
عن غارات الجنوب… بيان من الجيش الإسرائيلي
'الجيش الإسرائيلي هاجم مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان'.
تابع: 'أغارت طائرات سلاح الجو بتوجيه من القيادة الشمالية على مواقع عسكرية ومنها مستودعات أسلحة ومنصة قذائف صاروخية لحزب الله في منطقة جنوب لبنان'.
أضاف: 'وجود مثل هذه الوسائل القتالية في تلك المنطقة وأنشطة حزب الله هناك يشكلان خرقًا فاضحًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان'.
أكمل: 'كما هاجم جيش الإسرائيلي في وقت سابق اليوم في منطقة عيتا الشعب وقضى على أحد عناصر حزب الله'.
ختم: 'سيواصل الجيش الإسرائيلي العمل لإزالة اي تهديد على دولة إسرائيل'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة اللاجئين
منذ 14 دقائق
- بوابة اللاجئين
شهيدان برصاص الاحتلال والمستوطنين في الخليل والاقتحامات متواصلة بالضفة الغربية
استشهد شابان فلسطينيان أحدهما برصاص قوات الاحتلال والآخر برصاص مستوطنين مسلحين في محافظة الخليل، ضمن تصعيد ممنهج للعدوان على الفلسطينيين، وسط حملة مداهمات واعتقالات يومية للبلدات والمخيمات في الضفة الغربية، وهجمات متكررة تشنها عصابات المستوطنين على القرى الفلسطينية. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية صباح اليوم الثلاثاء 29 تموز/يوليو 2025، عن تلقيها بلاغًا من الهيئة العامة للشؤون المدنية يفيد باستشهاد الشاب عودة محمد خليل الهذالين (31 عامًا) متأثرًا بإصابته برصاص مستوطن في قرية أم الخير بمسافر يطا مساء أمس الإثنين. وأوضحت الوزارة أن طواقمها في مدينة يطا تبذل جهودًا حثيثة لتأمين استلام جثمان الشهيد، بينما لا تزال ظروف استشهاده محاطة بتفاصيل مروعة. ووفقًا لوكالة الأناضول، فإن الهذالين كان أحد المساهمين في إنتاج فيلم "لا أرض أخرى" الذي تناول معاناة أهالي مسافر يطا تحت وطأة الاستيطان، وهو الفيلم الحائز على جائزة أوسكار. ونشر الصحفي الإسرائيلي يوفال إبراهام مقطع فيديو على منصة "إكس" يظهر المستوطن ينون ليفي وهو يطلق النار على الهذالين، وهو مستوطن معروف بعنفه ضد الفلسطينيين وسبق أن فرضت عليه الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عقوبات بسبب جرائمه. وكانت مجموعة من المستوطنين المسلحين قد شنوا هجومًا على قرية أم الخير أثناء تواجد الهذالين في أرضه، حيث أطلقوا النار عليه مما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة، قبل أن يتم نقله من قبل قوات الاحتلال إلى جهة مجهولة، حيث أُعلن لاحقًا عن استشهاده. كما تعرض فلسطيني آخر للاعتداء بالضرب من قبل مستوطن باستخدام "شاكوش جرافة"، مما تسبب في إصابته بجروح بالغة، ونُقل إلى مستشفى يطا الحكومي بواسطة طواقم الهلال الأحمر. وفي حادثة منفصلة، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء الإثنين، عن استشهاد الشاب محمد سامر سليمان الجمل (27 عامًا) متأثرًا بإصابته برصاص قوات الاحتلال عند المدخل الشمالي لمدينة الخليل. وذكرت المصادر أن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص الحي بشكل مباشر على الشاب عند حاجز رأس الجورة العسكري، وتركته ينزف، ومنعت طواقم الإسعاف من الوصول إليه، ليُعلن عن استشهاده لاحقًا واحتجاز جثمانه. وكانت قوات الاحتلال المتمركزة عند الحاجز العسكري المقام على المدخل الشمالي لمدينة الخليل "رأس الجورة"، قد أطلقت النار مساء اليوم صوب الشاب الجمل، ما أدى إلى إصابته بجروح حرجة، تُوفي على إثرها لاحقًا. وباستشهاد الشابين، ترتفع حصيلة الشهداء برصاص الاحتلال ومستعمريه في محافظة الخليل خلال أقل من 24 ساعة إلى شهيدين. وباستشهاد الشابين، ارتفعت حصيلة الشهداء في محافظة الخليل خلال أقل من 24 ساعة إلى اثنين، في وقت تشهد فيه الضفة الغربية تصعيدًا غير مسبوق في عمليات القتل والاعتقالات منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية في سياق متصل، واصلت قوات الاحتلال حملتها الواسعة لمداهمات المدن والمخيمات، حيث اقتحمت مخيم الفوار جنوب الخليل واعتقلت ثمانية شبان بعد تفتيش منازلهم بعنف . كما شنت القوات الإسرائيلية مداهمات في مخيم الجلزون للاجئين شمال رام الله، حيث داهمت عدة منازل واعتقلت عددًا من الشبان . وفي مدينة قلقيلية، اعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة أسرى محررين هم سامح شوبكي وسعيد ذياب وسائد الفايد، بعد اقتحام منازلهم وتفتيشها بشكل تعسفي. كما احتجزت القوات الأسير المحرر علي حسان واستجوبته قبل الإفراج عنه لاحقًا . وفي طوباس، اعتقلت قوات الاحتلال الشابين محمد صوافطة وعلي بشار صوافطة بعد اقتحام منزلي عائلتيها. كما اقتحمت قرية اللبن الشرقية جنوب نابلس، وأغلقت منافذها، واحتجزت ثلاثة شبان لساعات . وفي بيت لحم، اعتقلت القوات "الإسرائيلية" الشاب مهدي أحمد طقاطقة من بلدة بيت فجار بعد دهم منزله . كما اقتحمت بلدات العبيدية والشواورة ودار صلاح وزعترة دون الإبلاغ عن اعتقالات إضافية . هذه الأحداث تأتي في إطار تصعيد ممنهج تشهده الضفة الغربية، حيث سقط أكثر من 1008 شهيدًا منذ أكتوبر 2023، بينما يقبع نحو 10,800 فلسطيني في سجون الاحتلال، بينهم أطفال ونساء وكالات

القناة الثالثة والعشرون
منذ 41 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
الكتائب: على الدولة دعم الجيش
عقد المكتب السياسي الكتائبي اجتماعه برئاسة النائب الأوّل لرئيس الحزب الدكتور برنار جرباقة، وبدأه بالوقوف دقيقة صمت عن أرواح ضحايا الرابع من آب، وفي مقدّمتهم الأمين العام السابق للحزب نزار نجاريان. وبعد التداول في المستجدّات، أصدر بيانا اعتبر فيه انه "مع تصاعد التحديات، يؤكد المكتب السياسي الكتائبي أن حزب الله يجاهر برفض أي بحث في مسألة السلاح، في خروج فاضح عن الدستور والقانون، ما يضع الدولة أمام استحقاق لا يمكن تجاهله. وما جاء في موقف الموفد الأميركي توم برّاك أخيرًا يؤشّر بوضوح إلى أن المهل الممنوحة للبنان بدأت تنفد. من هنا، يدعو حزب الكتائب الدولة إلى اعتماد نهج حازم في فرض سلطتها وتطبيق القوانين، على كامل الأراضي اللبنانية، قبل فوات الأوان". وحمّل "حزب الله كامل المسؤولية عن أي تدهور أمني أو سياسي قد يصيب لبنان نتيجة هذا التمادي، في ظل تزايد التحذيرات الدولية من مغبة التلكؤ في تنفيذ القرارات الدولية، وفي طليعتها القرار 1701، وما قد يترتب على لبنان من تداعيات خطيرة وعزلة متزايدة". وتوجه الحزب لمناسبة الأول من آب، عيد الجيش بـ "تحية تقدير وتهنئة إلى المؤسسة العسكرية"، مؤكداً أن" الجيش يبقى المؤسسة الوطنية الجامعة التي يلتف حولها اللبنانيون بثقة كاملة، باعتباره الحامي الأول للبنانيي والقادر وحده على الدفاع عن كل شبر من أرض الوطن". وشدد على "ضرورة الالتفاف الكامل حول الجيش ودعمه بالسلاح وتحسين معيشة عسكرييه". وشدد المكتب السياسي على "أهمية إقرار حزمة من القوانين الإصلاحية المنتظرة في الجلسة المقبلة، وفي طليعتها: قانون استقلالية القضاء، قانون إعادة هيكلة المصارف، وتفعيل قانون الشراكة بين القطاعين العام والخاص. فهذه القوانين شرط لإعادة الثقة الداخلية والخارجية وفتح الباب أمام تحريك العجلة الاقتصادية ووضع البلاد على سكة التعافي". وشدد على "ضرورة إقرار حق المغتربين في التصويت في بلدهم الأم، وإلغاء المقاعد الستة المخصصة لهم، خلال الجلسة المقبلة". ولفت الى أن "هذا الإجراء بات لزامًا على رئيس مجلس النواب، وفقًا للنظام الداخلي للمجلس، ولا مبرر لاستمرار تأجيله". ومع اقتراب الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت، ثمّن الحزب "الجهود الجدية التي بذلها القاضي بيطار، والتقدّم الذي أحرزه التحقيق رغم التحديات"، واشاد بـ "الدور الإيجابي لوزير العدل عادل نصار في توفير الحماية اللازمة لاستقلالية التحقيق وتمكينه من الاستمرار في عمله". وجدّد الحزب دعوته "المحقق العدلي القاضي طارق البيطار إلى الإسراع في إصدار القرار الظني، تمهيدًا لانطلاق المحاكمات وتحقيق العدالة لأهالي الضحايا وشهداء المرفأ". وتوقف المكتب السياسي عند "الجريمة المروعة التي وقعت في منطقة المعاملتين"، وأكد "قرار وزير الداخلية اتخاذ تدابير حازمة لتطبيق القانون عبر خطة أمنية مستدامة تطمئن الناس، وتسقط الحمايات عن الممارسات المافيوية". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

المركزية
منذ 2 ساعات
- المركزية
لقاء ماكرون – سلام: هل يتعظ لبنان الرسمي من جانبه السلبي؟!
المركزية- بعد زيارته العاصمة الفرنسية باريس الخميس، حيث التقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه، كتب رئيس الحكومة نواف سلام عبر حسابه على منصة "إكس": أشكر فرنسا على دعمها المتواصل للبنان، وأمنه، وسيادته، وازدهاره. أعود إلى بيروت مطمئنًا نتيجة التزام الرئيس ماكرون بمساعدة لبنان، والتجديد لقوة اليونيفيل، وتعزيز علاقاتنا الثنائية، ولا سيما في مجالات الأمن، والاقتصاد، والتعليم، والثقافة. وفور عودته الى بيروت، وضع سلام كلا من رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري في أجواء اجتماعه وماكرون. في الاعلام، حرصت الدوائر الرسمية على اشاعة مناخات إيجابية عن اللقاء وأضاءت على جوانبه الجميلة لناحية الدعم الفرنسي المستمر للبنان وتأكيد فرنسا بشكل دائم الى جانب لبنان ومناصرتها وجهات نظره في القضايا الكبرى كضرورة التجديد لليونيفيل وحل مسألة سلاح حزب الله بالحوار والروية، وأيضا تشجيعها الإصلاحات الاقتصادية التي بدأ لبنان بها وتحفيزه على المزيد لتسهيل الحشد لمؤتمر دولي لدعم لبنان تتطلع باريس الى تنظيمه. لكن بحسب ما تقول مصادر سياسية مطّلعة لـ"المركزية"، هذا جزء من الاجتماع، وهو جزء تقليدي روتيني حاضر في كل الاجتماعات الفرنسية- اللبنانية. لكن ثمة ناحية اخرى في اللقاء ليست في "الوردية" ذاتها التي تحدث عنها رئيس الحكومة. فباريس، وفق المصادر، نقلت الى سلام تحذيرات من مغبة الاستمرار في المماطلة في حل مسألة حصر السلاح. فصحيح انها تتفهم موقف بيروت وغايات الرؤساء الثلاثة من التروي، لكنها في الوقت عينه، تخشى ان يدفع لبنان ثمن هذا البطء. قد يدفعه على شكل تجدد الحرب الاسرائيلية عليه او تصعيد تل ابيب عملياتها ضد الحزب وربما ضد لبنان ككل، لان الورقة اللبنانية لم ترض الأميركيين والإسرائيليين وفق معلومات الفرنسيين.. وقد يدفع ثمنه على شكل تلاشي الاهتمام الدولي بلبنان والابتعاد عنه وتركه يتخبط في أزماته فيبقى وحيدا على قارعة الطريق فيما قطار ترتيب المنطقة انطلق. والى هذه التحذيرات "الأخوية"، تقول المصادر، ان فرنسا أبلغت سلام ايضا انها تريد التمديد لليونيفيل لكن مهمتها لن تكون سهلة في ظل العتب الأميركي على لبنان، مشيرة الى ان باريس ستخوض معركة غير معروفة النتائج من اجل ابقاء عديد وتمويل اليونيفيل على حالهما مع تأييدها توسيع صلاحياتها كما يطلب الأميركيون، علما ان لبنان الرسمي يريد ابقاء صيغة تمديد العام الماضي كما هي بلا زيادة او نقصان. اذا لم يكن اهل الحكم يريدون إظهار هذا الجانب من الاجواء الدولية، الأهم ان يبقوا هم واعين لها وأن يتصرفوا في هديها، تختم المصادر.