بايكار تختبر مسيرة بتقنيات الذكاء الاصطناعي ومحرك تربو
اختبرت شركة بايكار التركية طائرتها Bayraktar TB2T-AI بدون طيار، وهي نسخة "مُجددة" من TB2 مُجهزة بتقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة ومحرك توربيني.
تعزز الميزات الجديدة كفاءة النظام على ارتفاعات وسرعات عالية، مع تحسين قدرته على أداء المهام الذاتية في المهام المعقدة.يسمح المحرك التوربيني الجديد للطائرة بدون طيار بالوصول إلى سقف يزيد عن 30000 قدم (9144 مترًا) في أقل من 30 دقيقة، متجاوزًا حدها السابق البالغ 22000 قدم (6096 مترًا).اقرأ أيضا | جنرال أتمكس وCAE تطلقان نظام تدريب ثوري للطائرة MQ-9B SkyGuardianكما يزيد من السرعة القصوى إلى 160 عقدة (186 ميلًا / 300 كيلومتر في الساعة)، مقارنة بالحد الأقصى السابق البالغ 120 عقدة (137 ميلًا / 222 كيلومترًا في الساعة).يمكنها العمل بكفاءة أكبر في المهام الممتدة بوزن إقلاع أقصى أعلى وقدرة حمولة متزايدة.وفي الوقت نفسه، تدمج TB2T-AI ثلاثة حواسيب ذكاء اصطناعي متقدمة لتعزيز القدرات الذاتية.تمكّن ميزات الذكاء الاصطناعي الطائرة بدون طيار من تحديد الأهداف وتتبعها، والتعرف على التضاريس المختلفة، وتحسين مسارات الطيران في الوقت الفعلي، وتنفيذ عمليات الإقلاع والهبوط الآلي بالكامل.بالإضافة إلى ذلك، تمكّن الأنظمة المدعومة بالذكاء الاصطناعي الطائرة بدون طيار من العودة إلى القاعدة بشكل مستقل.اقرأ أيضا | سلاح الجو الملكي البريطاني يختبر طائرة MQ-9B بروتيكتور بدون طيارعمليات نشر Bayraktar TB2 الدوليةبالإضافة إلى نشرها في العمليات المحلية في تركيا، تم استخدام Bayraktar TB2 أيضًا في مهام دولية وحصلت عليها عدة دول في جميع أنحاء العالم.في نوفمبر 2024، اشترت كرواتيا ست طائرات Bayraktar TB2 بموجب عقد بقيمة 95 مليون دولار.في وقت سابق من ذلك العام، في مايو، تلقت بولندا آخر دفعة من طائرات TB2 بدون طيار كجزء من صفقة بقيمة 270 مليون دولار تم توقيعها في عام 2021.في عام 2022، أطلقت ليتوانيا حملة لجمع التبرعات العامة، وجمعت 5 ملايين يورو (5.2 مليون دولار) لشراء Bayraktar TB2 للقوات الأوكرانية.إلى جانب أوكرانيا، لعبت الطائرة بدون طيار دورًا رئيسيًا في النزاعات في ليبيا ومالي وبوركينا فاسو وناغورنو كاراباخ.اقرأ أيضا | بعد تصريحات ترامب بشأن جرينلاند.. الدنمارك تعزز قدراتها العسكرية بالمسيرات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 2 ساعات
- الدولة الاخبارية
فتح باب التقدم 'لجائزة اليونسكو–أوزبكستان بيروني للبحث العلمي في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي لعام 2025
الجمعة، 23 مايو 2025 03:57 مـ بتوقيت القاهرة أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، أن التحولات المتسارعة في مجال التعليم العالي تعكس ديناميكية جديدة تتطلب التكيف مع مستجدات التكنولوجيا والمجتمع المعرفي. وأشار إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح عنصرًا فاعلًا في التعليم العالي، بفضل قدرته على تحليل البيانات الضخمة، وتقديم رؤى دقيقة تعزز جودة التعليم والبحث، موضحًا أن توظيف أدوات مثل التحليل الإحصائي، ومعالجة اللغة الطبيعية، والتعلم العميق، يُسهم في تطوير الأبحاث الأكاديمية، بينما تسهّل تقنيات التصوير البياني والرؤية الحاسوبية عرض المفاهيم العلمية بشكل مرئي يسهل فهمه، فضلًا عن برامج إدارة المراجع التي تدعم الالتزام بالمعايير الأكاديمية. وفي هذا الإطار، تعلن اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو بالتعاون مع منظمة اليونسكوعن فتح باب التقدم لجائزة اليونسكو – أوزبكستان بيروني للبحث العلمي في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي لعام 2025 ومن جهته، أوضح الدكتور أيمن فريد، مُساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل ورئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أن هذه الجائزة تهدف إلى تشجيع التصميم الأخلاقي للذكاء الاصطناعي وتطويره واستخدامه ونشره، وتعزيز المساعي العلمية والتعاون في هذا المجال، موضحًا أن الجائزة تُكافئ الأنشطة في مجال أخلاقيات العلوم، مثل: البحث العلمي الذي يُعالج التحديات الأخلاقية في مجال الذكاء الاصطناعي ويُقدم رؤى أو حلولاً جديدة لهذه القضايا؛ والتعاون العلمي الدولي في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على مختلف المستويات؛ والمبادرات التي تُثبت التطبيق العملي لمبادئ الذكاء الاصطناعي الأخلاقية في سيناريوهات واقعية. ومن جانبها أكدت الدكتورة هالة عبدالجواد مُساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشئون اليونسكو أن هذه الجائزة تُمنح في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (AI) كل عامين لثلاثة فائزين (أفراد، مؤسسات، كيانات، ومنظمات غير حكومية) ممن قدموا مساهمات قيّمة في واحد أو أكثر من المجالات التالية : - بحث علمي يتناول التحديات الأخلاقية في مجال الذكاء الاصطناعي ويقدم رؤى أو حلولاً جديدة لهذه القضايا. - تعاون علمي دولي في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على مختلف المستويات. - مبادرات تُثبت التطبيق العملي لمبادئ أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في سياقات واقعية. ويجب أن يكون المرشحون مشاركين بنشاط في البحث العلمي وتطوير المعرفة المتعلقة بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي في مختلف التخصصات، وخاصة تلك المشمولة بتوصية أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (2021)، كما أنه لا يوجد حد أدنى لسن المرشحين. ويحصل كل فائز على مكافأة مالية قدرها 30,000 دولار أمريكي، وميدالية بيروني، وشهادة، فضلاً عن استيفاء نموذج الترشيح للجائزة باللغة الانجليزية أو الفرنسية، وتقديم السيرة الذاتية للمرشح وإنجازاته، وتقديم ملخص البحث أو نتائجه، والمنشورات، وغيرها من الوثائق الداعمة ذات الأهمية الكبرى، والمُقدمة للنظر فيها، مع تقديم وصف لمساهمة المرشح في تحقيق أهداف الجائزة باللغة الإنجليزية أو الفرنسية. وللمزيد من المعلومات عن هذه الجائزة يرجى الدخول على الرابط الإلكتروني التالي : على أن يتم موافاة اللجنة الوطنية المصرية بنسخة كاملة من المشروع والأوراق المُقدمة في موعد غايته ٢٠ يونيو ٢٠٢٥ حتى يتسنى للجنة الوطنية المصرية لليونسكو اتخاذ اللازم في هذا الشأن ولن يلتفت للتقديمات الواردة بعد هذا الموعد. وذلك من خلال البريد الالكتروني التالي: [email protected] [email protected]


الجمهورية
منذ 3 ساعات
- الجمهورية
التعليم العالى: فتح باب التقدم "جائزة اليونسكو
وأشار وزير التعليم العالي إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح عنصرًا فاعلًا في التعليم العالي ، بفضل قدرته على تحليل البيانات الضخمة، وتقديم رؤى دقيقة تعزز جودة التعليم والبحث، موضحًا أن توظيف أدوات مثل التحليل الإحصائي، ومعالجة اللغة الطبيعية، والتعلم العميق، يُسهم في تطوير الأبحاث الأكاديمية، بينما تسهّل تقنيات التصوير البياني والرؤية الحاسوبية عرض المفاهيم العلمية بشكل مرئي يسهل فهمه، فضلًا عن برامج إدارة المراجع التي تدعم الالتزام بالمعايير الأكاديمية. وفي هذا الإطار، تعلن اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو بالتعاون مع منظمة اليونسكو عن فتح باب التقدم لجائزة اليونسكو – أوزبكستان بيروني للبحث العلمي في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي لعام 2025. ومن جهته، أوضح د. أيمن فريد، مُساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل ورئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أن هذه الجائزة تهدف إلى تشجيع التصميم الأخلاقي للذكاء الاصطناعي وتطويره واستخدامه ونشره، وتعزيز المساعي العلمية والتعاون في هذا المجال، موضحًا أن الجائزة تُكافئ الأنشطة في مجال أخلاقيات العلوم، مثل: البحث العلمي الذي يُعالج التحديات الأخلاقية في مجال الذكاء الاصطناعي ويُقدم رؤى أو حلولاً جديدة لهذه القضايا؛ والتعاون العلمي الدولي في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على مختلف المستويات؛ والمبادرات التي تُثبت التطبيق العملي لمبادئ الذكاء الاصطناعي الأخلاقية في سيناريوهات واقعية. ومن جانبها أكدت د. هالة عبدالجواد مُساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشئون اليونسكو أن هذه الجائزة تُمنح في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (AI) كل عامين لثلاثة فائزين (أفراد، مؤسسات، كيانات، ومنظمات غير حكومية) ممن قدموا مساهمات قيّمة في واحد أو أكثر من المجالات التالية: - بحث علمي يتناول التحديات الأخلاقية في مجال الذكاء الاصطناعي ويقدم رؤى أو حلولاً جديدة لهذه القضايا. - تعاون علمي دولي في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على مختلف المستويات. - مبادرات تُثبت التطبيق العملي لمبادئ أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في سياقات واقعية. ويجب أن يكون المرشحون مشاركين بنشاط في البحث العلمي وتطوير المعرفة المتعلقة بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي في مختلف التخصصات، وخاصة تلك المشمولة بتوصية أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (2021)، كما أنه لا يوجد حد أدنى لسن المرشحين. ويحصل كل فائز على مكافأة مالية قدرها 30,000 دولار أمريكي، وميدالية بيروني، وشهادة، فضلاً عن استيفاء نموذج الترشيح للجائزة باللغة الانجليزية أو الفرنسية، وتقديم السيرة الذاتية للمرشح وإنجازاته، وتقديم ملخص البحث أو نتائجه، والمنشورات، وغيرها من الوثائق الداعمة ذات الأهمية الكبرى، والمُقدمة للنظر فيها، مع تقديم وصف لمساهمة المرشح في تحقيق أهداف الجائزة باللغة الإنجليزية أو الفرنسية. وللمزيد من المعلومات عن هذه الجائزة يرجى الدخول على الرابط الإلكتروني التالى: على أن يتم موافاة اللجنة الوطنية المصرية بنسخة كاملة من المشروع والأوراق المُقدمة في موعد غايته 20 يونيو 2025 حتى يتسنى للجنة الوطنية المصرية لليونسكو اتخاذ اللازم في هذا الشأن ولن يلتفت للتقديمات الواردة بعد هذا الموعد. تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز


المشهد العربي
منذ 3 ساعات
- المشهد العربي
شاومي تستثمر 6.9 مليار دولار لتطوير رقائقها الخاصة
أعلنت شركة "شاومي" الصينية عن خطط لاستثمار ما لا يقل عن 50 مليار يوان (6.9 مليار دولار) على مدى السنوات العشر القادمة لتطوير رقائق إلكترونية خاصة بها. يأتي التحرك في ظل القيود التي تفرضها الولايات المتحدة على تصدير أشباه الموصلات المتقدمة إلى الصين. وكشف "لي جون"، الرئيس التنفيذي لشركة الإلكترونيات والسيارات الكهربائية، عبر تطبيق "ويبو" عن عزم الشركة الكشف عن "إكس رينج أوه 1"، أول رقاقة متكاملة لأنظمة التشغيل الشاملة (system-on-chip) من تطويرها، والتي ستعمل على تشغيل هاتف "شاومي" الذكي القادم. وأكد متحدث باسم الشركة أن خطة الاستثمار تبدأ من العام الجاري، مشيرًا إلى أن "إكس رينج أوه 1" تعتمد على تقنية التصنيع بدقة 3 نانومتر المتطورة، والتي تستخدمها "أبل" أيضًا في أحدث رقائقها.