logo
دعوات رسمية إلى حصر معاملات الصرافة والحوالات بالشركات المرخصة

دعوات رسمية إلى حصر معاملات الصرافة والحوالات بالشركات المرخصة

الأنباءمنذ 3 أيام
حذر مصرف سورية المركزي من انتشار ظاهرة ممارسة مهنة الصرافة دون ترخيص وطالب المواطنين بالتعامل حصرا مع المؤسسات المرخصة لحماية حقوقهم.
وأهاب المصرف في بيان نقلته قناة «الإخبارية» السورية بالمواطنين ضرورة حصر تعاملاتهم في مجال الصرافة والحوالات المالية الخارجية بمؤسسات الصرافة المرخصة «من قبله».
وأكد المصرف مواصلة الجهود لتنظيم قطاع الصرافة وإغلاق الشركات غير المرخصة والحد من أي نشاط مخالف حرصا على سلامة القطاع وعدم ضياع حقوق المتعاملين وتأمين الحماية اللازمة لحقوق المواطنين وتمكينهم من استلام حوالاتهم.
ونشر المصرف أسماء شركات الصرافة الحاصلة على الترخيص المبدئي لمزاولة مهنة الصرافة والحوالات المالية وأسماء شركات الصرافة المرخصة والمسجلة في سورية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زون لإدارة وتنظيم المعارض والمؤتمرات تعلن عن توقيع مذكرة تفاهم مع ARENA Events + Venues، ممثلة بشركة ليما للاستشارات الإدارية
زون لإدارة وتنظيم المعارض والمؤتمرات تعلن عن توقيع مذكرة تفاهم مع ARENA Events + Venues، ممثلة بشركة ليما للاستشارات الإدارية

الأنباء

timeمنذ 14 ساعات

  • الأنباء

زون لإدارة وتنظيم المعارض والمؤتمرات تعلن عن توقيع مذكرة تفاهم مع ARENA Events + Venues، ممثلة بشركة ليما للاستشارات الإدارية

زون لإدارة وتنظيم المعارض والمؤتمرات تعلن عن توقيع مذكرة تفاهم مع ARENA Events + Venues، ممثلة بشركة ليما للاستشارات الإدارية – قطر. هدفنا رفع مستوى الإستراتيجية الرياضية الكويتية 2035 عبر خدمات استشارية وبنية تحتية عالمية المستوى.

«الكهرباء»: «السكن الخاص» في رأس قائمة إيصال التيار
«الكهرباء»: «السكن الخاص» في رأس قائمة إيصال التيار

الأنباء

timeمنذ 19 ساعات

  • الأنباء

«الكهرباء»: «السكن الخاص» في رأس قائمة إيصال التيار

احتل قطاع السكن الخاص رأس القائمة في توصيل التيار الكهربائي خلال شهر يوليو الماضي، حيث أعلنت وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، أن نسبة التوصيل في هذا القطاع بلغت 63.3% من الإجمالي العلن لجميع القطاعات في الدولة. وقد أعلنت تقارير الوزارة عن توصيل التيار الكهربائي إلى 806 قسائم في مختلف القطاعات خلال شهر يوليو الماضي. منها 744 في قطاع السكن الخاص فيما توزعت النسبة المتبقية على القطاع الحكومي بـ 17 قسيمة بنسبة 14.7%، والقطاع الاستثماري بـ 20 قسيمة بنسبة 9.4%، والتجاري بـ 8 قسائم، والصناعي بـ 13 قسيمة، والزراعي بـ 4 قسائم. في سياق متصل، أوردت التقارير أن إجمالي الأحمال الكهربائية التي وفرتها الوزارة للعملاء الجدد في مختلف تلك القطاعات بلغت 111.740 كيلوواط، حيث تؤكد استمرار الوزارة في تلبية الطلبات المتزايدة على الكهرباء بكفاءة عالية. وأشارت التقارير حول معدل استيراد الطاقة إلى أن الوزارة استوردت 668.845 ميغاواط من شبكة الربط الكهربائي الخليجي خلال الشهر نفسه. أما الحمل الأقصى، فقد سجل وفق التقارير في 30 يوليو 17710 ميغاواط، فيما كان أدنى حمل في 6 يوليو عند مستوى 11300 ميغاواط، وهو ما يعكس تباين الاستهلاك تبعا للظروف المناخية ومتطلبات الاستخدام. هذا، وأكدت التقارير أن الوزارة ماضية في تنفيذ مشاريع تعزيز الشبكة الكهربائية وتطوير البنية التحتية للطاقة، من خلال العديد من المشاريع الكبيرة التي أعلن عنها مؤخرا، بما يضمن تلبية احتياجات النمو العمراني والاقتصادي المستقبلي، ودعم خطط الدولة للتحول نحو مصادر طاقة أكثر استدامة. ودعت المواطنين والمقيمين إلى ترشيد استهلاك الكهرباء، خاصة في أوقات الذروة، عبر استخدام الأجهزة الموفرة للطاقة، للمساهمة في استقرار الشبكة وضمان استمرار الخدمة بجودة عالية.

«أربعاء حمص».. مبادرة مجتمعية غير مسبوقة تجمع أكثر من 13 مليون دولار لتعافي المحافظة
«أربعاء حمص».. مبادرة مجتمعية غير مسبوقة تجمع أكثر من 13 مليون دولار لتعافي المحافظة

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

«أربعاء حمص».. مبادرة مجتمعية غير مسبوقة تجمع أكثر من 13 مليون دولار لتعافي المحافظة

بأكثر من ثلاثة عشر مليون دولار، ومبادرة مجتمعية غير مسبوقة، تمكن نحو 100 متطوع وبرعاية رسمية من تنظيم مؤتمر لجمع التبرعات والمساهمات لتحسين الواقع الخدمي المنهك في محافظة حمص، وكذلك لتسليط الضوء على الموظفين والعمال المخلصين الذين يؤدون واجبهم رغم الصعوبات المعيشية، ولإحياء الهوية البصرية والثقافية للمدينة. وعلى عادة اهل حمص المشهورين بخفة ظلهم اختاروا اطلاء اسم «أربعاء حمص» على الفعالية لما لهذا اليوم من اهمية في الموروث الشعبي الحمصي. وأقيمت الفعالية في قصر جوليا دومنا بحمص القديمة التي اطلقها فريق «ملهم التطوعي» بمشاركة عدد من النشطاء، وهو احد المنازل الأثرية الذي تحول مطعما، وخصصت المبالغ التي تم جمعها من متبرعين داخل سورية وخارجها، لإعادة إعمار المدارس وبناء مدارس جديدة، وإصلاح الآبار الجافة والمشافي والبنى التحتية، وتأهيل آبار المياه، إضافة إلى مشاريع خدمية وتنموية أخرى تعزز جهود التعافي في المدينة. وقد شهدت حضورا شعبيا واسعا شاركت فيه شخصيات سياسية وعسكرية ووزراء وإعلاميون ومنظمات مجتمع مدني، وتوجت بجمع نحو 13 مليونا و350 الف دولار. مدير المبادرة، رجل الأعمال محمد نور الأتاسي، قال في تصريحات خاصة لموقع «تلفزيون سورية» إن الفكرة ولدت بعد عودة فريق العمل إلى سورية عقب التحرير. وأوضح: «كنا قد نزحنا خلال سنوات الثورة وأغلقنا شركتنا في سورية عام 2012 بعد أن تمت سرقتها من قبل نظام الأسد، وأسسنا نشاطنا في إسطنبول، لكن بعد التحرير شعرنا بضرورة إطلاق مشروع يعبر عن هوية المدينة ويسلط الضوء على قيمها». وعن أهداف مبادرة «أربعاء حمص»، أشار الأتاسي إلى أن المبادرة ليست مجرد فعالية محلية، بل خطوة أولى ستتكرر في بقية المحافظات، مضيفا أن المبادرة «تسعى لإثبات الهوية الوطنية السورية الجديدة، وإبراز الموظف الكفء الذي بقي يخدم وطنه رغم تدني الرواتب التي قد لا تتجاوز 100 دولار، وظروف الحياة القاسية». وذكر أن اختيار المتطوعين كان على أساس الرغبة في العمل المجاني، حيث وصل عددهم إلى نحو 100 شخص من رجال أعمال وفنانين ومخرجين ومصممين وصحافيين ولوجستيين من مختلف المدن والطوائف السورية. ولا تقتصر المبادرة على جمع التبرعات، بل شملت تكريم 12 موظفا يمثلون نموذج «الموظف الكفء» من مختلف القطاعات، من خلال وسائل التواصل الاجتماعي واللوحات الطرقية، إضافة إلى تكريم مباشر خلال المؤتمر. ووفق الأتاسي، تولي المبادرة أهمية خاصة لإبراز الهوية الحمصية التي طمست بفعل التهجير والدمار، موضحا أن سبب اختيار الأربعاء كرمز للمبادرة يعود إلى دلالته التاريخية لدى الحماصنة، حيث تقول الروايات انهم هزموا المغول في معركتين في ذلك اليوم. كما ارتبطت المدينة تاريخيا بـ«جوليا دومنا» التي نقلت عبادة الإله الواحد إلى روما، فضلا عن أن الأربعاء كان يوما احتفاليا في تقاليد أعياد الربيع. وأكد الأتاسي أن حمص كانت، حتى ما قبل الثورة، مدينة خالية من المتسولين بفضل ثقافة التكافل الاجتماعي، معبرا عن أمله في استعادة هذه القيم عبر المبادرة. وأكد الأتاسي أن «حمص هي ميزان سورية، مدينة التنوع، وإذا كانت بخير فسورية بخير. هي عاصمة الثورة السورية وأكثر المدن التي دفعت ثمنا من أجل الحرية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store