logo
صادرات كوريا الجنوبية تتراجع مع اقتراب موعد تعريفة ترمب

صادرات كوريا الجنوبية تتراجع مع اقتراب موعد تعريفة ترمب

أخبار مصر٠١-٠٣-٢٠٢٥

صادرات كوريا الجنوبية تتراجع مع اقتراب موعد تعريفة ترمب
تقلصت صادرات كوريا الجنوبية في فبراير في إشارة مقلقة أخرى للاقتصاد الذي يعتمد بشكل كبير على التجارة، وفي وقت يتسابق فيه المسؤولون للتعامل مع الولايات المتحدة على أمل تجنب ضربة من حملة التعريفات الجمركية التي يقودها دونالد ترمب.انخفضت قيمة الشحنات المعدلة لاختلافات أيام العمل بنسبة 5.9% مقارنة بالعام السابق، وفقاً لبيانات أصدرتها هيئة الجمارك يوم السبت. ويُقارن ذلك بارتفاع بنسبة 7.7% تم الإبلاغ عنه مبدئياً لشهر يناير.
على الرغم من وجود أيام عمل أكثر من العام الماضي، نما التصدير غير المعدل لاختلافات التقويم بنسبة 1% فقط، مقارنة بتوقعات الاقتصاديين في استطلاع 'بلومبرغ' الذي توقع نمواً بنسبة 3.7%. زادت الواردات الإجمالية بنسبة 0.2%، مما أدى إلى فائض تجاري قدره 4.3 مليار دولار.الأكثر تضرراًمع اقتصاد يعتمد بشكل كبير على الأرباح من الخارج، تُعد كوريا الجنوبية من بين الدول الأكثر عرضة للسياسات الحمائية. تشكل خطط ترمب لتصعيد التعريفات وإعادة المزيد من الإنتاج إلى الولايات المتحدة خطراً على مجموعة من الشركات الكورية الجنوبية المتأصلة بعمق في سلاسل التوريد العالمية، بما في ذلك شركة 'سامسونغ' وصانعي السيارات مثل 'هيونداي موتور'.تحدث القائم بأعمال الرئيس تشوي سانغ-موك يوم الجمعة مع وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، وطلب من واشنطن أن تأخذ في الاعتبار مساهمات كوريا الجنوبية في الاقتصاد الأميركي عند وضع سياسات تشمل التعريفات المتبادلة التي أشار إليها ترمب. وفي سياق منفصل، التقى وزير التجارة والصناعة والطاقة آن دوك-غون مع وزير التجارة هوارد لوتنيك، واتفقا على تشكيل مجموعات عمل لمناقشة الرسوم وتعاون بناء السفن، حسبما أفادت وزارته يوم السبت في بيان.محركات رئيسية للاقتصادوقّع ترمب الشهر الماضي تدبيراً للنظر في فرض رسوم جديدة على أساس كل بلد على حدة، وقال لوتنيك إن جميع الدراسات يجب أن تكتمل بحلول 1 أبريل. كما أمر ترمب بفرض تعريفات بنسبة 25% على واردات الصلب واقترح فكرة فرض رسوم على أشباه الموصلات وصانعي السيارات، وهي محركات رئيسية لاقتصاد كوريا الجنوبية.قاد تشي تاي-وون، رئيس مجموعة 'إس كيه' التي تضم مورداً لرقائق الذاكرة لشركة 'إنفيديا'، وفداً من المديرين التنفيذيين للأعمال إلى الولايات المتحدة الشهر الماضي، حيث…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ملامح خارطة رقمية جديدة ..مليارات الخليج «عصا ترامب» لوقف هزيمة واشنطن أمام «التنين الصيني» في الذكاء الاصطناعي
ملامح خارطة رقمية جديدة ..مليارات الخليج «عصا ترامب» لوقف هزيمة واشنطن أمام «التنين الصيني» في الذكاء الاصطناعي

النهار المصرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار المصرية

ملامح خارطة رقمية جديدة ..مليارات الخليج «عصا ترامب» لوقف هزيمة واشنطن أمام «التنين الصيني» في الذكاء الاصطناعي

رسمت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى دول الخليج ملامح خارطة رقمية جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي، كما أطلقت العنان لإبرام صفقات بمليارات الدولارات لدعم تحول دول الخليج إلى مركز تكنولوجي يخدم الأهداف الأمريكية أبرزها احتواء النفوذ الصيني في المنطقة، لا سيما مع محاولات بكين توسيع حضورها التكنولوجي عبر مبادرة «الحزام والطريق»، وضمان تفوق الشركات الأميركية، عبر توسيع أسواقها وتعزيز انتشار نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. كما فتحت زيارة ترامب لدول الخليج العربي الباب أمام تحصين البنية التحتية الرقمية العالمية من النفوذ الروسي والصيني، عبر بناء شبكات تخزين ومعالجة بيانات في بيئات حليفة، أبرزها «وادي السيليكون الخليجي» بالإضافة إلى رغبة واشنطن في تعزيز نفوذها التكنولوجي، لتشكل ملامح خارطة رقمية جديدة في المنطقة. تستثمر أكبر شركات التكنولوجيا الأمريكية في هذه الفرصة عبر خطط لإنفاق مليارات الدولارات في المنطقة، كما شهدت الفترة الأخيرة زخماً كبيراً في التعاون بين عمالقة التكنولوجيا الأميركية ودول الخليج، أبرزها ضخّ صندوق الاستثمارات العامة السعودي تمويلاً في شركات ناشئة أميركية، إلى جانب مشاريع نيوم التي تسعى لتكون حاضنة للابتكار والذكاء الاصطناعي. بالإضافة الي الإمارات والتي تعمل فيها شركة G42 على توسيع شراكاتها مع Microsoft وOpenAI، وتشارك في إنشاء مركز بيانات عملاق بالتعاون مع شركة «إنفيديا»، كما تتوسع قطر في الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي من خلال شراكات أكاديمية مع مؤسسات أميركية مثل جامعة كارنجي ميلون. كما جاءت الاتفاقيات التكنولوجية التي أبرمها الرئيس الأمريكي خلال جولته الخليجية متوافقة إلى حد كبير مع مصالح دول الخليج السياسية والاقتصادية والتكنولوجية وطموحها لبناء اقتصادات ما بعد النفط. وللمرة الأولى في تاريخها، تستعد السعودية والإمارات للاستفادة بشكل موسع من رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة التي تصنعها شركتا «إنفيديا» وأدفانسد مايكرو ديفايسز «Advanced Micro Devices» المعروفة اختصاراً بـ«إيه إم دي»، وهي المنتجات التي تُعد المعيار الذهبي لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي. وساهمت الصفقات التي أبرمها ترامب خلال زيارته لدول الخليج العربي في تعزيز العلاقات التجارية التي تدفع بالمبادرات التكنولوجية الأميركية وإطلاق مشاريع موسعة في المنطقة. وتصدرت صفقة «هيوماين» السعودية التي أُنشئت لدفع جهود المملكة في بناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي صفقات الذكاء الاصطناعي خلال زيارة ترامب، والتي أبرمتها مع شركة «إنفيديا»، أكبر شركة لأشباه الموصلات في العالم، وبموجب الاتفاقية ستزود شركة «إنفيديا» بأكثر الرقائق تطوراً في مجال الذكاء الاصطناعي كما ستحصل «هيوماين» على مئات الآلاف من معالجات «إنفيديا» المتقدمة خلال السنوات الخمس المقبلة، بدءاً بـ 18 ألف وحدة من منتجها الرائد شرائح GB300 Grace Blackwell، وتقنيتها الخاصة بالشبكات "إنفيني باند". كما أبرمت «هيوماين» صفقة كبيرة قيمتها 10 مليار دولار مع شركة «إيه إم دي»، أقرب منافس لـ«إنفيديا» في مجال مسرّعات الذكاء الاصطناعي، وبموجبها ستوفر رقائق وبرمجيات لمراكز بيانات تمتد من السعودية إلى الولايات المتحدة. وتخطط أيضاً "غلوبال إيه آي" «Global AI»، وهي شركة تكنولوجيا أميركية ناشئة، للتعاون مع "هيوماين"، في اتفاق يُتوقع أن تصل قيمته إلى مليارات الدولارات، تهدف الشركة، التي أسسها خبراء في قطاع التكنولوجيا الأميركي، إلى بناء مركز بيانات في نيويورك يعتمد على رقائق من تطوير "إنفيديا"، مع خطط لإنشاء مراكز إضافية لاحقاً. كذلك فإن "أمازون" و"هيوماين" أعلنتا أنهما ستستثمران أكثر من 5 مليارات دولار لبناء "منطقة ذكاء اصطناعي" في السعودية. ومن بين المشاريع الأخرى، ستستخدم "هيوماين" تقنيات من وحدة الحوسبة السحابية "أمازون ويب سيرفيسز" AWS» » لتطوير سوق للوكلاء الذكيين يمكن للحكومة السعودية استخدامها. وكانت "أمازون ويب سيرفيسز" قد أعلنت العام الماضي عن عزمها إنشاء مجموعة من مراكز البيانات في المملكة، ضمن استثمار بقيمة 5.3 مليارات دولار. فضلاً عن شركة داتا فولت السعودية التي تمضي قدما في خططها لاستثمار 20 مليار دولار في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية للطاقة في الولايات المتحدة كما أعلنت شركات كبرى مثل جوجل، وأوراكل، وAMD، وأوبر عن مشاريع ابتكار تقني مشترك بقيمة 80 مليار دولار.

بسبب قيود التصدير.. إنفيديا تزود الصين بشريحة ذكاء اصطناعي  أقل تطورا
بسبب قيود التصدير.. إنفيديا تزود الصين بشريحة ذكاء اصطناعي  أقل تطورا

جريدة المال

timeمنذ 17 ساعات

  • جريدة المال

بسبب قيود التصدير.. إنفيديا تزود الصين بشريحة ذكاء اصطناعي  أقل تطورا

أفادت مصادر مطلعة أن إنفيديا ستطلق شريحة ذكاء اصطناعي جديدة للصين بسعر أقل بكثير من طراز H20 الذي تم تقييده مؤخرًا، وتخطط لبدء الإنتاج الضخم في يونيو، بحسب شبكة سي إن بي سي. ستكون وحدة معالجة الرسومات (GPU) جزءًا من أحدث جيل من معالجات الذكاء الاصطناعي من إنفيديا، والمبنية على معمارية بلاكويل، ومن المتوقع أن يتراوح سعرها بين 6500 و8000 دولار أمريكي، وهو أقل بكثير من سعر H20 الذي يتراوح بين 10000 و12000 دولار أمريكي، وفقًا لمصدرين. يعكس انخفاض السعر ضعف مواصفاتها ومتطلبات تصنيعها البسيطة. وأضاف المصدران أن الشريحة ستعتمد على معالج الرسومات RTX Pro 6000D من إنفيديا، وهو معالج رسومات من فئة الخوادم، وستستخدم ذاكرة GDDR7 التقليدية بدلاً من ذاكرة النطاق الترددي العالي الأكثر تطورًا. وأضافت أنها لن تستخدم تقنية التغليف المتقدمة "رقاقة على رقاقة على ركيزة" (CoWoS) من شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات ولم يُعلن سابقًا عن سعر الشريحة الجديدة أو مواصفاتها أو توقيت إنتاجها. رفضت المصادر الثلاثة التي تحدثت إليها رويترز في هذا المقال الكشف عن هويتها لعدم تخويلها بالتحدث إلى وسائل الإعلام. صرح متحدث باسم إنفيديا بأن الشركة لا تزال تُقيّم خياراتها "المحدودة". وأضاف: "إلى أن نستقر على تصميم منتج جديد ونحصل على موافقة الحكومة الأمريكية، سنكون فعليًا محرومين من سوق مراكز البيانات الصينية البالغة قيمتها 50 مليار دولار". رفضت شركة TSMC التعليق. لا تزال الصين سوقًا ضخمة لشركة إنفيديا، حيث استحوذت على 13% من مبيعاتها في السنة المالية الماضية. وهذه هي المرة الثالثة التي تضطر فيها إنفيديا إلى تصميم وحدة معالجة رسومية لثاني أكبر اقتصاد في العالم بعد قيود فرضتها السلطات الأمريكية التي تسعى جاهدة لعرقلة التطور التكنولوجي الصيني. بعد أن حظرت الولايات المتحدة معالج H20 فعليًا في أبريل، فكرت إنفيديا في البداية في تطوير نسخة مُخفّضة من H20 للصين، وفقًا لمصادر، لكن هذه الخطة لم تُفلح. صرح جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، الأسبوع الماضي بأن بنية هوبر القديمة للشركة - التي يستخدمها معالج H20 - لم تعد قادرة على استيعاب المزيد من التعديلات في ظل قيود التصدير الأمريكية الحالية. لم تتمكن رويترز من تحديد الاسم النهائي للمنتج. صرحت شركة الوساطة الصينية جي إف سيكيوريتيز في مذكرة نُشرت يوم الثلاثاء أن وحدة معالجة الرسومات الجديدة ستُسمى على الأرجح 6000D أو B40، على الرغم من أنها لم تكشف عن السعر أو تُشير إلى مصادر المعلومات. ووفقًا لمصدرين، تُطوّر إنفيديا أيضًا شريحة أخرى ببنية بلاكويل للصين، ومن المقرر أن يبدأ إنتاجها في وقت مبكر من سبتمبر. ولم تتمكن رويترز من تأكيد مواصفات هذه النسخة على الفور. صرح هوانغ للصحفيين في تايبيه هذا الأسبوع أن حصة إنفيديا السوقية في الصين انخفضت من 95% قبل عام 2022، عندما بدأت قيود التصدير الأمريكية التي أثرت على منتجاتها، إلى 50% حاليًا. منافسها الرئيسي هو هواوي التي تنتج شريحة Ascend 910B. كما حذر هوانغ من أنه في حال استمرار قيود التصدير الأمريكية، سيشتري المزيد من العملاء الصينيين شرائح هواوي. أجبر حظر H2O إنفيديا على شطب 5.5 مليار دولار من المخزون، وصرح هوانغ لبودكاست Stratechery يوم الاثنين أن الشركة اضطرت أيضًا إلى التخلي عن 15 مليار دولار من المبيعات. فرضت قيود التصدير الأخيرة قيودًا جديدة على عرض النطاق الترددي لذاكرة وحدة معالجة الرسومات - وهو مقياس حاسم يقيس سرعات نقل البيانات بين المعالج الرئيسي وشرائح الذاكرة. تُعد هذه القدرة مهمة بشكل خاص لأحمال عمل الذكاء الاصطناعي التي تتطلب معالجة بيانات مكثفة. يقدر بنك الاستثمار جيفريز أن اللوائح الجديدة تحدد عرض النطاق الترددي للذاكرة عند 1.7-1.8 تيرابايت في الثانية. يُقارن ذلك بسرعة 4 تيرابايت في الثانية التي يستطيع H20 تحقيقها. وتتوقع شركة جي إف سيكيورتيز أن تُحقق وحدة معالجة الرسومات الجديدة سرعة تقارب 1.7 تيرابايت في الثانية باستخدام تقنية ذاكرة GDDR7، وهو ما يقع ضمن حدود ضوابط التصدير.

رئيس إنفيديا: لا إصدار جديد من شرائح هوبر للصين
رئيس إنفيديا: لا إصدار جديد من شرائح هوبر للصين

المشهد العربي

timeمنذ 18 ساعات

  • المشهد العربي

رئيس إنفيديا: لا إصدار جديد من شرائح هوبر للصين

أعلن الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، جنسن هوانغ، أن الشركة لن تطرح إصدارًا جديدًا من سلسلة شرائح هوبر للأسواق الصينية، وذلك بعد أن فرضت الولايات المتحدة قيودًا على تصدير شريحة H20، وهي الشريحة الوحيدة من الذكاء الاصطناعي التي كان مسموحًا ببيعها قانونيًا للصين. وأوضح هوانغ خلال مقابلة عبر بث مباشر على شبكة فورموزا تي في التايوانية أن تعديل سلسلة "هوبر" لم يعد ممكنًا تقنيًا، وأن الشركة تدرس بدائل أخرى لتلبية احتياجات السوق الصينية دون انتهاك القوانين الأمريكية، وفقًا لرويترز. وجاءت القيود الأمريكية الجديدة على تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي، التي أُعلنت في يناير الماضي قبيل انتهاء إدارة الرئيس جو بايدن، ضمن ما سُمي بـ "إطار نشر الذكاء الاصطناعي عالميًا"، وهو ما تسبب في تراجع مبيعات "إنفيديا" داخل الصين لصالح منافسين محليين أبرزهم هواوي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store