
وزير الرياضة السعودي.. بين ضغوط المرحلة وطموحات المستقبل
من دوري روشن السعودي الذي تحول إلى وجهة للنجوم الكبار في كرة القدم العالمية إلى ملفات البنية التحتية المتسارعة استعدادًا لاحتضان كأس العالم 2034 وصولًا إلى تنظيم البطولات العالمية في مختلف الرياضات وإعادة هيكلة وتطوير الاتحادات الرياضية كلها مهام ثقيلة تُلقى على كاهل رجل واحد يقود منظومة كاملة من التغيير والتطوير.
لم يعد المشهد الرياضي في المملكة مجرد نشاط ترفيهي أو منافسات موسمية بل أصبح جزءًا من رؤية وطنية شاملة تسعى لجعل الرياضة ركيزة من ركائز جودة الحياة ومصدرًا للاستثمار، وميدانًا لإبراز صورة المملكة الحديثة أمام العالم.
الوزير اليوم لا يتابع فقط نتائج المباريات أو مستوى المنتخبات بل يشرف على مشاريع بمليارات الريالات وعلى خطط استراتيجية تهدف لرفع نسب ممارسة الرياضة
واكتشاف المواهب وبناء جيل من الأبطال القادرين على المنافسة في الأولمبياد والمحافل الدولية.
وفي ظل هذه المسؤوليات يواجه الوزير تحديات يومية تبدأ من التوازن بين استقطاب النجوم العالميين وتطوير المواهب المحلية ولا تنتهي عند التعامل مع طموحات جماهيرية متزايدة وضغوط إعلامية ونقدية لا ترحم.
ولكن لا يمكن إنكار ما تحقق حتى الآن فالمملكة باتت حديث العالم في الشأن الرياضي وأصبحت تستضيف بطولات كبرى في الفورمولا 1، التنس، الالعاب الاكترونية ، والدراجات، إضافة إلى تطور ملف كرة القدم بكل تفاصيله.
ومع هذا كله، لا بد أن نقول:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 11 ساعات
- رواتب السعودية
مشروع @qiddiya أحد أكبر الوجهات الترفيهية والرياضية، يواصل تقدمه بخطى ثابتة نحو
نشر في: 21 يوليو، 2025 - بواسطة: علي احمد مشروع @qiddiya أحد أكبر الوجهات الترفيهية والرياضية، يواصل تقدمه بخطى ثابتة نحو الإنجاز 🎢🏁 — وفقًا لتصريح رئيس العلاقات العامة: • 89% نسبة إنجاز منتزه ..Six_Flags • 84% إنجاز منتزه »أكواريبيا« المائي • البنية التحتية لمضمار السرعة شارفت على الانتهاء المضمار يضم 21 منعطف ويحتوي على »ذا بليد« بارتفاع 70م، ويستهدف استضافة منافسات بمعايير الفورمولا 1. المصدر : في السعودية | منصة x


غرب الإخبارية
منذ 13 ساعات
- غرب الإخبارية
وزير الرياضة السعودي.. بين ضغوط المرحلة وطموحات المستقبل
في خضم مرحلة رياضية تعد من الأضخم في تاريخ المملكة يقف وزير الرياضة السعودي صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل في قلب الحدث حاملاً على عاتقه مسؤولية جسيمة وتحولًا استراتيجيًا غير مسبوق. من دوري روشن السعودي الذي تحول إلى وجهة للنجوم الكبار في كرة القدم العالمية إلى ملفات البنية التحتية المتسارعة استعدادًا لاحتضان كأس العالم 2034 وصولًا إلى تنظيم البطولات العالمية في مختلف الرياضات وإعادة هيكلة وتطوير الاتحادات الرياضية كلها مهام ثقيلة تُلقى على كاهل رجل واحد يقود منظومة كاملة من التغيير والتطوير. لم يعد المشهد الرياضي في المملكة مجرد نشاط ترفيهي أو منافسات موسمية بل أصبح جزءًا من رؤية وطنية شاملة تسعى لجعل الرياضة ركيزة من ركائز جودة الحياة ومصدرًا للاستثمار، وميدانًا لإبراز صورة المملكة الحديثة أمام العالم. الوزير اليوم لا يتابع فقط نتائج المباريات أو مستوى المنتخبات بل يشرف على مشاريع بمليارات الريالات وعلى خطط استراتيجية تهدف لرفع نسب ممارسة الرياضة واكتشاف المواهب وبناء جيل من الأبطال القادرين على المنافسة في الأولمبياد والمحافل الدولية. وفي ظل هذه المسؤوليات يواجه الوزير تحديات يومية تبدأ من التوازن بين استقطاب النجوم العالميين وتطوير المواهب المحلية ولا تنتهي عند التعامل مع طموحات جماهيرية متزايدة وضغوط إعلامية ونقدية لا ترحم. ولكن لا يمكن إنكار ما تحقق حتى الآن فالمملكة باتت حديث العالم في الشأن الرياضي وأصبحت تستضيف بطولات كبرى في الفورمولا 1، التنس، الالعاب الاكترونية ، والدراجات، إضافة إلى تطور ملف كرة القدم بكل تفاصيله. ومع هذا كله، لا بد أن نقول:


صحيفة مكة
منذ 21 ساعات
- صحيفة مكة
ألعاب تفاعلية تجذب الزوار في بطولة كأس العالم للرياضات الالكترونية
تشهد بطولة كأس العالم للرياضات الالكترونية (2025)، المقامة حاليا في بوليفارد رياض سيتي بالعاصمة الرياض، تفاعلا واسعا من الزوار، من خلال تجارب تفاعلية مصممة لدعم الإبداع وتعزيز الابتكار بين فئة الشباب. وتضمنت الفعاليات مضمارا للسباقات الافتراضية يحاكي تجربة قيادة سيارات الفورمولا 1، إذ تنظم سباقات يومية على فترتين، تتيح للمشاركين فرصة التأهل إلى النهائيات الأسبوعية، التي تمنح الفائزين جائزة كبرى في ختام البطولة. وشملت الفعاليات تحديا رقميا يتيح للمشاركين الدخول في سباق افتراضي باستخدام هواتفهم الذكية، يتحكم المتسابق بسيارته عبر ميلان الجهاز أو باستخدام الأزرار الظاهرة على الشاشة، وذلك ضمن أجواء تنافسية تحفز على التفاعل، بالإضافة إلى تجربة محاكاة تتيح لهم اختبار مهاراتهم في القيادة ضمن بيئة افتراضية واقعية.