logo
استطلاع رأي: أكثر من نصف الأمريكيين لا يؤيدون أداء ترامب

استطلاع رأي: أكثر من نصف الأمريكيين لا يؤيدون أداء ترامب

روسيا اليوممنذ 2 أيام
ويُظهر الاستطلاع أن 55% من الأمريكيين غير راضين عن أداء الرئيس. ومن بينهم 95% من الديمقراطيين و6% من الجمهوريين. ولم يُبد سوى 41% من المشاركين رضاهم عن أداء الرئيس.
والأمريكيون الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و29 عاما هم الأكثر استياء من أداء ترامب. حيث يُقيّم 66% منهم أداء الرئيس الأمريكي بأنه سلبي.
وفي الفئات العمرية الأخرى، يبدو الوضع مختلفا. فمن بين المواطنين الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما، لا يشعر سوى 48% منهم بعدم الرضا عن أنشطة ترامب.
ويظهر الاستطلاع أيضا رأي الأمريكيين في سياسات ترامب في مجالات مثل سياسة الهجرة، والاقتصاد، وخاصة التضخم، ومكافحة الجريمة. حيث أعرب 60% من المستطلعين، عن عدم موافقتهم على أنشطة السياسي المتعلقة بالتضخم، بينما يرى 34% فقط عكس ذلك.
وفيما يتعلق بمكافحة الجريمة، فإن 45% فقط من المشاركين لديهم رأي سلبي تجاه ترامب. في حين أن أقل بقليل من النصف، 44%، راضون عن أدائه في هذا المجال.
وتم إجراء الاستطلاع في الفترة من 11 إلى 14 يوليو على 1680 بالغا أمريكيا. ولم يُحدد هامش الخطأ في نتائج الاستطلاع.
المصدر: "نوفوستي"
أكدت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يدع فلاديمير زيلينسكي في محادثة معه إلى ضرب موسكو وسانت بطرسبورغ، بخلاف مزاعم صحيفة "فايننشال تايمز"
اكتفى كبير محللي البيانات في شبكة CNN، هاري إنتن، بكلمة واحدة لوصف تراجع تأييد الأمريكيين للرئيس دونالد ترامب في ملف الهجرة، قائلا: "أوف!".
أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلا واسعا بين جماهير كرة القدم، بعد ظهوره في مقابلة أعقبت تتويج تشيلسي بلقب كأس العالم للأندية إثر فوزه على باريس سان جيرمان بنتيجة 3-0.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا ترفض أمريكا أن تمتلك مصر أقوى مقاتلة في العالم؟
لماذا ترفض أمريكا أن تمتلك مصر أقوى مقاتلة في العالم؟

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

لماذا ترفض أمريكا أن تمتلك مصر أقوى مقاتلة في العالم؟

وأضحت الصحيفة في تقرير لها وفقا لمسؤول مصري أن الضغط الأمريكي على مصر زاد من صعوبة اكتمال الصفقة، موضحة أن قانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات (CAATSA) هو السبب وراء قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عام 2019 استبعاد تركيا من مشروع طائرات إف-35، عقب شرائها بطاريات الدفاع الجوي إس-400 من روسيا. ومرت 6 أعوام تقريبا على تحذير الولايات المتحدة الأمريكية لمصر من اقتناء مقاتلات "سوخوي - 35" الروسية، كونها تمثل "تهديدا" لميزان القوى في الشرق الأوسط. وحذر وزير الدفاع الأمريكي السابق، مارك إسبير، ووزير الخارجية، السابق مايك بومبيو وقتها مصر من إمكانية شراء مقاتلات روسية من نوع "سو-35". وقالا: "إن صفقات أسلحة جديد وكبيرة مع روسيا ستؤثر، على الأقل، على اتفاقيات التعاون في مجال الدفاع مستقبلا بين الولايات المتحدة ومصر، وعلى المساعدات لمصر لضمان أمنها". من جانبها، أكد مصدر عسكري مطلع لـRT أن مصر تحفظت على حديث الولايات المتحدة الأمريكية حول تعرضها لعقوبات بسبب شراء مقاتلات "سوخوي -35"، ورفضت حديث الجانب الأمريكي حول هذا الأمر.وأشار إلى أن أمريكا رغم حديثها عن العقوبات، إلا أنها حاولت إغراء مصر بالحصول على مقاتلات "إف - 15" الأمريكية، مقابل الاستغناء عن صفقة المقاتلات الروسية، كونها ستحدث خللا كبيرا في ميزان القوى بالشرق الأوسط، في ظل امتلاك إسرائيل أحدث الأسلحة الأمريكية مثل مقاتلات "إف - 35"، والتي تعد مقاتلات "سو-35" صائدة هذه المقاتلات. ونوه بأن قائد القوات الأمريكية في الشرق الأوسط ماكنزي، أكد أن إدارة بايدن حينها خططت للموافقة على طلب مصر طويل الأمد لبيع طائرة F-15 متعددة الأغراض، مقابل الاستغناء عن المقاتلة الروسية. وأشار إلى أنه يبدو أن العقد المصري مع روسيا حول مقاتلات "سوخوي - 35" معلق بسبب دخول أمريكا على الخط. ومن المعروف أن هذه المقاتلات هي أقوى مقاتلات اعتراضية عرفت حتى الآن، وصممت خصيصا للسيطرة على الأجواء ومنع المقاتلات الأخرى من التواجد في السماء، ولكن المميز في هذه المقاتلات أنها تمتلك صاروخا خارقا ليس له نظير حتى الآن. تمتلك هذه المقاتلة الصواريخ المجنحة "Kh-59MK2"، وهو صاروخ تكتيكي للأهداف الثابتة بمدى 550 كلم للنسخة الروسية، وأقل من 300 كلم للنسخة التصديرية، مزود برأس حربي يزن 700 كغم، حيث تصل سرعته إلى 1000 كم في الساعة. هذه الصواريخ مضادة للأهداف الأرضية ذات توجيه بالقصور الذاتي ثم الرادار النشط مع منظومة كهروبصرية للتعرف على الهدف وزيادة دقة الإصابة مع معدل خطأ 3 – 5 متر. وتمتلك هذه الصواريخ رأسا حربية خارقة شديدة التدمير، ويتم إطلاقها من ارتفاع 200 – 11 ألف متر على سرعة طيران 550 – 1100 كم/س بحد أقصى. المصدر: RT + globes

مصدر أوروبي: كييف تسلمت 420 ألف قذيفة مدفعية منذ مطلع العام
مصدر أوروبي: كييف تسلمت 420 ألف قذيفة مدفعية منذ مطلع العام

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • روسيا اليوم

مصدر أوروبي: كييف تسلمت 420 ألف قذيفة مدفعية منذ مطلع العام

ونقلت الوكالة عن المصدر قوله: "من بين حوالي 420 ألف قذيفة مدفعية تلقتها أوكرانيا منذ بداية هذا العام حتى منتصف مايو، لم تكن سوى 160 ألف قذيفة من الولايات المتحدة". في ربيع 2024، أطلقت سلطات التشيك مبادرة لجمع قذائف المدفعية عيار كبير من دول ثالثة لصالح القوات المسلحة الأوكرانية بمشاركة مالية من الدول الغربية. على وجه الخصوص، أعلن وزير الخارجية الألماني يوهانس فاديفول في 7 يوليو في براغ للصحفيين أن ألمانيا استثمرت أكثر من مليار يورو في هذه المبادرة. وبحسب بيانات وزارة الدفاع التشيكية، تم جمع أكثر من 1.5 مليون قذيفة مدفعية بهذه الطريقة العام الماضي وإرسالها إلى أوكرانيا. وفي أوائل مايو، أعلن الرئيس التشيكي بيتر بافيل في مؤتمر صحفي أنه من المقرر تسليم حوالي 1.8 مليون قذيفة مدفعية عيار كبير إلى أوكرانيا في عام 2025 في إطار المبادرة. من جانبه، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 11 يوليو الجاري أن حلف "الناتو" الذي تعد الولايات المتحدة دولة عضو فيه، سيدفع ثمن الأسلحة الأمريكية التي سيزودها الحلف لأوكرانيا لاحقاً. وأوضح أنه تم التوصل إلى اتفاق مع الحلف في قمة يونيو، بموجبه "توفر الولايات المتحدة الأسلحة لـ "الناتو"، وسيقوم "الناتو" سداد (للولايات المتحدة) التكلفة الكاملة لهذه الأسلحة". المصدر: نوفوستي أكد رئيس وزراء أوكرانيا الأسبق نيكولاي أزاروف أن السلطات الأوكرانية قادرة على صنع "قذيفة قذرة" نظرا لوجود كميات كبيرة من النفايات النووية في البلاد. انتقد وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو خطط مواصلة الاتحاد الأوروبي تقديم الدعم العسكري للقوات المسلحة الأوكرانية لاحقا.

الخارجية الأمريكية تسرّح 1300 موظف بموجب خطة ترامب لترشيد الإنفاق
الخارجية الأمريكية تسرّح 1300 موظف بموجب خطة ترامب لترشيد الإنفاق

روسيا اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • روسيا اليوم

الخارجية الأمريكية تسرّح 1300 موظف بموجب خطة ترامب لترشيد الإنفاق

وشملت عمليات التسريح غير الطوعية 1107 موظفين من الخدمة المدنية و246 من السلك الدبلوماسي، بحسب إشعار وجّه إلى موظفي الوزارة صباح الجمعة وحصلت عليه شبكة CBS News. وقالت الوزارة إن العدد الإجمالي للموظفين الذين سيغادرون في إطار إعادة الهيكلة يقترب من 3000، ويشمل هذا الرقم أولئك الذين استفادوا من عرض المغادرة الطوعية المسمى "Fork in the Road" في وقت سابق من هذا العام. كما تقوم الوزارة بإغلاق أو دمج العشرات من المكاتب الأمريكية، وستبدأ بإعادة تنظيم هيكلها الإداري بعد فترة وجيزة. وقد كانت عمليات التسريح، المعروفة باسم "خفض القوة العاملة" (Reduction-in-Force أو RIF)، متوقعة منذ شهور، حيث أرسل مخطط إعادة التنظيم إلى الكونغرس في مارس، ما شكل إشارة واضحة على نية التخفيضات. وتقول إدارة ترامب إن هذه الخطوة ضرورية لإزالة المكاتب المكررة وتركيز عمل الوزارة على مهامها الأساسية. غير أن منتقدين حذروا من أن هذه التخفيضات قد تضعف عمل وزارة الخارجية. وقد وجه جميع أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين في لجنة العلاقات الخارجية رسالة إلى وزير الخارجية ماركو روبيو يوم الجمعة، استنكروا فيها قرارات التسريح. وجاء في الرسالة: "في وقت تتزايد فيه التحديات المعقدة والواسعة الانتشار التي تهدد الأمن القومي الأميركي، كان على هذه الإدارة أن تعزز سلكنا الدبلوماسي—وهو أداة لا يمكن استبدالها من أدوات القوة والقيادة الأميركية—لا أن تُضعفه". وأضافوا: "إجراءات RIF ستقوّض بشدة قدرة الوزارة على تحقيق مصالح السياسة الخارجية الأميركية، مما يعرض أمن أمتنا وقوتها وازدهارها للخطر". وأفاد الإشعار الموجه للموظفين بأن موظفي السلك الدبلوماسي الذين تلقوا إشعارات RIF سيتم فصلهم خلال 120 يوماً، بينما سيُفصل موظفو الخدمة المدنية خلال 60 يوماً. وتأتي هذه التسريحات المخطط لها منذ وقت طويل بعد أيام فقط من قرار المحكمة العليا الذي أزال العوائق القانونية أمام خطط الإدارة لخفض عدد الموظفين الفيدراليين، حيث جرى تعليق حكم محكمة أدنى كان قد أوقف خطط التسريح في عشرات الوكالات الفيدرالية. وأبلغ الموظفون بخطط خفض القوة العاملة في رسالة وجهها نائب وزير الخارجية مايكل ريغاس عصر الخميس، شكر فيها الموظفين المغادرين على "تفانيهم وخدمتهم للولايات المتحدة". وقال مصدران مطلعان إن إشعارات RIF بدأت تُرسل للموظفين المعنيين بشكل متدرج صباح الجمعة، وكانت الوزارة قد أخبرت الصحفيين بأنها تعتزم تنفيذ عمليات RIF خلال يوم واحد فقط. وأُبلغ بعض الموظفين بأنه، نظراً لعملية RIF المرتقبة، لن يُسمح لهم بالعمل عن بُعد يوم الجمعة، وعليهم الحضور إلى مقار عملهم مصطحبين معهم جميع المعدات الصادرة عن الوزارة، بما في ذلك الحواسيب المحمولة، والهواتف، وجوازات السفر الدبلوماسية، وبطاقات السفر، وأي ممتلكات أخرى عائدة للوزارة. وأفاد بريد إلكتروني أُرسل للموظفين بأنه سيتم سحب شارات الدخول خلال إجراءات "الخروج من الخدمة"، وطلب منهم التأكد من جمع مقتنياتهم الشخصية قبل ذلك الموعد. ولوحظت لافتات في بعض حمامات وزارة الخارجية يوم الجمعة، تحث الموظفين الباقين على "مقاومة الفاشية" و"تذكر القسم الذي أقسمته". وقد طالت عمليات التسريح أقساما معنية بحقوق الإنسان واللاجئين شملت عمليات خفض القوة العاملة العديد من الأقسام المقرر إلغاؤها أو تقليصها، من بينها أقسام تُعنى باللاجئين وحقوق الإنسان والمساعدات الخارجية. وشملت التخفيضات ما يقارب جميع موظفي الخدمة المدنية في مكتب القبول التابع لمكتب السكان واللاجئين والهجرة، والذي يدير برنامج إعادة توطين اللاجئين في الولايات المتحدة، بحسب مصدرَين مطّلعَين. وقد شكّلت هذه الخطوة مفاجأة للموظفين، نظراً إلى أن المكتب كان يدير برنامجاً لإعادة توطين الأفريكانرز من جنوب إفريقيا، وهو برنامج يحظى بالأولوية لدى البيت الأبيض. كما تم الاستغناء عن كامل موظفي مكتب البرامج العالمية التابع لمكتب الديمقراطية وحقوق الإنسان والعمل، وهو المكتب المعني بالمساعدات الخارجية. ويضم المكتب 391 منحة نشطة، وفقا لأحد المصادر. ولم يتلق الموظفون أي توضيح بشأن مصير هذه البرامج، إلا أن المصدر أشار إلى أن التمويل قد خُصّص له بالفعل بموجب تفويض من الكونغرس. كما أُلغي أيضاً مكتب الشؤون المتعددة الأطراف والعالمية التابع للمكتب نفسه. وفي الوقت ذاته، تلقى جميع أعضاء فريق القيادة في مكتب "منسق جهود إعادة توطين الأفغان" إشعارات RIF، علما أن هذا المكتب أعاد توطين ما يقرب من 200 ألف من الحلفاء الأفغان وأفراد أسرهم منذ عام 2021، بحسب مجموعة AfghanEvac. وفي بيان صحفي، ذكرت المجموعة أن من بين المتأثرين بقرارات التسريح امرأة وضعت مولودها الأول بعد 12 ساعة فقط من تلقيها الإشعار. المصدر: CBS newsذكرت وسائل إعلام أمريكية، اليوم الأربعاء، بأنه تم تسريح نحو 1350 موظفا في وزارة الخارجية الأمريكية. صرح مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية، يوم الجمعة، بأن الوزارة بصدد إقالة أكثر من 1300 دبلوماسي وموظف حكومي في إطار خطة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. تنوي إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فصل حوالي 1200 موظف من وكالة الاستخبارات المركزية وإجراء تقليص للعاملين في أجهزة استخباراتية أخرى خلال السنوات المقبلة. أعلنت وزارة التعليم الأمريكية مساء يوم الثلاثاء عن خطة لتقليص عدد العاملين لديها بنسبة 50%، وتخفيض عدد الموظفين البالغ عددهم أكثر من 4100 موظف إلى النصف تقريبا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store