
الأوساط الرياضية والإعلامية تنعى شدراك يوسف
نعت الأوساط الرياضية والاعلامية امس اللاعب الدولي السابق والمعلق الرياضي شدراك يوسف بعد معاناة طويلة مع المرض عن عمر ناهز 83 عاما اثرتوقف كليتيه عن العمل منذ ثلاثة ايام. وكان الراحل قد خضع في العام 2022 لعملية جراحية لاستئصال الجهاز الهضمي بعد ثبوت انتشار ورم خبيث داخله. و يوسف لاعب دولي سابق، في مركز خط الوسط، لعب ضمن منتخب العراق لكرة القدم في نهائيات كأس آسيا العام 1972، ولعب للمنتخب الوطني بين عامي 1965و1973، وفاز بكأس العرب عامي 1964 و1966، وحقق كأس العالم العسكرية 1972، ثم قرر الاعتزال بعد تصفيات كأس العالم 1974 وشارك في 31 مباراة دولية مع المنتخب العراقي، وسجل خلالها هدفين. ويعد من بين أبرز المعلقين الرياضيين الى جانب مؤيد البدري وآخرين. وعمل مدرباً بعد اعتزاله الكرة وأسس مدرسة كروية في قضاء عنكاوا باربيل ، وجمع يوسف بين الرياضة والاعلام فقد عمل مديرا للقناة العراقية الرياضية فترة التسعينيات، وعمل مدة في الصفحة الرياضية لـ(الزمان) .
تفاصيل ص6

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الزمان
منذ 5 ساعات
- الزمان
(الزمان) تشارك بتشييع الكابتن الإعلامي شدراك يوسف
(الزمان) تشارك بتشييع الكابتن الإعلامي شدراك يوسف أربيل – أمجاد ناصر بأجواء يخيّم عليها الحزن والأسى، ودّع الرياضيون والإعلاميون وجماهير الكرة العراقية، اللاعب والمدرب والمعلّق الرياضي البارز شدراك يوسف، عن عمر ناهز 83 عام, رحل بعد صراع لأكثر من أربعة سنوات مع المرض، تاركًا إرثًا غنيًا في الملاعب وفي الإعلام الرياضي. عملية جراحية وأكد نجل الراحل، رمسن شدراك يوسف لـ الزمان: نتيجة مضاعفات عملية جراحية أُجريت له قبل أربع سنوات لاستئصال القولون والمستقيم بسبب إصابته بمرض السرطان, تدهورت صحة الوالد في أيامه الأخيرة، إذ توقفت الكليتان عن العمل، وبقي على المغذيات أسبوعه الأخير عاجزًا عن تناول الطعام أو الشراب, فساءت حالته كثيرًا حتى وافته المنية. وأضاف شقيقه زيا شدراك يوسف: البداية نعزي أنفسنا ونعزيكم جميعًا، لأن هذا ليس مصاب العائلة فقط، بل مصاب العراق كله, الوالد قدّم للعراق كلاعب، مدرب، وإعلامي, لم يكن ملكًا لنا بل جميع العراقين, وأنا احتفظ بأرشيف كامل بخط يد والدي، إلى جانب الميداليات التي حصل عليها، و مسيرة الراحل تميزت بالروح الرياضية، حيث لم يتلقَ أي بطاقة ملونة طوال مشواره، وكان يعتذر حتى لو كان هو المتضرر في اللعب. إرث كبير كما وصفه الصحفي الرياضي خضير حمودي أحمد : ترك الفقيد إرثًا كبيرًا في كرة القدم والإعلام، كان لاعب وسط يتميز بالأخلاق والانضباط، لكنه تعرّض لظلم إعلامي وإداري، إذ لم يحظَ بالعناية التي يستحقها رغم زيارات بعض المسؤولين له خلال مرضه. فترك غصة في قلوبنا، وكان يستحق اهتمامًا أكبر, ابا زيا مسيرة و ذاكرة و ارشيف اعلامي رياضي كبير بعد اعتزاله الكرة و اللعب, و ما زلنا نتذكر برامحه الرياضية وصوته بالتعليق. كما قدم حلقة للبرنامج الشهير الرياضة في اسبوع بعد مغادرة الاستاذ المعلق الكبير مؤيد البدري. من جانبها، قالت بيان صليوا، مشرفة فريق الطائرة في نادي أكاد: كان داعمًا كبيرًا للرياضة النسوية، ويسعى لإبراز اللاعبات في الإعلام بهدف تحفيزهن، وكان طاقة إيجابية ومتفائل دائمًا، وعملت معه في نادي الأثوري وكانت لنا ذكريات جميلة. كما استذكره الإعلامي الرائد شمعون متي: عملت مع شدراك يوسف في قناة عشتار الفضائية، وكان رجل ودود وطيب، ترك أثرًا كبيرًا في الوسط الرياضي والإعلامي، وخسره ليس العراق فقط بل الوطن العربي والعالم . كما نعاه، كلدو رمزي مدير الثقافة والفنون السريانية في أربيل: اليوم نودع نجمًا من نجوم الرياضة والإعلام، لكنه سيبقى حاضرًا بروحه وصوته الذي منح الحماس للمشجعين، وهو امتداد لجيل النجوم من أبناء شعبنا الأشوري الكلداني السرياني . وداع بحجم الوطن يُعد الكابتن شدراك يوسف من مواليد 1942 في مدينة الحبانية, أحد ألمع نجوم خط الوسط في الكرة العراقية، إذ بدأ مشواره من مدينته الحبانية ضمن الفرق العسكرية، ومثّل المنتخب العراقـــــــــــــي في 31 مباراة دولية سجل خلالها هدفين, و حقق كأس العرب الثالثة عام 1966 في بغداد، ونال خلالها لقب أفضل لاعب في البطولة. كما أحرز لقب كأس العالم العسكرية عام 1972 مع المنتخب العسكري، و اعتزل اللعب عام 1975, دون ان يحصل على أي بطاقة ملونة طوال مسيرته الكروية, ثم توجه لتدريب المنتخب النسوي لكرة القدم, وعمل في الصحافة والأعلام الرياضي فضلا الى التعليق, وبرحيله خسر العراق واحدًا من أعلامه الذين جمعوا بين العطاء الرياضي والرسالة الإعلامية., ظل طوال مسيرته مثالًا للخلق الرفيع والالتزام، وترك إرثًا سيظل شاهدًا على وفائه للرياضة العراقية حتى آخر أيامه.


شفق نيوز
منذ 11 ساعات
- شفق نيوز
منتخب سلة العراق يودع كأس آسيا بخسارة ثالثة
أخفق المنتخب العراقي، اليوم السبت، بالتأهل إلى المرحلة المقبلة من بطولة كأس آسيا لكرة السلة بعد ثلاث خسائر متتالية في البطولة. وودع المنتخب العراقي لكرة السلة بطولة كأس آسيا بعد الخسارة أمام الفلبين بنتيجة 66-57. وخسر منتخب العراق مباراتين ضمن المنافسات ذاتها إذ خسر امام الصين تايبيه بنتيجة 87-60، كما خسر من نظيره النيوزيلندي بنتيجة 100-78 في افتتاح مبارياته ضمن كأس آسيا لكرة السلة للعام 2025. ويلعب منتخب العراق في المجموعة الرابعة إلى جوار الفلبين ونيوزيلندا والصين تايبيه (تايوان)، وتحتضن مدينة جدة السعودية منافسات النسخة الـ31 من بطولة كأس آسيا لكرة السلة.


وكالة أنباء براثا
منذ 2 أيام
- وكالة أنباء براثا
العراق في المجموعة الخامسة بتصفيات آسيا تحت 17 عاماً
وضعت القرعة التي أجراها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، اليوم الخميس (7 آب 2025)، منتخب العراق للناشئين تحت 17 عاماً في المجموعة الخامسة بتصفياتِ كأس آسيا إلى جانب منتخباتِ أستراليا والفلبين والأردن وبوتان. ومن المقرر أن تُقام منافسات المجموعة في العاصمة الأردنية عمّان، خلال الفترة من 22 إلى 30 تشرين الثاني 2025، حيث تستضيف الأردن مباريات هذه المجموعة. وتأتي هذه التصفيات تمهيداً لنهائيات بطولة كأس آسيا تحت 17 عاماً، التي ستُقام في المملكة العربية السعودية عام 2026، بمشاركة المنتخبات المتأهلة من المجموعات المختلفة.