logo
يخت Oceanco الأحدث يستعد للإبحار.. تعرف على المواصفات (فيديو)

يخت Oceanco الأحدث يستعد للإبحار.. تعرف على المواصفات (فيديو)

الرجلمنذ 10 ساعات

شهدت منشأة Oceanco في ألبلاسردام، هولندا، أول ظهور علني لليخت الجديد Y726 بطول 111 مترًا، استعدادًا لإطلاقه الرسمي بعد أن جرى إخراجه من حظيرة التصنيع.
المشروع الذي انطلق عام 2022 بطلب من عميل قديم للدار، قطع شوطًا كبيرًا في مراحل التجهيز، لا سيما منذ وصول الهيكل إلى مرافق الإنهاء في ديسمبر 2023.
وتولّت Wright Maritime Group تمثيل المالك خلال جميع مراحل البناء، حيث قال رئيسها التنفيذي، أ. ج. أندرسون، إن المشروع يعكس مدى التوافق والتناغم بين مئات المشاركين، مؤكدًا أنه "من دواعي الفخر أن نُسهم في إنجاز يخت بهذه الخصوصية".
اعتمد تصميم Y726 الخارجي على توقيع مكتب Espen Øino International، فيما انبثقت هندسته البحرية من تعاون وثيق بين Lateral Naval Architects وOceanco.
صُمم البدن من الفولاذ، مع بنية علوية من الألومنيوم، بينما تولّى Mark Berryman Design وضع التصوّر الداخلي، وأوضح لي آرتشر، مدير البرامج في Lateral، أن هذا المشروع يُجسد مزيجًا نادرًا من الطموح التصميمي والصلابة الهندسية، وهو ثمرة شراكة دقيقة أتاحت إطلاق رؤى استثنائية بأعلى درجات الحرفية.
مساحات بانورامية وتجهيزات ملكية
صُمم اليخت ليستوعب 28 ضيفًا وطاقمًا مؤلفًا من 34 فردًا، موزعين على مساحات شاسعة تبلغ 4,550 طنًا من الحمولة الإجمالية، وتضمن النوافذ الممتدة إطلالات بحرية بلا عوائق، فيما تضيف المزايا الترفيهية طابعًا من الفخامة المُطلقة، مثل الحديقة الشتوية، والسينما الخارجية، ومنطقة التشمّس، ومقصورة المالك الخاصة المزوّدة بجاكوزي، أما السطح الخلفي فيجمع بين مسبح وجاكوزي ضمن مساحة مرنة للترفيه.
اقرأ أيضاً يخت Interstellar يكشف عن كبينة VIP بانورامية بطابع مستقبلي
تشمل باقي التجهيزات ناديًا شاطئيًا، وصالة سينما، وصالة لياقة بدنية، ومنتجعًا صحيًا متكاملًا.
وتؤكد Oceanco أن Y726 ستكون إحدى أبرز الإضافات إلى أسطولها، بينما تتواصل أعمال بناء يخوت أخرى مثل Y722 المقرر إطلاقها خلال هذا العام، وY729 المنتظرة عام 2027.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متحف «اللوفر» مُعطَّل... والموناليزا «مُحاصَرة»
متحف «اللوفر» مُعطَّل... والموناليزا «مُحاصَرة»

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

متحف «اللوفر» مُعطَّل... والموناليزا «مُحاصَرة»

صمد متحف «اللوفر»، الأكثر زيارة في العالم والرمز العالمي للفن والجمال والديمومة، في وجه الحروب والإرهاب والوباء، لكنه توقّف عن العمل، الاثنين، بسبب إضراب موظفيه الذين يقولون إنّ المؤسسة تنهار تحت وطأة «السياحة الجماعية». كان مشهداً لا يمكن تصوّره: موطن أعمال ليوناردو دافنشي وأعظم كنوز الحضارة على مدى آلاف السنين، بدا مشلولاً من قبل الأشخاص أنفسهم المكلَّفين الترحيب بالعالم في صالات العرض. واحتشد آلاف الزوّار العالقين والمُربَكين، حاملين تذاكرهم، في طوابير لا تتحرَّك بجوار «الهرم الزجاجي» الذي صمّمه المعماري الأميركي من أصل صيني آي إم باي. وفي هذا السياق، نقلت «أسوشييتد برس» عن كيفن وارد (62 عاماً) من ميلووكي بالولايات المتحدة، قوله: «إنه أنين (الموناليزا) هنا. آلاف الناس ينتظرون، بلا اتصال وبلا تفسير. أعتقد أنها حتى هي تحتاج إلى يوم عطلة». وأصبح متحف «اللوفر» رمزاً للسياحة التي وصلت إلى أقصى حدودها. وفي الوقت الذي تسعى فيه الوجهات السياحية الشهيرة من البندقية إلى الأكروبوليس إلى الحدّ من الازدحام، يصل المتحف الأوسع شهرة في العالم، الذي يزوره الملايين، إلى نقطة الانهيار. قبل يوم واحد فقط، اجتاحت احتجاجات منسّقة ضدّ السياحة جنوب أوروبا، فتجمَّع الآلاف في مايوركا والبندقية ولشبونة... وغيرها، مندّدين بنموذج اقتصادي يقولون إنه يُرهق السكان المحلّيين ويؤدّي إلى تآكل الحياة في المدن. وفي برشلونة، رشَّ النشطاءُ السياحَ بمسدسات مائية، في محاولة مسرحية تهدف إلى «تهدئة» السياحة الجامحة. صراعات لا تُرى خلف الجدران (رويترز) كما اندلع الإضراب العفوي في متحف «اللوفر» خلال اجتماع داخلي روتيني، حيث رفض موظّفو المعرض وموظّفو التذاكر وأفراد الأمن تولّي مَهامهم؛ احتجاجاً على الحشود التي لا يمكن السيطرة عليها، والنقص المزمن في الموظّفين، وما وصفته إحدى النقابات بظروف العمل «غير المُحتملة». من النادر أن يُغلِق «اللوفر» أبوابه. وقد حدث ذلك خلال الحرب، وفي أثناء الجائحة، وعدد قليل من الإضرابات، بما فيها الإضرابات العفوية بسبب الازدحام عام 2019، والمخاوف الأمنية عام 2013. ولكن نادراً ما حدث ذلك بشكل مفاجئ، من دون سابق إنذار، وعلى مرأى من الحشود. علاوة على ذلك، تأتي هذه الاضطرابات بعد أشهر قليلة من كشف الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، عن خطّة شاملة مدّتها 10 سنوات لإنقاذ المتحف من المشكلات التي تتفاقم الآن؛ وهي تسرب المياه، والتقلّبات الخطيرة في درجات الحرارة، والبنية التحتية القديمة، وحركة المشاة التي تتجاوز بكثير ما يمكنه تحمّله. لكن بالنسبة إلى العاملين في الميدان، «يبدو المستقبل الموعود بعيد المنال»؛ قالت موظّفة الاستقبال في المتحف ومسؤولة خدمة الزوّار، سارة سيفيان: «لا يمكننا الانتظار 6 أعوام للحصول على المساعدة. فرقنا تتعرَّض لضغوط الآن. الأمر لا يتعلَّق بالفن فحسب، وإنما بالناس الذين يحمونه». رمز الجمال في مأزق (أ.ب) تقع «الموناليزا» في قلب كل ذلك. لوحة من القرن الـ16 تجذب حشوداً معاصرة تُشبه حشود حفلات استقبال المشاهير أكثرَ منها تجربة فنّية. يحتشد نحو 20 ألف شخص يومياً في قاعة «Salle des États» الكبرى في المتحف، فقط لالتقاط صورة «سيلفي» مع المرأة الغامضة التي رسمها ليوناردو دافنشي، والموجودة خلف زجاج واقٍ. غالباً ما يكون المشهد صاخباً ومزدحماً ومكتظّاً حدَّ أنّ كثيرين بالكاد يُلقون نظرة على التحف الفنّية المحيطة بها؛ منها أعمال «تيتيان» و«فيرونيز» التي تُتجاهل غالباً. وقال جي هيون بارك (28 عاماً) الذي سافر من سيول إلى باريس: «أنت لا ترى لوحة. أنت ترى هواتف. أنت ترى أكتافاً. تشعر بالحرارة. ثم تُدفع إلى الخارج». يَعِدُ مشروع ماكرون لتجديد المتحف، الذي أُطلق عليه اسم «نهضة اللوفر الجديدة»، بحلّ لهذه المشكلة. ستحصل «الموناليزا» أخيراً على غرفة مخصّصة لها، يمكن الوصول إليها من خلال تذكرة دخول محدّدة الوقت. ومن المقرَّر أيضاً إنشاء مدخل جديد بالقرب من نهر السين بحلول عام 2031 لتخفيف الضغط عن مركز «الهرم» المزدحم. وقال ماكرون في يناير (كانون الثاني) الماضي: «ستكون ظروف العرض والشرح والتقديم على مستوى ما تستحقه (الموناليزا)». لكن عمال «اللوفر» يصفون تصريحات ماكرون بالنفاق، ويقولون إنّ خطة التجديد التي تتراوح تكلفتها بين 700 و800 مليون يورو (730 إلى 834 مليون دولار) تُخفي أزمة أعمق. فبينما يستثمر ماكرون في مداخل جديدة ومساحات عرض، فقد تقلّصت الإعانات التشغيلية السنوية التي يتلقّاها «اللوفر» من الدولة الفرنسية بأكثر من 20 في المائة خلال العقد الماضي، رغم ارتفاع أعداد الزوّار. وعلَّقت سيفيان: «إلقاء الرئيس خطاباته هنا في متحفنا أمر سيئ جداً... وعندما ننظر إلى ما وراء السطح، نجد أن الاستثمار المالي للدولة يزداد سوءاً عاماً بعد عام». آلاف الزوّار ينتظرون تحت شمس باريس (أ.ب) وبينما يخطّط عدد من الموظّفين المُضربين للبقاء خارج الخدمة طوال اليوم، قالت سيفيان إنّ بعض العمال قد يعودون مؤقتاً لفتح «مسار التحف الفنّية» المحدود لساعات؛ مما يسمح بالوصول إلى بعض المعالم البارزة، بما فيها «الموناليزا» و«فينوس دي ميلو». وربما يُعاد فتح المتحف بالكامل كالمعتاد، الأربعاء، وقد يُسمح لبعض السيّاح الذين لديهم تذاكر صالحة ليوم الاثنين بإعادة استخدامها في ذلك اليوم. وقد استقبل متحف «اللوفر» 8.7 مليون زائر العام الماضي؛ وهو عدد أكثر من ضعف ما صُمِّمت بنيته التحتية لاستيعابه. حتى مع وجود حدّ أقصى يوميّ يبلغ 30 ألف زائر، فإن الموظفين يقولون إنّ التجربة أصبحت اختباراً يومياً للقدرة على التحمُّل، مع قلّة أماكن الراحة، ومحدودية الحمّامات، وحرارة الصيف التي تُضخّمها تأثيرات الاحتباس الحراري لـ«الهرم». وفي مذكرة مسرَّبة، حذَّرت رئيسة المتحف، لورانس دي كار، بأنّ أجزاء من المبنى «لم تعُد مانعة لتسرُّب المياه... وتقلّبات درجات الحرارة تُعرّض الأعمال الفنّية التي لا تقدَّر بثمن للخطر، وحتى الحاجات الأساسية للزوار (الطعام والحمّامات واللافتات) أقل بكثير من المعايير الدولية». ووصفت التجربة ببساطة بأنها «محنة جسدية». بدورها، علَّقت سيفيان: «ما بدأ جلسةً إعلاميةً شهريةً مجدولةً تحوَّل إلى تعبير جماعي عن السخط». بدأت المحادثات بين العمال والإدارة عند الساعة العاشرة والنصف صباحاً واستمرَّت حتى بعد الظهر. ومن المتوقَّع تمويل خطة التجديد الكاملة من خلال عائدات التذاكر، والتبرّعات الخاصة، والأموال الحكومية، ورسوم الترخيص من فرع متحف «اللوفر» في أبوظبي؛ وأيضاً أن ترتفع أسعار التذاكر للسيّاح من خارج «الاتحاد الأوروبي» في وقت لاحق من هذا العام. لكن العمال يقولون إنّ حاجاتهم أشد إلحاحاً من أي خطة مدّتها 10 سنوات. وعلى عكس المواقع الرئيسية الأخرى في باريس، مثل «كاتدرائية نوتردام» أو «متحف مركز بومبيدو»، اللذين يخضعان لعمليات ترميم مدعومة من الحكومة، لا يزال متحف «اللوفر» عالقاً في مأزق، فهو لا يتمتَّع بتمويل كامل ولا يعمل بكامل طاقته. وقد وعد الرئيس ماكرون، الذي ألقى خطاب فوزه في انتخابات 2017 من المتحف وعرضه خلال «دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024)»، بمتحف أعلى أماناً وحداثة بحلول نهاية العقد. وحتى ذلك الحين، يظلّ أعظم كنز ثقافي لفرنسا، بالملايين الذين يتدفّقون لرؤيته، عالقاً بين الأزمات.

مروان خوري يكشف عن تصالحه مع كارول سماحة.. هل سيتكرر تعاونهما؟
مروان خوري يكشف عن تصالحه مع كارول سماحة.. هل سيتكرر تعاونهما؟

مجلة سيدتي

timeمنذ 6 ساعات

  • مجلة سيدتي

مروان خوري يكشف عن تصالحه مع كارول سماحة.. هل سيتكرر تعاونهما؟

كشف الفنان عن تفاصيل الصلح الذي تم بينه وبين الفنانة كارول سماحة خلال الفترة الماضية. صلح مروان خوري وكارول سماحة أكد مروان خوري في أحدث لقاء له أنه لم يتحدث مع كارول سماحة مرة أخرى بعد عزاء زوجها الراحل، ولكن لا يوجد أي مشاكل بينهما مشيراً إلى أن البعض يعطي الأمور أكثر من حجمها. وحول إمكانية تعاونهما الفني مرة أخرى، قال مروان خوري أنه مستعد للتعاون مع كارول سماحة إذا رغبت في هذا الأمر. جاءت مبادرة من مروان خوري في مايو الماضي بعد أن قدم التعازى للفنانة كارول سماحة فى وفاة زوجها الدكتور الراحل وليد مصطفى، وذلك عبر حسابه الشخصي على إكس قائلاً: "عزائي العميق إلى الفنانة كارول سماحة لخسارتها الكبيرة بفقدان زوجها الدكتور وليد مصطفى، الرجل والزوج الاستثنائي ! رحمه الله ومنحكم الصبر والإيمان". View this post on Instagram A post shared by ArabWood (@arabwoodtv) الخلاف بين كارول سماحة ومروان خورى ، بدأ منذ عدة سنوات بسبب تعاون فني سابق، وقالت كارول سماحة في لقاءٍ سابق: "هناك حالة من الجفاء مع مروان خوري بسبب أمر لم يعجبني على الإطلاق وهو أمر قديم، وقد تركت له المجال لإصلاحه، وبالطبع، مروان يعرف أني غاضبة، وهو يعلم جيدًا ما أخطأ فيه، لكني لم أخطئ في شيء، وضميري مرتاح". نشاط فني لكارول سماحة الجدير بالذكر أن كارول سماحة تعيش حالة من النشاط الفني بعد وداعها لشريك عمرها رجل الأعمال والمنتج الإعلامي وليد مصطفى، فأحيت مؤخراً حفلتين في أمستردام، كان أولها الجمعة 30 والسبت 31 مايو، في العاصمة الهولندية أمستردام. وتنفيذاً لوصية زوجها عادت الفنانة كارول سماحة لاستئناف نشاطها الفني مُجدداً؛ وذلك بعد أيامٍ قليلة من وفاته بعد صراع مع المرض، حيث يأتي ذلك القرار اضطرارياً بسبب ارتباطها بمواعيد عرض مسرحية "كلو مسموح". View this post on Instagram A post shared by Anything Goes The Musical - كلّو مسموح (@ يمكنك متابعة لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي »

مايكل جوردن يُجسّد التفرد والفخامة بساعة Purnell Escape II بسعر خيالي
مايكل جوردن يُجسّد التفرد والفخامة بساعة Purnell Escape II بسعر خيالي

الرجل

timeمنذ 7 ساعات

  • الرجل

مايكل جوردن يُجسّد التفرد والفخامة بساعة Purnell Escape II بسعر خيالي

بخطوات ثابتة وحضور يليق بأسطورة، لفت مايكل جوردن، نجم كرة السلة المعتزل، الأنظار خلال تجوّله على شاطئ Phi Beach في ساردينيا الإيطالية. ورغم بساطة إطلالته، خطفت الأضواء ساعة فاخرة على معصمه من طراز Purnell Escape II Absolute Sapphire، تُقدّر قيمتها بنحو 1.4 مليون دولار أمريكي، وتُعد واحدة من أكثر الساعات الميكانيكية تعقيدًا وندرة في العالم. هذا الظهور اللافت وثّقته صفحة vertigo1983 عبر فيديو على حسابها في إنستغرام، أظهر جوردن متألقًا بتصميم يجمع بين التفرّد التقني والأناقة النادرة. علبة شفافة وتوربيون مزدوج يدور بثلاثة محاور الساعة مصنوعة بالكامل من الياقوت الأزرق الشفاف، وتبلغ قطرها 48 مم، بتصميم 'monobloc' فريد يتيح رؤية كاملة للحركة الداخلية من جميع الزوايا. أما القرص فمزيّن بـ12 حجر ياقوت أزرق baguette بإجمالي 1.04 قيراط، وتتحرك فوقه عقارب زرقاء معدنية مصقولة. في قلب هذه التحفة الهندسية تنبض آلية Double Spherion Tourbillon، التي تُعد الأسرع في العالم، حيث تضم قَفصين توربيون ثلاثيي المحاور، يدوران بسرعات تبلغ 8 و16 و30 ثانية، ما يمنح الساعة دقة غير مسبوقة وحركة بصرية مذهلة. وتدعم هذه الحركة بـ152 ماسة مستديرة القطع (brilliant-cut)، واحتياطي طاقة يصل إلى 32 ساعة بفضل ستة نوابض داخلية موزعة على أربع براميل. فخامة محدودة لصفوة النخبة تُطرح الساعة ضمن إصدار محدود لا يتجاوز 4 قطع عالميًا، مما يجعلها خيارًا نخبويًا بكل ما تحمله الكلمة من معنى. وتأتي مزوّدة بسوار من المطاط الشفاف الأزرق، ومشبك طيّ مصنوع من التيتانيوم من الدرجة الخامسة، وتتمتع بمقاومة للماء حتى عمق 30 مترًا. اختيار مايكل جوردن لهذه القطعة الفريدة يعكس ذوقه المتفرّد في عالم الساعات، فهو لا يبحث فقط عن الفخامة، بل عن الابتكار والدقة والهندسة التي لا تتكرّر. وكما في الملعب، كذلك في التفاصيل، يبقى جوردن أيقونة لا تُشبه أحدًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store