
تكلفة سيارة فورمولا 1 تتجاوز 21 مليون دولار رغم قيود الإنفاق
رغم تطبيق سياسة سقف الإنفاق للحد من التكاليف، كشفت تقديرات حديثة أن متوسط تكلفة سيارة سباق فورمولا 1 لا يزال مرتفعًا، ويبلغ حوالي 21 مليون دولار أمريكي، في حين تصل تكلفة المحرّك التوربيني وحده إلى 18 مليون دولار، وفقًا لما نشرته صفحة "wealth".
وتسهم المكونات الأخرى مثل الهيكل، وناقل الحركة، والعناصر الديناميكية الهوائية في رفع القيمة، حيث تصل تكلفة الأجنحة الأمامية والخلفية وحدها إلى 260 ألف دولار.
سقف الإنفاق لا يحد من الأرقام
واعتمد الاتحاد الدولي للسيارات سقفًا للإنفاق السنوي، وقد حُدّد هذا السقف لموسم 2025 بمبلغ 140.4 مليون دولار لكل فريق، في محاولة لتقليص الفجوة بين الفرق الكبرى والصغرى، والسيطرة على التضخم المالي في هذه الرياضة.
أسعار قياسية في المزادات
ورغم هذه الإجراءات، لا تزال بعض سيارات الفورمولا 1 السابقة تُباع بأسعار قياسية. إذ بيعت سيارة مرسيدس قادها الأسطورة خوان مانويل فانجيو إلى لقب بطولة العالم عام 1954 مقابل 30 مليون دولار في مزاد، وهو رقم يؤكد القيمة التاريخية والفنية لهذه السيارات الخارقة.
لاندو نوريس ينتزع فوزه الأول في موناكو ويؤكد مكانته بين نخبة الفورمولا 1
الجدير بالذكر أن السائق البريطاني البلجيكي لاندو نوريس تمكن من اقتناص جائزة موناكو الكبرى 2025، مؤكدًا نضوجه الكامل كسائق من طراز النخبة.
وأثبت نوريس تفوّقه بجدارة بعد أن أدار السباق بتكتيك عالٍ وسط منافسة شرسة من أبرز الأسماء في البطولة، متفوقًا على تشارلز لوكلير وماكس فيرستابن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 38 دقائق
- الشرق السعودية
"وصمة عار".. تصريح صادم من بوتي عن فترة لعبه مع برشلونة
كشف الدولي الفرنسي السابق إيمانويل بوتي عن مشاكل واجهته عندما لعب في صفوف برشلونة، في موسم 2000-2001. قال إيمانويل بوتي في سيرته الذاتية إن هذا العام "وصمة عام" في مسيرته لأنه لم يجد مكاناً في النادي، ولا في المجتمع الكتالوني. وتابع بوتي في سيرته الذاتية التي نقلت صحيفة SPORT مقتطفات منها، أنه كان منزعجاً للغاية بعدما طُلب منه تعلم اللغة الكتالونية، وهو أمر لم يفهمه اللاعب، وقال: "شعرت وكأنه تصرف عنصري". وقال الفرنسي الذي لعب أيضاً في صفوف أرسنال وتشيلسي، إنه في ذلك الوقت كانت غرفة الملابس في برشلونة مقسمة إلى ثلاث مجموعات: الكتالونيون والهولنديون وبقية الجنسيات. وأكد بوتي أن الضغط الذي تعرض له بسبب عدم إجادته اللغة الكتالونية تسبب في تراجع مستواه الفني.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
كييف تتهم بكين: 80% من مكونات المسيّرات الروسية صناعة صينية
تابعوا عكاظ على اتهم رئيس الاستخبارات العسكرية الأوكرانية، أوليه إيفاشتشينكو، الصين بتقديم دعم مباشر للمصانع العسكرية الروسية، في اتهامات هي الأكثر تحديداً بشأن دور بكين في دعم روسيا خلال الحرب مع أوكرانيا. وحسب موقع « Business Insider » كشف إيفاشتشينكو عن بيانات مؤكدة تُظهر تورط الصين في تزويد 20 مصنعاً روسياً بالموارد اللازمة لإنتاج الأسلحة. وفي تصريحات لوكالة الأنباء الحكومية الأوكرانية «يوكرينفورم»، قال إيفاشتشينكو إن الصين توفر آلات تصنيع، ومنتجات كيميائية خاصة، البارود، ومكونات مخصصة للصناعات الدفاعية للمصانع الروسية. وأضاف أن 80% من المكونات الإلكترونية الحيوية المستخدمة في الطائرات المسيّرة الروسية التي تم رصدها حتى أوائل 2025، مصدرها الصين. وأشار المسؤول الأوكراني إلى وجود شبكات معقدة تشمل شركات وهمية وتسميات مضللة للمنتجات لتزويد روسيا بالمكونات الإلكترونية اللازمة لتصنيع الأسلحة، في محاولة للتحايل على العقوبات الغربية المفروضة على موسكو منذ بدء غزوها الشامل لأوكرانيا في فبراير 2022. ومنذ بدء الحرب، فرضت الدول الغربية عقوبات صارمة على روسيا لتقييد وصولها إلى التقنيات الحيوية، مثل الرقائق الإلكترونية المستخدمة في تصنيع الصواريخ الجوالة والطائرات المسيّرة. ورغم هذه العقوبات، تمكنت روسيا من تأمين بعض احتياجاتها عبر دعم حلفائها، بما في ذلك الصين، وشبكات السوق السوداء المعقدة. وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الشهر الماضي، أن إنتاج الأسلحة الروسية، بما في ذلك أنظمة الاتصالات والاستطلاع والحرب الإلكترونية، تضاعف في 2024، مع تسليم أكثر من 4000 وحدة من الأسلحة المدرعة و180 طائرة مقاتلة ومروحية إلى القوات. أخبار ذات صلة وتوفر الصين دعماً دبلوماسياً واقتصادياً لروسيا منذ بدء الحرب، لكنها تنفي تقديم أي مساعدات مادية مباشرة للجيش الروسي. وتأتي تصريحات إيفاشتشينكو في وقت تشهد العلاقات بين الصين والغرب توتراً متزايداً بسبب دعم بكين المزعوم لروسيا. وفي العام الماضي، اتهمت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الصين بتزويد روسيا بسلع ذات استخدام مزدوج تدعم الصناعات الدفاعية. وتُعد اتهامات إيفاشتشينكو من الأكثر تفصيلاً، إذ تشير إلى أنواع محددة من الموارد التي توفرها الصين، ما يثير تساؤلات حول فعالية العقوبات الغربية. ولم تصدر الصين رداً رسمياً على الاتهامات الأخيرة، لكنها أكدت في مناسبات سابقة التزامها بعدم التدخل في الصراع الأوكراني. ويرى محللون أن هذه الاتهامات قد تزيد من الضغوط الدولية على بكين لتوضيح موقفها، خصوصاً مع استمرار الحرب وتفاقم الخسائر في أوكرانيا. وحذر خبراء من أن استمرار الدعم الصيني قد يؤدي إلى تشديد العقوبات على الشركات الصينية، ما يؤثر على العلاقات التجارية مع الغرب. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} أوليه إيفاشتشينكو.


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
"UBS" يعتزم بيع وحدة الاستثمارات البديلة لشركة أمريكية
مباشر: يعتزم "يو بي إس" بيع وحدة الاستثمارات البديلة لشركة "كانتور فيتزجيرالد" الأمريكية، لكن التفاصيل المالية للصفقة لم يُفصح عنها بعد. قالت "كانتور" في بيان الأربعاء، إنها أبرمت اتفاقاً نهائياً مع المُقرض السويسري للاستحواذ على وحدة "أوكونور" التي تشمل مظلة أعمالها صناديق التحوط، والائتمان الخاص، والسلع الأساسية. وأوضحت الشركة المتخصصة في مجال الخدمات المالية أن إجمالي رأس المال الاستثماري الخاص بالوحدة يناهز 11 مليار دولار. وأضافت أنه بمجرد إتمام الصفقة في الربع الأخير من عام 2025، ستصبح "أوكونور" شركة مستقلة للاستثمارات البديلة، تعمل تحت لواء قطاع إدارة الأصول في "كانتور".