logo
"بوتين" يوجه دعوة رسمية لقادة الدول العربية لحضور أول قمة روسية - عربية.. أكتوبر المقبل

"بوتين" يوجه دعوة رسمية لقادة الدول العربية لحضور أول قمة روسية - عربية.. أكتوبر المقبل

جريدة المالمنذ 2 أيام

أفادت وكالات الأنباء الروسية، اليوم السبت، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وجّه دعوة رسمية إلى جميع قادة الدول العربية والأمين العام لجامعة الدول العربية، لحضور أول قمة روسية – عربية من المقرر عقدها في 15 أكتوبر المقبل.
وقال الرئيس الروسي فيلادمير بوتين، في بيان نقلته وكالة 'إنترفاكس'، إن القمة المرتقبة ستُسهم في تعزيز التعاون المثمر والمتعدد المجالات بين روسيا والدول العربية، مؤكدًا أنها تمثل فرصة لدعم جهود إرساء السلام والاستقرار في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
جاء ذلك بعد انعقاد القمة العربية العادية رقم 34 في العاصمة العراقية بغداد لبحث تطورات المنطقة العربية وما تشهده من حروب داخلية في السودان واليمن وليبيا والصومال، واستمرار الاحتلال والعدوان الإسرائيلي في قطاع غزة وسوريا ولبنان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستشار سابق للرئيس الروسي: بوتين حذر من استغلال أوكرانيا للهدنة لإعادة التموضع
مستشار سابق للرئيس الروسي: بوتين حذر من استغلال أوكرانيا للهدنة لإعادة التموضع

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

مستشار سابق للرئيس الروسي: بوتين حذر من استغلال أوكرانيا للهدنة لإعادة التموضع

قال سيرجي ماركوف مستشار سابق للرئيس الروسي، إنّ الرئيس فلاديمير بوتين أبدى انفتاحه على عقد لقاء مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال الفترة الحالية، في ظل ترحيب ترامب نفسه بهذا الطرح واستعداده للذهاب إلى تركيا، بالتزامن مع انطلاق المحادثات المباشرة بين الوفدين الروسي والأوكراني. وأشار المسؤول إلى أن بوتين -في المقابل- ليس مستعدا للقاء نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بسبب ما وصفه بـ"النهج الاستعراضي والاستفزازي" الذي يتبعه زيلينسكي، بدلاً من التركيز على مفاوضات جادة. وأضاف في تصريحات ببرنامج "ملف اليوم"، الذي تقدمه الإعلامية آية لطفي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ اتصالاً مهماً جرى بين بوتين وترامب مؤخراً، تناول إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار لمدة 30 يوماً، إلا أن الرئيس الروسي أعرب عن مخاوفه من استغلال كييف لهذه الهدنة المؤقتة لإعادة تموضع قواتها عسكرياً. وشدد على أن وقف إطلاق النار لا يمكن أن يتم إلا في ظل تهدئة متبادلة وتقديم الطرف الأوكراني بعض التنازلات الضرورية، وهو ما يشكّل حتى الآن عقبة أساسية أمام التوصل إلى اتفاق. وتابع، أن المحادثة بين بوتين وترامب كانت "محورية وبنّاءة"، حيث عبّر ترامب عن استيائه من طول أمد المفاوضات، فيما أكد بوتين أن روسيا لا تمانع في التوصل إلى "صفقة سلام دائمة"، ولكن ذلك يتطلب ترتيبات وضمانات حقيقية.

مراسل "القاهرة الإخبارية": روسيا متمسكة بانسحاب أوكرانيا من المقاطعات الأربع
مراسل "القاهرة الإخبارية": روسيا متمسكة بانسحاب أوكرانيا من المقاطعات الأربع

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

مراسل "القاهرة الإخبارية": روسيا متمسكة بانسحاب أوكرانيا من المقاطعات الأربع

قال حسين مشيك مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من موسكو، إنّ التصريحات التي أطلقها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عقب اتصاله الهاتفي بنظيره الأمريكي دونالد ترامب عكست حالة من الانفتاح النسبي في الموقف الروسي تجاه الحرب في أوكرانيا، مشيرًا إلى أن بوتين وصف المحادثة بأنها "مفيدة ومريحة للغاية للطرفين"، وهو ما يُعد تطورًا إيجابيًا مقارنة بالمواقف الروسية السابقة. وأضاف مشيك في تصريحات مع الإعلامية رغدة أبو ليلة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن بوتين أشار إلى أن موسكو وكييف تسيران على "المسار الصحيح" انطلاقًا من المفاوضات التي بدأت بين الجانبين في إسطنبول، لافتًا إلى أن بوتين أبدى دعمًا مبدئيًا لفكرة وقف إطلاق النار، شرط أن يكون الاتفاق ضمن مذكرة تفاهم واضحة بين روسيا وأوكرانيا، وأنّ هذا التوجه قد يفتح الباب لمزيد من الحوار السياسي، لكنه لا يلغي تمسك موسكو بشروطها المعلنة مسبقًا. وتابع، أنّ روسيا ما زالت تعتبر انسحاب أوكرانيا الكامل من المقاطعات الأربع — دونيتسك، لوجانسك، زاباروجيا، وخيرسون — شرطًا أساسيًا غير قابل للتفاوض لوقف العمليات القتالية وبدء مفاوضات جادة، مشيرةً، إلى أن بوتين أعاد التأكيد على هذا المطلب خلال الاتصال مع ترامب، ما يعني أن الكرة الآن باتت في ملعب أوكرانيا، بحسب وصفها. وذكر، أن روسيا ربما تُبدي بعض المرونة في صيغة الحل السياسي، لكنها لا تنوي التراجع عن سيادتها على المقاطعات الأربع، لعدة أسباب، أبرزها الدعم الشعبي الذي تحظى به موسكو في هذه المناطق، والذي يعود إلى ما قبل انطلاق العملية العسكرية بسنوات، كما أن الداخل الروسي، وفقًا لرغدة، يدفع القيادة السياسية للتمسك بهذه الأهداف بقوة.

مسئول سابق بالبنتاجون: ترامب يسعى لإنهاء حرب أوكرانيا للتفرغ لمواجهة الصين
مسئول سابق بالبنتاجون: ترامب يسعى لإنهاء حرب أوكرانيا للتفرغ لمواجهة الصين

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

مسئول سابق بالبنتاجون: ترامب يسعى لإنهاء حرب أوكرانيا للتفرغ لمواجهة الصين

قال برنت سادلر مسؤول سابق في البنتاجون، إنّ سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه الحرب بين روسيا وأوكرانيا لم تكن منحازة بشكل مباشر لأي من الطرفين، بل كانت قائمة على أساس خدمة المصالح القومية للولايات المتحدة الأمريكية، موضحًا، أن أولوية الإدارة الأمريكية في عهد ترامب كانت مواجهة النفوذ الصيني المتصاعد في آسيا، معتبراً أن إنهاء الحرب الأوكرانية سيسمح بإعادة توجيه الموارد الأمريكية نحو هذا التحدي الجيوسياسي الأهم. وأضاف في تصريحات ببرنامج "ملف اليوم"، الذي تقدمه الإعلامية آية لطفي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ ترامب عبّر في أكثر من مناسبة عن رغبته في دخول مفاوضات سواء مع أعداء أو حلفاء، لكنه حين لا يجد تجاوباً، يلجأ إلى وسائل ضغط مباشرة، من بينها العقوبات الاقتصادية. ولفت إلى أن إدارة ترامب سبق أن فرضت عقوبات على روسيا، وكذلك على دول مثل كوريا الشمالية والصين، وحتى على حلفاء مثل الهند، في حال واصلت هذه الدول استيراد النفط الروسي. وتابع، أنّ مثل هذه العقوبات يمكن أن تؤثر بشكل كبير على القدرات العسكرية الروسية، من خلال الحد من تدفقات الدعم، سواء من إيران أو كوريا الشمالية، مؤكداً أن الضغط الاقتصادي يظل أداة فعالة في السياسة الخارجية الأمريكية، وأن العقوبات على الصين تحديداً يمكن أن تُستخدم للحد من أي دعم غير مباشر تقدمه بكين إلى موسكو، سواء عبر التكنولوجيا أو الصناعات العسكرية. وفي سياق الحديث عن العلاقة بين كييف وواشنطن، قال سادلر إن توقيع أوكرانيا على اتفاقية المعادن الأرضية النادرة التي كان ترامب يوليها اهتماماً كبيراً، ساهم في تهدئة التوتر الذي شاب العلاقة بين الرئيس ترامب ونظيره الأوكراني زيلينسكي في فترة سابقة، موضحًا، أن هناك فهماً متزايداً اليوم في أوكرانيا لطبيعة المصالح الأمريكية، بعكس ما كان عليه الحال في ظل إدارة بايدن. وأكد، أن الضغوط الاقتصادية تبقى وسيلة مهمة لتغيير سلوك روسيا، وإن التعاون مع الصين في هذا الإطار يمكن أن يزيد من فاعلية هذه الضغوط، مشيرًا إلى أن التجربة أثبتت أن العقوبات على الصين أثرت في سلوكها الاقتصادي، ما قد يشجع على استخدام الأسلوب نفسه للحد من قدرة موسكو على الاستمرار في الحرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store