
جيش الاحتلال يعلن شنّ غارات جديدة على غرب إيران
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي شنّ ضربات جديدة الأحد على أهداف عسكرية منها منصات لإطلاق صواريخ في غرب إيران، بعد ساعات من مهاجمة الولايات المتحدة ثلاث منشآت نووية رئيسية في الجمهورية الإسلامية.
وأفاد جيش الاحتلال في بيان بأن سلاح الجو بدأ شنّ «غارات على أهداف عسكرية إيرانية في غرب إيران»، مدعيا أنها تشمل «منصات صاروخية جاهزة للإطلاق نحو إسرائيل، إلى جانب جنود في القوات المسلحة الإيرانية»، مؤكدا «استهداف منصات استخدمت لإطلاق الصواريخ نحو الأراضي الإسرائيلية قبل قليل»، بحسب ما نقلت وكالة «فرانس برس».
استهداف مطار بن غوريون
من جانبها أعلنت القوات المسلحة الإيرانية الأحد أنها استهدفت مواقع عدة في «إسرائيل» من بينها مطار بن غوريون.
ونقلت وكالة فارس عن بيان عسكري «بدأت الموجة العشرون من عملية الوعد الصادق 3 باستخدام مزيج من الصواريخ بعيدة المدى العاملة بالوقود السائل والصلب ذات الرؤوس الحربية المدمرة».
وأضافت أن الأهداف شملت المطار القريب من تل أبيب و«مركز أبحاث بيولوجيا» وقواعد لوجستية ومراكز قيادة وسيطرة.
هجوم أميركي على المواقع النووية الإيرانية
يأتي ذلك بعدما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الجيش الأميركي نفّذ هجوما وصفه بـ«الناجح جدا» على ثلاثة مواقع نووية إيرانية، بينها منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض.
وقال ترامب في منشور على منصته تروث سوشال «أتممنا هجومنا الناجح جدا على المواقع النووية الثلاثة في إيران فوردو ونطنز وأصفهان». وأضاف «أُسقطت حمولة كاملة من القنابل على موقع فوردو الرئيسي»، لافتا إلى أن الطائرات التي نفذت الهجوم غادرت المجال الجوي الإيراني بسلام.
ستاد فرماندهی سپاهِ عاشورا در تبریز ساعتی پیش عاشورایی شد
— رویای نیمهشب (@Tanha_5566)
ویدیوی رسیده به ایراناینترنشنال، لحظات اولیه انفجارهای مهیب یکشنبه اول تیر را در شهر تبریز نشان میدهد.
— ايران اينترنشنال (@IranIntl)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
عراقجي يزور روسيا الإثنين لبحث تطورات الهجوم الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إنه سيزور روسيا مساء اليوم، لعقد لقاء مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، للتباحث حول الهجوم الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية فجر اليوم. وأوضح عراقجي، خلال مؤتمر صحفي من اسطنبول التركية اليوم، إن روسيا دولة صديقة ولدى طهران شراكات استراتيجية معها، مشيرا إلى أنه سيبحث مع الرئيس الروسي آليات الرد على الهجوم الأميركي وتنسيق المواقف بالخصوص. وفي وقت سابق من اليوم، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الجيش الأميركي نفّذ هجوما وصفه بـ«الناجح جدا» على ثلاثة مواقع نووية إيرانية، بينها منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض. وقال ترامب في منشور على منصته تروث سوشال «أتممنا هجومنا الناجح جدا على المواقع النووية الثلاثة في إيران فوردو ونطنز وأصفهان». وأضاف «أُسقطت حمولة كاملة من القنابل على موقع فوردو الرئيسي»، لافتا إلى أن الطائرات التي نفذت الهجوم غادرت المجال الجوي الإيراني بسلام. مشاورات جدية مع الرئيس الروسي وشدد على أن روسيا كانت من بين الدول المشاركة في الاتفاق النووي، وكانت طرفا في المفاوضات النووية، مشيرا إلى أن طهران كانت تطلع «أصدقائها الروس» على تفاصيل المفاوضات مع الولايات المتحدة خلال الشهرين الماضيين. وتابع أنه سيجري مشاورات جدية مع الرئيس الروسي، و«سنستمر في عملنا مع بعضنا البعض»، مضيفا أن روسيا تحاول مع الصين تقديم قرار أمام مجلس الأمن لوقف الأعمال العدائية الإسرائيلية على إيران.


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
عراقجي: نستعد للرد على الهجوم الأميركي ونحتفظ بجميع الخيارات
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إن الولايات المتحدة الأميركية تجاوزت خطا أحمر كبيرا جدا بمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية، مضيفا أن باب الدبلوماسية يجب أن يبقي مفتوحا لكن طهران تستعد للرد على الهجوم الأميركي «بناء على حقوقنا». وأضاف عراقجي، خلال مؤتمر صحفي من اسطنبول التركية اليوم، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، «خان الدبلوماسية» وانقلب على التفاوض وأعطى «إسرائيل» الضوء الأخضر لضرب إيران، مضيفا أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، جر ترامب إلى الحرب على إيران. هجوم أميركي ضد منشآت إيران النووية وتابع أن بلاده واجهت بشكل مفاجئ هجوما أميركيا ضد منشآتنا النووية، مضيفا أن أميركا أظهرت عدم احترامها للقانون الدولي. وشدد على أنه ليس من المناسب مطالبة إيران بالعودة إلى الدبلوماسية، مضيفا أن باب الدبلوماسية يجب أن يظل مفتوحا لكن الوضع الراهن يستدعي «ردا على الهجوم»، مؤكدا أن طهران تحتفظ بجميع الخيارات للدفاع عن أمنها ومصالحها وشعبها. وفي وقت سابق من اليوم، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الجيش الأميركي نفّذ هجوما وصفه بـ«الناجح جدا» على ثلاثة مواقع نووية إيرانية، بينها منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض. وقال ترامب في منشور على منصته تروث سوشال «أتممنا هجومنا الناجح جدا على المواقع النووية الثلاثة في إيران فوردو ونطنز وأصفهان». وأضاف «أُسقطت حمولة كاملة من القنابل على موقع فوردو الرئيسي»، لافتا إلى أن الطائرات التي نفذت الهجوم غادرت المجال الجوي الإيراني بسلام.


الوسط
منذ 2 ساعات
- الوسط
5 دول عربية تندد بالهجمات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية
نددت العراق والسعودية وقطر وسلطنة عمان ومصر، بالضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية فجر اليوم، والتي استهدفت مفاعلات فوردو ونطنز وأصفهان. وفي وقت سابق من اليوم، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الجيش الأميركي نفّذ هجوما وصفه بـ«الناجح جدا» على ثلاثة مواقع نووية إيرانية، بينها منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض. وقال ترامب في منشور على منصته تروث سوشال «أتممنا هجومنا الناجح جدا على المواقع النووية الثلاثة في إيران فوردو ونطنز وأصفهان». وأضاف «أُسقطت حمولة كاملة من القنابل على موقع فوردو الرئيسي»، لافتا إلى أن الطائرات التي نفذت الهجوم غادرت المجال الجوي الإيراني بسلام. ودان العراق الأحد الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية، محذرا من أن التصعيد يشكّل «تهديدا خطيرا للأمن والسلم» في المنطقة و«يعرّض الاستقرار الإقليمي لمخاطر جسيمة». وقال الناطق باسم الحكومة باسم العوادي في بيان «يُشدد العراق على أن الحلول العسكرية لا يمكن أن تكون بديلا عن الحوار والدبلوماسية، وأن استمرار هذه الهجمات من شأنه أن يؤدي إلى تصعيد خطير ستكون له عواقب تتجاوز حدود أي دولة، وتمسّ استقرار المنطقة والعالم». دعوة لخفض «فوري وشامل» للتصعيد كذلك دانت سلطنة عُمان، الوسيط الرئيسي في المفاوضات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، الضربات الأميركية على ثلاث منشآت في الجمهورية الإسلامية، داعية إلى خفض «فوري وشامل» للتصعيد. وأعرب ناطق بوزارة الخارجية العمانية في بيان عن «إدانة سلطنة عمان لهذا العدوان غير القانوني ودعوتها إلى خفض التصعيد الفوري والشامل»، مضيفا أن ذلك «يهدد بتوسيع رقعة الحرب ويشكل انتهاكا خطيرا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة الذي يحظر استخدام القوة وانتهاك السيادة الوطنية للدول وحقها المشروع في تطوير برامجها النووية للاستخدامات السلمية». «قلق بالغ» حيال الضربات الأميركية فيما أعربت السعودية الأحد عن «قلق بالغ» حيال الضربات الأميركية على منشآت نووية إيرانية، داعية إلى التوصل لـ«حل سياسي» للأزمة الراهنة. وقالت وزارة الخارجية السعودية في بيان إن المملكة «تتابع بقلق بالغ تطورات الأحداث في الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة المتمثلة في استهداف المنشآت النووية الإيرانية من قبل الولايات المتحدة الأميركية»، وإذ جددت «إدانتها واستنكارها لانتهاك سيادة» طهران، دعت «لضبط النفس والتهدئة وتجنب التصعيد»، وحضت المملكة المجتمع الدولي على «مضاعفة الجهود في هذه الظروف بالغة الحساسية للوصول إلى حلٍ سياسي يكفل إنهاء الأزمة بما يؤدي إلى فتح صفحة جديدة لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة». «تداعيات كارثية» للتصعيد وأعربت قطر الأحد عن «أسفها» للضربات الأميركية على منشآت نووية إيرانية، محذّرة من «تداعيات كارثية» للتصعيد الراهن على مستوى الإقليم والعالم. وجاء في بيان لوزارة الخارجية «تأسف دولة قطر للتدهور الذي بلغته الأمور بقصف المنشآت النووية الإيرانية وتتابع بقلق بالغ تطورات الأحداث إثر الهجمات الأخيرة على الجمهورية الإسلامية الشقيقة»، محذرة من أن «التوتر الخطير الذي تشهده المنطقة حاليا سيقود إلى تداعيات كارثية على المستويين الإقليمي والدولي». وفي مصر أعربت وزارة الخارجية عن قلقها البالغ إزاء التطورات الأخيرة في إيران، ودانت «التصعيد المتسارع الذي ينذر بعواقب خطيرة على الأمن والسلم الاقليمي والدولي». وبحسب بيان الوزارة، أكدت مصر رفضها لأي انتهاك لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي مشددة على ضرورة احترام سيادة الدول. وجددت تحذيرها من مخاطر انزلاق المنطقة نحو مزيد من الفوضى والتوتر، مؤكدة أن الحلول السياسية والمفاوضات الدبلوماسية وليس الحل العسكرى هي السبيل الوحيد نحو الخروج من الأزمة وتحقيق التسوية الدائمة. كذلك جددت مصر دعوتها إلى ضرورة وقف التصعيد وضبط النفس وتغليب لغة الحوار، حفاظا على أرواح المدنيين وصونا لأمن واستقرار المنطقة.