logo
توقع إرسال مشروع قانون الإدارة المحلية لديوان التشريع والرأي في أيلول

توقع إرسال مشروع قانون الإدارة المحلية لديوان التشريع والرأي في أيلول

رؤيا نيوزمنذ 6 أيام
المصري: الحكومة تتجه إلى تخفيض سن الترشح للانتخاب من 25 عاما إلى 22.
المصري: الحكومة تتجه إلى زيادة نسبة الكوتا إلى 30% للمرأة بدلا من 25%.
المصري: من توصيات لجان التحديث أن يكون نائب الرئيس امرأة في حال كان الرئيس رجلا
توقع وزير الإدارة المحليَّة وليد المصري، الاثنين، أن ترسل الحكومة مشروع قانون الإدارة المحلية الجديد إلى ديوان التشريع والرأي في نهاية أيلول المقبل، بعد انتهاء الحوارات بشأن القانون وإعداد الصيغة.
وأضاف أنه من المتوقع أن يرسل مشروع القانون إلى مجلس النواب في بداية الدورة العادية.
'قد لا ينجز القانون إلى في منتصف الدورة المقبلة في شهر شباط أو فبراير، وقد تجرى الانتخابات في صيف العام المقبل'، وفق المصري.
وبين أن التوصيات اقترحت قانون جديد للإدارة المحلية وليس تعديلات على القانون الحالي.
وأشار إلى أن التوصيات اشترطت على رؤساء اللجان المؤقتة لمجالس البلديات والمحافظات أن لا يكون تعيينهم في مناطق سكنهم، وأن لا يكون راغبا للترشح للانتخابات في المرحلة المقبلة أو يتمتع بصفات قيادية وإدارية جيدة والقدرة على تطوير وتحسين مستوى الخدمات ضمن الإمكانيات المتاحة والقدرة على التواصل مع المجتمع المحلي ومنظمات المجتمع المحلي.
– قانون أمانة عمّان –
وأكد المصري عدم النية بتعديل قانون الانتخاب بأمانة عمّان الكبرى، موضحا أن 'القانون فيها مستقر وأُعدّ حديثا'.
وعن اختيار الحزيين في اللجان المؤقتة، قال إن 20% من الذي جرى اختيارهم في اللجان المؤقتة 'حزبيون'، موضحا أن هذا 'الاختيار للحزبيين عرفناه صدفة من مراكز الأبحاث ولم يتم التمييز بين حزب وآخر'.
وأشار إلى أن التشكيل اختار 12 رئيسة بلدية في اللجان المؤقتة، موضحا أن الحكومة تتجه إلى تخفيض سن الترشح للانتخاب من 25 عاما إلى 22، وزيادة نسبة الكوتا إلى 30% للمرأة بدلا من 25%.
وبين المصري أن من بين توصيات لجان التحديث أنه في حال كان رئيس البلدية رجلا فمن المفضّل أن يكون النائب امرأة.
وأوضح الوزير أنه 'لا يوجد حاليا ديون مطلوبة من الوزارة لصالح المقاولين'، وأنه جرت الموافقة على تقسيط ديون البلديات على 15 عاما، مبينا أن الدعم الحكومي للبلديات سيغطي النفقات التشغيلية.
ولفت المصري إلى أنَّ مجموع الديون والمستحقَّات على البلديَّات ومجالس الخدمات المشتركة تزيد عن 632 مليون دينار، فيما يبلغ مجموع الديون غير المحصَّلة لصالح البلديَّات على الجهات الأخرى 55 مليون دينار.
وعن عدم اختيار الصحفيين في اللجان المؤقتة لمجالس البلديات والمحافظات، قال 'رأيت اختيار الصحفيين كونهم رقباء بأنها إساء للصحفيين، وأربأ أن أشارك سلطة رابعة لها دور رقابي حتى على السلطة التشريعية والتنفيذية أن يكون في اللجان حفاظا على مكانتهم'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة المياه والسفارة الأميركية تبحثان دعم المشاريع المائية المستدامة
وزارة المياه والسفارة الأميركية تبحثان دعم المشاريع المائية المستدامة

رؤيا نيوز

timeمنذ 25 دقائق

  • رؤيا نيوز

وزارة المياه والسفارة الأميركية تبحثان دعم المشاريع المائية المستدامة

بحث وزير المياه والري المهندس رائد أبو السعود، اليوم الأحد، مع القائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة الأميركية لدى الأردن، بيتر شيه، أبرز التحديات التي يواجهها قطاع المياه في المملكة، والجهود المبذولة لتنفيذ مشاريع مائية مستدامة تضمن تأمين مصادر المياه بشكل فاعل. وبحسب بيان للوزارة، أكد أبو السعود، خلال اللقاء، أهمية التعاون مع الدول المانحة، مشيدا بالدعم الكبير الذي تقدمه الولايات المتحدة الأميركية للأردن، خاصة في ظل الضغوط المتزايدة على الموارد المائية.

'الخارجية النيابية' تبحث مع السفير الياباني تعزيز التعاون البرلماني
'الخارجية النيابية' تبحث مع السفير الياباني تعزيز التعاون البرلماني

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

'الخارجية النيابية' تبحث مع السفير الياباني تعزيز التعاون البرلماني

بحثت رئيسة لجنة الشؤون الخارجية النيابية، النائب دينا البشير، اليوم الأحد، في مجلس النواب، مع السفير الياباني المعتمد لدى المملكة، أساري هيديكي، أوجه التعاون الثنائي، لا سيما في المجال البرلماني. وأكدت البشير، خلال اللقاء، عمق ومتانة العلاقات الأردنية اليابانية، والشراكة الاقتصادية والاستثمارية المتنامية بين البلدين، مثمنة الدعم الذي تقدمه اليابان للأردن في مختلف القطاعات. كما استعرضت موقف الأردن الثابت، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، في دعم الأشقاء الفلسطينيين، وجهود جلالته المستمرة لتحقيق الأمن والسلام في المنطقة، وإنهاء الحرب في قطاع غزة، وصولا إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة. من جهته، أعرب هيديكي عن تقدير بلاده للدور الأردني المحوري في استقرار المنطقة، مؤكدا حرص اليابان على تعزيز علاقاتها مع الأردن، وتوسيع مجالات التعاون والشراكة، إضافة إلى استمرار دعم طوكيو لوكالة الأونروا والقضية الفلسطينية.

العيسوي: قوة الأردن بقيادته الهاشمية ووحدة شعبه وثبات مواقفه-صور
العيسوي: قوة الأردن بقيادته الهاشمية ووحدة شعبه وثبات مواقفه-صور

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

العيسوي: قوة الأردن بقيادته الهاشمية ووحدة شعبه وثبات مواقفه-صور

أكد رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي أن الأردن، بقيادته الهاشمية الحكيمة، مستمر في مسيرته الوطنية بثقة واقتدار، مرتكزًا إلى نهج ثابت في التحديث السياسي والاقتصادي والاجتماعي، يهدف إلى تعزيز قوة الدولة وصون استقرارها وخدمة مواطنيها. وقال العيسوي إن الأردن يواصل العمل بثبات على ترسيخ منظومة وطنية متجددة ترتكز على تطوير الحياة السياسية والاقتصادية والخدماتية، ضمن رؤية إصلاحية شاملة يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني. جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الأحد في الديوان الملكي الهاشمي، ثلاثة وفود من عشيرة السكر، وجمعية أهالي السبع الخيرية، واللجنة الاستشارية للرئاسة الروحية الارثوذكسية في محافظة الكرك. وأشار العيسوي إلى أن منظومة التحديث الشامل، التي ينتهجها الأردن تعزز مكانته على خريطة الاستثمار العالمي، تجسيدا للرؤية الملكية في بناء بيئة مستقرة وجاذبة للاستثمارات، رغم التحديات التي تشهدها المنطقة. وقال العيسوي إن جلالة الملك يضع مصلحة الأردن والمواطن الأردني في صدارة أولوياته، انطلاقًا من إيمانه العميق بأن الإنسان الأردني هو جوهر العملية الوطنية وأساسها، وأن حماية مصالح الوطن والحفاظ على كرامة أبنائه تظل فوق كل اعتبار. وأضاف العيسوي أن الرؤية الملكية تولي اهتمامًا خاصًا لتطوير رأس المال البشري، مؤكداً أن التركيز على التعليم والتدريب المهني يأتي ضمن استراتيجيات إعداد الشباب الأردني لمتطلبات سوق العمل الحديثة، وهو ما يشكل ركيزة أساسية لدعم النمو الاقتصادي وتعزيز فرص الاستثمار في القطاعات الحيوية التي تشهد المملكة تطورًا فيها. وأكد العيسوي أن قوة الأردن ليست مصادفة ولا شعارًا، بل هي حصيلة نهج متواصل عبر عقود، قائم على حكمة قيادته الهاشمية ووحدة الشعب الأردني ووعيه العميق بثوابت وطنه، والتفافه حول قيادته، إلى جانب السياسات المتزنة التي تنتهجها الدولة الأردنية في مختلف الملفات، محليًا وإقليميًا ودوليًا، بما يحفظ مكانة الوطن ويحمي مصالحه العليا. وفي سياق متصل، أشار العيسوي إلى الدور البارز لجلالة الملكة رانيا العبدالله، التي تضطلع بجهود نوعية في مجالات التعليم وتمكين المجتمع، انطلاقًا من التزام ثابت بمساندة العمل الوطني، ودعم البرامج والمبادرات التي تصب في خدمة المواطن الأردني والأسرة الأردنية تحديدًا. وتناول العيسوي، في حديثه، الدور المحوري الذي ينهض به سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في دعم مسيرة التحديث وتجسيد الرؤى الملكية، سواء من خلال مبادراته التي تركز على الشباب والابتكار والمستقبل، أو من خلال حضوره الفاعل في مختلف الميادين الوطنية والدولية. وشدد العيسوي على أن الأردن بقيادته وجيشه العربي وأجهزته الأمنية ومؤسساته كافة، سيظل صلبًا في الدفاع عن ثوابته الوطنية ومواقفه القومية، وفي مقدمتها موقفه الراسخ تجاه القضية الفلسطينية والدفاع عن القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية، انطلاقًا من الوصاية الهاشمية التي يشرف الأردن بأدائها أمام العالم أجمع. واختتم العيسوي حديثه بالتأكيد على أن مسيرة الأردن ماضية بعزيمة لا تلين، مستندة إلى إرث وطني عريق وإرادة شعبية واعية، مشيرًا إلى أن كل خطوة يخطوها الاردن تأتي وفق رؤية واضحة ترتكز على الثقة بالمستقبل والإيمان بالإنسان الأردني كعنصر أساس في معادلة البناء والتقدم. من جهتهم، عبّر المتحدثون من الوفود الثلاثة عن اعتزازهم بالنهج الحكيم الذي يقوده جلالة الملك، مؤكدين أن الأردن، بقيادته الهاشمية، يمضي بثقة نحو المستقبل ويواصل تحقيق المنجزات على مختلف الصعد، وسط إدراك وطني عميق لحساسية المرحلة التي تتطلب وعيًا راسخًا ووحدة صف لا تتزعزع. وأعربوا عن فخرهم بما تحقق في الأردن من إنجازات نوعية في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، مؤكدين أن هذه المنجزات تمثل امتدادًا لمسيرة التضحيات والعمل التي قادها الهاشميون عبر مراحل الدولة الأردنية، حتى غدت نموذجًا يحتذى في البناء والإنجاز رغم التحديات وأشاروا إلى أن ما يشهده الأردن اليوم من تطور واستقرار يُعد مصدر فخر واعتزاز أمام العالم، ويجسد حقيقة الدولة القوية الراسخة، التي تجمع بين الثبات السياسي والتقدم التنموي، بقيادة هاشمية حكيمة مخلصة لشعبها وأمتها. وأكدوا وقوفهم صفًا واحدًا خلف القيادة الهاشمية في جميع مواقفها المشرّفة، ودورها في صون المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، انطلاقا من الوصاية الهاشمية. كما ثمنوا عاليا الجهود المتواصلة التي يبذلها جلالة الملك في رعاية المسيحيين في المنطقة، وهو ما يجسد الصورة الأصيلة للعيش المشترك والاحترام المتبادل بين المسلمين والمسيحيين الذي يتميز به المجتمع الأردني. كما أشادوا بجهود جلالة الملك في الدفاع عن القضايا العادلة للأمة، وفي مقدّمتها دعمه المتواصل للأشقاء الفلسطينيين، ودعم مساعيهم لنيل حقوقهم المشروعة، إلى جانب جهود جلالته السياسية والإنسانية والإغاثية والطبية للأهل في قطاع غزة، مؤكدين أن هذه الجهود تعبّر عن مبدأ ثابت وقيمة عليا في السياسة الأردنية. وأكدوا أن السياسية الحكيمة لجلالة الملك وجهوده في مختلف المحافل الإقليمية والدولية، عززت من المكانة الدولية للأردن. كما ثمّن المتحدثون الدور الحيوي الذي يضطلع به سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني في تعزيز المسيرة الوطنية، مشيدين بمساعيه الدؤوبة القريبة من هموم الشباب واحتياجاتهم. وأعربوا عن اعتزازهم العميق بما تحمله المناسبات الوطنية من دلالات خالدة، مؤكدين أن أعياد الاستقلال، والجلوس الملكي، ويوم الجيش، والثورة العربية الكبرى، ليست مجرد محطات زمنية، بل روافد متجددة تعزز الانتماء وتغذي الروح الوطنية، وتذكر الأردنيين بجذورهم الراسخة في أرضهم، وبالمسيرة المظفّرة التي يقودها الهاشميون في بناء الدولة الحديثة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store