logo
"الطيران المدني": حركة الطيران طبيعية بعد إغلاق جزئي للأجواء

"الطيران المدني": حركة الطيران طبيعية بعد إغلاق جزئي للأجواء

جو 24منذ 4 ساعات

جو 24 :
أكد رئيس هيئة تنظيم قطاع الطيران المدني هيثم مستو؛ الأحد، أنه تم إغلاق الأجواء جزئيا صباح اليوم وبعدها تم إعادة فتحها.
وأضاف أن حركة الطيران الآن طبيعية.
ولفت مستو إلى إدارة أجواء الأردن مستمرة بظل الظروف السائدة، موضحا أن هنالك معايير العمل مستمر بها، مشيرين إلى أن إغلاق الأجواء اليوم كان على فترتين.
وأوضح أن فترة الإغلاق الأولى كانت بحدود 21 دقيقة، والثانية 11 دقيقة، مضيفا أن الاغلاقات تكون كإجراء احتياطي لإبعاد الطائرات عن أماكن المخاطر قبل مرور أي شيء في الأجواء.
وأوضح أن اغلاق الأجواء أدى لتغيير مواعيد بالرحلات وتأخرها لنحو نصف ساعة، وهذا يعتبر مقبولا ضمن الظروف الحالية.
"يوم أمس كان بأجواءنا 400 حركة طيران مدني سواء عابرة أو قادمة أو مغادرة" وفق مستو
وأعلنت سلطة المطارات الإسرائيلية، صباح الأحد، إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي حتى إشعار آخر "بسبب آخر التطورات" عقب القصف الأميركي الليلي على إيران.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن أن الضربات الجوية الأميركية على إيران، فجر الأحد، "دمّرت بشكل تام وكامل" ثلاث منشآت نووية مستهدفة، وهدّد بضربات أخرى أشدّ إذا لم تسعَ طهران إلى السلام أو بادرت إلى الرد.
وفي خطاب متلفز من البيت الأبيض، بعد انضمام بلاده إلى العملية العسكرية الإسرائيلية على الجمهورية الإيرانية، وصف ترامب الهجمات الأميركية بأنها "نجاح عسكري باهر".
وكان ترامب أعلن، قبيل ذلك، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أن طائرات أميركية استهدفت منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية في إيران.
وتعهّدت إيران بالرد على القوات الأميركية الموجودة في المنطقة، إذا تدخلت واشنطن في الحرب.
المملكة
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرس الإيراني: الضربات لن تدمر برنامجنا النووي والرد مستمر
الحرس الإيراني: الضربات لن تدمر برنامجنا النووي والرد مستمر

السوسنة

timeمنذ 38 دقائق

  • السوسنة

الحرس الإيراني: الضربات لن تدمر برنامجنا النووي والرد مستمر

السوسنة - أكد الحرس الثوري الإيراني أن أي محاولة لتدمير التكنولوجيا النووية الإيرانية من خلال الهجمات العسكرية، كما حصل في الضربة الأميركية الأخيرة، لن تنجح، بل ستزيد من عزيمة العلماء الشباب على مواصلة التقدم العلمي والوطني.وفي بيان صادر الأحد، شدد الحرس الثوري على أن ما وصفه بـ"الضجيج الصادر عن ترامب والعصابة الإجرامية في البيت الأبيض وتل أبيب" لن يُرهب إيران، مؤكداً إدراكه الكامل لطبيعة هذه "الحرب الشاملة والمفروضة".وأعلن البيان أن عمليات "الوعد الحق 3" لا تزال جارية، حيث تلقى "الكيان الصهيوني" حتى الآن 20 موجة من الهجمات الدقيقة التي استهدفت البنى التحتية والمراكز الاستراتيجية الإسرائيلية.وفي تصعيد مباشر، أكد الحرس أن "العدوان الإرهابي الأميركي" دفع إيران إلى تفعيل خيارات دفاعية جديدة تتجاوز حسابات من وصفهم بـ"المعتدين"، محذّراً من أن الرد الإيراني قادم وسيكون "مؤسفًا" لهم.كما اعتبر الحرس الثوري الضربات الأميركية على منشآت نووية، مثل منشأة فوردو، انتهاكًا صارخًا لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي ومعاهدة حظر الانتشار النووي، إلى جانب كونه مساسًا بسيادة إيران وسلامة أراضيها.وتأتي هذه التصريحات عقب الضربة الأميركية الدقيقة فجر السبت، التي استهدفت منشآت نووية إيرانية في واحدة من أخطر محطات التصعيد بين واشنطن وطهران منذ سنوات. أقرأ أيضًا:

رويترز: مصدر إيراني يكشف نقل اليورانيوم من فوردو قبل الهجوم الأميركي
رويترز: مصدر إيراني يكشف نقل اليورانيوم من فوردو قبل الهجوم الأميركي

الغد

timeمنذ 38 دقائق

  • الغد

رويترز: مصدر إيراني يكشف نقل اليورانيوم من فوردو قبل الهجوم الأميركي

نقلت وكالة رويترز عن مصدر إيراني كبير قوله إن معظم اليورانيوم عالي التخصيب بمنشأة فوردو النووية الإيرانية نقل إلى مكان غير معلن قبل الهجوم الأميركي، بينما دعت الوكالة الدولية للطاقة الذرية لاجتماع طارئ في ظل التطورات الأخيرة. وقالت رويترز نقلا عن المصدر الإيراني الذي لم تذكر اسمه، إنه تم تقليص عدد العاملين في موقع فوردو إلى الحد الأدنى قبل الضربات الأميركية. وفجر اليوم الأحد قصفت الولايات المتحدة 3 منشآت نووية في إيران، وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه تم إسقاط حمولة كاملة من القنابل على الموقع النووي الأساسي في فوردو، مؤكدا أن موقع فوردو انتهى. في غضون ذلك، كشفت صحيفة واشنطن بوست أن صور أقمار اصطناعية في 19 يونيو/حزيران الجاري تظهر نشاطا غير عادي للشاحنات والمركبات في منشأة فوردو قبل يومين من الهجوم الأميركي. وقالت الصحيفة الأميركية إن صور اليوم التالي تظهر تحرك معظم الشاحنات شمال غرب منشأة فوردو وتمركز شاحنات أخرى قرب مدخل الموقع. وأكدت واشنطن بوست أن صور الأقمار الاصطناعية تظهر 16 شاحنة على طول الطريق المؤدي إلى مجمع عسكري تحت الأرض. خطوة استباقية اضافة اعلان وفي تعليق على هذا الخبر، قال المحلل في الشرق الاسط للدراسات الاستراتيجية عباس أصلاني إن إيران كانت تتوقع عدوانا من الجانب الأميركي على المنشآت النووية، ولذلك اتخذت تدابير احترازية وأجرت بعض الترتيبات من أجل تقليل الأضرار. وأضاف في مقابلة مع الجزيرة نت أن من بين تلك التدابير كانت إعادة نقل المواد النووية إلى مكان مختلف، لتفادي التلوث وعدم الإضرار بالسكان القاطنين بالقرب من المنشآت النووية. وأوضح أصلاني أن النقطة الثانية هي أن المواد النووية تعد مهمة أيضا، ولهذا السبب كانت الولايات المتحدة تريد تدميرها. وأشار إلى أنه كان من المنطقي نقلها إلى مكان مختلف لمنع تدميرها وكذلك لمنع حدوث تلوث. كما أكد أن إيران قامت بذلك لأن إعادة نقل تلك المواد إلى موقع آمن قد تجعل من الصعب جدا على الولايات المتحدة أو إسرائيل العثور عليها وتدميرها. دعوة للانسحاب من معاهدة منع الانتشار النووي في الأثناء، كتب رئيس لجنة السياسة الخارجية في البرلمان الإيراني عباس جولرو على إكس اليوم الأحد أن لطهران الحق القانوني في الانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية بموجب المادة العاشرة منها، بعد القصف الأميركي لـ3 منشآت نووية إيرانية. وتنص المادة العاشرة على أن لأي عضو في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية "الحق في الانسحاب من المعاهدة إذا رأى أن أحداثا استثنائية عرضت المصالح العليا لبلاده للخطر". وصباح اليوم، قالت وزارة الخارجية الإيرانية إن الإدارة الأميركية التي أشعلت الحرب ستتحمل المسؤولية عن العواقب الوخيمة للغاية لعدوانها. كما طالب رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية في رسالة إلى مدير وكالة الطاقة الذرية رافائيل غروسي بتحقيق في الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية. وشملت الضربة الأميركية فجر اليوم منشآت إيران النووية في فوردو ونطنز وأصفهان، وجاءت بعد ساعات من إقلاع عدة قاذفات "بي-2" تابعة لسلاح الجو الأميركي من قاعدة في الولايات المتحدة عبرت المحيط الهادي. المصدر: الجزيرة + رويترز

من الاستقرار إلى الانفجار: الكيان الصهيوني يدفع المنطقة إلى الهاوية
من الاستقرار إلى الانفجار: الكيان الصهيوني يدفع المنطقة إلى الهاوية

جو 24

timeمنذ 40 دقائق

  • جو 24

من الاستقرار إلى الانفجار: الكيان الصهيوني يدفع المنطقة إلى الهاوية

أحمد عبدالباسط الرجوب جو 24 : في فجر الأحد، دخلت الأزمة الإيرانية – الصهيونية طورًا جديدًا وخطيرًا، مع تنفيذ الولايات المتحدة ضربة جوية خاطفة استهدفت منشآت نووية إيرانية، أبرزها مفاعل فوردو شديد التحصين قرب قم. لم تعد الحرب بالوكالة، ولم تعد مجرد تهديدات، بل دخلت المنطقة رسميًا مرحلة الانفجار، وسط صمت دولي مريب، وتخبط استراتيجي في واشنطن وتل أبيب. حسم أميركي أم مقامرة خطيرة؟ البيت الأبيض أعلن أن الضربة "جراحية ومحدودة"، وتهدف لردع إيران ومنعها من بلوغ عتبة السلاح النووي. لكنها في الواقع فتحت أبواب الجحيم، إذ اعتبرت طهران الهجوم "إعلان حرب مباشرة" من واشنطن، وأعلنت أنها لم تعد ملتزمة بأي قيود نووية، ميدانية أو دبلوماسية. بل تعهدت برد قاسٍ "ليس بالضرورة متكافئًا"، في إشارة إلى إمكانية ضرب أهداف أميركية وإسرائيلية في أي مكان من المنطقة. من "المفاعل مقابل المفاعل"... إلى المواجهة المفتوحة إيران سبق أن طرحت معادلة "المفاعل مقابل المفاعل" كرد على استهداف منشآتها النووية. لكن بعد ضربة اليوم، باتت كل السيناريوهات على الطاولة. الرد قد يشمل استهداف مفاعل ديمونا في النقب، أو قواعد أميركية في منطقة الشرق الاوسط، أو حتى تصعيد شامل عبر أذرع إيران الإقليمية. الكيان الصهيوني في سباق مع الزمن... والبيت الأبيض في مأزق الاحتلال الإسرائيلي يدفع باتجاه مزيد من التصعيد، ويبدو أن الضربة الأميركية نُفّذت بضغوط صهيونية واضحة. تل أبيب تدرك أن الوقت ليس في صالحها، وتخشى من تطور القدرات الإيرانية، لذلك تسعى لحسم مبكر، حتى لو جرّ المنطقة إلى فوضى غير محسوبة. لكن واشنطن تجد نفسها اليوم في معضلة معقدة: كيف توازن بين دعم حليفها الإسرائيلي، واحتواء تداعيات الحرب التي قد تخرج عن السيطرة؟ الداخل الأميركي يشهد انقسامًا حادًا، خصوصًا من تيار "أميركا أولاً" الذي يرى في الضربة مغامرة لا تخدم المصالح القومية. الصين وباكستان وإعادة التموضع الصين – الحليف الاقتصادي الأبرز لطهران – أعلنت رفضها القاطع للضربة، وبدأت اتصالات دبلوماسية مكثفة في مجلس الأمن. بكين تخشى على استثماراتها وممراتها في المنطقة، وتعرض نفسها كوسيط بديل بعد فشل المبادرات الأوروبية. أما باكستان، فقد رفعت مستوى التأهب على حدودها مع إيران، وأكدت أن أمن المنطقة "جزء من أمنها القومي"، لكنها ما زالت تتجنب الانخراط العسكري المباشر. الممرات في مرمى النار: الطاقة العالمية على المحك الضربة الأميركية تسببت فعليًا بارتفاع أسعار النفط بأكثر من 10% في يوم واحد. استهداف ناقلات في بحر العرب تبنّته فصائل حليفة لإيران، ورسائل التهديد تتصاعد حول إغلاق مضيقي هرمز وباب المندب: هرمز: شريان يمر عبره 20% من صادرات النفط العالمية. باب المندب: ممر حيوي لأسواق أوروبا وقناة السويس. أي تصعيد إضافي سيعني انهيار منظومة الطاقة العالمية، وتهديدًا مباشرًا للأمن الغذائي وسلاسل الإمداد في العالم بأسره. السيناريوهات القادمة: عقلنة اللحظة أم الانزلاق الشامل؟ الوضع الآن مفتوح على مسارين متناقضين: 1. تهدئة عاجلة برعاية دولية – قد تكون عبر وساطة صينية أو روسية، لتفادي حرب لا يريدها أحد. 2. تصعيد إقليمي واسع – يشمل حزب الله، الحوثيين، فصائل العراق، وربما مواجهات مباشرة في مياه الخليج. الخلاصة: لم تعد المعركة حول تخصيب اليورانيوم، بل حول مستقبل المنطقة بأسرها. الحرب الآن ليست على النفوذ، بل على البقاء. والقرار الذي سيتخذ خلال الساعات القادمة، قد يرسم ملامح النظام العالمي لعقود. هل ستنتصر لغة الردع... أم لغة الخراب؟ تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store