logo
رسمياً.. دخول رسوم ترامب الجمركية على الفولاذ والألمنيوم حيز التنفيذ

رسمياً.. دخول رسوم ترامب الجمركية على الفولاذ والألمنيوم حيز التنفيذ

شفق نيوزمنذ 3 أيام

شفق نيوز/ أعلنت الولايات المتحدة، يوم الأربعاء، رفع الرسوم الجمركية على واردات الفولاذ والألمنيوم من 25% إلى 50%، تنفيذاً لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي تم الكشف عنه يوم الجمعة الماضي.
وقال ترامب، في تصريحاته حول القرار، إن "هذه الزيادة ستسهم في حماية الصناعات الأمريكية للصلب والألمنيوم"، مضيفاً: "نحن بصدد بناء صناعات فولاذ وألمنيوم أقوى من أي وقت مضى، ولن نسمح للمنافسة غير العادلة بإضعاف اقتصادنا الوطني".
وجاء في نص المرسوم "مع أن الرسوم الجمركية المفروضة حتى الآن وفرت دعما أساسيا للأسعار في السوق الأميركية إلا انها لم تسمح لهذه الصناعات بتطوير والمحافظة على نسبة استخدام لقدرات الإنتاج تكون كافية لاستمراريتها وبالنظر إلى متطلبات الدفاع الوطني".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"لن تُدمر بضربة".. غروسي يكشف خفايا زيارته لمواقع النووي الإيراني
"لن تُدمر بضربة".. غروسي يكشف خفايا زيارته لمواقع النووي الإيراني

شفق نيوز

timeمنذ 20 دقائق

  • شفق نيوز

"لن تُدمر بضربة".. غروسي يكشف خفايا زيارته لمواقع النووي الإيراني

شفق نيوز/ كشف رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، يوم الجمعة، أن القدرات النووية الإيرانية لا يمكن تدميرها بهجوم عسكري، مشددا على أن معظم المواقع الحساسة تقع على عمق نصف ميل تحت الأرض ويصعب الوصول إليها. وذكر غروسي في مقابلة مع صحيفة "فايننشال تايمز"، أنه لا يمكن تدمير القدرات النووية الإيرانية بضربة واحدة، قائلاً: "أكثر الأشياء حساسية تقع على عمق نصف ميل تحت الأرض.. لقد زرت هناك مرات عديدة، وللوصول إليها عليك أن تأخذ نفقا حلزونيا إلى أسفل، إلى أسفل، إلى أسفل". ولفت غروسي إلى أنه رأى حالات يجب فيها إقناع الدول بضرورة التفاوض، مشددا على أن الأمر ليس كذلك هنا إذ إن المحادثات جادة للغاية. وشدد على أن مبعوث الرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف شخص جاد للغاية، مشيراً إلى أن الرئيس ترامب أثار مفاوضات لم تكن موجودة من قبل، وهذا أمر يستحق الثناء، وفق تعبيره. أما عن قلقه الأكبر، فأشار غروسي إلى أن إيران لا تمتلك سلاحا نوويا في الوقت الحالي، لكنها تمتلك المواد اللازمة. وكان مصدر مطلع كشف أن السلطات الإيرانية توصلت إلى استنتاج مفاده أن مجلس محافظي الوكالة الدولية الذرية سيصدر قراراً ضد طهران خلال اجتماعه المقرر الأسبوع المقبل. كما أوضح أن السلطات الإيرانية تدرس حالياً مجموعة من الإجراءات المضادة التي سيتم تنفيذها مباشرة بعد صدور القرار المحتمل، وفقا لصحيفة "طهران تايمز". يذكر أن إيران كانت اتهمت مفتشي الوكالة الدولية بـ"الافتراء، والتجسس، وتقديم أدلة غير موثقة"، وذلك في مذكرة قانونية وُزّعت قبل أيام من اجتماع دبلوماسي حاسم في فيينا، حسب ما أفادت سابقا شبكة "بلومبرغ". وأتت هذه الخطوة في وقت تتصاعد فيه التوترات مع الوكالة الذرية، على خلفية اتهام طهران بعدم التعاون في تقديم إجابات مرضية بشأن أنشطتها النووية غير المعلنة في عدة مواقع، وزيادة مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى مستوى قريب من درجة التسلح. وجاء ذلك في وقت حساس، إذ تسعى إدارة ترامب للتوصل إلى اتفاق مع طهران للحد من برنامجها النووي. فيما عقد الجانبان 5 جولات من المحادثات من دون التوصل إلى توافق حتى الآن.

هل بريطانيا معرضة لضربة نووية؟
هل بريطانيا معرضة لضربة نووية؟

شفق نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • شفق نيوز

هل بريطانيا معرضة لضربة نووية؟

حذرت صحف بريطانية من احتمالية تعرض بريطانيا لضربة نووية تكتيكية من روسيا، بسبب تدخلها في الصراع الدائر بأوكرانيا، بينما اهتمت أخرى بالصراع الدائر بين دونالد ترامب وإيلون ماسك واعتبرتهما "أسوأ شخصين في العالم"، وأخيرا ظهور اكتشاف جديد في "مومياوات فضائية" في بيرو. والبداية من صحيفة التلغراف، التي نشرت مقالا حظى بتفاعل كبير على الموقع، حول احتمالية تعرض بريطانيا لضربة نووية من روسيا، وهو السيناريو الذي يجب أن تستعد له البلاد حاليا. وحذر الكاتب هاميش دي بريتون- غوردون، من إعلان مراجعة الدفاع الاستراتيجي، وكشف هذا الأسبوع عن ضرورة استعداد وزارة الدفاع وهيئة الخدمات الصحية الوطنية لهجوم نووي، وضرورة تعزيز قدرة الجيش البريطاني على القتال والبقاء في بيئة ملوثة بالإشعاع، وهو ما أثار بعض القلق والانزعاج. وأضاف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أخبر نظيره الأمريكي دونالد ترامب، أنه سينتقم بشدة من أوكرانيا لتدميرها قاذفاته النووية: وهناك من يخشى أن يُنفذ تهديداته النووية السابقة، وطالب بأخذ تهديدات الكرملين النووية المتكررة تجاه لندن وكييف، واستخدام روسيا الموسع للأسلحة الكيمائية في أوكرانيا، على محمل الجد بشدة. وأشار إلى أن التهديد الملح حاليا يتمثل في ضربة نووية تكتيكية ضد أوكرانيا، أو ضد بريطانيا، ويعتقد بوتين أننا "لن نشن هجوماً مضاداً استراتيجياً واسع، قد يؤدي إلى كارثة نهاية العالم رداً على هجومه." ويرى الكاتب أن حصول لندن على طائرات F-35A الأمريكية مسلحة بأسلحة نووية تكتيكية، ربما يكون "ردعاً موثوقًا ضد أي هجوم تكتيكي"، لكن يجب أيضا على بريطانيا الاستعداد مرة أخرى مثلما فعلت في الحرب الباردة، للبقاء على قيد الحياة والعمل بعد أي هجوم نووي أو كيميائي. وكشف المقال أنه قد صدرت توجيهات بالفعل لوزارة الدفاع وهيئة الخدمات الصحية الوطنية بتخزين معدات الحماية، حيث تضع المراجعة الاستراتيجية الإنتاج المحلي للمعدات العسكرية في أولوية الاستراتيجية العامة. وأوضح أن شركة أفون للحماية تمتلك الشركة الرائدة عالمياً في تصنيع أقنعة الغاز، وتزود الولايات المتحدة وبريطانيا ومعظم دول حلف الناتو، والآن أيضا الجيش الأوكراني، بأجهزة التنفس الصناعي. ولديها أيضا شركة كرومك بي إل سي، الرائدة عالمياً في مجال الكشف عن الإشعاع ورصده. ستساهم هاتان الشركتان الأساسيتان بشكل كبير في توفير مستوى المرونة اللازم لردع الروس، ونأمل أن يوفرا مستويات من الطمأنينة لتهدئة الهلع في الداخل. "أسوأ شخصين في العالم" في صحيفة الغارديان اعتبرت الكاتبة أروى مهداوي، أن المواجهة الحالية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورجل الأعمال إيلون ماسك، هي بين "أسوأ شخصين في العالم." وقالت في مقال بعنوان ترامب ضد ماسك: أسوأ شخصين في العالم يعيشان أخيراً انفصالاً كبيراً وجميلاً"، إن هناك "انهياراً دراماتيكياً" لعلاقة ترامب وماسك، وكانت أخبارهما بمثابة "عرض رعب" متواصل، كما أن مشاهدة اثنين من "أسوأ الناس" في العالم يوجهان سهامهما نحو بعضهما البعض أمرٌ "مُريحٌ جدا." وأعربت الكاتبة عن "الفرح" برؤية ما يجري بينهما، وقالت إن للقصة خلفية بدأت مع إنفاق ماسك 277 مليون دولار لمساعدة ترامب في الفوز بالانتخابات، "لو حدث هذا في مكان آخر، لوصفناه بالفساد، وقد تغزو الولايات المتحدة البلاد لإرساء الديمقراطية"، "لكن هذه هي الولايات المتحدة التي نتحدث عنها." بعد إنفاق كل تلك الأموال، وفوز ترامب، حصل ماسك على "منصب دوغ"، الذي أضعف من خلاله جميع الوكالات الأمريكية باسم توفير الكثير من المال للولايات المتحدة. هنا بدأت الأمور تسوء، وبدأت سمعة ماسك تتدهور، بعد أن حاول لسنوات . إقناع عدد كبير من الناس بأنه "رجل صواريخ عبقري ذو آراء مناهضة للمؤسسة". لكن بمجرد أن أصبح جزءاً من المؤسسة، وبدأ في تقليص الوظائف الفيدرالية، بدأ الكثيرون ينزعجون من مدى تأثيره على حياتهم. وأوضحت الكاتبة أنه أدرك تأثير هذا على علامته التجارية، وبدأ انخفاض أسهم شركته تيسلا، فقرر قبل أسبوع اتخاذ "القرار الصائب" وأعلن أنه سيترك منصبه في إدارة ترامب، وانتقد علناً مشروع قانون الضرائب الضخم الذي طرحه ترامب. وبدأت شائعات عن خلاف بين ماسك وترامب تنتشر. وتقر الكاتبة أنها اعتقدت أن انفصال ماسك "مجرد خدعة" يستفيد منها الطرفان، لكن الموقف تغير وبدأ التصعيد بينهما، وظهر شبح "جيفري إبستين" الذي كان متهما باعتداءات جنسية وانتحر في السجن بعد القبض عليه، وأعلن ماسك على منصته إكس، "حان وقت إلقاء القنبلة الكبرى: ترامب موجود في ملفات إبستين. هذا هو السبب الحقيقي لعدم نشرها." ولمزيد من التشويش، أضاف: "احتفظوا بهذه التدوينة للمستقبل. الحقيقة ستظهر." بالإضافة إلى التغريدة عن إبستين، قال ماسك أيضاً إن ترامب كان "سيخسر الانتخابات" لو لم يتدخل بمئات الملايين التي يملكها. كما ألمح ماسك إلى أنه قد يُنشئ حزباً سياسياً جديداً. لكن ترامب لم يسكت، ووصف ماسك بأنه "مجنون" وهدد بقطع العقود الحكومية مع شركات الملياردير. وتتساءل الكاتبة هل هذه نهاية صداقة عميقة وجميلة؟ هل هي، كما وصفتها لورا لومر، حليفة ترامب ومناصرة نظريات المؤامرة، "انفصال عميق وجميل"؟ وتُجيب قائلة، يجب أن نتذكر أن ترامب قد تصالح مع كارهيه من قبل. لكن حتى لو كان هناك نوع من المصالحة في النهاية، فأنا "شخصياً أستمتع بالدراما." Reuters نشرت صحيفة الديلي ميل، تقريرا حصريا عن اكتشاف علمي في إحدى المومياوات "الفضائية"، التي يقوم العلماء بدراستها بعد العثور عليها في بيرو بأمريكا الجنوبية. وجاء في التقرير، الذي أعدته ستيسي لابراتور، أن العلماء اكتشفوا وجود جنين في رحم إحدى المومياوات، التي كان يُعتقد أنها تخص "كائنات فضائية." ويعود الاكتشاف إلى عام 2017، عندما عثر أحد السكان المحليين على عشرات الجثث المحنطة في صحراء نازكا، وانطلقت أبحاث لمعرفة أصولها خلال هذه السنوات. ونظرا لشكلها الغريب، فالرؤوس طويلة وليست مستديرة مثل بقية البشر، فضلا عن العثور على أجهزة معدنية مغروسة في أيديها ذات الأصابع الثلاثة، فقد ساد اعتقاد بأنها لفضائيين، وكان هناك فرضية أخرى أن هذه "المومياوات" كانت دمى مصنوعة من عظام حيوانات مجمعة باستخدام الغراء. لكن هناك كشف أخر قلب الموازين، حين تمكن الدكتور ديفيد رويز فيلا، الخبير الرئيسي الذي يفحصها، ومعه الصحفي جويس مانتيلا، من العثور على جنين داخل مومياء تُدعى "مونتسيرات" أثناء تحليل البقايا في مركز للأشعة في ليما. ويعتقد الفريق أن مونتسيرات كانت سيدة ماتت قبل 1200 عام، وكان حملها أقل من 30 أسبوعاً. وبعد سنوات من الفحص التقطت الأشعة المقطعية "الجنين" مستلقياً على ظهره، ورأسه منخفض بالقرب من منطقة البطن وصدره وذراعاه أقرب إلى منطقة الحوض. وقال جويس مانتيلا، الذي خصص أبحاثه لكشف حقيقة المومياوات، أنه لاحظ أن يدي مونتسيرات متقاربتين حول بطنها، "كما لو كانت تريد حماية بطنها أثناء الحمل." واعتقد العلماء أن وجود ثلاثة أصابع فقط في يد المومياوات، يشير إلى احتمالية وجود أصول من خارج كوكب الأرض أو حتى من الزواحف. وأضاف مانتيلا أن الفحوصات أشارت إلى أن الجنين قد جف داخل الرحم مع مرور الوقت. وأشار الدكتور خوسيه زالسي، المدير السابق للإدارة الطبية في البحرية المكسيكية والمشارك في التحقيق حول أصول المومياوات، إن هناك حاجة لاختبار الحمض النووي، لتحديد إذا كان "الجنين هجيناً، نصف إنسان ونصف ثلاثي الأصابع." وأشار إلى أنه "في الوقت الحالي، التشابه التشريحي الوحيد الواضح بين الجنين والأم هو كائن ثلاثي الأصابع في اليدين والقدمين". كما وجد الباحثون أشياء مزروعة في جسد المومياء، "تُشبه كثافة المعدن"، وهناك شيء ما قد زُرع وهي لا تزال على قيد الحياة، لأن الجلد قد نما حوله. كما اكتشف الفريق صفائح معدنية في جميع أنحاء أجساد مومياوات أخرى، بعضها موجود في الداخل، يغطي العظام والبعض الآخر متصل بالجلد من الخارج. يبدو أن هذه الغرسات "وظيفية بيولوجياً"، لأن الجسم لم يرفضها. وقال الدكتور زالس: "هذه الصفائح متعددة المعادن..والتحليل كشف أنها تحتوي على سبيكة من النحاس والكادميوم والأوزميوم والألمنيوم والذهب والفضة". وأشار التقرير إلى أن الغموض مازال يحيط بالمومياوات "ثلاثية الأصابع"، منذ أن قدمها للعالم عالم الأجسام الطائرة المجهولة، خايمي موسان، ومجموعة من الباحثين، كاشفين عن شكلها الغريب بثلاثة أصابع وجماجم مستطيلة بالقرب من خطوط نازكا في بيرو.

قاضية أمريكية تعطل قرار ترامب بشأن منع تأشيرات جامعة هارفرد للطلاب الأجانب
قاضية أمريكية تعطل قرار ترامب بشأن منع تأشيرات جامعة هارفرد للطلاب الأجانب

شفق نيوز

timeمنذ 10 ساعات

  • شفق نيوز

قاضية أمريكية تعطل قرار ترامب بشأن منع تأشيرات جامعة هارفرد للطلاب الأجانب

شفق نيوز/ أفادت وسائل إعلام غربية، يوم الجمعة، بأن قاضية أمريكية أصدرت حكماً بعدم تطبيق قرار الرئيس دونالد ترامب، القاضي بحظر دخول طلاب جامعة هارفرد الأجانب إلى الولايات المتحدة. وكانت إدارة ترامب قد أصدرت يوم أمس الأول الأربعاء، أمراً من شأنه منع غالبية الطلاب الأجانب الجدد في هارفرد من دخول البلاد، وأن الطلاب الأجانب الحاليين قد تلغى تأشيراتهم. ورأت القاضية أليسون دي. بوروز، في أمر قضائي أن الحكومة يجب ألا تطبق قرار ترامب. وقالت بوروز إن الجامعة أظهرت أنه من دون قرار تعليق موقت، قد تتعرض "لضرر فوري لا يمكن إصلاحه قبل أن تتاح الفرصة لسماع جميع الأطراف". وسبق للقاضية نفسها أن عطلت جهوداً سابقة لترامب لمنع طلاب أجانب من الالتحاق بجامعة هارفرد. وفور صدور قرار ترامب عدلت هارفرد شكوى سابقة رفعتها إلى محكمة فيدرالية قائلة "هذه ليست المحاولة الأولى للإدارة لقطع هارفرد عن طلابها الأجانب". وأضافت "هذا جزء من حملة رد منسقة ومتصاعدة للحكومة على ممارسة هارفرد حقوقها المنصوص عليها في المادة الأولى من الدستور لرفضها مطالب الحكومة بالإشراف على حوكمتها وبرامجها وإيديولوجية أستاذتها وطلابها". وكانت الحكومة قد ألغت منحاً وعقوداً فيدرالية بقيمة 3.2 مليارات دولار مع هارفرد وتعهدت بحجب أي تمويل فيدرالي جديد لهذه الجامعة العريقة الواقعة في كامبريدج في ولاية ماساتشوستس. ويسعى الرئيس الأمريكي إلى منع هارفرد من استقبال طلاب أجانب وفسخ عقودها مع الحكومة الفيدرالية وخفض المساعدات الممنوحة لها ببضعة مليارات الدولارات وإعادة النظر في وضعها كمؤسسة معفية من الضرائب. ووفق الموقع الإلكتروني للجامعة التي تعد من الأفضل في العالم وخرّجت 162 من الفائزين بجوائز نوبل، فإنها تستقبل نحو 6700 طالب دولي هذا العام، ما يشكل 27% من إجمالي المسجلين فيها. وفي شكواها أقرت جامعة هارفرد بأن ترامب لديه السلطة لمنع فئة كاملة من الأجانب إذا اعتبر أن ذلك يصب في المصلحة العامة، لكنها أكدت أن هذا ليس الحال في هذا الإجراء. وأضافت أن "قرارات الرئيس لا تهدف إلى حماية مصالح الولايات المتحدة، بل إلى انتقام حكومي ضد هارفرد". ولطالما صب ترامب غضبه على هارفرد التي تنتمي إلى آيفي ليغ، رابطة المؤسسات الجامعية الكبرى الأمريكية، والتي تصدت لعزم إدارته على ضبط عمليات الانتساب والتعيين والسيطرة على محتوى البرامج والتوجهات في مجال البحث. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض، يستهدف ترامب الجامعات الأمريكية العريقة التي يتهمها بأنها معقل لمعاداة السامية و"إيديولوجيا اليقظة" (ووك). والأربعاء رفعت إدارة ترامب صوتها ضد جامعة كولومبيا العريقة في نيويورك، مهددة بسحب اعتمادها، الأمر الذي قد يؤدي إلى حرمانها من التمويل الفيدرالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store