logo
استشهاد 12 شخصا بينهم 7 سوريين بقصف الاحتلال شرق لبنان

استشهاد 12 شخصا بينهم 7 سوريين بقصف الاحتلال شرق لبنان

معا الاخباريةمنذ 12 ساعات
بيروت -معا - استشهد 12 شخصا بينهم 7 سوريين، اليوم الثلاثاء، بقصف الاحتلال منطقة البقاع شرق لبنان إحداها استهدفت مخيما للنازحين السوريين.
وقالت وكالة الأنباء اللبنانية، إن "الطيران الحربي المعادي (الإسرائيلي) شن غارات على منطقة وادي فعرا في البقاع الشمالي".
وأوضحت أن إحدى الغارات استهدفت مخيما للنازحين السوريين، ما أسفر عن مقتل 12 شخصا بينهم 7 سوريين إضافة لإصابة 8 آخرين.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير خارجية الصين يلتقي نائب رئيس وزراء كازاخستان
وزير خارجية الصين يلتقي نائب رئيس وزراء كازاخستان

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

وزير خارجية الصين يلتقي نائب رئيس وزراء كازاخستان

شفا – التقى وزير الخارجية الصيني وانغ يي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الكازاخستاني مراد نورتلو في مدينة تيانجين شمالي الصين. وقال وانغ، وهو أيضا عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، إنه في إطار التوجيه من رئيسي البلدين، أصبحت العلاقات الثنائية في أفضل حالاتها في التاريخ. وأشار إلى أن الصين لطالما وضعت كازاخستان في مكانة مهمة في دبلوماسية الجوار، معربا عن استعداد بلاده للعمل مع كازاخستان لدعم بعضهما البعض بحزم، وتوطيد الثقة السياسية المتبادلة، وخلق المزيد من النقاط الجديدة للتعاون. وفي معرض إشارته إلى أن كازاخستان عضو مؤسس لمنظمة شانغهاي للتعاون، أعرب وانغ عن تطلع الصين إلى بذل جهود مشتركة معها ومع الدول الأعضاء الأخرى لضمان النجاح الكامل لقمة تيانجين. من جانبه، قال نورتلو إن كازاخستان تدعم بشكل كامل جميع مبادرات التعاون التي اقترحتها الصين، وهي على استعداد لتقديم إسهامات إيجابية لعقد القمة. وأعرب عن استعداد بلاده للعمل مع الصين لتنفيذ التوافق الذي توصل إليه رئيسا الدولتين، والإعداد لتبادلات عالية المستوى، وتعميق التعاون متبادل المنفعة في مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار والطاقة والسكك الحديد وتشييد المناطق الصناعية، وتعزيز التبادلات الشعبية والثقافية، وتدعيم التنمية المستمرة للعلاقات الثنائية.

اللواء العبد إبراهيم خليل يزور مخيم عين الحلوة ويؤكد اهتمام القيادة الوطنية بأمن أبناء شعبنا
اللواء العبد إبراهيم خليل يزور مخيم عين الحلوة ويؤكد اهتمام القيادة الوطنية بأمن أبناء شعبنا

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

اللواء العبد إبراهيم خليل يزور مخيم عين الحلوة ويؤكد اهتمام القيادة الوطنية بأمن أبناء شعبنا

شفا – وصل قائد الأمن الوطني الفلسطيني في الوطن والشتات اللواء العبد إبراهيم خليل، برفقة رئيس هيئة التنظيم والإدارة اللواء أحمد عوض في زيارةٍ تفقديةٍ إلى مخيم عين الحلوة، يوم الثلاثاء، ١٥-٧-٢٠٢٥. وكان في استقبال الوفد قائد الأمن الوطني الفلسطيني في لبنان اللواء صبحي أبو عرب، وعددٌ من مسؤولي الدوائر، إلى جانب قائد الأمن الوطني الفلسطيني في منطقة صيدا العميد خالد الشايب وقادة الكتائب، ووفودٌ جماهيريةٌ غفيرةٌ من عموم أبناء شعبنا في المخيم. وخلال لقائه بقادة الأمن الوطني في منطقة صيدا وقادة الكتائب نقل اللواء العبد تحيات سيادة الرئيس محمود عباس والقيادة الوطنية مؤكداً أن الزيارة تأتي برسالةٍ واضحةٍ عنوانها اهتمام القيادة الوطنية بأبناء شعبنا في لبنان. وشدد على أن الرسالة التي تجمعهم هي حفظ الأمن والأمان، وصون المخيمات، والحفاظ على أمنها من خلال الترتيبات التي تليقُ برسالتهم ومهامهم، والحفاظِ على التضحياتِ الجسامِ التي قدّمها أبناءُ شعبنا على مرِ سنواتٍ طويلةٍ. وأكد اللواء العبد على ضرورة تنظيم أوضاع القوات في لبنان، مشيراً إلى أن أمامهم مسؤولياتٍ كبيرةً في الحفاظ على أمن أبناء شعبنا إلى حين تحقيق الحلم الفلسطيني بعودتهم جميعاً إلى أرض الوطن. وقد استمع اللواء العبد خلال الزيارة من قائد الأمن الوطني في منطقة صيدا إلى عرضٍ مفصلٍ عن وضع القوات في المنطقة، وآلية العمل، وسبل تعزيز مهامها المستقبلية.

في اليوم العالمي لإسناد الأسرى ، إلى متى يتركون وحدهم ؟ بقلم : محمد التاج
في اليوم العالمي لإسناد الأسرى ، إلى متى يتركون وحدهم ؟ بقلم : محمد التاج

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

في اليوم العالمي لإسناد الأسرى ، إلى متى يتركون وحدهم ؟ بقلم : محمد التاج

في اليوم العالمي لإسناد الأسرى ، إلى متى يتركون وحدهم ؟ بقلم : محمد التاج في الثالث من أغسطس/آب من كل عام، يمر علينا اليوم العالمي لإسناد الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بينما لا تزال جدران الزنازين تنزف صمتا، ويواصل الاحتلال جرائمه الممنهجة بحق أكثر من 10800 أسيرا وأسيرة، بينهم أطفال ونساء وشيوخ ومرضى، في ظروف لا تمتّ للإنسانية بصلة. لكن ما يثقل علينا هذا العام أكثر من أي عام مضى هو أن الاحتلال يتسارع في إستهداف حياة الأسرى، حيث قتل بدم بارد 74 أسيرا فلسطينيا منذ 7 أكتوبر 2023، عبر سياسة التعذيب والإهمال الطبي المتعمد والتجويع وسحب أبسط مقومات الحياة، وتحتجز جثامينهم حتى اللحظة، دون احترام لكرامة الإنسان أو لمشاعر أمهاتهم وأطفالهم وأحبابهم .. لا محاكمة، لا مساءلة، ولا حتى اعتراف بالمسؤولية. ماذا نفعل؟ نُدين .. نناشد .. نقف في الميادين .. نصرخ، ثم نصمت . ويستمر العدو في سياساته الإجرامية وكأن شيئا لم يكن .. بل كأننا لم نكن. إن سياسة الاحتلال في التعامل مع الأسرى ليست انتهاكا عابرا، بل جريمة ممنهجة تهدف إلى تحطيم الإنسان الفلسطيني داخل المعتقل وخارجه، وتمارس بعلم المجتمع الدولي، إن لم نقل بموافقته الضمنية. في مواجهة هذا الجحيم، لا بد من كسر الحلقة المفرغة من الصمت، لا بد من فعل جديد، وإرادة جماعية تربك الاحتلال، وتحرك المؤسسات الدولية، والمؤسسات الحقوقية والإنسانية، وترغم العالم على الفعل المستدام لوقف الجرائم المتواصلة بحق الأسرى والأسيرات. لا يكفي أن نقول: الأسرى خط أحمر .. بل يجب أن نجعل من معاناتهم نقطة اشتباك سياسي وشعبي، محليا وعالميا. ماذا نحتاج ؟ حملة دولية منظمة، لا تتوقف عند المؤتمرات، بل تصل إلى قاعات المحاكم وساحات البرلمانات. فعل شعبي يتصاعد الى انتفاضة شعبية، تجعل من إسناد الأسرى قضية نضالية فعلية، وليست موسمية. منصة إعلامية ناطقة بلغات العالم، تفضح بالصوت والصورة ما يجري في زنازين العزل والقتل. تحرك قانوني منظم، يربط كل شهيد أسير باسم مجرمٍ صهيوني أمام المحاكم الدولية. نريد أن نربك الاحتلال، لا أن نربِك بعضنا .. نريد أن نخوض معركة الأسرى كقضية تحرر، لا كحالة إنسانية فقط. في يوم إسناد الأسرى، لا نطلب كثيرا، بل نطلب ما هو أقل من واجب : أن نكون في صفهم .. لا خلفهم .. أن نتحرك قبل ان نتكلم .. حتى لا نستقبل كل يوم أسيرا شهيدا ثم نرثيه، وننساه في زحام التحديات ونجعل منه رقما في لائحة الشهداء

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store