
أسرة الشيخ حنتوس تكشف تفاصـ.ـيل مروعة عن حادثة مقـ.ـتلة على ايدي الحوثيـ.ـين
وأوضحت الأسرة أن الانتهاكات الحوثية ضد الشيخ بدأت منذ أكثر من عقد من الزمن، وتحديدًا في عام 2022، حين اقتحمت المليشيا دار القرآن الكريم في قريته، وقامت بمصادرته وحرق أجزاء منه، قبل أن تحوّله إلى مركز تعبئة وتحشيد لمقاتليها، وتمنعه لاحقًا من مواصلة تعليم القرآن حتى داخل منزله.
وفي يوم استشهاده، فرضت المليشيا طوقًا عسكريًا على القرية بأكثر من 100 طقم، لتبدأ عملية اغتيال مباشرة بإطلاق النار عليه أثناء خروجه من المسجد، قبل أن تتعقبه إلى منزله وتقوم بقصفه بمختلف أنواع الأسلحة، ما أدى إلى استشهاده على الفور، وإصابة زوجته بجراح، وسط حصار دام حتى ساعات متأخرة من الليل.
وأكد البيان أن مليشيا الحوثي لم تكتفِ بالجريمة، بل سارعت إلى دفن الشيخ سرًا في وقت متأخر من الليل، ومنعت الأهالي من تشييعه أو توثيق الجريمة، كما أقدمت على اختطاف 12 من أقاربه، بينهم 5 أطفال، وأخفتهم قسرًا دون أي معلومات عن مصيرهم.
وفنّدت الأسرة بشدة مزاعم الحوثيين التي حاولت تبرير الجريمة باتهامات باطلة، من بينها "إعاقة دعم القضية الفلسطينية"، مؤكدة أن الشيخ صالح حنتوس كان من أوائل مناصري فلسطين، منذ أكثر من أربعين عامًا، وهو ما تشهد به المساجد والدروس والفعاليات الدعوية التي نظمها في مختلف المحافظات.
واختتمت الأسرة بيانها بالتأكيد على احتفاظها بكامل حقوقها القانونية والشرعية في ملاحقة كل من شارك أو برر أو حرّض على هذه الجريمة النكراء، داعية كل الأحرار إلى الاستمرار في فضح هذا العدوان الدموي والتضامن مع قضيتها العادلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 24 دقائق
- اليمن الآن
وزير يمني: بعثة الأمم المتحدة في الحديدة تحولت إلى غطاء للحوثيين
اتهم وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني، معمر الإرياني، بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (UNMHA) بالفشل الذريع في أداء مهامها، معتبراً أنها تحولت إلى «غطاء سياسي» يتيح لجماعة الحوثي التهرب من التزاماتها، وتعزيز نفوذها العسكري والاقتصادي في غرب اليمن، ومطالباً بإنهاء ولايتها التي أُقرت بموجب قرار مجلس الأمن 2452 مطلع عام 2019. وقال الإرياني إن البعثة الأممية أخفقت خلال سبع سنوات في تنفيذ اتفاق ستوكهولم الموقَّع أواخر عام 2018، والذي نصّ على وقف إطلاق النار في الحديدة وإعادة نشر القوات في المدينة وموانيها الثلاثة (الحديدة، الصليف، ورأس عيسى). وأضاف: «بينما التزمت القوات الحكومية بإعادة الانتشار، لم تُلزم البعثة الحوثيين بأي خطوات مماثلة، وظلت عاجزة عن منع التصعيد العسكري أو إزالة المظاهر المسلحة من المدينة». وكانت الحكومة اليمنية طالبت في عام 2022 بنقل مقر البعثة الأممية الخاصة بدعم اتفاق الحديدة (أونمها) إلى منطقة محايدة، وذلك بعد أن أصبحت البعثة رهينة القيود الحوثية خلال الأعوام الماضية. وأشار الوزير في تصريحات صحافية إلى أن اللجنة المشتركة لتنسيق إعادة الانتشار توقفت عن الانعقاد منذ عام 2020، في ظل غياب أي تحرك فاعل من قبل البعثة، لافتاً إلى استمرار سيطرة الحوثيين على مكاتب وسكن البعثة، مما جعل طاقمها «رهائن لضغوط وابتزاز الجماعة المسلحة». وتحدث الإرياني عن إخفاقات إضافية طالت آلية التحقق والتفتيش التابعة للأمم المتحدة (UNVIM)، وكذلك عجز البعثة عن فتح الطرقات بين مديريات محافظة الحديدة أو إلزام الحوثيين بتحويل إيرادات المواني إلى البنك المركزي لدفع رواتب الموظفين، كما نصّ الاتفاق. تمويل الحرب تحت أعين الأمم المتحدة واتهم معمر الإرياني بعثة «أونمها» بالتزام الصمت حيال ما وصفه بـ«الجرائم والانتهاكات اليومية» التي ترتكبها جماعة الحوثي، بما في ذلك تجارب إطلاق الصواريخ من مواني الحديدة، واستخدامها لمهاجمة السفن الدولية في البحر الأحمر، قائلاً إن البعثة لم تصدر أي موقف إزاء هذه الهجمات، رغم تداعياتها الأمنية على الملاحة والتجارة العالمية. وأكد أن الحوثيين حوّلوا مدينة الحديدة إلى «منطقة آمنة» للخبراء الإيرانيين وعناصر «حزب الله»، ومركز لتجميع الطائرات المسيّرة والصواريخ وتهريب الأسلحة، في ظل انعدام قدرة البعثة على الرقابة أو التحرك بحرية. وبحسب تقديرات حكومية أوردها الوزير، استحوذت جماعة الحوثي على أكثر من 789 مليون دولار من إيرادات مواني الحديدة بين مايو (أيار) 2023 ويونيو (حزيران) 2024، دون أن تُخصص لدفع الرواتب أو تحسين الخدمات العامة، بل جرى توجيهها لتمويل «آلة الحرب وشراء الولاءات»، ما فاقم من معاناة السكان المحليين، على حد تعبيره. دعوة لإنهاء التفويض واختتم الإرياني حديثه بالتأكيد على أن استمرار تفويض بعثة «أونمها» بات «غير مجدٍ»، بل يشكل، حسب قوله، «عقبة أمام أي جهود لتحقيق السلام في اليمن أو التخفيف من الأزمة الإنسانية». ودعا المجتمع الدولي إلى «موقف أكثر صرامة» لإنهاء الدور الذي باتت تلعبه البعثة كغطاء للحوثيين، والعمل بدلاً من ذلك على دعم استعادة الدولة اليمنية ومحاسبة الجماعة على انتهاكاتها، التي «لا يدفع ثمنها اليمنيون فقط، بل المنطقة والعالم». وكان مجلس الأمن أصدر القرار 2451 بتفويض الأمين العام بتشكيل فريق طلائعي لدعم التنفيذ الفوري لوقف إطلاق النار الذي شمل محافظة الحُديدة برمّتها ودعم إعادة الانتشار المشترك للقوات في محافظة الحديدة وموانئها الثلاثة (الحديدة والصليف ورأس عيسى) وفق اتفاق الحديدة، وذلك عقب اتفاق ستوكهولم الذي تم التوصّل إليه في 13 ديسمبر (كانون الأول) 2018 في السويد، بين الحكومة اليمنية والحوثيين، برعاية المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن. وكلّف المجلس الأمم المتحدة تولّي مسؤولية رئاسة لجنة تنسيق إعادة الانتشار التي تمّ تأسيسها لمراقبة وقف إطلاق النار وإعادة انتشار القوات.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
في اطار سياسة منع التواجد في الجراف.. عصابة الحوثي ترتكب جريمة تعسف قيمتها اكثر من 500 مليون ريال
في اطار سياسة منع التواجد في الجراف.. عصابة الحوثي ترتكب جريمة تعسف قيمتها اكثر من 500 مليون ريال كشف مصدر مطلع في العاصمة المختكفة صنعاء، عن جريمة تعسف بحق احد المستثمرين كلفته اكثر من 500 مليون ريال يمني، ومساحة من الارض التجارية. وحسب المصدر، فان المستثمر احمد مهدي الحجري، قام ببناء صالة مناسبات بمواصفات استثمارية راقية، بعد حصوله على جميع الموافقات من الجهات المختصة بأمانة العاصمة وعلى راسهم مدير مديرية الثورة المدعو الدرواني الذي اشرف على مراحل بناء وتجهيز الصالة التي بلغت تكلفتها اكثر من 500 مليون ريال يمني حسب المستثمر الحجري. وعلى مدى ثلاث سنوات ماضية رفضت عصابة الحوثي افتتاح الصالة الواقعة في منطقة الجراف على شارع مطار صنعاء الدولي شمالي العاصمة المختطفة صنعاء، بحجة انها قريبة من احد المساجد التابعة للحوثيين والمعروف بمسجد " الحشحوش". واوضح المصدر، ان ذلك جاء بعد ان تم توفير ارضية كموقف للسيارات التي اشترطتها عصابة الحوثي وكانت تتحجح بمنع افتتاح الصالة لعدم وجود موقف سيارات خاص بها، وعند توفير الموقف وجد عذر المسجد، في حين ان المكان فيه ثلاث صالات اخرى عاملة. واشار المصدر الى ان المستثمر الحجري تعهد بعدم تشغيل اغاني او اقامة رقص او عمل مكبرات صوت في الصالة حتى لا تشكل ازعاج على المصلين في المسجد، الان ان العصابة واصلت رفضها ومنع افتتاح الصالة، فيما يبدو انها عملية مضايقة وتطفيش للرجل لتركها للعصابة التي اشتهرت في مصادرة العديد من الشركات والمصالح التجارية في مناطق سيطرتها مستخدمة ذرائع مختلفة ومشابهة. واكد المصدر، ان عصابة الحوثي اقالة مدير مديرية الثورة بحجة تواطؤه مع المستثمر الحجري، واستخدمت العشرين لبنة من الارض الذي اشتراها المستثمر الحجري كموقف للصالة، كموقف لعناصرها الذين يصلون في المسجد الذي تسعى العصابة لتحويله حوزة ايرانية. المصدر نقل عن سكان بالمنطقة، انهم وقعوا بالموافقة للمستثمر ان يفتتح الصالة، الا انهم تفاجئوا بمنعه واغلاق ابواب الصالة بالشمع الاحمر وتلحيمها، قبل ان يتم تزويد مقاتلات امريكية باحداثياتها حيث تم قصفها وتدميرها خلال الضربات الجوية الامريكية الاخيرة على الحوثيين. وحسب السكان، فان منطقة الجراف تعد معقلا سريا ومغلقا امام الجميع من قبل الحوثيين، حيث تضم مقر ما يسمى المجلس السياسي للعصابة ومقرات دينية ومخازن اسلحة سرية، ومنازل لعدد من القيادات البارزة، اي بمثابة الضاحية الجنوبية لبيروت بالنسبة لحزب الله اللبناني، فهذه الضاحية الشمالية للحوثيين في صنعاء.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
اعلان بريطاني مفاجئ عن اليمن !
العربي نيوز: ورد للتو، اعلان مفاجئ وغير متوقع، من المملكة المتحدة البريطانية، بشأن اليمن وما يشهده وسيشهده في ظل التطورات المتسارعة وتصاعد الهجمات المتبادلة بين جماعة الحوثي الانقلابية والكيان الاسرائيلي على خلفية عدوانه وحصاره المتواصلين على قطاع غزة. جاء هذا في تحليل صادر عن شركة "Azure Strategy" البريطانية للاستشارات الإستراتيجية، ومقرها لندن، أكدت فيه صعوبة اثناء جماعة الحوثي عن حظرها عبور سفن الكيان الاسرائيلي والمتجهة اليه عبر البحر العربي والاحمر، وايقاف هجماتها على الكيان. وقالت الشركة المؤثر ببريطانيا، على لسان، مدير الجغرافيا السياسية والأمن – استراتيجية Azure، أليس جوير: "استأنف الحوثيون في اليمن هجماتهم على سفن الشحن في البحر الأحمر، بالتزامن مع قصف إسرائيل للبنية التحتية التي تسيطر عليها الجماعة في اليمن". مضيفة في تحليلها المنشور، الاثنين (14 يوليو)، على الموقع الالكتروني للشركة بالانجليزية: "إن الضربات الأخيرة التي شنها الحوثيون على سفن الشحن في البحر الأحمر لا تؤكد قدرتهم على الصمود فحسب، بل تؤكد أيضا على تطورهم إلى قوة إقليمية مستقلة وصاعدة". وتابعت: "ورغم انتكاسات داعمهم الرئيسي، إيران، والغارات الأمريكية على منشآت أسلحتها، والمفاوضات الجارية لوقف إطلاق النار في غزة؛ فإن الحوثيين، مدعومين بعلاقاتهم المتنامية مع روسيا والصين، وغياب معارضة ذات مصداقية في الداخل، لا يزالون قوة لا يمكن للعالم تجاهلها". متطرقة إلى اخفاق تحالف حارس الرخاء" الامريكي البريطاني العسكري، وتحالف "اسبيدس" الاوروبي في البحرين العربي والاحمر، بمهمة ضمان حرية الملاحة الاسرائيلية، وتدمير القدرات العسكرية لجماعة الحوثي وانهاء تهديداتهم للسفن وهجماتها على الكيان ردا على حرب اسرائيلي بغزة. وقالت: "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن فجأة وقفًا لإطلاق النار وايقاف الحملة العسكرية على الحوثيين في مايو بعد أن تبين أن الحوثيين لن يهزموا أو يردعوا". وأردفت: "صمود الحوثيين في وجه الحملة الأمريكية دليل انهم لا يزالون بمثابة ثقب أسود للحكومات الغربية و'الإسرائيلية'". مضيفة: "الحوثيون باتوا قوة صلبة تعمل باستقلالية، وتؤثر إقليميا ودوليا، ولايمكن تجاهلها". وتابعت: "لا يعرف حجم ترسانة أسلحة اليمنيين؛ والمسؤولون الأمريكيون يشيدون بنهجهم المبتكر في تطوير الأسلحة". وزادت: "دور الحوثيين الاستباقي في الصراع زاد من صعوبة عزلهم دبلوماسيًا". تفاصيل اوفى: تحليل بريطاني يؤكد فشل ردع الحوثيين يترافق هذا مع رد الولايات المتحدة الامريكية، السبت (12 يوليو)، على طلب الكيان الاسرائيلي، تدخل واشنطن في انهاء تهديدات جماعة الحوثي الانقلابية لسفن وملاحة الكيان، واستئناف الحملة العسكرية الامريكية الجوية والبحرية، لتدمير القدرات العسكرية للجماعة وترسانة صواريخها وطائراتها المسيرة بعيدة المدى. تفاصيل: امريكا ترد على "اسرائيل" بشأن اليمن واطلقت وزارة الدفاع الامريكية (البنتاغون) مفاجأة جديدة عن اليمن الاثنين (20 مايو)، بحديثها عن مبررات قرار الرئيس دونالد ترامب ايقاف حملته العسكرية البحرية والجوية على جماعة الحوثي في اليمن، من دون تحقيق اهدافها المعلنة، ورغم استمرار هجمات الجماعة على الكيان الاسرائيلي وسفنه. تفاصيل: "البنتاغون" يطلق مفاجأة بشأن اليمن ! من جانبها، اصدرت جماعة الحوثي الانقلابية اعلانا خطيرا، عن بدء تصعيد جديد يُوصف بأنه "الاكبر والاخطر"، خلال الايام المقبلة، على خلفية التطورات المتسارعة التي يشهدها اليمن والمنطقة، إثر تصعيد الكيان الاسرائيلي عدوانه وحصاره المتواصلين على قطاع غزة، منذ اكتوبر 2023م. تفاصيل: الحوثيون يبدأون تصعيدا كبيرا وخطيرا ! وفجر الخميس (10 يوليو)، أعلن الكيان الاسرائيلي تعرضه لهجوم صاروخي جديد من اليمن، وزعم "اعتراض صاروخ من اليمن". بينما أعلن المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع: "تنفيذ عملية استهدف مطار اللد (بن غوريون)، في يافا المحتلة (إيلات) بصاروخ باليستي ذو الفقار، حققت هدفها بنجاح". شاهد .. الحوثيون يقصفون "اسرائيل" مجددا (فيديو) يتزامن هذا مع تسريب الكيان الاسرائيلي، الثلاثاء (8 يوليو)، ثلاثة سيناريوهات خطيرة بشأن اليمن، والتعامل مع جماعة الحوثي، وانهاء تهديداتها للملاحة الاسرائيلية، وايقاف هجماتها على قواعد الكيان العسكرية ومطاراته وموانئه، ضمن اعلان الجماعة "استمرار فرض حصار بحري وحظر جوي على الكيان الاسرائيلي اسنادا لغزة". تفاصيل: "اسرائيل" تسرب 3 سيناريوهات لليمن ! وليل الاربعاء (9 يوليو)، اعلنت جماعة الحوثي تبنيها استهداف واغراق سفينة الشحن "إترنتي سي" (ETERNITY C)" بمبرر أنها "ترتبط بالكيان الاسرائيلي وكانت متجهة الى موانئه، ورفضت الاستجابة لنداءات التحذيرات". وبثت مشاهد فيديو لتحذيرها ثم قصفها بزورق مُسيَّر و6 صواريخ، بعد انتشال قوات الجماعة طاقمها. تفاصيل: الحوثيون يغرقون سفينة ثالثة ! (فيديو) سبق هذا بساعات، هجوم مماثل نفذته الجماعة على سفينة الشحن "ماجيك سيز"، قالت إنها "خرقت حظر الملاحة لموانئ الكيان الاسرائيلي"، وبثت الثلاثاء (8 يوليو)، فيديو لنداءات تحذيرها ثم قصفها بصاروخ ادى لاحتراقها وتسرب المياه اليها، واقتحامها والسماح لطاقمها بمغادرتها، قبل اغراقها بالكامل في قعر البحر الاحمر. تفاصيل: قصف سفينة عملاقة قبالة اليمن (فيديو) والاحد (6 يوليو) استهدفت جماعة الحوثي، سفينة شحن عملاقة اخرى "كانت متجهة الى الكيان الاسرائيلي" بهجوم واسع اشعل النيران فيها وأغرقها بقعر البحر الاحمر، لتلحق بسفينة "سونيون" المستهدفة في اغسطس 2024م، ضمن اعلان الجماعة "استمرار الحصار البحري والحظر الجوي للكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: الحوثيون يغرقون سفينة عملاقة جديدة! (فيديو) من جانبه، سارع الكيان الاسرائيلي، إلى الرد على استهداف جماعة الحوثي السفينة، وشن في الساعات الاولى من صباح الاثنين (7 يوليو) موجة جديدة لغارات عدوانه على اليمن، استهدفت موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة الكثيب للكهرباء، بنحو 56 قنبلة و20 صاروخا، حسب جيش الاحتلال. تفاصيل: "اسرائيل" تبدأ غارات على اليمن (مواقع) تفاصيل: اول اعلان حوثي عن قصف الحديدة (محصلة) وردت جماعة الحوثي بتنفيذ هجوم هو الاوسع حتى الان على الكيان الاسرائيلي، بأحد عشر صاروخا باليستيا و"فرط صوتيا" وطائرات مسيرة "مفخخة"، استهدفت مواقع واهداف حيوية في الكيان الاسرائيلي بينها مطار اللد (بن غوريون) في يافا (تل ابيب) وميناء اسدود ومحطة كهرباء عسقلان وميناء ام الرشراش (أيلات). تفاصيل: الحوثيون ينفذون هجوما واسعا (فيديو) جاء الهجوم الحوثي، بعد رد زعيم الحوثيين، عبدالملك الحوثي، الخميس (3 يوليو) على تهديدات رئيس حكومة الكيان الاسرائيلي، بنيامين نتنياهو ووزير حربه يسرائيل كاتس؛ بشن حرب على الجماعة في اليمن، لانهاء تهديداتها المتواصلة للكيان وملاحته البحرية. جدد فيه تحديه للكيان الاسرائيلي وداعميه. تفاصيل: اعلان حوثي مفاجئ برسالة لنتنياهو (فيديو) ورفعت جماعة الحوثي وتيرة حظرها عبور سفن الكيان من البحر الاحمر، وهجماتها بالصواريخ البالستية والطائرات المسيرة على قواعد الكيان العسكرية ومطار اللد (بن غوريون) ومينائي ام الرشراش (ايلات) وحيفا، ضمن ما تسميه "استمرار الحصار البحري والحظر الجوي على الكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: تسريب "اسرائيلي" خطير عن حرب اليمن! بدورها، أفصحت سلطات كيان الاحتلال الاسرائيلي، عن اضرار وخسائر الحقتها الهجمات الصاروخية المتتالية من اليمن على مطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، وقال: إنها "تهدد بتوقف حركة الطيران في المطار كليا، مع استمرار التهديد الحوثي والغاء شركات الطيران خطوط الرحلات". تفاصيل: "اسرائيل" تكشف اضرار "بن غوريون"! كما سرب الكيان الاسرائيلي معلومات جريئة عن تقنيات صواريخ جماعة الحوثي الانقلابية، واستعدادات جيش الاحتلال للرد على هجماتها المتواصلة واستهدافها المتكرر للكيان ومطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، ومدى قدرات الدفاعات الجوية للكيان وطيرانه في التصدي لهجمات الحوثيين. تفاصيل: تسريب اسرائيلي جريء عن الحوثيين واستأنفت جماعة الحوثي، منذ مارس (2025م)، بجانب حظر مرور سفن الكيان الاسرائيلي عبر البحر الاحمر، تنفيذ هجماتها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيَّرة على الكيان وقواعده العسكرية وموانئه ومطاراته، ضمن اعلانها "دعم الشعب الفلسطيني واسناد مقاومته بمواجهة العدوان الاسرائيلي وحصاره". تفاصيل: استفزاز حوثي خطير لـ "اسرائيل" تفاصيل: هجوم حوثي يدفع اسرائيل لاعلان خطير! تفاصيل: بيان للجيش "الاسرائيلي" بشأن اليمن (فيديو) تفاصيل: انفجارات في "اسرائيل" بهجوم يمني (فيديو) يأتي هذا بعدما عاود كيان الاحتلال الاسرائيلي، فجر الثلاثاء (18 مارس) بموافقة الادارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، عدوانه على قطاع غزة بشن قصف مدفعي وتنفيذ غارات جوية متواصلة على القطاع ومخيمات النازحين والمستشفيات، موقعا 6,710 شهيدا و 23,584 مصابًا حتى مساء الجمعة (4 يوليو). تفاصيل: "اسرائيل" تستأنف عدوانها على غزة (مجازر) وصرحت حكومة الكيان الاسرائيلي رسميا، بأن خطة استئناف الحرب (العدوان) على قطاع غزة، تم اقرارها مع الادارة الامريكية بواشنطن السبت (15 مارس)، بالتوازي مع بدء الغارات الامريكية على اليمن، التي استمرت حتى اعلان الرئيس الامريكي ترامب الاتفاق مع الحوثيين على وقف الهجمات المتبادلة الاثنين (6 مايو). تفاصيل: "اسرائيل" تسرب سرا بشأن اليمن ! في المقابل، تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية التصدي للعدوان الاسرائيلي المتصاعد على قطاع غزة، وحصاره المحكم للقطاع، وارتكاب جيش الاحتلال مجازر يومية بحق الفلسطينين بتجمعات توزيع المساعدات الانسانية، ليتجاوز ضحايا هذه المجازر 714 قتيلا و4837 جريحا حتى مساء الجمعة (4 يوليو)، معلنة ايقاع خسائر للعدو. تفاصيل: "اسرائيل" تعلن رسميا عن فاجعة ! نكث الكيان الاسرائيلي بالاتفاق الذي كانت المقاومة الفلسطينية وكل من مصر والاردن والسعودية وقطر، استطاعوا فرضه لايقاف اطلاق النار وتبادل الاسرى في (20 يناير 2025م). بعد عدوان اسرائيلي غاشم وحصار جائر على قطاع غزة استمرت طوال 15 شهرا، منذ السابع من اكتوبر 2023م، على مرأى ومسمع العالم. وخص رئيس حركة المقاومة الاسلامية في قطاع غزة ورئيس وفدها للمفاوضات، الدكتور خليل الحية، في اول خطاب له عقب تنصيبه خلفا للشهيد يحيى السنوار، واعلان اتفاق (20 يناير) اليمن واليمنيين بتحية خاصة على "تغيير معادلة الحرب والمنطقة في دعم واسناد المقاومة الفلسطينية بمواجهة العدوان الاسرائيلي وافشال اهدافه". تفاصيل: "حماس" تكشف دور اليمن بالاتفاق (فيديو) صعَّدت جماعة الحوثي من هجماتها على الكيان وسفنه، وأشارت "قناة 12" التابعة للكيان الاسرائيلي، الاحد (22 ديسمبر)، إلى أنه حتى الان "أطلق الحوثيون 270 صاروخا باليتسيًا و170 طائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر2023م" بينما تحدثت واشنطن عن "300 صاروخ على اسرائيل". وأعلن زعيم جماعة الحوثي، عبدالملك الحوثي، مطلع اكتوبر 2024م أن قواته استهدفت خلال عام في البحرين الاحمر والعربي وخليج عدن "211 سفينة مرتبطة بالعدو الاسرائيلي والامريكي والبريطاني". وأطلقت "منذ بداية اسناد معركة طوفان الاقصى على كيان العدو الاسرائيلي 1147 صاروخا وطائرة بدون طيار". شاهد .. زعيم الحوثيين يعلن محصلة قصف الكيان (فيديو) كما احصى بالتفصيل، كتاب يضم بيانات المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع، صدر الاثنين (14 ابريل) هجمات الجماعة منذ اعلانها "بدء اسناد غزة باكتوبر 2023م حتى اعلان اتفاق وقف اطلاق النار20 يناير، في "280 هجوما منها 89 على الكيان الاسرائيلي، و177 على سفن امريكية وبريطانية ومتجهة للكيان". شاهد .. جماعة الحوثي تتباهى بهجماتها (احصائية) يشار إلى أن محصلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، تجاوزت منذ 7 اكتوبر وحتى 20 يناير "50558 قتيلا فلسطينيا (بينهم 33000 طفل وامرأة ومسنا)، و112042 مصابا". في مقابل "2400 قتيلا من الاسرائيلين بينهم نحو 1000 ضباط وجنود، ونحو 9250 جريح". فيما أسرت "حماس" نحو 250 إسرائيليا، حسب ناطق "كتائب القسام"، ابو عبيدة.