنية
اعتماد مشروع "أوركسترا دبي" لدعم 50% من المواهب الفنية

العربية

timeمنذ 15 دقائق

  • العربية

اعتماد مشروع "أوركسترا دبي" لدعم 50% من المواهب الفنية

اعتمدت الإمارات مشروع "أوركسترا دبي" من أجل تعزيز حضور الفنون والثقافة الإماراتية عالمياً، وترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، وحاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب، ورفع كفاءة القطاع الفني في دبي، ودعم المواهب الإماراتية ليشكلوا 50% من مواهب المشروع كافة في 2033. فيما ستنفذ الفترة المقبلة الأوركسترا مجموعة مبادرات تزيد التفاعل المجتمعي مع الفنون، عبر برامج موجهة للشباب، وشراكات فاعلة مع مؤسسات مجتمعية، وتوفير فرص تعليمية لأصحاب المواهب الفنية، لتنمية قدراتهم، وتطوير مهاراتهم، وتحفزهم تقديم تجارب موسيقية استثنائية، وتحافظ على التراث الموسيقي الحي للمنطقة. إلى ذلك، تقول وكالة أنباء الإمارات إن "المشروع الثقافي يدعم تحقيق غايات "أجندة دبي الاجتماعية 33" ومستهدفاتها مثل جعل دبي في العقد المقبل المدينة الأمثل بتجربتها المعيشية وحراكها الثقافي".

السيطرة على حريق شب داخل شقة سكنية بالسيدة زينب
السيطرة على حريق شب داخل شقة سكنية بالسيدة زينب

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 16 دقائق

  • أخبار اليوم المصرية

السيطرة على حريق شب داخل شقة سكنية بالسيدة زينب

نجحت قوات الحماية المدنية بالقاهرة في السيطرة على حريق شب داخل شقة سكنية في منطقة السيدة زينب، دون إصابات أو خسائر في الأرواح. وكانت غرفة عمليات النجدة، تلقت بلاغا من الأهالي يفيد بنشوب حريق داخل شقة سكنية في السيدة زينب وانتقلت سيارات الإطفاء إلى محل اندلاع الحريق وتم إخماده. وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة والقانونية حيال الواقعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store