واشنطن تسحب 500 جندي من سوريا وتغلق قاعدتين عسكريتين
انسحب أكثر من 500 جندي أمريكي من سوريا خلال الأسابيع الماضية، بعد إغلاق قاعدتين عسكريتين أمريكيتين، حسبما أفاد مسؤولان أمريكيان لشبكة FOX NEWS.
وأوضح المسؤولان أن القواعد الأمريكية التي شملها الانسحاب هي موقع دعم المهام 'القرية الخضراء' الذي جرى إغلاقه، وموقع دعم المهام 'الفرات' الذي تم تسليمه إلى قوات سوريا الديمقراطية، إضافة إلى إخلاء موقع ثالث أصغر حجمًا بكثير.
وكانت صحيفة 'نيويورك تايمز' قد نقلت عن مسؤولين أمريكيين في أبريل الماضي، أن الجيش الأمريكي يعتزم إغلاق 3 قواعد صغيرة من إجمالي 8 قواعد في شمال شرق سوريا.
وذكرت الصحيفة حينها أنه بعد مرور 60 يومًا، سيجري القادة العسكريون تقييمًا لتحديد ما إذا كانت هناك حاجة إلى مزيد من عمليات سحب الجنود، مشيرة إلى أن القادة أوصوا بإبقاء 500 جندي أمريكي على الأقل في سوريا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ يوم واحد
- Independent عربية
خامنئي يتمسك بالتخصيب ويعتبر الاقتراح الأميركي متعارضا مع مصالح إيران
قال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي اليوم الأربعاء إن المقترح الأميركي لاتفاق نووي مع بلاده يتعارض مع المصالح الوطنية لطهران، التي أكد أنها لن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم. وتظل قضية تخصيب اليورانيوم نقطة خلاف في المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران. وقال خامنئي في خطاب إن تخصيب اليورانيوم يظل أمراً أساسياً في البرنامج النووي الإيراني. وصرح دبلوماسي إيراني لرويترز يوم الإثنين بأن طهران تتجه لرفض مقترح أميركي لإنهاء الخلاف النووي المستمر منذ عقود، ووصفه بأنه "غير قابل للتنفيذ" ولا يتضمن أي تخفيف في موقف واشنطن من تخصيب اليورانيوم ولا يراعي مصالح طهران. اتحاد إقليمي للتخصيب ونقل موقع "أكسيوس" في وقت سابق عن مسؤول إيراني كبير قوله، إن طهران منفتحة على إبرام اتفاق نووي مع الولايات المتحدة يدور حول فكرة تشكيل اتحاد إقليمي لتخصيب اليورانيوم يتخذ من إيران مقراً. يعد إنشاء اتحاد إقليمي لتخصيب اليورانيوم عنصراً أساسياً في الاقتراح الذي قدمه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف إلى إيران السبت الماضي. كما يعد هذا الاقتراح محاولة للجمع بين موقف الرئيس دونالد ترمب، الذي يرفض السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم، وإصرار طهران على استمرار التخصيب داخل أراضيها. وقال المسؤول الإيراني ،"إذا عمل (الكونسورتيوم) داخل أراضي إيران، فقد يكون ذلك جديراً بالنظر. أما إذا كان مقره خارج حدود البلاد، فسيكون مصيره الفشل حتماً". ويوحي هذا التصريح بأن طهران قد لا ترفض عرض ويتكوف رفضاً قاطعاً، بل ربما تسعى للتفاوض حول التفاصيل الدقيقة. وقالت صحيفة "نيويورك تايمز"، أمس الثلاثاء، نقلاً عن مسؤولين إيرانيين وأوروبيين لم تذكرهم بالاسم، إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب اقترحت خطة موقتة تسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم بمستويات منخفضة ريثما تعمل على وضع خطة أكثر تفصيلاً مع دول أخرى تهدف إلى منع طهران من صنع سلاح نووي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) سياسة "أقصى الضغوط" كانت وزارة الخارجية الأميركية ذكرت، أمس، إن سياسة "أقصى الضغوط" الأميركية تجاه إيران لا تزال "بكامل قوتها"، فيما ذكر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن طهران لن ترضخ لضغوط الولايات المتحدة لتفكيك برنامجها النووي. وأضاف بزشكيان في خطاب بثه التلفزيون، "إنهم (الولايات المتحدة) يقولون إنه يجب عليكم تفكيك كل ما لديكم، لكن لا إنسان حر يرضخ للظلم والقهر"، وفق تعبيره. من جانبها، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، تامي بروس، للصحافيين، إن "سياسة أقصى الضغوط الأميركية تجاه إيران لا تزال بكامل قوتها، رغم مساعي واشنطن للتوصل إلى اتفاق نووي جديد مع طهران". بدورها، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، أن "الرئيس دونالد ترمب أوضح موقفه بشكل جلي بشأن مقترح مبعوث الشرق الأوسط ستيف ويتكوف للتوصل إلى اتفاق نووي مع طهران". وأضاف أن "المبعوث الخاص ويتكوف قدم اقتراحاً مفصلاً ومقبولاً للغاية للنظام الإيراني، ويأمل الرئيس أن يتم قبوله. وإن لم يتم، فسيواجهون عواقب وخيمة". وقدّم وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي لإيران، السبت الماضي، المقترح الأميركي لاتفاق نووي جديد، خلال زيارة قصيرة إلى طهران. وقال البيت الأبيض حينها، إن "من مصلحة إيران قبول العرض". وأعلن الرئيس الأميركي، أول من أمس، أن أي اتفاق محتمل بين الولايات المتحدة وإيران لن يسمح لطهران "بأي تخصيب لليورانيوم". وكتب الرئيس الجمهوري على منصته "تروث سوشيال" للتواصل الاجتماعي "بموجب اتفاقنا المحتمل، لن نسمح بأي تخصيب لليورانيوم!"، في رسالة جازمة تأتي بعدما أفاد موقع "أكسيوس" الإخباري بأن آخر اقتراح قدمته واشنطن لطهران، السبت الماضي، يسمح للإيرانيين بتخصيب محدود لليورانيوم، وهو أمر لطالما رفضته إدارة ترمب.


Independent عربية
منذ يوم واحد
- Independent عربية
أكسيوس: إيران منفتحة على اتفاق نووي يتضمن اتحادا إقليميا للتخصيب على أراضيها
نقل موقع "أكسيوس" عن مسؤول إيراني كبير قوله إن طهران منفتحة على إبرام اتفاق نووي مع الولايات المتحدة يدور حول فكرة تشكيل اتحاد إقليمي لتخصيب اليورانيوم يتخذ من إيران مقراً. يعد إنشاء اتحاد إقليمي لتخصيب اليورانيوم عنصراً أساسياً في الاقتراح الذي قدمه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف إلى إيران يوم السبت. كما يعتبر هذا الاقتراح محاولة للجمع بين موقف الرئيس دونالد ترمب، الذي يرفض السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم، وإصرار طهران على استمرار التخصيب داخل أراضيها. وقال المسؤول الإيراني "إذا عمل (الكونسورتيوم) داخل أراضي إيران، فقد يكون ذلك جديراً بالنظر. أما إذا كان مقره خارج حدود البلاد، فسيكون مصيره الفشل حتماً". ويوحي هذا التصريح بأن طهران قد لا ترفض عرض ويتكوف رفضاً قاطعاً، بل ربما تسعى للتفاوض حول التفاصيل الدقيقة. وقالت صحيفة نيويورك تايمز الثلاثاء نقلاً عن مسؤولين إيرانيين وأوروبيين لم تذكرهم بالاسم إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب اقترحت خطة موقتة تسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم بمستويات منخفضة ريثما تعمل على وضع خطة أكثر تفصيلاً مع دول أخرى تهدف إلى منع طهران من صنع سلاح نووي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) سياسة "أقصى الضغوط" كانت وزارة الخارجية الأميركية ذكرت الثلاثاء إن سياسة "أقصى الضغوط" الأميركية تجاه إيران لا تزال "بكامل قوتها"، فيما ذكر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن طهران لن ترضخ لضغوط الولايات المتحدة لتفكيك برنامجها النووي. وأضاف بزشكيان في خطاب بثه التلفزيون: "إنهم (الولايات المتحدة) يقولون إنه يجب عليكم تفكيك كل ما لديكم، لكن لا إنسان حر يرضخ للظلم والقهر"، وفق تعبيره. من جانبها، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، تامي بروس، للصحافيين، إن "سياسة أقصى الضغوط الأميركية تجاه إيران لا تزال بكامل قوتها، رغم مساعي واشنطن للتوصل إلى اتفاق نووي جديد مع طهران". بدورها، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، أن "الرئيس دونالد ترمب أوضح موقفه بشكل جلي بشأن مقترح مبعوث الشرق الأوسط ستيف ويتكوف للتوصل إلى اتفاق نووي مع طهران". وأضاف أن "المبعوث الخاص ويتكوف قدم اقتراحاً مفصلاً ومقبولاً للغاية للنظام الإيراني، ويأمل الرئيس أن يتم قبوله. وإن لم يتم، فسيواجهون عواقب وخيمة". وقدّم وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي لإيران، السبت الماضي، المقترح الأميركي لاتفاق نووي جديد، خلال زيارة قصيرة إلى طهران. وقال البيت الأبيض حينها، إن "من مصلحة إيران قبول العرض". وأعلن الرئيس الأميركي الإثنين أن أي اتفاق محتمل بين الولايات المتحدة وإيران لن يسمح لطهران "بأي تخصيب لليورانيوم". وكتب الرئيس الجمهوري على منصته "تروث سوشيال" للتواصل الاجتماعي "بموجب اتفاقنا المحتمل، لن نسمح بأي تخصيب لليورانيوم!"، في رسالة جازمة تأتي بعدما أفاد موقع "أكسيوس" الإخباري بأن آخر اقتراح قدمته واشنطن لطهران السبت يسمح للإيرانيين بتخصيب محدود لليورانيوم، وهو أمر لطالما رفضته إدارة ترمب.


Independent عربية
منذ 2 أيام
- Independent عربية
تقرير: أميركا تقترح خطوة موقتة تسمح لإيران ببعض التخصيب
قالت صحيفة نيويورك تايمز اليوم الثلاثاء نقلاً عن مسؤولين إيرانيين وأوروبيين لم تذكرهم بالاسم إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب اقترحت خطة موقتة تسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم بمستويات منخفضة ريثما تعمل على وضع خطة أكثر تفصيلاً مع دول أخرى تهدف إلى منع طهران من صنع سلاح نووي. وفي وقت أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إن طهران لن ترضخ للضغوط الأميركية لتفكيك برنامجها النووي، أكد وزير الخارجية عباس عراقجي اليوم أن حق بلاده في تخصيب اليورانيوم على أراضيها هو "خط أحمر"، بعد تسلم طهران اقتراحاً مكتوباً من الولايات المتحدة في شأن التوصل إلى اتفاق حول برنامجها النووي. وقال عراقجي خلال زيارة للبنان إن "مواصلة التخصيب على الأراضي الإيرانية هو خط أحمر بالنسبة إلينا"، مضيفاً أن بلاده سترد على الاقتراح في الأيام المقبلة بالاستناد إلى "مواقف طهران المبدئية ومصالح الشعب الإيراني". وأوضح أن الاقتراح الأميركي المكتوب للتوصل إلى اتفاق جديد الذي سلمه الوسيط العماني، "يتضمن كثيراً من النقاط الملتبسة والأسئلة. وثمة مسائل عدة ضمن هذا الاقتراح غير واضحة". وأجرت طهران وواشنطن خمس جولات من المحادثات في شأن الملف النووي الإيراني منذ عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للبيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) الماضي. ترمب والتخصيب أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس الإثنين أن أي اتفاق محتمل بين الولايات المتحدة وإيران لن يسمح لطهران "بأي تخصيب لليورانيوم". وكتب الرئيس الجمهوري على منصته "تروث سوشيال" للتواصل الاجتماعي "بموجب اتفاقنا المحتمل، لن نسمح بأي تخصيب لليورانيوم!"، في رسالة جازمة تأتي بعدما أفاد موقع "أكسيوس" الإخباري بأن آخر اقتراح قدمته واشنطن لطهران السبت يسمح للإيرانيين بتخصيب محدود لليورانيوم، وهو أمر لطالما رفضته إدارة ترمب. وكان موقع "أكسيوس" ذكر أمس الإثنين أن مقترح الاتفاق النووي الذي قدمته الولايات المتحدة لإيران السبت سيسمح لطهران بقدرة محدودة على تخصيب اليورانيوم على مستوى منخفض لفترة من الزمن. ونقل التقرير ذلك عن مصدرين لم يكشف عن هويتيهما، لكنه قال إنهما على اطلاع مباشر. وفي وقت سابق قال دبلوماسي إيراني كبير إن طهران تعتزم رفض الاقتراح الأميركي لإنهاء الخلاف النووي القائم منذ عقود، ووصفه بأنه "غير قابل للتنفيذ" ولا يراعي مصالحها ولا يتضمن أي تخفيف لموقف واشنطن في شأن تخصيب اليورانيوم. وأبلغ الدبلوماسي الكبير المقرب من فريق التفاوض الإيراني "رويترز" بأن "إيران تُعد رداً سلبياً على المقترح الأميركي، وهو ما يمكن تفسيره على أنه رفض للعرض الأميركي". وقدم وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي لإيران السبت الماضي المقترح الأميركي لاتفاق نووي جديد خلال زيارة قصيرة لطهران. لكن لا يزال عديد من القضايا عالقاً بعد خمس جولات من المحادثات بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ومبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف لحل الأزمة النووية. ومن بين الخطوط الحمراء التي يختلف الطرفان في شأنها رفض إيران المطلب الأميركي بالالتزام بوقف تخصيب اليورانيوم ورفضها شحن كامل مخزونها الحالي من اليورانيوم المخصب لدرجة نقاء عالية، وهو مادة خام محتملة لصنع القنابل النووية، إلى الخارج. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتؤكد طهران رغبتها في امتلاك التكنولوجيا النووية للأغراض السلمية، وتنفي منذ فترة طويلة اتهامات القوى الغربية لها بالسعي إلى تطوير أسلحة نووية. بنما تشطب أكثر من 650 سفينة من السجل وسط العقوبات قالت الهيئة البحرية في بنما الإثنين إنها شطبت من سجلها أكثر من 650 سفينة منذ عام 2019 ضمن الجهود المبذولة للالتزام بالعقوبات الأميركية وتطبيق قواعد أكثر صرامة على السفن التي ترفع علمها. وأضافت الهيئة أنه تم سحب ما مجموعه 214 سفينة من سجل بنما، وهو من بين أكبر السجلات في العالم إذ يضم أكثر من 8500 سفينة، منذ بدأت في تطبيق الإجراءات العام الماضي، مما سمح لها بالتصرف بصورة أسرع للمساعدة في إنفاذ العقوبات. ولا يمكن للسفن الإبحار تحت علم بنما بمجرد شطبها من سجلها. وترد بنما بذلك على انتقادات منظمة (متحدون ضد إيران النووية) غير الحكومية، التي قالت الأسبوع الماضي إن بنما لم تتخذ إجراءات كافية ضد منتهكي العقوبات وطالبتها "بالتوقف فوراً عن تسهيل تجارة النفط الإيراني غير المشروعة" وسحب علمها من جميع الناقلات التي تحمل النفط الإيراني. وتقول منظمة (متحدون ضد إيران النووية) إن واحدة من كل خمس سفن تقريباً يشتبه في أنها تنقل نفطاً إيرانياً تبحر رافعة علم بنما. وقالت "هذا ليس مجرد إهمال في سجل بنما، بل هو تهديد مباشر للامتثال للعقوبات العالمية والأمن الإقليمي والأميركي". وقعت بنما في عام 2019 اتفاقاً مع الدول الأخرى التي تبحر السفن رافعة أعلامها، مثل ليبيريا وجزر مارشال، لتبادل المعلومات حول السفن التي تم إلغاء أو رفض تسجيلها بسبب انتهاكات محتملة للعقوبات. وبدأت أيضاً في تنفيذ تدابير ضد السفن التي تتعمد إطفاء أجهزة الإرسال والاستقبال الخاصة بها لتجنب تتبعها. وفي مايو (أيار)، قالت الهيئة البحرية إنها ستعزز الضوابط على عمليات النقل من سفينة إلى أخرى بالنسبة إلى السفن التي ترفع علم بنما، وذلك بعد زيادة استخدام ناقلات "أسطول الظل" لتفادي العقوبات أو التهرب من المتطلبات البيئية. وكثفت الولايات المتحدة الضغط على الدول التي لديها سجلات سفن كبيرة للمساعدة في تطبيق العقوبات. وانتقد ترمب توسع أسطول الظل الذي ينقل النفط الخاضع للعقوبات وهدد بالسيطرة على قناة بنما. وقالت الهيئة في بيان صحافي إن بنما تتعاون مع الولايات المتحدة في شأن سجلها.