
السعودية تعتزم طرح إدارة الملاعب الكبرى للقطاع الخاص
قال باسم إبراهيم، رئيس قطاع الاستثمار الرياضي في وزارة الاستثمار السعودية إن بلاده تتجه لطرح إدارة ملاعب كرة القدم للقطاع الخاص مستهدفة تحويلها إلى مشروع تجاري يتجاوز استضافة مباريات كرة القدم فقط.
وأوضح في تصريحات لصحف محلية، على هامش منتدى الشرق الأوسط للاستثمار الرياضي المقام في لندن، أن استراتيجية المملكة المرتبطة بخوصصة أندية كرة القدم، والتي بدأتها بثماني أندية في مرحلتها الأولى و14 ناديا في المرحلة الثانية، ستتبعها مراحل أخرى حتى تتم خوصصة جميع الأندية السعودية.
وكان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قد أطلق مشروع الاستثمار وخوصصة الأندية الرياضية في يونيو 2023، والذي تضمن في مرحلته الأولى تحويل أندية 'الهلال' و'النصر' و'الاتحاد' و'الأهلي' إلى شركات، مع نقل 75 في المئة من ملكيتها لصندوق الاستثمارات العامة، كما تم نقل ملكية أندية 'القادسية' لشركة 'أرامكو'، و'العلا' للهيئة الملكية لمحافظة العلا، و'الدرعية' لهيئة تطوير الدرعية، و'الصقور' لـ'نيوم'، وتم بالفعل تغيير اسم النادي إلى نادي 'نيوم'.
واستكمالا لتنفيذ مشروع الاستثمار وخوصصة الأندية الرياضية، كشفت وزارة الرياضة السعودية في غشت 2024 عن 6 أندية تعتزم البدء في طرحها، هي 'الزلفي'، و'النهضة'، و'الأخدود'، و'الأنصار'، و'العروبة'، و'الخلود'، متوقعة عوائد تصل إلى نصف مليار ريال (133.33 مليون دولار) من خوصصة هذه الأندية الستة.
وأعلنت السعودية عن تشييد 11 ملعبا جديدا استعدادا لمونديال كأس العالم 2034 الذي تستضيفه البلاد، ليصل إجمالي الملاعب المخصصة للبطولة إلى 15 ملعبا ، موزعة على مدن الرياض وجدة والخبر وأبها ونيوم، بسعة إجمالية تتجاوز 775 ألف مقعد.
وكان إبراهيم قد ذكر في تصريحات صحفية أوائل هذا العام، أن قيمة الاستثمارات بقطاع الرياضة في السعودية اقتربت من مليار دولار منذ بداية العقد، مضيفا أن عام 2024 شهد إتمام حوالي 40 صفقة استثمارية في مجال الرياضة، 25 في المئة منها استثمار أجنبي.
وكالات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد الجزائرية
منذ 9 ساعات
- البلاد الجزائرية
نهائي الحلم في ميونيخ.. سان جيرمان من أجل اللقب الأول وإنتر لاستعادة الأمجاد - الرياضي : البلاد
فارس عقاقني_ تتجه أنظار عشاق كرة القدم، بعد ساعات قليلة من الآن، إلى ملعب "أليانز أرينا" في مدينة ميونيخ الألمانية، الذي سيكون مسرحًا لنهائي دوري أبطال أوروبا 2025، والذي يجمع بين باريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميلان الإيطالي، في مواجهة نارية تعد بالكثير. كيف وصل الفريقان إلى النهائي؟ وكان نادي باريس سان جيرمان قد تجاوز عقبة نادي أرسنال الإنجليزي في الدور نصف النهائي من المسابقة، فيما تفوّق نادي إنتر ميلان على منافسه برشلونة الإسباني. نهائي استثنائي لنسخة تاريخية تأتي هذه القمة المنتظرة بعد موسم استثنائي شهد منافسة شرسة بين 36 فريقًا بدءًا من دور "الدوري" الجديد، وصولًا إلى هذا النهائي المرتقب بين باريس وإنتر، في مشهد ينتظر فيه المشجعون تتويج فريقهم بلقب طال انتظاره. باريس سان جيرمان.. حلم اللقب الأول يدخل الفريق الباريسي المباراة بطموحات كبيرة، ساعيًا للتتويج بلقبه الأوروبي الأول، بعد سنوات من المحاولات التي توقفت عند محطة النهائي مرة واحدة في موسم 2019-2020، حين خسر أمام بايرن ميونيخ. تحت قيادة المدرب الإسباني لويس إنريكي، يعيش باريس موسمًا استثنائيًا، حيث تُوج بالفعل بثلاثية محلية (الدوري، كأس فرنسا، كأس الأبطال)، ويأمل تتويج موسمه بـ"الرباعية" من خلال الظفر بلقب "ذات الأذنين". يعتمد إنريكي على ترسانة هجومية مميزة بقيادة الفرنسي عثمان ديمبيلي، أحد المرشحين البارزين للكرة الذهبية 2025، والجناح الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا القادم من نابولي في يناير مقابل 70 مليون يورو، إضافة إلى المغربي أشرف حكيمي الذي يسعى ليصبح أول لاعب عربي يحقق دوري الأبطال مرتين بعد تتويجه مع ريال مدريد موسم 2017-2018. المواجهات التاريخية مع الأندية الإيطالية واجه باريس سان جيرمان الفرق الإيطالية 25 مرة في البطولات الأوروبية، فاز في 6، تعادل في 9، وخسر في 10 مباريات، مسجلًا 27 هدفًا مقابل 33 هدفًا في شباكه. وكانت آخر مواجهاته مع الفرق الإيطالية أمام ميلان في دور المجموعات لموسم 2023-2024، حيث فاز بثلاثية نظيفة في باريس، وخسر 1-2 في سان سيرو. إنتر ميلان.. العودة إلى المجد من جهته، يسعى إنتر ميلان لكتابة صفحة جديدة في تاريخه الأوروبي عبر حصد اللقب الرابع في دوري الأبطال، بعدما تُوج سابقًا في 1964 و1965، ثم 2010 تحت قيادة الأسطورة جوزيه مورينيو. رغم إخفاقه في سباق الدوري الإيطالي هذا الموسم لصالح نابولي، يأمل المدرب سيموني إنزاجي في إعادة "النيراتزوري" إلى القمة القارية، متسلحًا بخبرات فريقه الكبيرة، وصلابة دفاعه، وقوة هدافه الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز، أحد أبرز لاعبي النسخة الحالية.


الشروق
منذ 11 ساعات
- الشروق
الناتج الداخلي الخام يتخطى 267 مليار دولار… وهذه مؤشرات الاقتصاد
الصناعات الخفيفة تسجل نسبة نمو مزدوجة وخدمات النقل والتجارة تزدهر الطلب الداخلي يواصل الصعود وارتفاع استهلاك الأسر بلغ الناتج الداخلي الخام للجزائر 267 مليار دولار سنة 2024، مسجلا نموا لافتا مدفوعا بانتعاش الزراعة والصناعة والتجارة، وسط مؤشرات تكشف عن ديناميكية متسارعة خارج قطاع المحروقات، ترسم ملامح تحوّل اقتصادي جريء. سجل الناتج الداخلي الخام خلال الربع الرابع من سنة 2024 نموا ملحوظا بنسبة 4.2 بالمائة، مقابل 3.0 بالمائة في نفس الفترة من سنة 2023، وفقا للحسابات الوطنية الفصلية للثلاثي الرابع لسنة 2024، الصادرة عن الديوان الوطني للإحصائيات والمتعلقة بالوضعية الاقتصادية الوطنية، وقد ساهمت في هذا الأداء الجيّد قطاعات الزراعة، والصناعات التحويلية، والتجارة، والنقل. كما عرف الناتج الداخلي الخام خارج قطاع المحروقات نموا بنسبة 5 بالمائة خلال نفس الفترة، مقارنة بـ4.4 بالمائة في السنة الماضية، مما يعكس ديناميكية اقتصادية متزايدة خارج القطاع الطاقوي. من جهة أخرى، ارتفع الطلب الداخلي بنسبة 6.3 بالمائة في الربع الرابع من 2024، مسجلا تباطؤا مقارنة بنسبة 10.2 بالمائة المسجلة في نفس الفترة من 2023، ويعزى ذلك إلى ارتفاع بنسبة 6.8 بالمائة في تكوين رأس المال الثابت الخام، إلى جانب الارتفاع الملحوظ في الاستهلاك النهائي للأسر الذي سجل نموا بنسبة 4.6 بالمائة مقابل 3.9 بالمائة خلال نفس الفترة من السنة السابقة. أما استهلاك الإدارات العمومية، فقد سجل زيادة بنسبة 3.1 بالمائة، مقارنة بـ2.9 بالمائة خلال نفس الفترة من 2023. وبالأسعار الجارية، بلغ الناتج الداخلي الخام 8473.4 مليار دينار خلال الربع الرابع من 2024، مقابل 8068.8 مليار دينار في نفس الفترة من 2023، أي بزيادة قدرها 5.0 بالمائة. وتعكس هذه الزيادة أيضا ارتفاعا عاما في مستوى الأسعار بنسبة 0.8 بالمائة، مقارنة بانخفاض قدره 1.8 بالمائة في السنة السابقة أزيد من 35 ألف مليار دينار ناتج داخلي خام وبناء على أداء الثلاثيات الأربعة، بلغ النمو الاقتصادي السنوي المؤقت لسنة 2024 نسبة 3.6 بالمائة، فيما بلغ النمو خارج قطاع المحروقات 4.8 بالمائة، أما الناتج الداخلي الخام الاسمي لسنة 2024، فقد قدّر بـ35788.5 مليار دينار، أي ما يعادل 267 مليار دولار أمريكي. وفيما يخص تطوّر القيم المضافة حسب القطاعات الكبرى، سجل القطاع الزراعي خلال الربع الرابع من سنة 2024 نموا بنسبة 5.2 بالمائة، مقارنة بـ2.5 بالمائة في نفس الفترة من 2023. وعلى أساس سنوي، بلغ النمو 5.1 بالمائة خلال 2024، مقابل 2.9 بالمائة في 2023. أما قطاع المحروقات، فقد سجل تراجعا طفيفا بنسبة 0.5 بالمائة خلال الربع الرابع من 2024، بعد انخفاض قدره 2.1 بالمائة في نفس الفترة من السنة السابقة. كما انخفضت القيمة المضافة لاستخراج المحروقات بنسبة 1.4 بالمائة، مقابل أقل من 3.8 بالمائة في 2023، في حين سجل نشاط التكرير وإنتاج الكوك ارتفاعا بنسبة 1.7 بالمائة، مقابل 2.3 بالمائة في السنة الماضية. وعلى مدار السنة، انخفض قطاع المحروقات بنسبة 1.4 بالمائة، بعد أن كان قد سجل ارتفاعا قدره 3.6 بالمائة في 2023. وبلغت قيمة قطاع المحروقات في الربع الرابع 1422.0 مليار دينار، منخفضة مقارنة بـ1551.2 مليار دينار في 2023، أي بانخفاض قدره 8.3 بالمائة. وسجل القطاع الصناعي نموا بنسبة 5.3 بالمائة في الربع الرابع من 2024، مقابل 4.0 بالمائة في نفس الفترة من 2023، وحققت بعض الصناعات نتائج لافتة، على غرار الصناعات الغذائية والدخان بزيادة تعادل 5 بالمائة، والنسيج والملابس والجلود بزيادة تعادل 7.7 بالمائة، وصناعة الخشب والورق بنسبة 7.5 بالمائة، وصناعة الآلات المكتبية والمعلوماتية بنسبة 12.1 بالمائة. هذه القطاعات الاقتصادية الأكثر انتعاشا وبلغت القيمة المضافة الصناعية لهذا القطاع 444.6 مليار دينار، مقابل 399.5 مليار دينار في نفس الفترة من 2023، أي بزيادة اسمية قدرها 11.3 بالمائة. وفيما يخص قطاع الكهرباء والغاز، فقد حقق نموا بنسبة 5.3 بالمائة في الربع الرابع من 2024، مقابل 4.4 بالمائة في نفس الفترة من 2023، وعلى مدار العام، بلغ النمو 5.8 بالمائة، مقابل 4.5 بالمائة في 2023. كما ارتفعت القيمة المضافة لقطاع البناء بنسبة 4.1 بالمائة بالأسعار الثابتة، مقارنة بـ2.0 بالمائة في السنة السابقة، أما بالقيم الجارية، فقد بلغت 1271.5 مليار دينار، مقابل 1160.6 مليار دينار، بزيادة قدرها 9.6 بالمائة. وحقق قطاع الخدمات نموا قدره 4.8 بالمائة في الربع الرابع من 2024، مقابل 4.5 بالمائة في نفس الفترة من السنة السابقة، مدعوما أساسا بأداء قوي في التجارة بنسبة 7 بالمائة، والنقل والاتصالات بنسبة 5.6 بالمائة. وبلغت قيمة الخدمات 3503.6 مليار دينار، مقابل 3222.6 مليار دينار في نفس الفترة من 2023، بزيادة قدرها 8.5 بالمائة. أما واردات السلع والخدمات، فقد شهدت نموا بنسبة 12.2 بالمائة من حيث الكمية خلال الربع الرابع من 2024، مقارنة بـ29.2 بالمائة في نفس الفترة من 2023. وارتفعت واردات السلع بنسبة 13.5 بالمائة، مقابل 33.0 بالمائة في الربع الرابع من 2023، في حين زادت واردات الخدمات بنسبة 1.9 بالمائة، مقابل 4.6 بالمائة خلال نفس الفترة من السنة الماضية. وفيما يتعلق بالنفقات الداخلية الإجمالية، فارتفع الطلب الداخلي بنسبة 6.3 بالمائة خلال الربع الرابع من 2024، مقارنة بـ10.2 بالمائة في نفس الفترة من 2023، ويتضمن ذلك الاستهلاك النهائي، إذ ارتفعت نفقات الاستهلاك النهائي الإجمالي بنسبة 4.2 بالمائة، مقارنة بـ3.6 بالمائة في 2023. كما ارتفع استهلاك الأسر بنسبة 4.6 بالمائة، مقابل 3.9 بالمائة في السنة الماضية، وسجل استهلاك الإدارات العمومية نموا بنسبة 3.1 بالمائة، مقابل 2.9 بالمائة في نفس الفترة من 2023.


VGA4A
منذ 18 ساعات
- VGA4A
إنفيديا: من عرش الألعاب إلى قيادة ثورة الذكاء الاصطناعي
لطالما ارتبط اسم إنفيديا – NVIDIA ارتباطًا وثيقًا بقطاع ألعاب الفيديو، حيث كانت بطاقاتها الرسومية من سلسلة GeForce مرادفًا للأداء والجودة للاعبين حول العالم. ولكن المشهد الأخير خلال السنوات الأخيرة الماضية، أخذ في التغير بشكل هادئ، حيث شهدت الشركة الأمريكية تحولًا استراتيجيًا عميقًا، ليصبح تركيزها الأساسي منصباً على الذكاء الاصطناعي (AI) ومراكز البيانات، وهو ما تتجلى آثاره بوضوح في أحدث بياناتها المالية، رغم أن ذلك لا يعكس كونها ما تزال لاعبا رئيسا في قطاع الألعاب. أرقام قياسية تعكس التحول إيرادات الربع الأول من السنة المالية 2026 (Q1 FY26) لشركة إنفيديا تُظهر أحدث البيانات المالية للربع الأول من السنة المالية 2026 (Q1 FY26)، وعبر 'App Economy Insights' والمنتهية في أبريل 2025، أن إنفيديا تسجل عائدات قياسية بلغت 44.1 مليار دولار أمريكي، بنمو مذهل قدره 12% مقارنة بالربع السابق، و69% على أساس سنوي، وهذه الأرقام ليست مجرد نمو، بل هي شهادة على قوة إنفيديا ومركزها المهيمن في سوق تكنولوجيا شديد التنافسية. تُترجم هذه العائدات إلى أرباح إجمالية بلغت حوالي 26.7 مليار دولار أمريكي، بهامش ربح إجمالي 61%، وتعكس هذه الأرقام الكفاءة العالية للشركة وقدرتها على تحقيق قيمة مضافة ضخمة، أما صافي الربح فقد وصل إلى 18.9 مليار دولار أمريكي، بهامش ربح 43%، وهذه الهوامش العالية تدل على القوة التسعيرية لمنتجات إنفيديا والطلب الهائل عليها. مراكز البيانات هي المحرك الأكبر للنمو رئيس شركة إنفديا Jensen Huang المصدر REUTERS المحرك الرئيسي لهذا النمو الصاروخي هو قطاع مراكز البيانات Data Center، فوفقًا للبيانات، حقق هذا الفرع عائدات بلغت 39.1 مليار دولار أمريكي، مسجلًا نموًا بنسبة 10% ربع سنوي، وهذا الرقم يطغى بشكل هائل على جميع الفروع الأخرى، مؤكداً بما لا يدع مجالاً للشك أن إنفيديا أصبحت شركة ذكاء اصطناعي بالدرجة الأولى. لقد تجاوزت عائدات مراكز البيانات عائدات قطاع الألعاب بمرات عديدة، مما يؤكد التحول الرسمي الذي بدأ منذ ما يقرب من سنتين. إن وحدات معالجة الرسوميات التي تنتجها شركة Nvidia هي العمود الفقري لتطبيقات الذكاء الإصطناعي والتعلم الآلي، وهذا يجعلها المورد المفضل للشركات التي تبني وتدير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. قطاع الألعاب والقطاعات الأخرى على الرغم من أن قطاع الألعاب لم يعد المحرك الأساسي لإيرادات إنفيديا، إلا أنه لا يزال يمثل جزءًا مهمًا من أعمالها، حيث حقق 3.8 مليار دولار أمريكي في الربع الأول من السنة المالية 2026، بنمو 48% ربع سنوي، وهذا النمو يشير إلى أن Nvidia لا تزال تستثمر وتوفر أحدث التقنيات للاعبين، مع الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة الألعاب نفسها مثل تقنية DLSS. بالإضافة إلى ذلك، تساهم قطاعات أخرى مثل التصميم الاحترافي Professional Visualization والسيارات والتصنيع الأصلي (OEM & Other) بأجزاء صغيرة من العائدات، مما يدل على تنوع تطبيقات تقنيات إنفيديا في مختلف الصناعات. تحديات قيود التصدير والقدرة على التكيف من اللافت للنظر أن إنفيديا تستطيع تحقيق هذا الاستقرار والنمو القوي في عائداتها، بالرغم من القيود المفروضة على تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي المتطورة إلى أسواق رئيسية مثل الصين. هذا يؤكد على قوة الطلب العالمي من أسواق أخرى، بالإضافة إلى قدرة إنفيديا على التكيف مع التحديات الجيوسياسية، مما يعكس مرونة استراتيجيتها وعمق قاعدة عملائها. إن Nvidia لم تعد مجرد شركة لبطاقات الرسوميات المخصصة للألعاب، بل أصبحت قائدًا عالميًا في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. البيانات المالية الحالية لا تؤكد هذا التحول فحسب، بل تُظهر أيضًا أن الشركة في وضع مالي استثنائي، مدفوعة بالطلب الهائل على حلولها لمراكز البيانات والذكاء الاصطناعي، وهذا النجاح يعزز مكانة الشركة كواحدة من أهم الشركات في العالم، والتي من المتوقع أن تستمر أسهمها في الارتفاع مدفوعة بالثورة المستمرة للذكاء الاصطناعي. تابعنا على