مصدر إيراني للميادين: واشنطن وبتأثير من اللوبي الإسرائيلي تحاول إظهار حالة تأهب في قواعدها العسكرية وممثلياتها الدبلوماسية
مصدر إيراني للميادين: واشنطن وبتأثير من اللوبي الإسرائيلي تحاول إظهار حالة تأهب في قواعدها العسكرية وممثلياتها الدبلوماسية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 31 دقائق
- الميادين
عدوان إسرائيلي على إيران.. وكاتس يعلن حالة الطوارئ في كيان الاحتلال
شنّ الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الجمعة، عدواناً على إيران استهدف العاصمة طهران. بدوره، أفاد مراسل الميادين في إيران، بسماع دوي انفجارات في العاصمة طهران. ونقلت "رويترز" عن مسؤولين أميركيين أنّ "إسرائيل" نفّذت هجمات في إيران. وكشفت هيئة البث الإسرائيلية، أنّ "الولايات المتحدة الأميركية كانت على علمٍ مسبق بالهجوم الإسرائيلي على إيران". وأعلن وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، فرض حالة طوارئ في كافة الجبهة الداخلية. وقال كاتس إنّه في "أعقاب الضربة الاستباقية التي وجهتها إسرائيل ضد إيران، من المتوقع شن هجوم صاروخي وطائرات مسيرة على إسرائيل قريباً". اليوم 02:52 12 حزيران وفي السياق ذاته، أصدرت الجبهة الداخلية في "إسرائيل" تعليماتها للمستوطنين بالبقاء قرب الملاجئ والغرف المحصّنة. وعقد، المجلس الوزاري المصغر في كيان الاحتلال "الكابينت" اجتماعاً بعد إعلان حالة الطوارئ، وفق هيئة البث الإسرائيلي. من ناحيتها، أشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إلى أنّ "المجال الجوي الإسرائيلي أغلق بالكامل". فيديو متداول يظهر لحظة الانفجار في #طهران.#إيران#الميادين جانبه، أطلق "جيش" الاحتلال الإسرائيلي اسم "شعب الأسد" على عملية العدوان على إيران. وقال في بيان له إنّ "الضربات شملت أهداف قيادة عسكرية، ومواقع عسكرية، ومقرات ومواقع نووية". وخلال الأيام الأخيرة تصاعدت التوترات في المنطقة، مع تقارير تفيد بأن "إسرائيل" قد تكون بصدد تنفيذ ضربة عسكرية ضد المنشآت النووية الإيرانية، في ظل تزايد القلق الأميركي من رد إيراني دامٍ قد يعقب ضربة إسرائيلي.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
ترامب: ملتزمون بالتوصل إلى حل دبلوماسي للقضية النووية الإيرانية
أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اليوم الخميس، أنّ الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة بإيجاد حل دبلوماسي للملف النووي الإيراني، معقباً "جرى توجيه إدارتي بأكملها للتفاوض مع إيران". وفي منشور على منصته "تروث سوشيال" للتواصل الاجتماعي، قال ترامب: "لا نزال ملتزمين بحل دبلوماسي للقضية النووية الإيرانية!"، مضيفاً: "صدرت توجيهات لإدارتي بأكملها بالتفاوض مع إيران. قد تكون دولة عظيمة، لكن عليها أولاً أن تتخلى وبشكل تام عن آمالها في الحصول على سلاح نووي". تأتي تصريحات ترامب في ظل تصاعد التوترات في المنطقة، مع تقارير تفيد بأن "إسرائيل" قد تكون بصدد تنفيذ ضربة عسكرية ضد المنشآت النووية الإيرانية، ما يزيد من أهمية الجهود الدبلوماسية لتفادي تصعيد محتمل. بدروه، أفاد موقع "أكسيوس" الأميركي بأنّ الولايات المتحدة أبلغت "إسرائيل" عن أنها لن تشارك في ضربة إسرائيلية ضد إيران. 12 حزيران 12 حزيران وتُصرّ الولايات المتحدة الأميركية على دفع إيران إلى التخلي عن برنامجها النووي، في حين تشدّد طهران على تمسّكها بحقها في تخصيب اليورانيوم واستخدام الطاقة النووية لأغراض سلمية، مؤكّدة أنها لا تسعى إلى امتلاك أسلحة نووية. وأمس الخميس، قال ترامب، خلال مؤتمر صحافي، إنّه يريد التوصّل إلى اتفاق مع إيران، لافتاً إلى أنه يفضّل "المسار الودي". وبينما عبّر عن رغبته في تجنّب الصراع مع طهران، قال إنه "سيتعيّن على إيران التفاوض بجدّية أكثر"، موضحاً أنها "ستضطر إلى تقديم شيء لا ترغب في تقديمه حالياً"، على حدّ تعبيره. في المقابل، أشار ترامب إلى "وجود احتمال نشوب صراع كبير"، منوّهاً بأنه "قد يحدث شيء قريباً"، آملاً عدم نشوب الصراع في المنطقة. وفي وقتٍ سابق، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ ترامب أعرب لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو عن "عدم يأسه من المفاوضات مع إيران بعد"، مشيراً إلى أنه "يؤمن بأنه سينجح في الوصول إلى اتفاق معهم"، مؤكداً لنتنياهو أنّه "يجب الآن إزالة الهجوم على إيران من جدول الأعمال".


LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
لودريان لـ "عشرين 30": التشكيك بدور اليونيفل تشكيك بـ1701..وللبنان فرصة لتأكيد مكانته في الشرق الأوسط
أكد الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان أن أكثر ما يلفت إنتباهه أنه من الآن فصاعدًا، هناك دولة لبنانية تعمل، ولكن ليس بكامل طاقتها بعد، وقد استعاد لبنان شكلًا من أشكال الإستقرار الأساسي بعد سنوات عديدة من الجمود وعدم الكفاءة وهذه "قوة كبيرة". وقال في حديث لبرنامج "عشرين 30" عبر شاشة الـLBCI " أرى حكومة متماسكة ومتجانسة ومتحدة، ولم أر ذلك منذ فترة طويلة في لبنان، فهناك شخصيات رفيعة المستوى وتتمتع بكفاءة فنية عالية، وعازمة على أن تكون على قدر الثقة التي منحها إياها الشعب اللبناني وهو أمر ضروري للغاية اليوم". واضاف " اليوم، نحن على طريق التعافي لذلك من المهم أن يستمر بناء الثقة وأن تواصل السلطات الحكومية جهودها من أجل الإصلاح الجوهري لأن على لبنان أن يدرك أنه إذا لم يتم إصلاحه فستكون خطوة إلى الوراء". وتابع "القلق الدولي، هو الحرب في لبنان، وطريقة الإستجابة، هي التحرك بسرعة لأن ما حدث في سوريا يمكن أن يكون أيضًا فرصة للبنان". ولفت الى انه "لدى لبنان اليوم فرصة ليؤكد مكانته كبلدٍ يجدد نفسه في الشرق الأوسط وهذا ما يسعى إليه مؤتمر باريس عبر دعم إعادة الهيكلة شرط أن تبدأ بمبادرة وتضامن القادة اللبنانيين". واستطرد قائلاً:" استمعت باهتمام إلى خطاب الرئيس جوزارف عون في 9 كانون الثاني وتأثرت بإصراره على استعادة السيادة الكاملة للبنان وحصر السلاح بيد الدولة، هذان الالتزامان أُكّدا في البيان الوزاري لرئيس الحكومة، والتحدي اليوم هو تطبيقهما وفرنسا تدعم هذا التوجه بشكل كامل". وفي ملف اعادة الاعمار، قال :" لا أرى كيف يمكننا الشروع في إعادة إعمار الجنوب، إذا لا أمن في الجنوب وما لم يُحصر السلاح بيد الدولة ووحدها القوات المسلحة اللبنانية يجب أن تتولى هذه المهمة لضمان الأمن وتمكين إعادة الإعمار ". وعن اتفاق وقف اطلاق النار، قال "يجب احترام هذا الاتفاق بكل أبعاده وتفعيل آلية المراقبة القائمة للوقاية من التهديدات والتعامل مع أي خطر دون تصعيد وهذه الآلية تُطبّق بانتظام رغم وقوع أخطاء جسيمة أحيانًا، واللجنة المسؤولة عن تطبيق وقف إطلاق النار "على نفس الموجة" في جوهر القضايا الأمنية". واضاف " احتكار السلاح يجب أن يكون حصرًا بيد الدولة وتنفيذ هذا المبدأ يقع على عاتق سلطات الدولة وأنا أؤيد نهج الرئيس عون بشكل كامل فهو يجمع بين العزم والحذر وهذا ما يُفترض أن يميز دور رئيس الجمهورية، ونحن نُدين تسليح حزب الله ولكننا نعترف بوجوده كمجموعة". وتابع "لاحظت الاهتمام الذي أبدته السعودية بتنمية لبنان في الوقت الذي كان الأمر يتعلق بالخروج من الأزمة المؤسساتيّة التي كانت من الممكن أن تؤدي إلى تفاقم الوضع برمته في الشرق الأوسط". وعن دور اليونيفل قال "ما لاحظته منذ وصولي إلى بيروت هو أن جميع من التقيت بهم يدعمون تجديد ولاية اليونيفيل، لما لها من ارتباط وثيق بالقرار 1701 والتشكيك بدورها يعني التشكيك بالقرار نفسه ما قد يفتح الباب أمام خطر اندلاع حرب في الجنوب ولقد أثبتت اليونيفيل فاعليتها ومن الضروري اليوم الاعتراف بها احترامها وتعزيز دورها".