هولندا تخصص 1.5 مليون يورو إضافية كمساعدات لغزة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عمان نت
منذ 2 ساعات
- عمان نت
أبو حمور: المساعدات الأوروبية ستُضاف إلى المديونية
أكد وزير المالية الأسبق والمحلل الاقتصادي الدكتور محمد أبو حمور أن المساعدات المالية التي أعلن عنها الاتحاد الأوروبي للأردن بقيمة 500 مليون يورو، والمقدمة على شكل قروض ميسّرة، ستُضاف إلى المديونية العامة، لكنها تحمل مردودًا إيجابيًا في حال استثمارها بشكل فعّال في مشاريع رأسمالية وإصلاحات اقتصادية. وأوضح أبو حمور، في مداخلة هاتفية عبر إذاعة "راديو البلد"، أن هذه القروض تُمنح على ثلاث دفعات بين عامي 2025 و2027، وتتمتع بشروط تمويل ميسّرة من حيث الفوائد المنخفضة وفترات السداد الطويلة، ما يجعلها أقل عبئًا على الموازنة مقارنة بالقروض التقليدية. وأشار إلى أن هذه المساعدات مرتبطة بالتزام الأردن بتنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي المتفق عليه مع صندوق النقد الدولي، إضافة إلى تخصيصها لمشاريع تتعلق بريادة الأعمال، وبيئة الاستثمار، والإصلاحات الاقتصادية والإدارية. وبيّن أن نجاح الأردن في تنفيذ هذه الشروط يعزز الثقة الدولية بالاقتصاد الوطني، ويُسهم في خلق فرص عمل وتحسين البيئة الاقتصادية، لا سيما في ظل الدور الإقليمي الذي يلعبه الأردن في الحفاظ على الاستقرار واستضافة اللاجئين، والمساعدات الإنسانية التي يقدمها لقطاع غزة. رابط المقابلة على يوتيوب:


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
هيومان رايتس ووتش .. الاحتلال قصف 500 مدرسة بغزة بذخائر أمريكية
#سواليف أكدت منظمة ' #هيومن_رايتس_ووتش' أن #إسرائيل قصفت أكثر من 500 #مدرسة تؤوي #نازحين في قطاع #غزة منذ أكتوبر 2023. وقالت المنظمة في بيان لها اليوم الخميس: 'منذ أكتوبر 2023، نفذت السلطات الإسرائيلية مئات #الغارات على المدارس التي تؤوي #النازحين_الفلسطينيين، بما في ذلك هجمات عشوائية غير قانونية باستخدام #ذخائر_أمريكية، أسفرت عن مقتل مئات المدنيين وإلحاق أضرار أو تدمير جميع مدارس غزة تقريبا'. وأضافت أن الهجمات الإسرائيلية حرمت المدنيين من الوصول الآمن إلى الملاجئ 'وستساهم في تعطيل الوصول إلى التعليم لسنوات عديدة، إذ يتطلب إصلاح المدارس وإعادة بنائها موارد ووقتا كبيرين'. وتعد الغارات الإسرائيلية الأخيرة على المدارس التي حوّلت إلى ملاجئ جزءا من الهجوم العسكري الحالي للقوات الإسرائيلية، الذي يدمر معظم البنية التحتية المدنية المتبقية في غزة، ويشرد مئات الآلاف من الفلسطينيين، ويفاقم الوضع الإنساني المتردي أصلا، وفق بيان المنظمة. وذكرت المنظمة إلى أنه 'ينبغي على الحكومات، بما فيها الولايات المتحدة، التي زودت إسرائيل بالأسلحة المستخدمة في هجمات غير قانونية، فرض حظر على توريد الأسلحة إلى الحكومة الإسرائيلية، واتخاذ تدابير عاجلة أخرى لتطبيق اتفاقية الأمم المتحدة لمنع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها'. وفي هذا السياق، قال جيري سيمبسون، المدير المساعد لقسم الأزمات والنزاعات والأسلحة في 'هيومن رايتس ووتش': 'تتيح الغارات الإسرائيلية على المدارس التي تؤوي العائلات النازحة نافذة على المذبحة واسعة النطاق التي ارتكبتها القوات الإسرائيلية في غزة، ينبغي على الحكومات الأخرى ألا تتسامح مع هذه المذبحة المروعة بحق المدنيين الفلسطينيين الذين يسعون فقط إلى الأمان'. وحققت 'هيومن رايتس ووتش' في الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت مدرسة 'خديجة للبنات' في دير البلح في 27 يوليو 2024، والتي أسفرت عن مقتل 15 شخصا على الأقل، ومدرسة 'الزيتون' في حي الزيتون بمدينة غزة في 21 سبتمبر 2024، والتي أسفرت عن مقتل 34 شخصا على الأقل، وقالت المنظمة إنها لم تجد أي دليل على وجود هدف عسكري في أي من المدرستين. واستندت هذه النتائج إلى مراجعة صور الأقمار الصناعية والصور ومقاطع الفيديو للهجمات وتداعياتها، ومواد من وسائل التواصل الاجتماعي تتعلق برجال عُرف أنهم لقوا حتفهم في الغارتين. ولم تقدم السلطات الإسرائيلية معلومات علنية عن الهجمات التي وثقتها 'هيومن رايتس ووتش'. وفي الفترة ما بين 1 و10 يوليو 2025، قصفت القوات الإسرائيلية ما لا يقل عن 10 مدارس حولت إلى ملاجئ، بما في ذلك بعض المدارس التي تضررت سابقا، مما أسفر عن مقتل 59 شخصا وتشريد عشرات العائلات، وفقا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا). وأفادت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) أن حوالي مليون نازح في غزة لجأوا إلى المدارس وسط الأعمال العدائية، وأنه حتى 18 يوليو، قتل ما لا يقل عن 836 شخصا لجأوا إلى المدارس، وأصيب ما لا يقل عن 2527 شخصا. ووجد أحدث تقييم أجرته مجموعة التعليم في الأراضي الفلسطينية المحتلة أن 97% من المباني المدرسية في غزة (547 من أصل 564) قد تعرضت لبعض مستويات الضرر، بما في ذلك 92% (518) التي 'تضررت بشكل مباشر' وتتطلب 'إعادة بناء كاملة أو أعمال إعادة تأهيل كبرى لتصبح صالحة للعمل مرة أخرى'.


الوكيل
منذ 5 ساعات
- الوكيل
رويترز: رئيس أركان جيش الاحتلال عارض توسيع نطاق الحرب في...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أفادت وكالة "رويترز" بأن رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، إيال زامير، عارض خلال جلسة مشاورات أمنية، يوم أمس الثلاثاء، مقترح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حول الاحتلال الكامل لقطاع غزة.ونقلت الوكالة عن ثلاثة مسؤولين إسرائيليين قولهم: "عارض زامير اقتراح نتنياهو السيطرة على بقية المناطق التي لا يسيطر عليها الجيش في غزة، وذلك في اجتماع شابه التوتر استمر ثلاث ساعات يوم الثلاثاء".وأفادت المصادر ذاتها، التي اشترطت عدم الكشف عن هويتها، بأن زامير حذر من أن تنفيذ هذا التوجه قد يفضي إلى انخراط طويل الأمد للجيش في القطاع، الذي كان قد انسحب منه قبل نحو 20 عاماً، كما قد يُعرض حياة الرهائن المحتجزين في غزة للخطر.وبحسب المصادر، ردّ نتنياهو، الذي يدفع باتجاه توسيع العمليات العسكرية، على تحذيرات زامير بالإشارة إلى أن الجيش لم ينجح حتى الآن في تحرير الرهائن.وفي السياق ذاته، نقلت "رويترز" عن مصدر رابع أن رئيس الوزراء يعتزم تصعيد الحملة العسكرية في غزة بهدف زيادة الضغط على حركة "حماس".من جانبه، قال وزير الدفاع، يسرائيل كاتس، في منشور عبر منصة "إكس"، اليوم الأربعاء: "من حق، بل من واجب رئيس الأركان، التعبير عن رأيه، لكن في نهاية المطاف، الجيش سينفذ قرارات الحكومة حتى تحقيق كافة أهداف الحرب".وأكد مكتب رئيس الوزراء انعقاد اجتماع بين نتنياهو وزامير، لكنه امتنع عن التعليق عليه، كما لم يصدر رد من جيش الاحتلال الإسرائيلي على استفسارات "رويترز".ومن المتوقع أن يواصل نتنياهو مناقشة الخطط العسكرية بشأن غزة مع وزراء آخرين، يوم الخميس، في ظل تزايد الضغوط السياسية داخل ائتلافه الحاكم، الذي يُعدّ الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل، وسط تهديد بعض الشركاء بالانسحاب من الحكومة في حال توقف الحرب.ومساء الاثنين الماضي، نقلت القناة "12" العبرية الخاصة عن مسؤولين بمكتب نتنياهو، لم تسمّهم، أن الأخير اتخذ قراراً بالاحتلال الكامل لقطاع غزة، وتوسيع العمل العسكري بضوء أخضر أمريكي ضد "حماس"، لمناطق يُعتقد أن الأسرى الإسرائيليين موجودون فيها.وكان نتنياهو قد صرّح في مايو الماضي بأن إسرائيل "ستسيطر على غزة بالكامل"، فيما تشير تقديرات الجيش إلى أنه يفرض حالياً سيطرته على نحو 75% من القطاع، بعد ما يقرب من عامين على اندلاع الحرب، التي بدأت في أكتوبر 2023.وفي رد فعل دولي، أعربت الأمم المتحدة عن "قلق بالغ" إزاء التقارير التي تتحدث عن احتمال توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، إذا ما تأكدت صحتها.يُذكر أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ينفذ، منذ 17 مايو الماضي، عدواناً برياً باسم "عربات جدعون"، يتضمن التهجير الشامل للفلسطينيين من مناطق القتال، بما فيها شمال غزة إلى جنوب القطاع، مع بقاء الجيش في أي منطقة يحتلها.