
روبيو: أمريكا ستتخذ قراراً بشأن عقوبات روسيا في القريب العاجل
أعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن إصدار العقوبات المحتملة على روسيا قد يكون هذا الأسبوع.
وأضاف، أنه تحدث إلى المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، وهو في طريقه للعودة من رحلة إلى روسيا، وإنه سيجري المزيد من المناقشات على مدار اليوم.
وسئل عما إذا كانت العقوبات على روسيا ستدخل حيز التنفيذ في وقت لاحق من هذا الأسبوع، قال روبيو: «سنتحدث باستفاضة عن هذا في وقت لاحق من اليوم»، مضيفاً أنه يأمل في الإدلاء بتصريحات تتضمن بعض الإعلانات في القريب العاجل.
وقالت روسيا في وقت سابق، إن ويتكوف أجرى محادثات «مفيدة وبناءة» مع الرئيس فلاديمير بوتين، قبل يومين من انتهاء المهلة التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لروسيا للموافقة على السلام في أوكرانيا أو التعرض لعقوبات جديدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 4 دقائق
- صحيفة الخليج
شينباوم: أمريكا لن تغزو المكسيك لضرب عصابات المخدرات
مكسيكو - أ ف ب أكّدت الرئيسة المكسيكية كلاوديا شينباوم الجمعة، أن المكسيك لن تتعرض لغزو أمريكي، ردّاً على أمر أصدره دونالد ترامب لإيفاد الجنود لمكافحة كارتلات المخدّرات. وأوردت صحيفة «نيويورك تايمز» الجمعة أن ترامب سمح لوزارة الدفاع سرّاً بإيفاد الجيش لمكافحة المجموعات الإجرامية الأمريكية اللاتينية المرتبطة بالاتجار بالمخدّرات التي أدرجتها إدارته في قائمة الكيانات «الإرهابية». وهي ست مجموعات مكسيكية، وواحدة فنزويلية وأخرى سلفادورية. ولم يؤكّد البنتاغون توقيع المرسوم الرئاسي الذي كشفت عنه «نيويورك تايمز» وقالت، إنه يتضمّن إنشاء قاعدة رسمية للعمليات العسكرية في البحر أو في أراض أجنبية تنشط فيها تلك الكارتلات. وقالت شينباوم خلال إحاطتها اليومية الصباحية: «أبلغنا بهذا الأمر ولا صلة له بأيّ انخراط عسكري أو كيان ما على أراضينا». وأكّدت: أن «الولايات المتحدة لن تأتي إلى المكسيك مع جنودها. نتعاون ونعمل معاً، ولا يوجد غزو. هذه الفرضية مستبعدة وغير واردة بتاتاً. وقد قلنا ذلك مراراً. والأمر غير مسموح أو منصوص عليه في أيّ اتفاق». وفي فبراير/ شباط الماضي، قالت الرئيسة المكسيكية: إن بلدها لن يقبل بأيّ «اجتياح» أمريكي لأراضيه بذريعة مكافحة الاتجار بالمخدّرات. وهدّدت إدارة ترامب في مناسبات عدة بفرض رسوم جمركية طائلة على المكسيك، متّهمة إيّاها بالتقاعس في منع دخول المهاجرين غير النظاميين والمخدّرات، لا سيّما منها الفنتانيل، إلى الولايات المتحدة.


صحيفة الخليج
منذ 34 دقائق
- صحيفة الخليج
زيلينسكي: إنهاء الحرب مرهون بالضغط على روسيا
«الخليج»: وكالات أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الجمعة، أن كييف وحلفاءها اتفقوا على أنه أصبح من الممكن الآن التوصل إلى وقف لإطلاق النار على الأقل، وأن ذلك يتوقف على ممارسة قدر كافٍ من الضغط على روسيا. وفي كلمته المسائية للأمة، قال زيلينسكي إنه أجرى أكثر من عشر محادثات مع زعماء دول مختلفة، وإن فريقه على اتصال دائم مع الولايات المتحدة. وأضاف أن مستشاري الأمن القومي في أوكرانيا والدول الحليفة سيعقدون محادثات في وقت لاحق من اليوم. وتابع: «تلقينا عدة اتصالات خلال الأيام القليلة الماضية. الجميع متفق على ضرورة وضع حد لهذه الحرب وعلى ضرورة أن تتخذ أوروبا موقفاً مشتركاً بشأن الجوانب الأمنية المهمة». وتأتي تصريحات زيلينسكي، بعدما كشفت بلومبرج، الجمعة، أن واشنطن وموسكو تسعيان إلى التوصل إلى اتفاق لوقف الحرب في أوكرانيا من شأنه أن يُثبت احتلال روسيا للأراضي التي استولت عليها خلال الحرب. ونقلت الوكالة عن مصادر مطلعة القول إن مسؤولين أمريكيين وروساً يعملون على التوصل إلى اتفاق بشأن تلك الأراضي تمهيداً لقمة مرتقبة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين الأسبوع المقبل. وقال زيلينسكي في بيان نُشر بعد التقرير، ولم يشر إليه فيه أن «الولايات المتحدة عازمة على تحقيق وقف إطلاق النار، ويجب أن ندعم معاً جميع الخطوات البناءة. لا يمكن تحقيق سلام دائمٍ يمكن التعويل عليه إلا بتضافر الجهود». ويطالب بوتين بالسيطرة على أربع مناطق أوكرانية وهي لوجانسك ودونيتسك وزابوريجيا وخيرسون، إضافة إلى شبه جزيرة القرم المطلة على البحر الأسود، التي ضمها عام 2014. ولا تسيطر قواته بشكل كامل على جميع الأراضي في المناطق الأربع حالياً. وسبق أن أبدت أوكرانيا استعدادها التحلي بالمرونة في مساعي إنهاء حرب دمرت مدناً وبلدات فيها وأودت بحياة أعداد كبيرة من جنودها ومواطنيها. مع ذلك، فإن قبول خسارة نحو خمس أراضي أوكرانيا سيكون مؤلماً للغاية وتحدياً سياسياً للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وحكومته.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
الدولار يستقر مع ترقب الأسواق لتعيينات الرئيس الأمريكي في «الفيدرالي»
استقر الدولار الجمعة، لكنه يتجه لتسجيل خسارة أسبوعية، تزامناً مع اختيار الرئيس الأميركي دونالد ترامب مرشحاً لشغل مقعد شاغر في مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) مؤقتاً. ما أدى إلى تعزيز توقعات اختيار شخص يميل للتيسير النقدي خلفاً لرئيس البنك المركزي جيروم باول عندما تنتهي ولايته. وانخفض الدولار 0.6% منذ بداية الأسبوع مقابل مجموعة من العملات الأخرى. واستقر المؤشر، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية، عند 98.1. وقد رشّح ترامب رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين، ستيفن ميران، لشغل المقعد، خلفاً لأدريانا كوجلر التي استقالت الأسبوع الماضي. يتّجه تركيز الأسواق حالياً إلى بيانات التضخم الخاصة بأسعار المستهلكين في الولايات المتحدة، والمقرر صدورها الأسبوع المقبل. وبالنسبة للعملات الرئيسية الأخرى، حافظ الجنيه الإسترليني على استقراره بالقرب من أعلى مستوى له في أسبوعين، عند 1.34 دولار. واستقر الين الياباني عند 147.1 للدولار، فيما حافظ اليورو على مكاسبه بالقرب من أعلى مستوى له في أسبوعين، وسط ارتياح المستثمرين لاحتمالات استئناف المحادثات الأمريكية الروسية لإنهاء الحرب في أوكرانيا. (رويترز)