
شمس المغربي تتهم سعد الصغير بالخطف والإجهاض وبيع أعضاء جنينها .. فيديو
شمس، المقيمة خارج مصر، ظهرت في بث مباشر عبر تطبيق 'تيك توك' وقدمت بلاغاً إلى النائب العام، مطالبة بمحاسبة الصغير، مؤكدة امتلاكها أدلة تثبت صحة أقوالها.
وروت أنها تعرضت للاختطاف برفقة شقيقتها بعد منتصف الليل، على يد سعد وعدد من المسلحين، حيث اعتدوا عليها بالضرب المبرح، مستهدفين منطقة البطن رغم حملها في الشهر السابع، ما تسبب – بحسب روايتها – في تهتك بالرحم وكسر في الأنف وإصابتها بعاهة مستديمة.
وأشارت إلى أن الصغير نقلها إلى طبيب لإجراء عملية إجهاض، مدعية أنها سمعت بعد الإفاقة من التخدير حديثاً بينه وبين الطبيب عن تقطيع الجنين، مؤكدة أنها رأت أطراف طفلتها.
وأضافت أن طليقها أجبرها لاحقاً على توقيع وصولات أمانة على بياض وعقد زواج يتضمن بنداً ينفي المعاشرة الزوجية، رغم حملها منه، متهمة إياه بسرقة وبيع أعضاء الجنين.
وطالبت شمس في ختام حديثها الرئيس المصري والجهات المعنية بالتدخل العاجل لحماية أسرتها من التهديدات التي تتلقاها، مؤكدة استمرار تعرضها للملاحقة من قبل سعد الصغير ومن وصفتهم بـ'البلطجية' التابعين له.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 2 ساعات
- حضرموت نت
'ما الذي حدث لقضية أميرة محمد؟ حقوقي يمني يفجر مفاجأة عن تمييع ملف ابتزاز نهب مئات الملايين!'
في تطور مثير يعيد فتح ملفًا أثار جدلاً واسعًا في الشارع اليمني، كشف المحامي والناشط الحقوقي أنيس الشريك عن تفاصيل مثيرة حول تمييع ممنهج في التحقيقات المتعلقة بقضية أميرة محمد، التي اتهمت بقيادة شبكة ابتزاز إلكتروني واسعة في محافظة عدن. ووصف الشريك الملف بأنه 'أصبح خاوياً من أي محتوى جوهري'، رغم توفر أدلة رقمية ومقترنة بشهادات ضحايا من جنسيات مختلفة. القضية، التي كانت على وشك كشف شبكة إجرامية منظمة، تواجه الآن مصيرًا غامضًا، في وقت يتساءل فيه المئات من الضحايا: أين العدالة؟ عادت قضية أميرة محمد إلى دائرة الضوء في عدن، بعد تصريحات صادمة أطلقها الحقوقي البارز أنيس الشريك، الذي أكد أن التحقيقات التي كانت تُعد من أكثر القضايا إثارة على صعيد الجرائم الإلكترونية في الجنوب اليمني قد 'تم تفريغها من محتواها بسرعة مريبة'. وأوضح الشريك أن الملف، الذي كان يحتوي على فيديوهات مسربة، رسائل تهديد، سجلات تحويلات مالية، وشهادات ضحايا، تم تهميشه تدريجيًا حتى أصبح – بحسب وصفه – 'ورقة بيروقراطية لا تعكس حجم الجريمة أو خطورتها'. وأشار إلى أن عددًا من المتورطين، بينهم أشخاص يشتبه في انتمائهم إلى شبكة دعم لوجستي، تم القبض عليهم بعد كشف تورطهم في عمليات ابتزاز عبر حسابات وهمية، لكن التحقيقات لم تُكمل مسارها نحو كشف الجناح الأوسع. وأكد الشريك أن الضحايا، الذين يتجاوز عددهم 60 مغتربًا وفتاة يمنية وعربية، تعرضوا لابتزاز مالي ونفسي وصل إلى حد التهديد بنشر صور ومقاطع حميمة، مقابل دفع مبالغ تراوحت بين 500 ألف إلى أكثر من 5 ملايين ريال يمني لكل ضحية. وبحسب تقديرات مالية وقانونية، فإن إجمالي المبالغ التي تم نهبها قد تجاوز 800 مليون ريال يمني (ما يعادل نحو 1.3 مليون دولار أمريكي بأسعار السوق الموازية)، في واحدة من أكبر قضايا الاحتيال الإلكتروني والابتزاز المنظم المسجلة في اليمن. 'لدينا أدلة مصورة، وتسجيلات صوتية، وأسماء حقيقية، وتحويلات بنكية… لكن الملف تم تمييعه بسرعة غير مبررة. عندما تُفرّغ قضية من أدلة، فهذا لا يعني أن الجريمة لم تحدث، بل يعني أن هناك من يريد إخفاء الحقيقة'، هكذا علّق أنيس الشريك في تصريح لوسائل إعلام محلية. وأضاف: 'التحقيقات توقفت عند مستوى تنفيذي بسيط، بينما الشبكة التي خططت ونفذت عمليات الابتزاز لا تزال طليقة. هذا ليس عدالة، هذا تغطية.' من هي أميرة محمد؟ وما حجم الكارثة؟ قضية أميرة محمد، التي انتشرت بشكل واسع عبر منصات مثل تيك توك، تويتر، وإنستغرام، كشفت عن شبكة معقدة من الاستغلال الرقمي، واستخدام هويات مزيفة، وابتزاز نفسي ومالي، وغسيل أموال عبر حسابات مصرفية وتطبيقات تحويل. الشبكة استهدفت بشكل خاص: مغتربين يمنيين عائدين من الخليج. عائدين من الخليج. فتيات شابات عبر وعود بفرص عمل أو زواج. عبر وعود بفرص عمل أو زواج. نساء مطلقات أو وحيدات يبحثن عن دعم نفسي أو مالي. وقد تم استخدام تقنيات متقدمة نسبيًا، تشمل تزوير المحادثات، تسريب مقاطع مسربة من هواتف ضحايا، وتهديدات بالنشر العلني، ما دفع الضحايا إلى دفع مبالغ طائلة خشية الفضيحة. التحديات القانونية في ظل الانهيار المؤسسي: في ظل التردي الأمني والمؤسسي في عدن، تُعد مثل هذه القضايا تحديًا كبيرًا، إذ تفتقر الأجهزة القضائية والأمنية إلى: بنية رقمية لملاحقة الجرائم الإلكترونية. كوادر متخصصة في التحقيق السيبراني. آليات فعالة لحماية الضحايا وحفظ الأدلة الرقمية. وأشار نشطاء حقوقيون إلى أن 'القضية كشفت عن ثغرات خطيرة في منظومة العدالة، حيث تُستخدم الجرائم الإلكترونية كوسيلة لابتزاز الأفراد، بينما تبقى العقوبات ضعيفة أو غير موجودة'.


ياسمينا
منذ 4 ساعات
- ياسمينا
صيحة "كونتور الأنف": اتجاه كسر كل القواعد!
تلجأ الكثير من الفتيات إلى استخدام الكونتور كأحد أسرار إبراز جمال الوجه وتحقيق التوازن بين ملامحه، فهو ليس فقط موضة فى عالم المكياج، بل أداة فعالة لنحت ملامح الوجه مثل تصغير الأنف، وإبراز الخدين، وتحديد الجبهة والذقن بطريقة ناعمة وطبيعية. ومن هنا، تعرفي على صيحة 'No Makeup Makeup Look': كيف تُحقّقينها بـ 6 خطوات فقط؟ يشهد تحديد الأنف رواجًا كبيرًا، ففي عامنا الحالي، يدور الأمر كله حول الخطوط الجريئة التي تغير من معالمه، من دروس خاصة على تيك توك إلى السجادة الحمراء للمشاهير، أصبح الأنف هو السمة الرئيسية للوجه. تصغير الانف وتحديده بين الامس واليوم في الماضي، كان تحديد الأنف يعتمد على الظلال المستخدمة، ونحت الوجه بنعومة لإبراز ملامحه الطبيعية. لكن الموجة الجديدة من تحديد الأنف تقلب الموازين. توضح خبيرة تجميل المشاهير كيلي تشانغ لمجلة Teen Vogue أن هذا التوجه يهدف إلى جعل التحديد أكثر وضوحًا ودقة، بدلاً من مزجه في وهم رقيق. هذا النهج لا يقتصر على إنستغرام فحسب، بل يُحدث ضجةً على منصات العرض أيضًا، وهو ما لاحظناه في عروض مجموعة فيرساتشي وزهير مراد لربيع/صيف 2025، حيث برزن عارضات الأزياء بخدود بارزة وملامح برونزية، مما يُشير إلى العودة إلى إطلالات مكياج أكثر تحديدًا. وفي سياق الحديث عن التجميل، سبق أن أخبرناك عن أربع تقنيات في المكياج تجنبيها إذا تخطيتي الأربعين . شغف رواد مواقع التواصل الاجتماعي برسم محيط الأنف تؤجج منصات مثل تيك توك وإنستغرام حماس الجمهور حول كونتور الانف، يشارك المؤثرون مقاطع فيديو تعليمية تُبرز إطلالة الكونتور الجريئة، وغالبًا ما يتركون الخطوط دون مزج عمدًا لإضفاء تأثير دراماتيكي. تحصد هذه الفيديوهات ملايين المشاهدات، مما يُثبت أن هذه الصيحة تلقى صدىً واسعًا لدى شريحة واسعة من الجمهور. حتى المشاهير يشاركون في هذا النشاط، حبث تطرقت فيكتوريا بيكهام مؤخرًا إلى الشائعات حول أنفها، وعزت مظهره إلى 'تحديد دقيق' أكثر من الجراحة، وعرضت تقنياتها في مقاطع فيديو، موضحةً كيف يمكن للمكياج أن يُغير ملامح الوجه بشكل جذري. وكنا قد أخبرناكِ سابقًا عن نصائح مفيدة عند استخدام الـConcealer تخطيتي الأربعين . تحديد محيط الأنف على شكل زر بينما تسعى بعض الصيحات إلى التوافق مع معايير الجمال الأوروبية، يبدو أن هناك صيحات أخرى تتحداها، حيث تحتفي تقنية تحديد الأنف 'الزر' بالأنوف العريضة، معززةً شكلها الطبيعي بدلاً من تغييره. يحترم هذا النهج نسب الأنف ويمنحه أبعادًا دون تغيير بنيته الأصلية، مما يُقدم رؤية جمالية أكثر شمولية. إذا كنتِ مستعدة لاعتماد صيحة تحديد الأنف الجريئة، فستحتاجين إلى الأدوات المناسبة. ينصح خبراء التجميل بمنتجات مثل عصا تحديد الوجه، وكونتور الوجه السائل، بفضل تركيبتهما السهلة ودقة تطبيقهما. وللمبتدئات في مجال تحديد الوجه، يُقدم قلم تحديد الوجه خيارًا مناسبًا للمقدمات على هذه الخطوة. اتجاه أعجبكِ أم العكس؟ لا يؤيد الجميع مظهر الكونتور غير الممزوج، حيث يرى بعض النقاد أنه قد يبدو قاسيًا أو غير طبيعي في الواقع، حتى لو كان جيدًا في الصور. تُبرز النقاشات على منصات مثل ريديت انقسام الآراء، حيث أعرب بعض المستخدمين عن قلقهم بشأن استمرار هذا الاتجاه وتأثيره على معايير الجمال. ومع ذلك، يرى مؤيدوه أنه شكل من أشكال التعبير عن الذات ورفض للمعايير البالية، وباعتماد تقنيات المكياج المرئية، يستعيد الأفراد مظهرهم ويتحدون فكرة أن الجمال يجب أن يكون دائمًا رقيقًا أو 'طبيعيًا'.


مجلة رواد الأعمال
منذ 9 ساعات
- مجلة رواد الأعمال
شهادات دولية تدين «الإبادة الجماعية » في غزة.. ما الذي قاله المشاهير؟
تداول عدد من النشطاء على منصة 'تيك توك' مقاطع 'فيديو' تقدم شهادات قوية من شخصيات دولية تدين بوضوح ما يحدث في قطاع غزة، وتلقي الضوء على حقيقة ما يوصف بـ 'الإبادة الجماعية'. هذه المقاطع تشير إلى أن الأحداث التي تلت السابع من أكتوبر لم تكن مجرد رد فعل، بل كانت ترخيصًا لإطلاق 'شياطين' كامنة داخل المجتمع الإسرائيلي، الذي لم يعانِ قط من عواقب أفعاله الإجرامية؛ ما أدى إلى ثقافة الإفلات من العقاب والعنصرية الصارخة. علاوة على ذلك، تبرز المقاطع المتداولة أن ما يجري يشكل قمة تاريخ طويل من التراكمات السلبية. ويعتقد أن المجتمع الإسرائيلي قد تجاوز عتبة أخلاقية، وأنه في هذه اللحظة، لا توجد إمكانية لإقناع الإسرائيليين بخطأ طريقهم. ما يعزز من قناعة هؤلاء النشطاء بأن ما يحدث في القطاع يؤكد الإبادة الجماعية التي يرتكبها جيش الاحتلال الصهيوني. هذا التحليل يعطي بعدًا تاريخيًا للأحداث، ويفسر العنف المتصاعد والمتواصل. استهداف المدنيين وتشويه الحقائق من ناحية أخرى، تقدم صحفية أمريكية في أحد المقاطع رؤية أخرى لما يحدث؛ إذ تدين بشدة ما تسميه 'تشتيت الانتباه' عن القضية الجوهرية. وتؤكد الصحفية أن جنود الاحتلال يطلقون النار عمدًا ويقتلون فلسطينيين يائسين، بينما يحاولون الحصول على مساعدات إنسانية، وهي حقيقة يتم التغاضي عنها. كما تشير إلى أن منظمة 'غزة الإنسانية' التي توزع المساعدات قد استدرجتهم، ليتم إطلاق النار عليهم بعدما شوهت سمعة 'الأونروا'. وتتابع الصحفية قائلة: 'لا تنسوا أن أكثر من 200 شخص قد تم إطلاق النار عليهم وقتلهم على يد جنود إسرائيليين منذ أواخر مايو'. كما تضيف أيضًا أنه لا يجب نسيان '232 صحفيًا في غزة تم ذبحهم على يد الجيش الإسرائيلي'. مؤكدة أن هذه هي جوهر القصة. وتختتم كلامها بوصف ما يحدث بالإبادة الجماعية في غزة وتعبر عن اشمئزازها من كل من يدافع عن هذه الأفعال. صوت أنجلينا جولي وتواطؤ الحكومات في سياق متصل، تقدم الممثلة أنجلينا جولي، وهي أيضًا مبعوثة خاصة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. شهادة قوية تدين فيها 'القصف المتعمد لسكان محاصرين ليس لديهم مكان يفرون إليه'. علاوة على ذلك، تؤكد 'جولي' أن 'غزة كانت سجنًا مفتوحًا لما يقرب من عقدين من الزمن وتتحول بسرعة إلى مقبرة جماعية'. ما يعطي وصفًا صادمًا للواقع. وإلى جانب ذلك، تبرز أن 40% من القتلى هم أطفال أبرياء. وتقتل عائلات بأكملها بينما يشاهد العالم، وبدعم من العديد من الحكومات'. كما تضيف أن 'ملايين الفلسطينيين يعاقبون جماعيًا ويعاملون بلا إنسانية. وكل ذلك مع حرمانهم من الطعام والدواء بما يخالف القانون الدولي'. وهو ما يشكل انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان. الضمير العالمي في مواجهة الجرائم من ناحية أخرى، تقدم تصريحات 'جولي' اتهامًا صريحًا لقادة العالم بالتواطؤ في هذه الجرائم؛ حيث قالت: 'من خلال رفض المطالبة بوقف إطلاق نار إنساني ومنع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة من فرضه على كلا الطرفين. فإن قادة العالم متواطئون في هذه الجرائم'. هذه الكلمات تلقي مسؤولية مباشرة على المجتمع الدولي، وتطالب بضرورة اتخاذ إجراءات فورية لوقف العنف. في السياق ذاته، تظهر هذه المقاطع المتداولة أن هناك أصواتًا من مختلف أنحاء العالم تدين بشدة ما يحدث. وتشير إلى أن القصة الحقيقية لا تقتصر على ما يروج في وسائل الإعلام الرئيسة. هذه الشهادات تعزز من الرواية الفلسطينية، وتقدم دليلًا إضافيًا على أن العنف الممارس بحق المدنيين في قطاع غزة هو انتهاك واضح للقانون الدولي. جدل التمويل وتشويه سمعة المؤسسات يسلط المقطع الثاني الضوء على جدل آخر يتعلق بتمويل المؤسسات الإنسانية. بينما تدافع الصحفية الأمريكية عن حقيقة أن منظمة 'مؤسسة غزة الإنسانية' تقدم المساعدات. يسمع صوت صحفية أخرى تقاطعها، قائلة: 'حماس كانت تدير مؤسسة غزة الإنسانية حتى. لقد أكدوا ذلك'. في المقابل، ترد الصحفية الأولى بغضب قائلة: 11 مليون وجبة تم توزيعها. حماس تدير مؤسسة غزة الإنسانية، هذا شيء ليس لطيفًا على الإطلاق. أعرف أنك لا تحبين الحقائق يا آنّا، لكن هذه هي الحقيقة'. هذا الجدل يظهر كيف يتم استغلال أي معلومة لتشويه سمعة المؤسسات التي تقدم المساعدات. وهو ما يعقد من وصول الدعم الإنساني للمحتاجين. تأثير الأصوات المستقلة في الرأي العام تظهر المقاطع المتداولة أن الأصوات المستقلة، مثل: الممثلة أنجلينا جولي، والصحفية الأمريكية، لها تأثير كبير على الرأي العام. هذه الشخصيات، التي تقدم شهاداتها من منطلق إنساني، تسهم في كسر حاجز الصمت، وتعطي بعدًا إنسانيًا للأزمة. ما يحفز الناس على التفكير بشكل نقدي، والبحث عن الحقائق بعيدًا عن التغطية الإعلامية التقليدية. علاوة على ذلك، تشير هذه المقاطع إلى أن منصات التواصل الاجتماعي، مثل 'تيك توك'، أصبحت مساحة حيوية لتداول المعلومات والأفكار. ما يمكن النشطاء من الوصول إلى جمهور أوسع، ونشر وجهات نظر مختلفة عن تلك التي تروجها المؤسسات الرسمية. هذا التحول يعزز من دور المواطن العادي في تشكيل الرأي العام العالمي، ويمكنه من مواجهة الروايات السائدة.