logo
في اطار سياسة منع التواجد في الجراف.. عصابة الحوثي ترتكب جريمة تعسف قيمتها اكثر من 500 مليون ريال

في اطار سياسة منع التواجد في الجراف.. عصابة الحوثي ترتكب جريمة تعسف قيمتها اكثر من 500 مليون ريال

اليمن الآنمنذ 18 ساعات
في اطار سياسة منع التواجد في الجراف.. عصابة الحوثي ترتكب جريمة تعسف قيمتها اكثر من 500 مليون ريال
كشف مصدر مطلع في العاصمة المختكفة صنعاء، عن جريمة تعسف بحق احد المستثمرين كلفته اكثر من 500 مليون ريال يمني، ومساحة من الارض التجارية.
وحسب المصدر، فان المستثمر احمد مهدي الحجري، قام ببناء صالة مناسبات بمواصفات استثمارية راقية، بعد حصوله على جميع الموافقات من الجهات المختصة بأمانة العاصمة وعلى راسهم مدير مديرية الثورة المدعو الدرواني الذي اشرف على مراحل بناء وتجهيز الصالة التي بلغت تكلفتها اكثر من 500 مليون ريال يمني حسب المستثمر الحجري.
وعلى مدى ثلاث سنوات ماضية رفضت عصابة الحوثي افتتاح الصالة الواقعة في منطقة الجراف على شارع مطار صنعاء الدولي شمالي العاصمة المختطفة صنعاء، بحجة انها قريبة من احد المساجد التابعة للحوثيين والمعروف بمسجد " الحشحوش".
واوضح المصدر، ان ذلك جاء بعد ان تم توفير ارضية كموقف للسيارات التي اشترطتها عصابة الحوثي وكانت تتحجح بمنع افتتاح الصالة لعدم وجود موقف سيارات خاص بها، وعند توفير الموقف وجد عذر المسجد، في حين ان المكان فيه ثلاث صالات اخرى عاملة.
واشار المصدر الى ان المستثمر الحجري تعهد بعدم تشغيل اغاني او اقامة رقص او عمل مكبرات صوت في الصالة حتى لا تشكل ازعاج على المصلين في المسجد، الان ان العصابة واصلت رفضها ومنع افتتاح الصالة، فيما يبدو انها عملية مضايقة وتطفيش للرجل لتركها للعصابة التي اشتهرت في مصادرة العديد من الشركات والمصالح التجارية في مناطق سيطرتها مستخدمة ذرائع مختلفة ومشابهة.
واكد المصدر، ان عصابة الحوثي اقالة مدير مديرية الثورة بحجة تواطؤه مع المستثمر الحجري، واستخدمت العشرين لبنة من الارض الذي اشتراها المستثمر الحجري كموقف للصالة، كموقف لعناصرها الذين يصلون في المسجد الذي تسعى العصابة لتحويله حوزة ايرانية.
المصدر نقل عن سكان بالمنطقة، انهم وقعوا بالموافقة للمستثمر ان يفتتح الصالة، الا انهم تفاجئوا بمنعه واغلاق ابواب الصالة بالشمع الاحمر وتلحيمها، قبل ان يتم تزويد مقاتلات امريكية باحداثياتها حيث تم قصفها وتدميرها خلال الضربات الجوية الامريكية الاخيرة على الحوثيين.
وحسب السكان، فان منطقة الجراف تعد معقلا سريا ومغلقا امام الجميع من قبل الحوثيين، حيث تضم مقر ما يسمى المجلس السياسي للعصابة ومقرات دينية ومخازن اسلحة سرية، ومنازل لعدد من القيادات البارزة، اي بمثابة الضاحية الجنوبية لبيروت بالنسبة لحزب الله اللبناني، فهذه الضاحية الشمالية للحوثيين في صنعاء.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسريب فاجع بشأن العملة في عدن
تسريب فاجع بشأن العملة في عدن

اليمن الآن

timeمنذ 34 دقائق

  • اليمن الآن

تسريب فاجع بشأن العملة في عدن

اليوم السابع – عدن: سربت مصادر معلومات فاجعة تكشف اسرارا خطيرة عن أسباب وهوية جهة غير متوقعة تقف وراء الانهيار المستمر في سعر صرف العملة المحلية أمام العملات الأجنبية في العاصمة عدن. من بين تلك المصادر رئيس تحرير صحيفة "عدن الغد" الإعلامي فتحي بن لزرق، الذي كشف وقوف عدد من الصرافين في العاصمة عدن وراء انهيار العملة المحلية، من خلال عمليات المضاربة بها التي تجني لهم أرباحاً خيالية بملايين الريالات السعودية يومياً. وقال بن لزرق في تغريدة على منصة "إكس" بعنوان "دولة المنوم": "قبل عدَّة أيّام، زارني شخص يعمل في مجال البنوك والصرافة إلى مكتبي. جلسنا نتحدّث عن أسعار الصرف وأسباب انهياره، وكان يهمّني: لماذا ينهار الريال بسرعة الصاروخ؟". مضيفاً: "قال لي: أنا باعطيك ملاحظة غريبة عجيبة في موضوع انهيار أسعار الصرف في مناطق الشرعية؟، قلت: ما هي؟، قال: والله لن تصدّقها لغرابتها!، قلت له: هات، سنُحاوِل...". وتابع: "قال عمرك شفت انهيار لأسعار الصرف صباحًا؟ يعني عمركم نشرتُم خبر عن انهيار سعر الصرف ما بين 7 الصباح إلى 1 الظهر؟..تأمّلت... الإجابة كانت غريبة عجيبة فعلًا، وفعلاً بالواقع عمر الصرف ما انهار بين هذه التواقيت !.. واصل الرجل حديثه قائلًا أتحدّاك تجيب لي يوم انهار فيه سعر الصرف بهذا التوقيت؟..سألته: حسنًا، ما هي الأسباب؟". مستطرداً: "قال السبب غريب وعجيب جدًّا، وهو أن جميع الصرّافين المُضاربين بالعملة ينامون عند السادسة صباحًا، ويصحون عند الرابعة عصرًا، ويتغدّون ويبدؤون التّخزينة، ويباشرون عمليات المُضاربة بالسعر... هذا يحقّق 700 ألف ريال سعودي بضربة واحدة، هذا مليون، هذا اثنين... ما يجي الفجر إلا والحساب فيه 4 إلى 5 ملايين ريال سعودي فارق سعر صرف". مردفاً: "قال الرجل كلامًا طويلًا جدًّا، مختصره أن مجموعة من الصرّافين في مناطق الشرعية يقومون بكل هذا العبث الذي تتعرّض له العملة منذ سنوات، ويتحمّلون ما نسبته 80% من أسباب الانهيار". وزاد بالقول: "الرجل قال إن هذه الأعمال غير مُمكنة في مناطق سيطرة الحوثيين، وإن أيّ مضارب بالعملة سيجد نفسه في السجن خلال 24 ساعة". منوهاً بأن "الرجل قال أشياء كثيرة تُدمي القلب، بينها أن صرّافين كُثُر أهملوا محلات صرافاتهم في صنعاء، وفتحوا أُخرى في عدن فقط للدخول في سوق المُضاربة الكبير والكبير جدًّا هذا". ولفت بن لزرق إلى "أنه سأل الرجل سؤالاً أخيراً وقبل أن يمضي عن الحلّ؟". مضيفاً: "قال الرجل الحل إما دولة تسوق أبتهم الصرّافين سجن المنصورة، ومتى ما شاف الصرّافين بعضهم داخل السجن سيرتدعون، وإما الشعب يشتري لهم منوِّم يواصلون نومهم لآخر الليل... غير كذا مافيش حلول!". واختتم رئيس تحرير "عدن الغد" متسائلاً بالقول: "كيف تشوفون حل (المنوِّم) هذا؟ طالما مافيش دولة؟". يأتي هذا بعد أن تراجع الريال اليمني في العاصمة عدن مقابل الدولار الأمريكي الواحد إلى 2861 ريالا، وسجل أمام الريال السعودي 750 ريالاً، وسط عجز فاضح من مجلس القيادة الرئاسي والحكومة في وضع حد للإنهيار المستمر في سعر الصرف.

حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الثلاثاء 15 يوليو/ تموز 2025
حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الثلاثاء 15 يوليو/ تموز 2025

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الثلاثاء 15 يوليو/ تموز 2025

⬅️رشاد العليمي: أحبطنا محاولة اغتيال حوثية كانت تستهدف المبعوث الأممي رشاد العليمي: أحبطنا محاولة اغتيال حوثية كانت تستهدف المبعوث الأممي ⬅️الثاني خلال أسبوع.. جماعة الحوثي تعلن طرح الإصدار الثاني من فئة 200 ريال للتداول الثاني خلال أسبوع.. جماعة الحوثي تعلن طرح الإصدار الثاني من فئة 200 ريال للتداول ⬅️المركزي اليمني معلقاً على اصدار عملة جديدة: الحوثيون يُمعِنون في تدمير النظام المالي في اليمن المركزي اليمني معلقاً على اصدار عملة جديدة: الحوثيون يُمعِنون في تدمير النظام المالي في اليمن ⬅️الاتحاد الأوروبي: البنك المركزي في عدن هو الجهة المخولة بإصدار العملة وأي محاولات أخرى تعد تزويراً طرح أكبر قطعة من كوكب المريخ للبيع على الأرض ⬅️دويد: سنكشف قريبًا عن إنجاز نوعي يكشف خيوط تهريب الحوثيين في البحر الأحمر دويد: سنكشف قريبًا عن إنجاز نوعي يكشف خيوط تهريب الحوثيين في البحر الأحمر ⬅️شرطة المهرة: ضبط معدات يشتبه باستخدامها عسكريًا كانت في طريقها للحوثيين عبر شحن شرطة المهرة: ضبط معدات يشتبه باستخدامها عسكريًا كانت في طريقها للحوثيين عبر شحن ⬅️اللجنة الأمنية بمحافظة المهرة تستعرض جهود تعزيز الاستقرار في مواجهة التحديات الأمنية الراهنة اللجنة الأمنية بمحافظة المهرة تستعرض جهود تعزيز الاستقرار في مواجهة التحديات الأمنية الراهنة ⬅️واشنطن تتهم 'زيد الوشلي' بتنسيق عمليات شراء وتهريب أسلحة لصالح الحوثيين طرح أكبر قطعة من كوكب المريخ للبيع على الأرض ⬅️واشنطن : دعمنا تمديد 'أونمها' بالحديدة لكن يجب تقييمها وإنهاء تفويضها لاحقًا واشنطن : دعمنا تمديد 'أونمها' بالحديدة لكن يجب تقييمها وإنهاء تفويضها لاحقًا ⬅️البركاني يشدد على ضرورة انعقاد البرلمان وتفعيل صلاحياته لدعم جهود الإصلاح ومكافحة الفساد البركاني يشدد على ضرورة انعقاد البرلمان وتفعيل صلاحياته لدعم جهود الإصلاح ومكافحة الفساد ⬅️شرطة شبوة تضبط 950 مهاجرًا أفريقيًا غير شرعي دخلوا البلاد منذ بداية يوليو طرح أكبر قطعة من كوكب المريخ للبيع على الأرض ⬅️مصادر محلية: إصابة شاب في قصف للحوثيين استهدف قرى سكنية شمالي الضالع مصادر محلية: إصابة شاب في قصف للحوثيين استهدف قرى سكنية شمالي الضالع ⬅️النيابة العامة في محافظتي أبين وعدن تنفذ حكم الإعدام بحق مدانَين بجرائم قتل عمد طرح أكبر قطعة من كوكب المريخ للبيع على الأرض ⬅️حضرموت تدشّن 'موسم البلدة' وتطلق الحمام في سماء المكلا إيذاناً ببدء موسمها السنوي حضرموت تدشّن 'موسم البلدة' وتطلق الحمام في سماء المكلا إيذاناً ببدء موسمها السنوي ⬅️طقس اليمن غدًا الأربعاء: أمطار متفاوتة الشدة وأجواء شديدة الحرارة طقس اليمن غدًا الأربعاء: أمطار متفاوتة الشدة وأجواء شديدة الحرارة ⬅️أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء اليوم الثلاثاء 15 يوليو/ تموز 2025 أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء اليوم الثلاثاء 15 يوليو/ تموز 2025 ⬅️ طرح أكبر قطعة من كوكب المريخ للبيع على الأرض طرح أكبر قطعة من كوكب المريخ للبيع على الأرض مرتبط

ما بين عجز وتراخي حكومة بن بريك!.. انهيار اقتصادي متسارع وانفجار شعبي وشيك
ما بين عجز وتراخي حكومة بن بريك!.. انهيار اقتصادي متسارع وانفجار شعبي وشيك

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

ما بين عجز وتراخي حكومة بن بريك!.. انهيار اقتصادي متسارع وانفجار شعبي وشيك

أخبار وتقارير تقرير (الأول) المحرر الاقتصادي: تشهد الساحة اليمنية حالة من الغليان الاقتصادي، في ظل تدهور حاد للعملة الوطنية وعجز حكومي واضح عن مجابهة التحديات. تتعرض حكومة سالم بن بريك لانتقادات واسعة النطاق من قبل خبراء الاقتصاد ووسائل الإعلام والمواطنين، بسبب ما يعتبره كثيرون فشلًا ذريعًا في إدارة الأزمة، وغيابًا كاملاً للمعالجات الجذرية. سوق الصرف يفلت من السيطرة شهد الريال اليمني انهيارًا قياسيًا، حيث تخطى سعر صرف الدولار حاجز 2800 ريال في السوق السوداء، ما يشير إلى فقدان تام للسيطرة على السياسة النقدية. يعود هذا التدهور إلى جملة من الأسباب المتراكمة، أبرزها غياب الإصلاحات المالية، واستمرار الفساد المستشري داخل مؤسسات الدولة، وسوء إدارة الموارد العامة، إلى جانب انعدام الشفافية وضعف الرقابة على سوق الصرافة. رغم محاولات البنك المركزي اليمني في عدن للتدخل عبر حملات رقابة على المضاربين واتخاذ بعض الإجراءات التنظيمية، إلا أن هذه الجهود تظل محدودة وغير فعّالة في غياب الدعم الحكومي والتنسيق بين الوزارات المعنية، مما يجعل السوق النقدية عرضة لتقلبات خطيرة دون أي مظلة حمائية حقيقية. فوضى مالية وغياب للحكومة شير المعطيات إلى حالة من العجز البنيوي في تحصيل الموارد العامة، سواء من الإيرادات المحلية أو السيادية، وسط تضارب مستمر في التوجيهات المالية. تُصدر أوامر صرف وتعزيزات مالية دون أرصدة حقيقية أو موازنات واضحة، ما يعكس تخبطًا في التخطيط وغيابًا للرؤية الاقتصادية. تتعمق الفوضى المالية في ظل غياب نظام رقابي فاعل، وتفكك إداري واضح في مؤسسات الدولة، ما يؤدي إلى هدر واسع للموارد. غضب شعبي وشيك لم تعد تداعيات الأزمة الاقتصادية محصورة في الأرقام والمؤشرات، بل انعكست مباشرة على الحياة اليومية للمواطنين. ارتفاع أسعار السلع الأساسية، وتآكل القدرة الشرائية، وتفاقم معدلات الفقر، تدفع المواطنين إلى حافة الانهيار. في المقابل، تصاعدت حدة الغضب الشعبي على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تتهم الحكومة بالعجز والفساد، وتجاهل هموم الناس. يرى محللون أن الهوة بين الشارع والسلطة التنفيذية تتسع، محذرين من تداعيات اجتماعية وأمنية وشيكة إذا استمرت الحكومة في إصدار قرارات غير قابلة للتطبيق، دون توفير تمويل حقيقي أو برامج واقعية لتخفيف الأعباء المعيشية. سيناريوهات الإنقاذ في ظل هذه الأوضاع الكارثية، يطرح عدد من خبراء الاقتصاد والإدارة حزمة إجراءات إنقاذية لا تحتمل التأجيل، أهمها: - إعلان حالة طوارئ اقتصادية وطنية، وتشكيل غرفة عمليات تضم ممثلين عن البنك المركزي ووزارات المالية والتخطيط والرقابة، بهدف توحيد القرار المالي وضمان تنفيذه. - وقف التوجيهات المالية غير الممولة، وربط أي عملية صرف أو إنفاق بتوفر مصادر تمويل حقيقية، بما يمنع التضخم المالي العشوائي. - إعادة هيكلة أولويات الإنفاق العام، وتوجيه الموارد المتاحة إلى الخدمات الأساسية مثل الصحة، والتعليم، والغذاء، بما ينعكس على معيشة المواطن. - منح البنك المركزي صلاحيات مستقلة للتدخل السريع في السوق دون قيود إدارية أو سياسية، وتوفير غطاء قانوني لتدخله. - تنظيم شامل لسوق الصرافة، عبر فرض نظام ترخيص موحد، وتفعيل الرقابة الإلكترونية، وإغلاق الشركات غير الملتزمة، وملاحقة المتلاعبين بالعملة. - تعزيز التنسيق الأمني والقضائي لمحاسبة المتورطين في عمليات المضاربة والفساد المالي، دون تدخلات أو حصانة. - فرض رقابة صارمة على المنافذ الحدودية لمنع تهريب العملات الأجنبية، خاصة في ظل تقارير عن شبكات تابعة لميليشيات الحوثي وشركاء إقليميين متورطين في عمليات غسيل أموال وتحويلات مشبوهة. بين العجز والتراخي المواطن يدفع الثمن بات واضحًا أن استمرار الوضع الراهن ينذر بانهيار شامل على كافة المستويات، ما لم تتخذ حكومة سالم بن بريك إجراءات عاجلة وجادة تخرج عن إطار التصريحات والوعود غير المنفذة. إن استعادة ثقة المواطن تتطلب إرادة سياسية قوية، وإصلاحًا إداريًا وماليًا شاملًا، إلى جانب محاسبة حقيقية لكل من تسبب في هذا الانهيار. الطريق نحو التعافي يبدأ بالاعتراف بالفشل، وتفعيل أدوات الدولة بكفاءة، وتقديم المصلحة العامة على الحسابات السياسية الضيقة. فالشعب لم يعد يتحمل المزيد، والدولة أمام اختبار وجودي حقيقي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store