logo
وكالة: أمريكا تدمج أجهزة تتبع في شحنات الرقائق لمنع تهريبها إلى الصين

وكالة: أمريكا تدمج أجهزة تتبع في شحنات الرقائق لمنع تهريبها إلى الصين

أرقاممنذ 5 أيام
وضعت السلطات الأمريكية سرًا أجهزة لتتبع المواقع داخل شحنات محددة من الرقائق المتطورة، التي تعتبرها عرضة بدرجة عالية للتهريب غير القانوني إلى الصين، في خطوة تهدف إلى تعزيز الرقابة على صادرات التكنولوجيا المتقدمة.
وقالت مصادر مطلعة لوكالة "رويترز" ، إن أجهزة التتبع استخدمت فقط في الشحنات التي تخضع لتحقيق السلطات، بهدف كشف أي تحويل للرقائق نحو وجهات مشمولة بالقيود الأمريكية على التصدير.
وأوضحت المصادر أن أجهزة التتبع تُخفى غالبًا في عبوات الخوادم المُصدَّرة من شركات مثل "ديل" و"سوبر مايكرو"، والتي تحتوي على رقائق من "إنفيديا" و"إيه إم دي"، وفي بعض الحالات، تم وضع أجهزة تتبع صغيرة داخل العبوات، وأخرى أكبر حجمًا -تعادل تقريبًا حجم الجوال- داخل الخوادم نفسها.
ويشارك في هذه العمليات مكتب الصناعة والأمن بوزارة التجارة الأمريكية، إلى جانب وكالات إنفاذ القانون الفيدرالية مثل مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الأمن الداخلي، بحسب المصادر.
وأضافت المصادر أن أجهزة التتبع يمكن أن تساعد في رفع دعاوى قضائية ضد الكيانات التي تستفيد من انتهاك ضوابط التصدير الأمريكية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا قلّصت شركات النفط الصخري الأمريكي مستويات الإنتاج؟
لماذا قلّصت شركات النفط الصخري الأمريكي مستويات الإنتاج؟

عكاظ

timeمنذ 12 ساعات

  • عكاظ

لماذا قلّصت شركات النفط الصخري الأمريكي مستويات الإنتاج؟

أعلنت شركات النفط الصخري الأمريكية عن تقليص كبير في الإنفاق والتوقف عن تشغيل المزيد من الحفّارات. وبحسب تقرير حديث صادر عن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، فإن من المتوقع انخفاض إنتاج الولايات المتحدة من النفط العام القادم، وسط انخفاض أسعار الخام إلى ما دون مستوى التعادل لمعظم منتجي النفط الصخري. وتراجعت أسعار النفط بنحو 13% منذ بداية أبريل، ليصل سعر خام غرب تكساس إلى نحو 62 دولاراً للبرميل، وهو أقل من سعر 65 دولاراً الذي تحتاجه الشركات الأمريكية لتحقيق الأرباح. وأكدت شركات نفط أمريكية كبرى أنها تسعى لتحقيق أقصى كفاءة تشغيلية بدلاً من توسيع الإنتاج، في حين تم سحب أكثر من 10% من منصات الحفر النشطة مقارنةً بالعام الماضي. يأتي ذلك في ظل زيادة المخاوف من أن ثورة النفط الصخري في الولايات المتحدة، التي استمرت نحو عقدين، قد بلغت ذروتها خصوصاً مع انخفاض أسعار النفط في الأشهر القليلة الماضية إلى أدنى مستوياتها في سنوات عدة. وقال المحلل في أسواق النفط أجاي بارمار: «بعد لقاء الرئيسين الأمريكي والروسي في ألاسكا أخيراً، فإن هذا يعني أن النفط الروسي سيستمر في التدفق دون أي عائق، ومن المتوقع أن يكون لهذا تأثير سلبي على أسعار النفط». وأضاف: «تجدر الإشارة إلى أننا نعتقد أن تأثير هذا سيكون ضئيلاً، ومن المرجح أن تشهد الأسعار انخفاضاً طفيفاً فقط على المدى القريب نتيجةً لهذا الخبر». وأوضح المحلل في بنك يو بي إس جيوفاني ستونوفو أن المشاركين في السوق: «سيتابعون تصريحات القادة الأوروبيين، لكن في الوقت الحالي، ستظل مخاطر انقطاع الإمدادات الروسية محصورة». أخبار ذات صلة

في لحظة حاسمة.. هل يكشف باول سياسة «الفيدرالي» الخميس القادم؟
في لحظة حاسمة.. هل يكشف باول سياسة «الفيدرالي» الخميس القادم؟

عكاظ

timeمنذ 12 ساعات

  • عكاظ

في لحظة حاسمة.. هل يكشف باول سياسة «الفيدرالي» الخميس القادم؟

تنطلق ندوة السياسة الاقتصادية السنوية للاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيتي في جاكسون هول، وايومنغ، مساء الخميس القادم، ومن المتوقع أن يكشف رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، في كلمة يلقيها عن إطار السياسة الجديد للاحتياطي الفيدرالي، وهو الإستراتيجية التي سيتبعها لتحقيق أهدافه المتعلقة بالتضخم والتوظيف. وقد يدلي باول أيضاً ببعض التلميحات حول توجهات الاحتياطي الفيدرالي قبل اجتماعه للسياسة في سبتمبر القادم. وقد أبقى المسؤولون أسعار الفائدة دون تغيير حتى الآن هذا العام، في انتظار معرفة تأثير الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترمب على الاقتصاد، بحسب ما ذكرته «بلومبيرغ»، واطلعت عليه «العربية Business». ومع استمرار التضخم فوق هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%، وظهور مؤشرات على تباطؤ سوق العمل، انقسم صانعو السياسات حول موعد استئناف تخفيضات أسعار الفائدة. وقد يقدم خطاب باول لمراقبي الاحتياطي الفيدرالي تحديثاً جديداً حول مدى الدعم المتاح لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر، في وقتٍ تكثّف إدارة ترمب الضغوط لبدء تخفيف السياسة النقدية. ومن المرجح أن بيانات الأسبوع الماضي لم تحدث تغييراً يذكر في الآراء بشأن التضخم والاقتصاد. فقد ارتفع مؤشر أسعار المستهلك الأساسي، الذي يستثني الغذاء والوقود، في يوليو بأعلى مستوى له منذ بداية العام. ومع ذلك، لم ترتفع تكلفة السلع الخاضعة للرسوم الجمركية بالقدر الذي كان يخشى. ومع ذلك، أشار تقرير منفصل عن تضخم أسعار الجملة إلى تزايد ضغوط الأسعار على الشركات. وأظهرت قراءة جديدة لمبيعات التجزئة أن المستهلكين الأمريكيين أظهروا قوة أكبر خلال الشهرين الماضيين، على الرغم من أن تراجع المعنويات يشير إلى القلق بشأن التضخم وسوق العمل. ويرى محللو «بلومبيرغ إيكونوميكس»، أن لدى رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول فرصة لتهدئة التكهنات بخطابه في ندوة جاكسون هول السنوية. وفي العام الماضي، استغل باول تجمع محافظي البنوك المركزية للإبلاغ عن استعداد الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة، لكن الظروف مختلفة، ولا يُعتقد أنه سيكون صريحاً بالقدر نفسه هذا العام. ويتيح الطابع العالمي لمؤتمر جاكسون هول أيضاً فرصة لنظراء باول للتعبير عن دعمهم وسط الانتقادات المستمرة من الرئيس دونالد ترمب. ومن المرجح أن يكون استقلال البنوك المركزية موضوعاً رئيسياً على هامش المؤتمر. وسيقدم عدد من الاقتصاديين أوراقاً بحثية جديدة خلال الاجتماع، وعادةً ما تعقد حلقة نقاشية تضم رؤساء بعض أكبر البنوك المركزية في العالم. أخبار ذات صلة

جريمة مروعة في ألاباما.. خلاف عائلي ينتهي بانتحار وقتل جماعي
جريمة مروعة في ألاباما.. خلاف عائلي ينتهي بانتحار وقتل جماعي

عكاظ

timeمنذ 12 ساعات

  • عكاظ

جريمة مروعة في ألاباما.. خلاف عائلي ينتهي بانتحار وقتل جماعي

شهدت مدينة دافني الهادئة في مقاطعة بولدوين بولاية ألاباما الأمريكية جريمة مروعة هزت أرجاء المجتمع المحلي، حيث أعلنت شرطة المقاطعة مقتل أربعة أفراد من عائلة واحدة، بينهم طفلان، فيما يُعتقد أنه حادث قتل تلاه انتحار. وعثرت الشرطة المحلية على الضحايا، وهم كينيث أونيل سميث جونيور (44 عاما)، وزوجته لاريكا جاينز سميث (41 عاما)، وطفلاهما كريستيان (15 عاما) وكينسلي (11 عاما)، مصابين بطلقات نارية داخل منزلهم. ووفقا لتصريحات الشريف أنتوني لوري، تلقت السلطات بلاغا من أحد أقارب العائلة يعبر عن قلقه بشأن سلامتهم، ما دفع الشرطة إلى التوجه إلى المنزل حوالى الساعة 3:30 صباحا، وعندما لم يرد أحد على طرق الباب، دخل الضباط المنزل عنوة ليكتشفوا المشهد المأساوي. وتشير الأدلة الأولية إلى أن كينيث أونيل سميث جونيور أطلق النار على زوجته وطفليه قبل أن يوجه السلاح إلى نفسه، حيث عُثر على سلاح ناري في مكان الحادث، وأشار الشريف إلى أن الحادث قد يكون ناتجا عن «خلاف عائلي تصاعد بشكل مأساوي». وأثارت الواقعة صدمة كبيرة بين سكان دافني، حيث نظم الجيران وقفة تأبينية عفوية أمام منزل العائلة، ووضعوا الزهور والدمى وكرة قدم كرمز لتكريم ذكرى الضحايا، خصوصا الطفلين، كما أبلغت الشرطة المدارس التي كان يرتادها كريستيان وكينسلي لتقديم الدعم النفسي للطلاب والمعلمين المتأثرين بهذا الحدث المفجع. وأعربت الشرطة المحلية عن تعازيها الحارة للعائلة والأصدقاء، مؤكدة أن التحقيق لا يزال جاريا لكشف المزيد من التفاصيل حول دوافع هذه الجريمة. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store