
تركيا تسعى إلى استقطاب الاستثمارات الإماراتية في الذكاء الاصطناعي
لافتا إلى أن الاستثمارات الإماراتية المباشرة في تركيا بلغت 307 ملايين دولار خلال عام 2024، فيما بلغ إجمالي الاستثمارات التركية في دولة الإمارات 576 مليون دولار، ومنذ عام 2002، بلغ إجمالي الاستثمارات الإماراتية في تركيا نحو 5.9 مليار دولار، مقابل استثمارات تركية بقيمة 2.4 مليار دولار في السوق الإماراتية خلال الفترة نفسها.
لافتا إلى أن هذه التحركات تأتي في إطار رؤية متكاملة لتعزيز الشراكة الاقتصادية بين الإمارات وتركيا، وتحويلها إلى منصة انطلاق للتعاون في قطاعات الاقتصاد الجديد، بما في ذلك التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي. وأشار أوغلو إلى أن تركيا تولي أهمية متزايدة لتعزيز بيئة الشركات الناشئة.
حيث تم إقرار حزمة من القوانين الجديدة وتوفير تمويلات مخصصة ودعم حكومي مباشر لتوسيع نطاق عمل تلك الشركات، مؤكداً أن التركيز لم يعد على تحقيق «مخارج استثمارية سريعة»، بل على بناء شركات تركية قادرة على المنافسة الإقليمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

البيان
منذ 9 دقائق
- البيان
حصة بو حميد: رؤية القيادة الرشيدة ركيزة أساسية لبناء مجتمع متماسك ومستدام في دبي
أكدت معالي حصة بنت عيسى بوحميد، مدير عام هيئة تنمية المجتمع في دبي أن الهيئة تستمد رؤيتها واستراتيجيات عملها من رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وتوجيهات سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، مشيرة إلى أن قيادتنا الرشيدة وضعت الإنسان في قلب التنمية ومحورها الأساسي، إيماناً بأن رفاه المجتمع هو حجر الزاوية في بناء مجتمع متماسك ومستدام في دبي. جاء ذلك خلال لقاء إعلامي موسّع نظّمه المكتب الإعلامي لحكومة دبي بمقره ضمن سلسلة لقاءات "جلسة مع مسؤول"، بحضور جمع من القيادات الإعلامية المحلية ورؤساء تحرير الصحف الإماراتية، حيث استعرضت معاليها أبرز الإنجازات والتوجهات المستقبلية لهيئة تنمية المجتمع في دبي لضمان توفير بيئة اجتماعية متكاملة تحقق الرفاه والاستقرار الاجتماعي للجميع في دبي، وتعزيز قيم التماسك الاجتماعي، بما يسهم في تحقيق أهداف أجندة دبي الاجتماعية 33، التي تهدف إلى ترسيخ أسس التنمية الاجتماعية المستدامة، وتوفير الخدمات التي تتصل بحياة الأفراد المباشرة من صحة وسكن وتعليم وثقافة ورياضة وتنمية مجتمع، بما يلبي تطلعات مجتمع دبي ويستجيب لطموحاته. وأضافت معالي حصة بنت عيسى بوحميد "لقد سعينا إلى تطوير سياسات ومبادرات اجتماعية مبتكرة ترتقي بمستوى الخدمات المقدمة، مع مراعاة أعلى المعايير العالمية في التخطيط والتنفيذ والتقييم، وذلك بالتعاون الوثيق مع مختلف الجهات الحكومية والقطاع الخاص والمؤسسات الأهلية. ونعمل باستمرار على استشراف احتياجات المجتمع المستقبلية، وتوظيف أحدث التقنيات لتعزيز الوصول إلى خدماتنا وتوسيع نطاق أثرها، بما يسهم في بناء مجتمع متماسك وقادر على مواكبة المتغيرات". وقالت "إن رسالتنا في هيئة تنمية المجتمع لا تقتصر على تقديم الرعاية الاجتماعية فحسب، بل تمتد لتشمل تمكين الأفراد من المشاركة الفاعلة في مسيرة التنمية، وتأكيد دورهم شركاء في صناعة مستقبل دبي الزاهر. وهذا الالتزام نابع من رؤية قيادة رشيدة تؤمن بأن الاستثمار الحقيقي هو الاستثمار في الإنسان، لبناء مجتمع أكثر سعادة وتلاحماً واستدامة. وفي ضوء هذه الرؤية، نواصل العمل بروح الفريق الواحد، مستلهمين من توجيهات قيادتنا الحكيمة، ومصممين على ترسيخ مكانة دبي نموذجاً عالمياً في جودة الحياة والتماسك المجتمعي، بما يليق بتطلعاتها الريادية، ويحقق سعادة كل من يعيش على أرضها". وفي مستهل اللقاء، أشادت معالي حصة بنت عيسى بوحميد بالدور المحوري الذي يضطلع به الإعلام، قائلة إن "الإعلام هو شريكنا الاستراتيجي في إيصال رسالتنا وتعزيز أثر برامجنا ومبادراتنا. فالإعلام بمختلف وسائله يمثل جسراً حيوياً للتواصل مع المجتمع، ورافعةً أساسية في ترسيخ ثقافة التلاحم والمسؤولية المجتمعية، ونشر الوعي بالقيم التي تسعى هيئة تنمية المجتمع إلى تعزيزها. ونحن نؤمن بأن تكامل الجهود بين المؤسسات الإعلامية والجهات الحكومية يشكل عنصراً أساسياً لتحقيق رؤيتنا المشتركة في بناء مجتمع أكثر تماسكاً ووعياً واستدامة". واستعرضت معاليها خلال الجلسة محاور متعددة من عمل الهيئة، مؤكدة أن هيئة تنمية المجتمع باتت اليوم تتعامل مع المجتمع كمصدر للبيانات الدقيقة والتوجهات الواقعية، وأن كافة برامجها تنطلق من رصد الحالة الشعورية والمناسبات الاجتماعية لأهالي دبي بشكل مستمر ومتواصل، وهو ما مكّن الهيئة من تصميم خدمات ومبادرات تلبي احتياجات فعلية وواقعية. برنامج "الشيخة هند بنت مكتوم للأسرة" وتطرقت معاليها إلى برنامج "الشيخة هند بنت مكتوم للأسرة"، الذي شكّل نقطة تحول نوعية في دعم الأسر الإماراتية، لا سيما من خلال مبادرة "أعراس دبي"، إذ زاد الإقبال على مبادرة أعراس دبي بنسبة 218%خلال عام 2025 مقارنة بعام 2024، حيث بلغ عدد الأعراس حتى الآن ما يفوق 700 عرس، في حين بلغت نسبة الزواج من خلال مبادرة "أعراس دبي" 27.7% من إجمالي الزيجات المسجلة في الإمارة ، بينما شهدت قاعات الأعراس التابعة للهيئة حجوزات شبه يومية، بما في ذلك أيام منتصف الأسبوع، نتيجة ارتفاع الوعي لدى الشباب بأهمية الاستعداد المبكر لتكوين الأسرة. وأكدت معاليها أن الهيئة تبنّت مفهوم الدعم الشامل الممتد بعد الزواج، من خلال خدمات الإرشاد الأسري والتثقيف المالي والنفسي، بالإضافة إلى أولوية الحصول على المساكن الجاهزة وقروض الإسكان المخفّضة، وهو ما ينسجم مع رؤية القيادة الرشيدة في بناء أسرة مستقرة تمثل حجر الأساس لمجتمع مزدهر. وفيما يتعلق بمجالس الأحياء، أوضحت معاليها أن الهيئة تعمل على تطوير هذه المجالس لتكون منصات تفاعلية حقيقية ومراكز بيانات مجتمعية تساعد الجهات الحكومية على رصد الاحتياجات الدقيقة للسكان. وتم حتى الآن تقديم الخدمات المجتمعية للهيئة وكافة الجهات الحكومية في دبي من خلال 13 مجلسا قائماً، على أن يتم التوسع إلى 17 مجلساً بنهاية العام الجاري. ووصفت المجالس بأنها "نبض محلي" يساعد على صناعة القرار على مستوى الحي، ويقرّب الخدمات من الأسرة الإماراتية. وفي جانب آخر، تحدثت معاليها عن تطور منظومة العمل التطوعي في دبي، مشيرة إلى تسجيل مليون ساعة تطوعية خلال عام 2024، بمشاركة أكثر من 59 ألف متطوع. ولفتت إلى نمو واضح في فرص التطوع التخصصي، التي أبرزت مهارات المتطوعين وقدّرت قيمتها المالية بأكثر من 40 مليون درهم. وأضافت: "في دبي، لا نرى في العمل التطوعي مجرّد مساهمة، بل نعتبره مؤشراً لمدى تماسكنا كمجتمع." كما شددت معاليها على أن الهيئة حاضرة إلى جانب المجتمع في لحظات الفرح كما في لحظات العزاء، حيث وفّرت 239 خيمة عزاء خلال النصف الأول من العام، تُجهز في غضون 5 ساعات فقط من تقديم الطلب، بالتعاون مع شرطة دبي وديوا والدفاع المدني وهيئة الطرق والمواصلات، مع الالتزام بضوابط تحترم خصوصية الأسر وتجنّب المبالغة في التكاليف احتراماً للحالة التي تمر بها الأسر في هذه الحالات. وفي جانب التمكين الاقتصادي، استعرضت معاليها نتائج برنامج "دبي للتمكين"، الذي يعمل ضمن ثلاثة مسارات رئيسية تشمل التمكين الوظيفي والاقتصادي وبناء القدرات. وأشارت إلى تمكين أكثر من 1078 مواطناً خلال عام 2024، و538 مواطناً خلال الربع الأول من 2025، بالتعاون مع أكثر من 130 شريكاً من الجهات الحكومية والخاصة. كما تم دعم 125 أسرة من رواد الأعمال المنزلية، وتسويق منتجاتهم عبر المعارض والمناسبات الاجتماعية وقنوات الهيئة الرقمية. وتطرقت معاليها إلى مبادرة "خير دبي بأهلها"، التي أطلقتها الهيئة خلال شهر رمضان المبارك بالتعاون مع جمعية دبي الخيرية، وتم من خلالها تمكين 6 أسر منتجة لإعداد وتوزيع أكثر من 14,400 وجبة إفطار قدّرت بقيمة 288,000 درهم في نموذج يجمع بين العطاء والتمكين الاقتصادي. أما على صعيد الثقافة المالية، قالت معاليها إن الهيئة أطلقت برنامج "الثقافة المالية للأسرة" ضمن برنامج "الشيخة هند"، والذي يهدف إلى رفع الوعي بالتخطيط المالي السليم منذ المراحل الأولى من تأسيس الأسرة. ويستهدف البرنامج 600 مستفيد خلال عام 2025، بالتعاون مع أكاديمية الاقتصاد الجديد وهيئة المعاشات والبنوك الوطنية.


صحيفة الخليج
منذ 9 دقائق
- صحيفة الخليج
33 برنامجاً وفعالية تُطلق العنان لإبداعات الناشئة في «صيفكم ويانا»
أطلق مركز ناشئة دبا الحصن التابع لـ «ناشئة الشارقة»، في إطار فعاليات «صيفكم ويانا»، التي تنظمها مؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين، حزمة نوعية من الفعاليات الصيفية الاستثنائية لمنتسبيه من الفئة العمرية 13 إلى 18 عاماً، وذلك عبر 33 برنامجاً وفعالية تستمر حتى نهاية أغسطس الجاري، في بيئة آمنة ومحفزة، تدمج بين التعلم والمتعة والفائدة. خاض المنتسبون تجارب ملهمة ضمن «مختبر المهارات» تحت شعار «حيث تلتقي المهارة بالمتعة»، واستكشفوا عالماً متنوعاً من الورش الحرفية، والمهنية، والفنية التي جمعت بين الأصالة والمعاصرة، وكان من أبرزها: ورشة صناعة اللبان، والابتكار في صناعة الشموع، حيث تعلّم المنتسبون أسس اختيار المكونات، ومهارات التصميم والإنتاج. وساهمت هذه التجارب في تنمية الذائقة الفنية وتعزيز الحس الجمالي لديهم، في خطوة رائدة نحو دعم الإنتاج الوطني والحفاظ على التراث الإماراتي. وفي تجربة ثرية، خاض المنتسبون ورشة الميكانيكا، وتعرفوا خلالها الى أجزاء المحرك ووظائفها، واكتسبوا مهارات الصيانة والفهم الميكانيكي العميق، ما أضاف بعداً عملياً جاذباً للفعاليات الصيفية، كما تعرف المنتسبون في ورشة صناعة المالح، الى أسرار حفظ الأسماك، وتعلموا حياكة الليخ (شباك الصيد)، التي تُعد من أهم حرف التراث البحري التراثية الدقيقة، ما أسهم في غرس مفاهيم الهوية الثقافية والانتماء. كما تلقى المنتسبون تدريباً عملياً مكثفاً في فن الريزن، واستكشفوا كيفية مزج الألوان والخامات لإنتاج قطع فنية يدوية تحمل طابعاً جمالياً. وأكد حسين مراد البلوشي، مدير مركز ناشئة دبا الحصن، أن المركز يحرص على تقديم تجربة صيفية استثنائية، تجمع بين التعليم التفاعلي والتجارب العملية، وتراعي اهتمامات النشء وتطلعاتهم، من خلال أساليب مبتكرة تعزز شخصيتهم وتمنحهم فرصاً حقيقية لإتقان مهارات جديدة، انسجاماً مع رؤية مؤسسة ناشئة الشارقة في بناء وتمكين أجيال واعية ومؤثرة. وأشار البلوشي الى «تنوع فعاليات المركز لتشمل مجالات الرياضة واللياقة البدنية، والفعاليات الثقافية والفنية، إلى جانب ورش العمل والتدريبات التطويرية، والرحلات الاستكشافية إلى أبرز معالم الشارقة والإمارات، بهدف تعزيز العمل الجماعي، وتنمية المهارات التقنية والفنية، وغرس قيم الثقة بالنفس والمسؤولية في بيئة محفزة وآمنة».


ارابيان بيزنس
منذ 33 دقائق
- ارابيان بيزنس
ما هي مبادرة أدوبتك التي أطلقتها وزارة الاتصالات السعودية؟
مع إطلاق وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية للمرحلة الثالثة من مبادرة تبنّي التقنية أدوبتك AdopTech، تبرز أهداف هذه المبادرة وهي تسريع تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي وتسريع تبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة والتقنيات الناشئة في القطاعات الصناعية واللوجستية. وتركز المرحلة الثالثة على دعم تنفيذ 15 مشروعًا لتطبيق التقنيات الحديثة داخل منشآت صناعية ولوجستية رائدة ضمن بيئة تحفز الابتكار. وتتيح أدوبتك الفرصة للشركات التقنية ورواد الأعمال تقديم حلول مبتكرة لمشكلات تشغيلية واقعية في القطاعات المستهدفة، من خلال مشاريع إثبات مفهوم (Proof of Concept) تُنَفذ بالشراكة مع منشآت مختارة، لتؤمن بيئة محفزة تتيح للمشاركين اختبار حلولهم التقنية وتطويرها عملياً في سياقات واقعية، مما يعزز من جاهزيتها للتوسع والنمو. كما تسهم برفع كفاءة الأعمال ودعم تنافسية القطاعات الحيوية عبر تفعيل التقنية، و تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص في تطوير وتبنّي الحلول الرقمية ضمن بيئة تدعم اختبار وتطوير الحلول التقنية في سياقات تشغيلية واقعية، لتكون جاهزة للتوسع. ودعت الوزارة الشركات التقنية ورواد الأعمال الذين يمتلكون حلولاً تقنية مبتكرة في القطاعين الصناعي واللوجستي إلى التسجيل والمشاركة في المبادرة عبر موقعها الرسمي. وتدعو الوزارة المهتمين من الشركات التقنية ورواد الأعمال ممن يملكون حلولًا تقنية مبتكرة في القطاعين الصناعي واللوجستي، إلى التسجيل عبر الرابط التالي: يعمل برنامج 'أدوب تك' كجزء من ندلب البرنامج الوطني لتطوير الصناعة والخدمات اللوجستية (NIDLP)، أكبر برامج رؤية 2030، والذي يعزز الشراكات بين القطاعين العام والخاص لترسيخ مكانة المملكة العربية السعودية كمركز صناعي ولوجستي عالمي. وتُظهر مبادرة 'أدوب تك' إلى الأسلوب المنهجي للمملكة العربية السعودية في مجال الرقمنة الصناعية، ووفقًا لدراسة حديثة، فإن هذه الجهود تؤتي ثمارها. وقد وجد تقرير 'حالة التصنيع الذكي' السنوي لشركة 'روكويل أوتوميشن' أن القطاع الصناعي السعودي ملتزم بتطبيق الذكاء الاصطناعي، ويتمتع بواحد من أعلى معدلات تبني الذكاء الاصطناعي التوليدي في العالم. ومن أبرز النجاحات التي حققتها المراحل السابقة هناك نظام مراقبة خطوط الأنابيب المُدعّم بالذكاء الاصطناعي من شركة توزيع الغاز الوطنية، والذي يُقلّل من وقت اكتشاف الأعطال ويُحسّن الكفاءة التشغيلية. كما استخدمت شركة ANC (عارف النهدي)، المُصنّعة لأنظمة الحماية من الحرائق، الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء (IoT) في عمليات اللحام الآلي وضمان الجودة، مما يُقلّل من وقت اللحام ويُخفّض من تكاليف الموارد البشرية والتشغيل. وقامت شركة 'سابك السعودية القبرصية' بتطبيق نظام مراقبة إنترنت الأشياء لأغطية فتحات الصرف الصحي والظروف البيئية، حيث أنشأت أنظمة آنية لتتبع مستويات المياه وحركة الأغطية وبيانات درجة الحرارة. واستخدمت شركة 'تامر اللوجستية' الذكاء الاصطناعي والتوائم الرقمية وتكنولوجيا الطائرات بدون طيار لمسح المخزون آليًا وإدارة المستودعات في جميع عملياتها اللوجستية. وطور ندلب البرنامج الوطني لتطوير الصناعة والخدمات اللوجستية مجموعة شاملة من المبادرات التي تشمل تحديث التصنيع، وتحسين سلسلة التوريد، والتقدم التكنولوجي. ويعالج البرنامج التحديات الأساسية بدءًا من تطوير القوى العاملة والبنية التحتية للأمن السيبراني وصولًا إلى الحوافز المالية ودعم الابتكار، مع التركيز على قطاعات رئيسية مثل البتروكيماويات والتعدين والخدمات اللوجستية والأدوية وتصنيع الأغذية. ويعمل البرنامج بشكل وثيق مع أكثر من اثنتي عشرة جهة حكومية سعودية أخرى.