
في يوم افتتاحه: حشود تقتحم مركز المساعدات بغزة وهروب العناصر الأميركية
أظهرت مشاهد من قطاع غزة حشودا من الفلسطينيين وهي تقتحم مركز المساعدات الجديد الذي افتتحته شركة أميركية بدعم من الجيش الإسرائيلي في رفح جنوبي قطاع غزة ضمن خطة رفضتها الأمم المتحدة ومنظمات دولية عدة.
وقالت صحيفة 'يسرائيل هيوم' إن الجيش الإسرائيلي أطلق النار في الهواء عند مركز توزيع المساعدات واستدعى مروحيات إلى المنطقة 'لإنقاذ أفراد الشركة الأميركية'.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن المسلحين التابعين للشركة الأميركية فقدوا السيطرة على مركز المساعدات، وتم الاستيلاء على معدات تابعة للشركة في الموقع.
وكذلك، أوردت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' نقلا عن مصدر أن المسلحين التابعين للشركة الأميركية فروا من المكان بعد الازدحام الشديد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 17 دقائق
- رؤيا نيوز
القبض على شخصين عرضا وباعا تذاكر لمباراة الأردن والعراق بالسوق السوداء
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنّه جرى رصد وتتبع عدد من الحسابات التي تقوم بعرض وبيع تذاكر مباراة المنتخب الوطني ومنتخب العراق ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم، في السوق السوداء وبأسعار تفوق السعر الحقيقي بأضعاف . وأكّد الناطق الإعلامي أنّه من خلال التحقيقات وجمع المعلومات تم تحديد شخصين من أصحاب تلك الحسابات وأُلقي القبض عليهما واعترفا بحيازة عدد من التذاكر قاما بشرائها من الموقع الرسمي بأكثر من رقم وطني وعرضها للبيع بأسعار مضاعفة. وأهاب الناطق الإعلامي بضرورة عدم التعامل مع مثل أولئك الأشخاص والذين من الممكن بأنهم يقومون ببيع التذكرة لأكثر من شخص ما يعرّضهم للاحتيال، مؤكداً أن الإدارات المختصة ما زالت تتابع أي شخص يقوم بالبيع أو الإعلان عن بيع تذاكر للمباراة.


رؤيا نيوز
منذ 17 دقائق
- رؤيا نيوز
الإمارات تستدعي سفير الاحتلال لديها
رسائل هامة حملها استدعاء الإمارات سفير الاحتلال الإسرائيلي وإبلاغه إدانتها بأشد العبارات الانتهاكات المسيئة والمشينة في القدس المحتلة. رسائل تؤكد من خلالها دولة الإمارات مجددا دعمها الأبدي للقضية الفلسطينية بشكل عام، وأن توقيعها الاتفاقات الإبراهيمية في 15 سبتمبر/أيلول 2020 لم ولن يكون على حساب القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، وإنما توظفها دولة الإمارات دائما لدعم القضية الفلسطينية. أيضا تكشف الإمارات من خلال هذا الإجراء الدبلوماسي القوي بلغة الأفعال والأقوال دعم صمود المقدسيين بما يسهم بالدفع في تحقيق حل الدولتين من خلال إقامة دولة فلسطينية مستقلة على أساس حدود الرابع من يونيو/حزيران 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. كذلك حمل استدعاء وزارة الخارجية الإماراتية سفير الاحتلال لدى الدولة تحذيرات إماراتية شديدة اللهجة للحكومة الإسرائيلية من مغبة التقاعس عن محاسبة المسؤولين تلك الانتهاكات بما فيهم من وزراء ومسؤولين، محذرة من أي تقاعس عن ذلك سيُعتبر موافقة ضمنية، مما سيعمق دائرة الكراهية والعنصرية وعدم الاستقرار. أيضا كان لافتا حرص الإمارات على التأكيد على ضرورة العمل إنهاء المأساة في قطاع غزة، جنبا إلى جنب مع إدانتها لما يجرى المسجد الأقصى والقدس، في إطار حرصها على الدعم الشامل للقضية الفلسطينية. واستدعت وزارة الخارجية الإماراتية، الأربعاء، سفير الاحتلال لدى الإمارات، وأبلغته إدانة دولة الإمارات الشديدة للانتهاكات والممارسات المشينة والمسيئة ضد الأشقاء الفلسطينيين التي شهدتها باحات المسجد الأقصى والحي الإسلامي في المدينة القديمة.


رؤيا نيوز
منذ 38 دقائق
- رؤيا نيوز
مصادر مطلعة: ثلاث نقاط خلافية بين حمـا.س وإسرائيل
مع إعلان حركة حماس التوصل إلى اتفاق مع المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف 'على إطار عام يحقق وقفاً دائماً لإطلاق النار، تبرز ثلاث نقاط خلافية بين الحركة وإسرائيل، وفق مصادر العربية/الحدث. فقد أفادت المصادر بأن هناك ثلاث نقاط خلافية يمكن تلخيصها كالآتي: أولاً: عدد أيام الهدنة النقطة الخلافية الأولى وفق مصادرنا تتعلق بمطالبة حركة حماس بهدنة تمتد لـ90 يوماً، فيما تريد إسرائيل 60 يوماً. ثانياً: آلية الإفراج أما النقطة الثانية فتدور حول آلية الإفراج عن الأسرى، فحماس تريد الإفراج عن خمسة أسرى في الأسبوع الأول وخمسة في الأسبوع الأخير. فيما إسرائيل تريد عشرة أسرى في الأسبوع الأول. ثالثاً: الضمانات إلى ذلك النقطة الثالثة الخلافية هي أن حماس تريد توقيع المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف على الاتفاق ومشاركته في مؤتمر صحافي للإعلان عن الاتفاق، وتقديم ضمانات منصوص عليها بأن يستمر وقف إطلاق النار طالما تستمر المفاوضات. في المقابل، ترفض إسرائيل هذا الأمر. وكانت حماس تتعامل بمرونة للتغلب على نقاط الخلاف من خلال صيغة توافقية حتى يوم أمس. واليوم، أضافت إسرائيل شرطاً جديداً يتعلق بآلية دخول المساعدات من خلال الخطة الأميركية المعروفة باسم 'غزة الإنسانية'. وتتوقع المصادر المطلعة على سير المفاوضات ألا تبقى هذه النقاط عقبة في طريق التوصل لاتفاق. بمعنى أنه من الممكن أن تستجيب حماس لمقترحات الوسطاء إذا وجدوا مرونة من قبل الوسيط الأميركي تحديداً، في حال قدم الأميركي لغة مطمئنة لحماس.