
إسبانيا: أزنار يكشف خفايا ضغوط مارستها عليه باريس لتصفية القضية الصحراوية لصالح المغرب – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
وقد ظهرت هذه التصريحات في الفيلم الوثائقي الجديد للمنصة الإسبانية 'موفي ستار بلاس'، بعنوان 'برجيل'، والذي يستعرض أزمة يوليو 2002، عندما احتل المغرب جزيرة تورة (برجيل) والذي ردت عليه إسبانيا عبر عملية 'روميو سييرا' العسكرية المحدودة لاستعادة الجزيرة.
وأكد أزنار، حسب ما نقلته صحيفة 'إلباييس'، أن 'فرنسا حاولت فرض حل يخدم الرباط'، مضيفا بالقول: 'طلب مني أن أغير موقفي من قضية الصحراء الغربية وأن أسلم سبتة ومليلية'.
وشدد رئيس الحكومة الإسبانية الأسبق على أنه 'رفض ذلك بشكل قاطع'، مشيرا إلى أن 'فرنسا قامت بعرقلة دعم الاتحاد الأوروبي لإسبانيا خلال الأزمة'.
كما أضاف أن هذه الحادثة تؤكد 'التواطؤ التاريخي لفرنسا مع الأطماع التوسعية للمغرب'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 16 ساعات
- الشروق
ترامب يعلن عن اتفاق تجاري 'ضخم' مع الاتحاد الأوروبي.. هذه تفاصيله
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن التوصل إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي وصفه بـ 'الأكبر على الإطلاق'. ونقلت وكالة رويترز عن ترامب قوله 'أعتقد أن هذا هو أكبر اتفاق على الإطلاق'، مشيدا بخطط الاتحاد الأوروبي لاستثمار نحو 600 مليار دولار في الولايات المتحدة وزيادة مشترياته من الطاقة والمعدات العسكرية الأميركية بشكل كبير. وأضاف 'نتطلع لإبرام اتفاقيات تجارية مع 3 أو 4 دول'. من جانبها، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية إنه تمّ الاتفاق على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% بجميع المجالات. وأضافت 'أردنا إعادة التوازن للعلاقات التجارية مع أميركا' وإن 'الاتفاق التجاري مع أميركا سيجلب الاستقرار'. وقالت فون دير لاين، التي وصفت ترامب بأنه مفاوض صعب، إن الرسوم الجمركية البالغة 15% تم تطبيقها 'على نطاق واسع'، وقالت للصحفيين في وقت لاحق إنها 'أفضل ما يمكننا الحصول عليه'. وقالت: 'لدينا اتفاقية تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، وهي اتفاقية بالغة الأهمية. إنها اتفاقية ضخمة. ستحقق الاستقرار، وستوفر القدرة على التنبؤ'. ومن المرجح أن يمثل الاتفاق، الذي قال ترامب إنه ينص على مشتريات الاتحاد الأوروبي من الطاقة الأمريكية بقيمة 750 مليار دولار في السنوات المقبلة و'مئات المليارات من الدولارات' من مشتريات الأسلحة، أخبارا جيدة لمجموعة من شركات الاتحاد الأوروبي ، بما في ذلك إيرباص ( يفتح علامة تبويب جديدةمرسيدس بنز ( يفتح علامة تبويب جديدةونوفو نورديسك ( يفتح علامة تبويب جديدة، إذا كانت كل التفاصيل صحيحة. ومن جهته رحّب المستشار الألماني فريدريش ميرز بالاتفاق، قائلاً إنه يُجنّب صراعًا تجاريًا كان سيُلحق ضررًا بالغًا بالاقتصاد الألماني المعتمد على التصدير وقطاع السيارات الكبير. وكانت شركات صناعة السيارات الألمانية، فولكس فاجن ومرسيدس وبي إم دبليو، من بين الأكثر تضررًا من الرسوم الجمركية الأمريكية البالغة 27.5% على واردات السيارات وقطع الغيار، والمطبقة حاليًا. وقال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية للصحافيين مساء الأحد إن ترامب يحتفظ بالقدرة على زيادة الرسوم الجمركية في المستقبل إذا لم تفِ الدول الأوروبية بالتزاماتها الاستثمارية.


حدث كم
منذ 17 ساعات
- حدث كم
الرئيس الأمريكي يعلن التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي بشان الرسوم الجمركية
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الأحد، عن التوصل إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي، ينص على الخصوص، على تقليص الرسوم الجمركية المفروضة على التكتل الأوروبي إلى 15 بالمائة. جاء إعلان الرئيس ترامب، الذي أوردته الصحافة الأمريكية، عقب لقاء عقده مع رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، في اسكتلندا، في مسعى لتجنب تصعيد تجاري ودبلوماسي بين الجانبين. كما يأتي الاتفاق قبيل انتهاء المهلة التي كان قد حددها قاطن البيت الأبيض في الأول من غشت المقبل، قبل بدء تطبيق رسوم كانت محددة في 30 بالمائة، على منتجات الاتحاد الأوروبي. وأشار ترامب، في تصريحات للصحافة عقب الاجتماع، إلى أنه بموجب الاتفاق الجديد، الذي وصفه بأنه 'أكبر اتفاق على الإطلاق'، يوافق الاتحاد الأوروبي على شراء المنتجات الطاقية من الولايات المتحدة بقيمة 750 مليار دولار، فضلا عن 'كميات هائلة' من المعدات العسكرية، كما سيستثمر الاتحاد الأوروبي 600 مليار دولار إضافية في الاقتصاد الأمريكي، مع فتح أسواقه أمام المنتجات الأمريكية دون رسوم جمركية. بدورها، رحبت رئيسة المفوضية الأوروبية، وفق المصادر ذاتها، بـ'الاتفاق الجيد' الذي من شأنه أن يحقق 'الاستقرار'. وحسب الأرقام الرسمية الصادرة عن الممثل التجاري الأمريكي، فقد بلغ إجمالي المبادلات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي 975.9 مليار دولار في سنة 2024. يأتي هذا الاتفاق عقب سلسلة من الاتفاقات التجارية المماثلة، التي أبرمتها الولايات المتحدة في الأسابيع الأخيرة مع كل من اليابان والفلبين وإندونيسيا والمملكة المتحدة وفيتنام، وذلك منذ قرار الإدارة الأمريكية، في أبريل الماضي، تطبيق مبدإ المعاملة بالمثل في الرسوم الجمركية.


إيطاليا تلغراف
منذ 21 ساعات
- إيطاليا تلغراف
اتفاق أميركي أوروبي يضع حداً لنزاع الرسوم الجمركية
إيطاليا تلغراف توصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلاين إلى اتفاق تجاري بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، أمس الأحد، في تورنبري في اسكتلندا، بعد اجتماع سريع، حيث لم لم تمر سوى ساعة واحدة على بدء المحادثات بين الطرفين قبل أن يتم استدعاء الصحافيين إلى قاعة فخمة في منتجع ترامب تورنبري للغولف على الساحل الغربي لاسكتلندا. وقال ترامب: 'توصلنا إلى اتفاق'، واصفاً إياه بأنه 'الأعظم' الذي تم التوصل إليه على الإطلاق بشأن التجارة، ورأى فيه وعداً 'بالوحدة والصداقة'. بدورها، رحبت رئيسة المفوضية الأوروبية بـ'الاتفاق الجيد' الذي من شأنه أن يحقق 'الاستقرار'. وصفّق الوفدان الأوروبي والأميركي أثناء تصافح المسؤولين. رسوم بنسبة 15% ويأتي هذا الاتفاق لينهي حالة من عدم اليقين سادت على جانبي الأطلسي خلال الأشهر الماضية وأثقلت كاهل الصناعة والمستهلكين. وفي ما يلي البنود الرئيسية للاتفاق: ستخضع جميع صادرات الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة، تقريباً، لرسوم جمركية أساسية 15%، ومنها السيارات التي تُفرض عليها الآن رسوم بنسبة 27.5% بالإضافة إلى أشباه الموصلات والأدوية. والرسوم البالغة 15% هي الحد الأقصى ولن تُضاف إلى أي رسوم قائمة. مع ذلك، ستعلن الولايات المتحدة نتائج تحقيقاتها التجارية (البند 232) خلال أسبوعين وستتخذ قراراً منفصلاً بشأن الرسوم الجمركية على الرقائق الإلكترونية والأدوية. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية إن أي قرارات أميركية لاحقة بشأن هذه القطاعات ستكون 'في ورقة مختلفة'. لن تفرض الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي أي رسوم جمركية على جميع الطائرات ومكوناتها وبعض المواد الكيماوية وبعض الأدوية المقلدة، التي لا تحمل اسماً تجارياً، ومعدات أشباه الموصلات وبعض المنتجات الزراعية والموارد الطبيعية والمواد الخام الأساسية. وستُضاف منتجات أخرى لاحقاً. أما بالنسبة للمشروبات الروحية، فلم يُحدد وضعها بعد. ستبقى الرسوم الجمركية على صادرات أوروبا من الصلب والألمنيوم عند 50% لكن فون ديرلاين قالت إن هذه الرسوم ستخفض لاحقاً وسوف تستبدل بنظام الحصص. تعهّد الاتحاد الأوروبي بشراء الغاز الطبيعي المسال الأميركي مقابل 250 مليار دولار سنوياً لثلاث سنوات، بقيمة إجمالية 750 ملياراً ليحل محل الغاز الروسي. كما سيشتري الاتحاد الأوروبي وقوداً نووياً من الولايات المتحدة. تعهد الاتحاد الأوروبي، بموجب الاتفاق، بشراء عتاد عسكري أميركي، فضلاً عن استثمار الشركات الأوروبية 600 مليار دولار في الولايات المتحدة خلال فترة ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثانية. اتحاد الصناعات الألمانية: عواقب سلبية للاتفاق وكان ترامب (79 عاماً)، الذي شرع في هجوم حمائي واسع النطاق، قد أمهل الاتحاد الأوروبي حتى الأول من أغسطس/آب قبل فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على منتجاته. وقبل المحادثات، حرصت أورسولا فون ديرلاين على الإشادة بمواهب الملياردير النيويوركي ووصفته بأنه 'مفاوض بارع'، مع التأكيد على الحاجة إلى 'إعادة التوازن' في العلاقات التجارية عبر الأطلسي. وما زال الاتفاق يحتاج إلى مصادقة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي التي أُطلع سفراؤها على آخر مستجدات المفاوضات. ويؤكد اتفاق تورنبري أن التجارة عبر الأطلسي دخلت عصراً جديداً هو عصر الحمائية الأميركية. وكانت منتجات الاتحاد الأوروبي تخضع لتعرفات جمركية أميركية تبلغ في المتوسط 4.8% قبل عودة ترامب إلى السلطة. وقبل اتفاق الأحد ناهز معدل الرسوم الفعلي الذي طبقته الولايات المتحدة على السلع الأوروبية 15%، إذ أضافت إدارة ترامب ضريبة إضافية بنسبة 10% على المعدل السابق. وفي حين رحب المستشار الألماني فريدريش ميرز بالاتفاق، معتبراً أنه 'يجنب تصعيداً غير ضروري في العلاقات التجارية عبر الأطلسي… رغم أنني كنت آمل أن أرى المزيد من التسهيلات في التجارة عبر الأطلسي'، انتقد اتحاد الصناعات الألمانية (بي دي أي) الاتفاق. وقال الاتحاد في برلين، مساء أمس الأحد، إن 'الاتفاق هو تسوية غير كافية ويرسل إشارة كارثية إلى الاقتصادات المترابطة بشكل وثيق على جانبي المحيط الأطلسي'، مضيفاً أن الاتحاد الأوروبي يقبل رسوماً جمركية مؤلمة، ومن المتوقع أن تكون لمعدل 15% عواقب سلبية كبيرة. كما نددت أحزاب المعارضة في فرنسا، الأحد، بالاتفاق التجاري، وقالت رئيسة الكتلة البرلمانية لحزب التجمع الوطني (أقصى اليمين) مارين لوبن إن الاتفاق 'فشل سياسي واقتصادي وأخلاقي'. وأضافت لوبن: 'لقد قبلت المفوضية (الأوروبية) بنوداً غير متكافئة ما كانت فرنسا، في ظل سلطة تنفيذية وطنية، لتقبلها أبداً. ينبغي استيراد مئات المليارات من اليورو من الغاز، بالإضافة إلى الأسلحة سنوياً من الولايات المتحدة'، متحدثة عن 'تخل كامل عن الصناعة الفرنسية، وعن سيادة فرنسا في القطاعين الطاقي والعسكري'. (فرانس برس، رويترز، أسوشييتد برس)