logo
صاحبة أغنية « كازا » تحيي حفلا موسيقيا بمراكش

صاحبة أغنية « كازا » تحيي حفلا موسيقيا بمراكش

ستحيي المغنية الفرنسية ذات الأصول المغربية « وداد »، حفلا موسيقيا بمدينة مراكش، يوم 17 يونيو الجاري، في إطار جولتها الوطنية الأولى، التي تشمل خمس مدن هي مراكش (17 يونيو)، فاس (19 يونيو)، وجدة (20 يونيو)، الدار البيضاء (21 يونيو) وأكادير (17 يوليوز).
وتنتمي « وداد »، التي ولدت بباريس ونشأت في المغرب، إلى الجيل الجديد من الفنانين الذين يستمدون من مسارهم الشخصي قوة شعرية وموسيقية فريدة من نوعها، وقد استطاعت بصوتها الرقيق وكلماتها الصادقة، أن تأسر الجمهور بأدائها الرائع وأغانيها المتميزة.
ورغم مزاولتها للصيدلة، صنعت « وداد » لنفسها اسما من خلال نشر أدائها لمقاطع موسيقية لاقت نجاحا كبيرا على الشبكات الاجتماعية، لا سيما نسختها من أغنية « يا زينة » لفرقة « بابيلون » (أكثر من 9 ملايين مشاهدة)، وفي سنة 2023 فتحت آفاقا جديدة بأغنيتها الأولى « كازا » التي شاركت في كتابتها مع « براف » والمستوحاة من قصتها الخاصة، ثم تلتها أغنية 'Je reste'.
وتستكشف « وداد » من خلال كلمات أغانيها طبيعة جذورها المعقدة، بين فرنسا والمغرب، مستحضرة حب الأم، المنفى، الارتباط والنقل، وتعد موسيقاها صلة وصل بين عالمين، ومشبعة بالحنين والحنان والصمود.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صاحبة أغنية « كازا » تحيي حفلا موسيقيا بمراكش
صاحبة أغنية « كازا » تحيي حفلا موسيقيا بمراكش

مراكش الإخبارية

timeمنذ 6 ساعات

  • مراكش الإخبارية

صاحبة أغنية « كازا » تحيي حفلا موسيقيا بمراكش

ستحيي المغنية الفرنسية ذات الأصول المغربية « وداد »، حفلا موسيقيا بمدينة مراكش، يوم 17 يونيو الجاري، في إطار جولتها الوطنية الأولى، التي تشمل خمس مدن هي مراكش (17 يونيو)، فاس (19 يونيو)، وجدة (20 يونيو)، الدار البيضاء (21 يونيو) وأكادير (17 يوليوز). وتنتمي « وداد »، التي ولدت بباريس ونشأت في المغرب، إلى الجيل الجديد من الفنانين الذين يستمدون من مسارهم الشخصي قوة شعرية وموسيقية فريدة من نوعها، وقد استطاعت بصوتها الرقيق وكلماتها الصادقة، أن تأسر الجمهور بأدائها الرائع وأغانيها المتميزة. ورغم مزاولتها للصيدلة، صنعت « وداد » لنفسها اسما من خلال نشر أدائها لمقاطع موسيقية لاقت نجاحا كبيرا على الشبكات الاجتماعية، لا سيما نسختها من أغنية « يا زينة » لفرقة « بابيلون » (أكثر من 9 ملايين مشاهدة)، وفي سنة 2023 فتحت آفاقا جديدة بأغنيتها الأولى « كازا » التي شاركت في كتابتها مع « براف » والمستوحاة من قصتها الخاصة، ثم تلتها أغنية 'Je reste'. وتستكشف « وداد » من خلال كلمات أغانيها طبيعة جذورها المعقدة، بين فرنسا والمغرب، مستحضرة حب الأم، المنفى، الارتباط والنقل، وتعد موسيقاها صلة وصل بين عالمين، ومشبعة بالحنين والحنان والصمود.

نجوم عالميون يحيون سهرات "جازابلانكا"
نجوم عالميون يحيون سهرات "جازابلانكا"

الجريدة 24

timeمنذ 4 أيام

  • الجريدة 24

نجوم عالميون يحيون سهرات "جازابلانكا"

تعد الدورة الثامنة عشرة لمهرجان جازابلانكا، المزمع تنظيمها من 3 إلى 12 يوليوز المقبل بالدار البيضاء، بتقديم طبق موسيقي متنوع من خلال برنامج استثنائي يجمع أساطير الموسيقى والنجوم والموسيقيين المتميزين. وحسب بلاغ للمنظمين، فإن برنامج هذه السنة يعد أيضا بتقديم برنامج غني مليئ بتجارب رائعة ولقاءات موسيقية غير آبهة للنسيان ، حيث ستفتح هذه النسخة، التي ستمتد على مدى 10 أيام ، حقبة جديدة في تاريخ مهرجان جازابلانكا. ومن خلال هذه الديناميكية الجديدة، سيتمكن الجمهور من الانغماس في أجواء مفعمة بالحيوية مع الحفلات الموسيقية (خلال الأمسيات الثلاث الأولى والثلاث الأخيرة من المهرجان)، بالإضافة إلى أجواء أكثر حميمية خلال الأسبوع لاستكشاف أنماط موسيقية فريدة. وأشار البلاغ إلى أنه ابتداء من 3 و إلى غاية 5 يوليوز، سيفتتح المهرجان فعالياته بموسيقى الجاز المفعمة بالحيوية وموسيقى السول العاطفية وموسيقى الفانك الخالدة، مبرزا أن البرنامج يضم كذلك عروضا متميزة على منصة "كازا أنفا" و"منصة 21". وستفتتح فرقة El Comité المهرجان على منصة 21، بموسيقى الجاز ممزوجة بأنغام أفرو-كوبية. وعلى منصة كازا أنفا، ستعود هندي زهرة إلى جازابلانكا لأداء موسيقي حصري، حيث ستقدم أحدث ألبوماتها. وستكون ليلة افتتاح جازابلانكا استثنائية بشكل أكبر بحضور الأسطورة البريطانية سيل (Seal). وبفضل صوته المميز والكاريزما التي يتمتع بها وأغانيه الخالدة، سيقدم هذا الفنان المتميز حفلا موسيقيا لا ينتسى. وفي 4 يوليوز، سيفتتح عازف الغيتار البولندي مارسين، الأمسية على منصة 21. أما بمنصة كازا أنفا، فسيكون الجمهور على موعد مع الفنان البرازيلي سيو خورخي، أيقونة السامبا الحديثة، حيث ستستمر الأمسية على أنغام إيقاعات الفانك الأسطورية لفرقة Kool & The Gang. وفي الخامس من شهر يوليوز، سيشكل تواجد فرقة بلاك آيد بيز (Black Eyed Peas) ،على منصة كازا أنفا ، نقطة تحول كبيرة بالنسبة لجازابلانكا. ففرقة Black Eyed Peas أعادت تعريف رموز موسيقى البوب ​​بأغاني ناجحة على الصعيد العالمي. ومن 6 إلى 9 يوليوز، ستقدم منصة 21 برنامجا متميزا، مع ما مجموعه ثماني فرق موسيقية، لتجربة موسيقية غنية ومتنوعة ومليئة بالاكتشافات. كما ستحتفل "العيطة مون أمور" بفن العيطة من خلال لقاء يجمع التقاليد المغربية والتأثيرات الإلكترونية المعاصرة. أما في 8 يوليوز، فستلتقي فرقة Waaju اللندنية بعالم كناوة للمعلم مجيد بقاس في مزيج موسيقي حيوي فريد. وفي الأمسية ذاتها، ستقدم فرقة Ezra Collective عرضا موسيقيا باهرا من خلال أنغام الجاز القوية الممزوجة بالأفروبيت والهيب هوب. وفي الفترة ما بين 10 و 12 يوليوز، تعود منصة كازا أنفا، مع منصة 21، لاحتفالية متميزة، مع عازف البيانو والملحن الفلسطيني فرج سليمان وفرقته المكونة من خمسة موسيقيين، والمعروفة بأدائها لموسيقى الجاز ممزوجة بأنغام موسيقى المشرق. وفي 11 يوليوز، يعود إبراهيم معلوف، الفنان المخلص لجازابلانكا، بمشروعه "أبواق مايكل أنجلو"، ليقدم مرة أخرى أداء مذهلا لجمهور جازابلانكا. كما ستفتتح فرقة الروك الإفريقية الأسطورية من جمهورية الكونغو الديمقراطية، Jupiter & Okwess، يوم 12 يوليوز ، الأمسية الختامية للمهرجان على منصة 21، في حين سيختتم فعاليات الدورة أحد الأسماء البارزة في المشهد الفني الأمريكي، ويتعلق الأمر بالفنان العالمي "ماكليمور" (Macklemore) الذي سيحيي حفله الأول بالمغرب. وأشار المنظمون إلى أنه مع هذا الإعلان الأول لقائمة الفنانين المشاركين في نسخة هذه السنة، يؤكد مهرجان جازابلانكا طموحه بتقديم برنامج جريء، مفعم بأجواء وأساليب موسيقية متنوعة، وكذا انفتاحه على العالم.

'المتمردة'.. أسرار المدينة المغربية الصاخبة التي يتجاهلها السياح وتخفي وجهاً آخر لا يظهر في البطاقات البريدية!
'المتمردة'.. أسرار المدينة المغربية الصاخبة التي يتجاهلها السياح وتخفي وجهاً آخر لا يظهر في البطاقات البريدية!

أريفينو.نت

time٠٢-٠٦-٢٠٢٥

  • أريفينو.نت

'المتمردة'.. أسرار المدينة المغربية الصاخبة التي يتجاهلها السياح وتخفي وجهاً آخر لا يظهر في البطاقات البريدية!

أريفينو.نت/خاص وداعاً للتصورات التقليدية والمستهلكة عن المغرب! فالدار البيضاء، أو 'كازابلانكا' كما يناديها الكثيرون، هي أبعد ما تكون عن صورة المدينة المتحفية الهادئة. هنا، لن تتعثر برياضات ساحرة تنتظر عدسات التصوير عند كل منعطف، بل ستغمرك طاقة خام، حيوية مدنية صاخبة تنبض بالحياة دون تكلف. ولهذا السبب تحديداً، تستحق هذه المدينة الزيارة. كازابلانكا الحقيقية.. مدينة تعيش لنفسها لا لعدسات السائحين! في تمام التاسعة صباحاً بالدار البيضاء، تستشعر حرارة الجو المرتفعة، وضجيج أبواق السيارات الذي لا ينقطع. أشجار النخيل تصطف على جانبي الشوارع المكتظة بالمركبات، بينما يمتزج غبار مواقع البناء المنتشرة بضباب المدينة الخفيف. وفي الأفق، يلمع المحيط الأطلسي بلون أزرق عميق يأسر الألباب. الدار البيضاء، التي كثيراً ما تُقارن خطأً بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية بسبب توسعها الحضري الشاسع، تكشف عن وجه مغاير تماماً عند التجول في أزقتها وشوارعها. إنه وجه مدينة ما بعد الاستعمار، حيث المقاهي ذات الطراز الفرنسي العتيق تجاور مباني تبدو وكأنها لم تكتمل بعد. القطط الشاردة تفرض سيطرتها على الأرصفة، والدراجات النارية الصغيرة (الموبيليت) تشق طريقها بسرعة جنونية عبر وسط المدينة، في فوضى خلاقة قد تُذكّرك بهانوي أكثر من مراكش. وهنا يكمن سحر 'كازا' الحقيقي: إنها مدينة لا تحاول إبهار السياح أو التودد إليهم، بل تعيش واقعها الخاص بكبرياء. لماذا تختلف 'كازا' وتُبهر؟ أسواق للسكان وموسيقى أفريقية جريئة وفن يُعانق المستقبل! في الوقت الذي تتجاهل فيه معظم الأدلة السياحية الدار البيضاء، مكتفية بالإشارة إليها كمحطة عبور عابرة، تجسد هذه المدينة، وهي الأكبر في المغرب، وجهاً معاصراً وديناميكياً للبلاد، أكثر تعقيداً وغنى من مجرد صور نمطية. فالأسواق هنا أُنشئت لتلبية احتياجات السكان المحليين، لا لاستقطاب الزوار. ومنسقو الأغاني (الدي جيهات) يمزجون أحدث إيقاعات المشهد الموسيقي الأفريقي الصاعد، متأثرين بتجارب فنية عالمية مثل مهرجان 'أفريكا بيرن'. أما المعارض الفنية، فتعرض أعمال فنانين واعدين، بعيداً عن القوالب الحرفية التقليدية. والشباب هنا يرسمون ملامح مستقبلهم خارج عباءة الصناعة السياحية. إن الدار البيضاء هي المغرب النابض بالحياة، المغرب الذي يتطور، يتساءل، ويبتكر. دليلك إلى قلب 'كازا': من تذكرة الطائرة إلى أشهى الأطباق وكنوز المدينة الخفية! إقرأ ايضاً **كيف تصل إلى الدار البيضاء وتتنقل داخلها؟** تتوفر رحلات جوية مباشرة من عدة مدن أوروبية كبرى مثل باريس وليون ومارسيليا، تخدمها شركات طيران مثل الخطوط الملكية المغربية، وإير فرانس، وترانسافيا. أما القادمون من نيويورك، فيمكنهم الوصول في رحلة مباشرة تستغرق حوالي 6 ساعات و45 دقيقة مع الخطوط الملكية المغربية. بالنسبة للتنقلات، تُستخدم سيارات الأجرة الكبيرة للرحلات من وإلى المطار. أما 'سيارات الأجرة الصغيرة' (البيتي تاكسي)، فهي وسيلتك للتنقل داخل المدينة (لا تنسَ أن تطلب تشغيل 'العداد' فور صعودك). وتجدر الإشارة إلى أن سيارات الأجرة الصغيرة غالباً ما تعمل بنظام مشابه لـ 'أوبر بول'، حيث قد يشاركك الركوب ركاب آخرون متجهون في نفس طريقك. **أين تتذوق أطايب 'كازا'؟ أفضل الخيارات المحلية:** * **للإفطار:** مطعم 'السقالة' (La Sqala)، وهو حديقة غنّاء وارفة الظلال، يقدم وجبة فطور مغربية متكاملة تضم البيض والخبز والزيتون وجبن الريكوتا والتمر والمربيات المتنوعة. * **للغداء:** 'السوق المركزي' (Marché Central)، حيث يمكنك شراء الأسماك والمحار الطازجة مباشرة من الباعة، ثم طلب طهيها في عين المكان. تجربة فريدة لتذوق الكركند العملاق وقنافذ البحر الطازجة مقابل أسعار زهيدة. * **للعشاء وأجواء السهرة:** مطعم 'لو كابستان' (Le Cabestan)، عنوان أنيق وفاخر يقع على شاطئ البحر، يجمع بين أجواء ماليبو وكان الفرنسيتين. هنا، يستمتع الزوار بإيقاعات منسقي الأغاني المحليين، والكوكتيلات المبتكرة، والأجواء العالمية الراقية. معالم لا يمكن تفويتها.. رحلة عبر تاريخ وحاضر الدار البيضاء الساحر! **أبرز المعالم والأنشطة في الدار البيضاء:** 1. **مسجد الحسن الثاني:** تُحفة معمارية فريدة تستقر بأعمدتها فوق مياه المحيط. يُعد من المساجد القليلة في المغرب المفتوحة لغير المسلمين. ويمكن رؤية مئذنته الشاهقة، التي يبلغ ارتفاعها 210 أمتار، من على بعد كيلومترات. 2. **المدينة القديمة:** أقل ازدحاماً بالسياح مقارنة بمدينتي فاس أو مراكش، لكنها تضج بالحياة المحلية الأصيلة: أسواق السمك والخضروات، والملابس المقلدة، والنعال الجلدية (البابوش) بأسعار تناسب السكان المحليين. والمساومة هنا أكثر سلاسة وأقل ضغطاً. 3. **أحياء الآرت ديكو والحبوس:** يزخر وسط المدينة بالعديد من المباني المنسية التي تتميز بطراز 'الآرت ديكو' المعماري. أما حي 'الحبوس'، فيجمع ببراعة بين التأثيرات الأندلسية والحداثة الكولونيالية. **لماذا ستترك الدار البيضاء بصمة لا تُمحى في ذاكرتك؟** لأنها ببساطة لا تتعامل معك كضيف عابر أو سائح تقليدي. إنها تدفعك للملاحظة، للاستماع، وللفهم العميق. قد لا تكون 'كازا' جميلة بالمعنى الكلاسيكي الثابت للصورة، لكنها مدينة حية، نابضة بالحياة، غير مكتملة بشكل ساحر، ومؤثرة إلى أبعد الحدود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store