logo
نجوم عالميون يحيون سهرات "جازابلانكا"

نجوم عالميون يحيون سهرات "جازابلانكا"

الجريدة 24منذ 6 أيام

تعد الدورة الثامنة عشرة لمهرجان جازابلانكا، المزمع تنظيمها من 3 إلى 12 يوليوز المقبل بالدار البيضاء، بتقديم طبق موسيقي متنوع من خلال برنامج استثنائي يجمع أساطير الموسيقى والنجوم والموسيقيين المتميزين.
وحسب بلاغ للمنظمين، فإن برنامج هذه السنة يعد أيضا بتقديم برنامج غني مليئ بتجارب رائعة ولقاءات موسيقية غير آبهة للنسيان ، حيث ستفتح هذه النسخة، التي ستمتد على مدى 10 أيام ، حقبة جديدة في تاريخ مهرجان جازابلانكا.
ومن خلال هذه الديناميكية الجديدة، سيتمكن الجمهور من الانغماس في أجواء مفعمة بالحيوية مع الحفلات الموسيقية (خلال الأمسيات الثلاث الأولى والثلاث الأخيرة من المهرجان)، بالإضافة إلى أجواء أكثر حميمية خلال الأسبوع لاستكشاف أنماط موسيقية فريدة.
وأشار البلاغ إلى أنه ابتداء من 3 و إلى غاية 5 يوليوز، سيفتتح المهرجان فعالياته بموسيقى الجاز المفعمة بالحيوية وموسيقى السول العاطفية وموسيقى الفانك الخالدة، مبرزا أن البرنامج يضم كذلك عروضا متميزة على منصة "كازا أنفا" و"منصة 21".
وستفتتح فرقة El Comité المهرجان على منصة 21، بموسيقى الجاز ممزوجة بأنغام أفرو-كوبية. وعلى منصة كازا أنفا، ستعود هندي زهرة إلى جازابلانكا لأداء موسيقي حصري، حيث ستقدم أحدث ألبوماتها.
وستكون ليلة افتتاح جازابلانكا استثنائية بشكل أكبر بحضور الأسطورة البريطانية سيل (Seal). وبفضل صوته المميز والكاريزما التي يتمتع بها وأغانيه الخالدة، سيقدم هذا الفنان المتميز حفلا موسيقيا لا ينتسى.
وفي 4 يوليوز، سيفتتح عازف الغيتار البولندي مارسين، الأمسية على منصة 21. أما بمنصة كازا أنفا، فسيكون الجمهور على موعد مع الفنان البرازيلي سيو خورخي، أيقونة السامبا الحديثة، حيث ستستمر الأمسية على أنغام إيقاعات الفانك الأسطورية لفرقة Kool & The Gang.
وفي الخامس من شهر يوليوز، سيشكل تواجد فرقة بلاك آيد بيز (Black Eyed Peas) ،على منصة كازا أنفا ، نقطة تحول كبيرة بالنسبة لجازابلانكا. ففرقة Black Eyed Peas أعادت تعريف رموز موسيقى البوب ​​بأغاني ناجحة على الصعيد العالمي.
ومن 6 إلى 9 يوليوز، ستقدم منصة 21 برنامجا متميزا، مع ما مجموعه ثماني فرق موسيقية، لتجربة موسيقية غنية ومتنوعة ومليئة بالاكتشافات. كما ستحتفل "العيطة مون أمور" بفن العيطة من خلال لقاء يجمع التقاليد المغربية والتأثيرات الإلكترونية المعاصرة.
أما في 8 يوليوز، فستلتقي فرقة Waaju اللندنية بعالم كناوة للمعلم مجيد بقاس في مزيج موسيقي حيوي فريد. وفي الأمسية ذاتها، ستقدم فرقة Ezra Collective عرضا موسيقيا باهرا من خلال أنغام الجاز القوية الممزوجة بالأفروبيت والهيب هوب.
وفي الفترة ما بين 10 و 12 يوليوز، تعود منصة كازا أنفا، مع منصة 21، لاحتفالية متميزة، مع عازف البيانو والملحن الفلسطيني فرج سليمان وفرقته المكونة من خمسة موسيقيين، والمعروفة بأدائها لموسيقى الجاز ممزوجة بأنغام موسيقى المشرق.
وفي 11 يوليوز، يعود إبراهيم معلوف، الفنان المخلص لجازابلانكا، بمشروعه "أبواق مايكل أنجلو"، ليقدم مرة أخرى أداء مذهلا لجمهور جازابلانكا.
كما ستفتتح فرقة الروك الإفريقية الأسطورية من جمهورية الكونغو الديمقراطية، Jupiter & Okwess، يوم 12 يوليوز ، الأمسية الختامية للمهرجان على منصة 21، في حين سيختتم فعاليات الدورة أحد الأسماء البارزة في المشهد الفني الأمريكي، ويتعلق الأمر بالفنان العالمي "ماكليمور" (Macklemore) الذي سيحيي حفله الأول بالمغرب.
وأشار المنظمون إلى أنه مع هذا الإعلان الأول لقائمة الفنانين المشاركين في نسخة هذه السنة، يؤكد مهرجان جازابلانكا طموحه بتقديم برنامج جريء، مفعم بأجواء وأساليب موسيقية متنوعة، وكذا انفتاحه على العالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صاحبة أغنية « كازا » تحيي حفلا موسيقيا بمراكش
صاحبة أغنية « كازا » تحيي حفلا موسيقيا بمراكش

مراكش الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • مراكش الإخبارية

صاحبة أغنية « كازا » تحيي حفلا موسيقيا بمراكش

ستحيي المغنية الفرنسية ذات الأصول المغربية « وداد »، حفلا موسيقيا بمدينة مراكش، يوم 17 يونيو الجاري، في إطار جولتها الوطنية الأولى، التي تشمل خمس مدن هي مراكش (17 يونيو)، فاس (19 يونيو)، وجدة (20 يونيو)، الدار البيضاء (21 يونيو) وأكادير (17 يوليوز). وتنتمي « وداد »، التي ولدت بباريس ونشأت في المغرب، إلى الجيل الجديد من الفنانين الذين يستمدون من مسارهم الشخصي قوة شعرية وموسيقية فريدة من نوعها، وقد استطاعت بصوتها الرقيق وكلماتها الصادقة، أن تأسر الجمهور بأدائها الرائع وأغانيها المتميزة. ورغم مزاولتها للصيدلة، صنعت « وداد » لنفسها اسما من خلال نشر أدائها لمقاطع موسيقية لاقت نجاحا كبيرا على الشبكات الاجتماعية، لا سيما نسختها من أغنية « يا زينة » لفرقة « بابيلون » (أكثر من 9 ملايين مشاهدة)، وفي سنة 2023 فتحت آفاقا جديدة بأغنيتها الأولى « كازا » التي شاركت في كتابتها مع « براف » والمستوحاة من قصتها الخاصة، ثم تلتها أغنية 'Je reste'. وتستكشف « وداد » من خلال كلمات أغانيها طبيعة جذورها المعقدة، بين فرنسا والمغرب، مستحضرة حب الأم، المنفى، الارتباط والنقل، وتعد موسيقاها صلة وصل بين عالمين، ومشبعة بالحنين والحنان والصمود.

نجوم عالميون يحيون سهرات "جازابلانكا"
نجوم عالميون يحيون سهرات "جازابلانكا"

الجريدة 24

timeمنذ 6 أيام

  • الجريدة 24

نجوم عالميون يحيون سهرات "جازابلانكا"

تعد الدورة الثامنة عشرة لمهرجان جازابلانكا، المزمع تنظيمها من 3 إلى 12 يوليوز المقبل بالدار البيضاء، بتقديم طبق موسيقي متنوع من خلال برنامج استثنائي يجمع أساطير الموسيقى والنجوم والموسيقيين المتميزين. وحسب بلاغ للمنظمين، فإن برنامج هذه السنة يعد أيضا بتقديم برنامج غني مليئ بتجارب رائعة ولقاءات موسيقية غير آبهة للنسيان ، حيث ستفتح هذه النسخة، التي ستمتد على مدى 10 أيام ، حقبة جديدة في تاريخ مهرجان جازابلانكا. ومن خلال هذه الديناميكية الجديدة، سيتمكن الجمهور من الانغماس في أجواء مفعمة بالحيوية مع الحفلات الموسيقية (خلال الأمسيات الثلاث الأولى والثلاث الأخيرة من المهرجان)، بالإضافة إلى أجواء أكثر حميمية خلال الأسبوع لاستكشاف أنماط موسيقية فريدة. وأشار البلاغ إلى أنه ابتداء من 3 و إلى غاية 5 يوليوز، سيفتتح المهرجان فعالياته بموسيقى الجاز المفعمة بالحيوية وموسيقى السول العاطفية وموسيقى الفانك الخالدة، مبرزا أن البرنامج يضم كذلك عروضا متميزة على منصة "كازا أنفا" و"منصة 21". وستفتتح فرقة El Comité المهرجان على منصة 21، بموسيقى الجاز ممزوجة بأنغام أفرو-كوبية. وعلى منصة كازا أنفا، ستعود هندي زهرة إلى جازابلانكا لأداء موسيقي حصري، حيث ستقدم أحدث ألبوماتها. وستكون ليلة افتتاح جازابلانكا استثنائية بشكل أكبر بحضور الأسطورة البريطانية سيل (Seal). وبفضل صوته المميز والكاريزما التي يتمتع بها وأغانيه الخالدة، سيقدم هذا الفنان المتميز حفلا موسيقيا لا ينتسى. وفي 4 يوليوز، سيفتتح عازف الغيتار البولندي مارسين، الأمسية على منصة 21. أما بمنصة كازا أنفا، فسيكون الجمهور على موعد مع الفنان البرازيلي سيو خورخي، أيقونة السامبا الحديثة، حيث ستستمر الأمسية على أنغام إيقاعات الفانك الأسطورية لفرقة Kool & The Gang. وفي الخامس من شهر يوليوز، سيشكل تواجد فرقة بلاك آيد بيز (Black Eyed Peas) ،على منصة كازا أنفا ، نقطة تحول كبيرة بالنسبة لجازابلانكا. ففرقة Black Eyed Peas أعادت تعريف رموز موسيقى البوب ​​بأغاني ناجحة على الصعيد العالمي. ومن 6 إلى 9 يوليوز، ستقدم منصة 21 برنامجا متميزا، مع ما مجموعه ثماني فرق موسيقية، لتجربة موسيقية غنية ومتنوعة ومليئة بالاكتشافات. كما ستحتفل "العيطة مون أمور" بفن العيطة من خلال لقاء يجمع التقاليد المغربية والتأثيرات الإلكترونية المعاصرة. أما في 8 يوليوز، فستلتقي فرقة Waaju اللندنية بعالم كناوة للمعلم مجيد بقاس في مزيج موسيقي حيوي فريد. وفي الأمسية ذاتها، ستقدم فرقة Ezra Collective عرضا موسيقيا باهرا من خلال أنغام الجاز القوية الممزوجة بالأفروبيت والهيب هوب. وفي الفترة ما بين 10 و 12 يوليوز، تعود منصة كازا أنفا، مع منصة 21، لاحتفالية متميزة، مع عازف البيانو والملحن الفلسطيني فرج سليمان وفرقته المكونة من خمسة موسيقيين، والمعروفة بأدائها لموسيقى الجاز ممزوجة بأنغام موسيقى المشرق. وفي 11 يوليوز، يعود إبراهيم معلوف، الفنان المخلص لجازابلانكا، بمشروعه "أبواق مايكل أنجلو"، ليقدم مرة أخرى أداء مذهلا لجمهور جازابلانكا. كما ستفتتح فرقة الروك الإفريقية الأسطورية من جمهورية الكونغو الديمقراطية، Jupiter & Okwess، يوم 12 يوليوز ، الأمسية الختامية للمهرجان على منصة 21، في حين سيختتم فعاليات الدورة أحد الأسماء البارزة في المشهد الفني الأمريكي، ويتعلق الأمر بالفنان العالمي "ماكليمور" (Macklemore) الذي سيحيي حفله الأول بالمغرب. وأشار المنظمون إلى أنه مع هذا الإعلان الأول لقائمة الفنانين المشاركين في نسخة هذه السنة، يؤكد مهرجان جازابلانكا طموحه بتقديم برنامج جريء، مفعم بأجواء وأساليب موسيقية متنوعة، وكذا انفتاحه على العالم.

مهرجان كناوة يعود بحلة جديدة وببرنامج غني
مهرجان كناوة يعود بحلة جديدة وببرنامج غني

بديل

timeمنذ 6 أيام

  • بديل

مهرجان كناوة يعود بحلة جديدة وببرنامج غني

تستعد مدينة الصويرة لاحتضان النسخة السادسة والعشرين من مهرجان كناوة وموسيقى العالم، ما بين 19 و21 يونيو الجاري، في تظاهرة موسيقية كبرى ينتظر أن تستقطب أكثر من 350 فنانًا من مختلف القارات، و40 معلم كناوي، ضمن 54 عرضًا موسيقيًا موزعة بين منصات كبرى وفضاءات حميمية. المهرجان، الذي تحوّل إلى موعد سنوي ثقافي وروحي، يعود هذه السنة بزخم جديد ومزيج فني متنوع يمتح من أعماق التقاليد الكناوية ويفتح نوافذه على الموسيقى العالمية. 'نحتفل بالكناوة كفن حي، ونجعل منها بوابة حوار عالمي حول الحرية والكرامة والجذور المشتركة'، هكذا يختصر المنظمون فلسفة المهرجان، الذي يواصل المزج بين الروحاني والحديث، وبين المحلي والكوني. وستكون المنصة الرئيسية على شاطئ الصويرة بمثابة القلب النابض للمهرجان، حيث يطل المعلم مصطفى باقبو في عرض خاص يجمعه بتلميذه المعلم نجيب أوبلقاس، في لحظة موسيقية تعكس العلاقة بين الجذور والتجديد. ومن بين أبرز الوجوه الكناوية التي ستحيي حفلات المنصة: المعلم محمد كويو، إدريس سملالي، مهدي كردودي، ياسين البور، ورضوان القصري، الذين يمثلون الجيل الصاعد في هذا الفن العريق. إلى جانب الأسماء الكناوية، يضيء المهرجان بحضور فني عالمي، أبرزهم الفنان الإيفواري تيكن جاه فاكولي، الذي يُتوقع أن يلهب الأجواء بـ'صوته الحر' ودعواته للسلام والعدالة. وستحضر فرقة 'فهد بنشمسي واللالات' التي تمزج كناوة بالغوسبل والبوب، و'ذي ليلى' التي تقدم توليفة جريئة من الركادة والروك، إلى جانب فرقة 'رباب فيزيون' التي تعيد ابتكار التراث الأمازيغي بروح الفانك والبلوز. أما منصة برج باب مراكش، فستتحول إلى معبد موسيقي عند غروب الشمس، حيث تحتضن حفلات أكثر حميمية داخل أسوار المدينة القديمة. على هذه المنصة، يعود المعلم حسن بوسو مجددًا، إلى جانب المعلم عبد القادر أمليل، حامل ذاكرة الموسيقى الكناوية. ومن العروض المنتظرة كذلك، الثنائي DUOUD، المكون من مهدي حدّاب وسمادج، المعروفين بـ'عازفي العود المشاغبين'، في عرض يمزج العود الإلكتروني بالنكهات المتوسطية والحضرية. كما سيكون الجمهور على موعد مع مشروع 'نيشتمان' الكردي، الذي ينقل المستمعين في رحلة موسيقية عبر العراق، إيران وتركيا. ولا يقتصر المهرجان على العروض الجماهيرية فقط، بل يمتد إلى فضاءات أكثر هدوءا وتأملا، مثل دار الصويري، بيت الذاكرة، زاوية العيساوة، وزاوية سيدي بلال، حيث تُقام حفلات 'ليلة كناوة' التقليدية وجلسات الذكر. 'نحن لا نُنظم مهرجانا، بل نُعيد وصل ما انقطع بين الأجيال، وبين القارات'، تقول إدارة المهرجان، مشددة على البُعد الثقافي العميق للحدث، الذي أصبح منصة لتبادل الخبرات والتجارب الفنية بين الجنوب العالمي والعالم بأسره. بهذا البرنامج المتعدد الأصوات واللغات والإيقاعات، ترسخ الصويرة مكانتها كعاصمة رمزية لفن كناوة، وفضاء يحتفي بالجذور والاختلاف، حيث يتحول الموروث إلى طاقة خلاقة، والموسيقى إلى لغة كونية توحد ولا تُفرق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store