logo
ليلة نارية جنوباً.. قذائف على عيتا الشعب وتمشيط في محيط شبعا

ليلة نارية جنوباً.. قذائف على عيتا الشعب وتمشيط في محيط شبعا

الديارمنذ 5 ساعات

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أطلقت القوات الإسرائيلية بعد منتصف الليل، قذيفتي مدفعية استهدفتا حي شواط في بلدة عيتا الشعب، سبقها إلقاء قنبلتين من مسيّرة معادية على نفس المنطقة.
تخلل ذلك، إطلاق قذيفة هاون استهدفت تلة هرمون، وعملية تمشيط لمحيط التلة في القطاع الأوسط .
الى ذلك، قام الجيش الإسرائيلي ليلا، بعملية تمشيط بالأسلحة الرشاشة في اتجاه أطراف بلدة شبعا. تزامن ذلك مع رصد تحركات لآليات إسرائيلية في محيط بركة نقّار عند اطراف شبعا، والتي ترافقت مع تمشيط كثيف بالرصاص وأعمال حفريّات في المنطقة ، وتسببت باندلاع النيران في محيط البركة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تخوّف أوروبي من انسحاب إيران من معاهدة حظر انتشار النووي!
تخوّف أوروبي من انسحاب إيران من معاهدة حظر انتشار النووي!

الديار

timeمنذ 29 دقائق

  • الديار

تخوّف أوروبي من انسحاب إيران من معاهدة حظر انتشار النووي!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن "السيناريو الأسوأ" بعد الضربات التي شنّتها الولايات المتحدة على البرنامج النووي الإيراني هو انسحاب طهران من معاهدة حظر الانتشار النووي، محذرًا من تبعات خطيرة على الأمن الدولي، في حين دعت ألمانيا إيران إلى التراجع عن قرارها تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وقال ماكرون للصحفيين في ختام قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل إن "مثل هذا السيناريو سيمثّل انحرافًا خطيرًا وإضعافًا جماعيًا للمنظومة الدولية"، مضيفًا أنه يسعى للحفاظ على معاهدة حظر الانتشار النووي من خلال التواصل مع قادة الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن، بدءًا بالرئيس الأميركي دونالد ترامب. وأوضح ماكرون أنه أطلع ترامب خلال اتصال هاتفي على فحوى المناقشات التي أجراها الفرنسيون مع الإيرانيين في الأيام الأخيرة، "بما في ذلك في الساعات القليلة الماضية"، معربًا عن أمله في التوصل إلى تقارب حقيقي في وجهات النظر، "لأن الهدف هو عدم استئناف أنشطة انتشار نووي من جانب إيران". من جهته، دعا وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول البرلمان الإيراني إلى التراجع عن قرار تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، واصفًا الخطوة بـ"الإشارة الخاطئة تمامًا"، ومشدّدًا على أن على طهران أن تعلن بوضوح أنها لا تسعى إلى امتلاك سلاح نووي. وأضاف الوزير الألماني، خلال مؤتمر صحفي في برلين مع نظيرته الكندية، أن الأوروبيين لا يزالون في موقع تفاوضي قوي، ويمكنهم اللجوء إلى آلية "سناب باك" لإعادة فرض العقوبات الأممية، في حال حصول "عدم وفاء كبير" من جانب إيران، بحسب الاتفاق النووي الموقع عام 2015 والذي انسحبت منه إدارة ترامب في عام 2018. وأشار فاديفول إلى أن الأوروبيين يحتفظون بورقة ضغط حقيقية، قائلاً: "واشنطن تعلم ذلك، وسنستخدمها بطريقة منسقة". وأكد أنه على تواصل مستمر مع الولايات المتحدة ومع وزير الخارجية الإيراني، لافتًا إلى أن فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة (مجموعة "إي-3") هي الجهات الأوروبية الثلاث التي لا تزال تُجري اتصالات مباشرة مع طهران. وكانت الدول الثلاث الأوروبية قد وقّعت الاتفاق النووي مع إيران قبل عشر سنوات، وهو اتفاق من المقرر أن ينتهي رسميًا في تشرين الأول المقبل، رغم أن تطبيقه عمليًا قد جُمّد منذ سنوات. وحتى حلول ذلك الموعد، تحتفظ الدول الأوروبية بخيار إعادة فرض العقوبات الأممية المشددة عبر آلية "سناب باك" دون الحاجة إلى قرار جماعي جديد في مجلس الأمن. ويُنظر إلى هذه الأداة على أنها وسيلة ضغط دبلوماسية رئيسية، خصوصًا في ضوء تدهور العلاقات بين طهران والغرب بعد الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية، وردّ إيران بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. من جهته، قال مساعد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أمس، إن قرار البرلمان الإيراني القاضي بتعليق التعاون بات "ملزمًا" بعد موافقة مجلس صيانة الدستور، الهيئة الرقابية العليا في البلاد. وأوضح عراقجي، في مقابلة مع التلفزيون الإيراني، أن "العلاقة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ستتخذ شكلًا جديدًا اعتبارًا من الآن". وأكد أن أحد أبرز مواضيع الخلاف خلال اجتماع جمعه الأسبوع الماضي بوزراء خارجية "إي-3" في جنيف، كان التهديد الأوروبي بتفعيل آلية "سناب باك" وإعادة فرض العقوبات عبر مجلس الأمن. واعتبر أن هذه الخطوة ستكون "استفزازًا غير مقبول" من شأنه أن ينسف ما تبقى من أطر التعاون مع الوكالة الدولية. وتأتي هذه التطورات في ظل توتر غير مسبوق في المنطقة عقب الحرب الأخيرة بين إيران و"إسرائيل"، والتي تخلّلتها ضربات متبادلة وتصعيد عسكري واسع، ما أثار قلقًا دوليًا من انهيار الاتفاقات النووية وسباق محتمل نحو التسلّح في الشرق الأوسط.

مصرف لبنان: رفع السرية المصرفية عن بعض الحسابات تم بقرار قضائي وليس من قبلنا
مصرف لبنان: رفع السرية المصرفية عن بعض الحسابات تم بقرار قضائي وليس من قبلنا

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

مصرف لبنان: رفع السرية المصرفية عن بعض الحسابات تم بقرار قضائي وليس من قبلنا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أصدر مصرف لبنان بيانًا أوضح فيه أن بعض التقارير المتداولة أشارت إلى صدور قرار ب​رفع السرية المصرفية​ وإعادة فتح الحسابات الخاصة بأشخاص سبق أن وُجهت إليهم تهم ​فساد​. وأكد المصرف، حرصًا على توضيح الحقائق وصون النزاهة المؤسسية، أن القرار المعني لم يصدر عنه ولا عن أي من الهيئات الرقابية التابعة له، بما في ذلك هيئة التحقيق الخاصة. ولفت البيان إلى أن السلطات القضائية المختصة هي التي أصدرت حكمًا نهائيًا بعد أن تبيّن لها أن مرور الزمن قد أسقط التهم الموجهة، وعلى هذا الأساس، قامت المحكمة بإبلاغ مصرف لبنان رسميًا بانتهاء جميع الإجراءات القانونية بحق المعنيين، وطلبت رفع الحجز عن حساباتهم وإعادة العمل بالسرية المصرفية. وشدد مصرف لبنان على أنه امتثل لهذا القرار القضائي الملزم، التزامًا بالقانون، معتبرًا أن أي محاولة لتحميل المصرف المسؤولية في هذا السياق تُعد في غير محلها ومضلّلة للرأي العام.

دولتان تُكذّبان واشنطن: لا اتفاق بشأن "الملاذ الآمن"!
دولتان تُكذّبان واشنطن: لا اتفاق بشأن "الملاذ الآمن"!

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

دولتان تُكذّبان واشنطن: لا اتفاق بشأن "الملاذ الآمن"!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية، كريستي نويم، أن الولايات المتحدة وقّعت اتفاقات مع كل من غواتيمالا وهندوراس بشأن استقبال طالبي اللجوء من دول ثالثة، وذلك في إطار توسيع ما سمّته "خيارات الحماية"، في خطوة أثارت تضاربًا في التصريحات بعد نفي حكومتي البلدين وجود أي اتفاق رسمي. وفي ختام زيارتها إلى أميركا الوسطى، يوم الخميس 20 حزيران، قالت نويم إن بلادها أبرمت اتفاقات مع البلدين تتيح إعادة المهاجرين من دول أخرى إلى غواتيمالا وهندوراس، ومنحهم فيها صفة لاجئ، كبديل للقدوم إلى الأراضي الأميركية. وأضافت في تصريحات صحافية أننا "لم نكن نعتقد يوماً أن الولايات المتحدة يجب أن تكون الخيار الوحيد لطالبي اللجوء. المهم أن يجد هؤلاء الأفراد مكاناً آمناً ومحميًا من التهديدات التي يواجهونها في بلدانهم. ولا يجب أن يكون هذا المكان بالضرورة الولايات المتحدة". ووصفت نويم الاتفاقات بأنها وسيلة لتزويد الحكومة الأميركية بالمرونة في إعادة المهاجرين، ليس فقط إلى بلدانهم الأصلية، بل أيضًا إلى بلدان ثالثة، ضمن ما وصفته بـ"توسيع أدوات الحماية والهجرة المنظّمة"، مضيفة أن هذه الاتفاقات "قيد الإعداد منذ أشهر"، وأنها تأتي في سياق ضغوط مارستها واشنطن على حكومتي هندوراس وغواتيمالا. وتابعت الوزيرة الأميركية: "هندوراس، والآن غواتيمالا بعد اليوم، ستكونان دولتين تستقبلان هؤلاء الأفراد وتمنحهم وضع اللاجئ أيضًا"، في إشارة إلى اعتماد سياسة جديدة في التعامل مع طالبي اللجوء من خارج أميركا الوسطى. إلا أن التصريحات الأميركية قوبلت بنفي رسمي واضح من الطرفين المعنيين. فقد أفاد مكتب الاتصالات الرئاسي في غواتيمالا، في بيان له، أن الحكومة لم توقّع أي اتفاقية تتعلّق بدولة ثالثة آمنة، ولا أي اتفاقية تخص الهجرة خلال زيارة نويم. وأكد البيان أن التعاون القائم مع الولايات المتحدة يقتصر على استقبال أفراد من أميركا الوسطى، ترسلهم واشنطن بشكل مؤقت، تمهيدًا لإعادتهم إلى بلدانهم الأصلية، وليس منحهم اللجوء في غواتيمالا. وفي هندوراس، نفى مدير دائرة الهجرة، ويلسون باز، توقيع أي اتفاق من هذا النوع، في حين لم تصدر وزارة الشؤون الخارجية في البلاد أي تعليق فوري رداً على التصريحات الأميركية. وكانت نويم قد وصفت الاتفاقات بأنها "صعبة سياسياً على حكومتيهما"، مشيرة إلى أن هناك "تفهمًا ضمنيًا" للدور الذي ستلعبه الدولتان في المرحلة المقبلة. لكن النفي الرسمي من الطرفين ألقى بظلال من الشك حول مدى صحة ما أعلنته واشنطن، وما إذا كانت الاتفاقات قد أُنجزت فعلًا، أو لا تزال في إطار التفاوض غير النهائي. ويُشار إلى أن هذه المبادرة تأتي ضمن مسار سياسي تتبناه إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يهدف إلى تقليص أعداد المهاجرين المتوجهين إلى الولايات المتحدة، وتسهيل عمليات الترحيل إلى دول ثالثة. وقد واجهت هذه السياسة في السنوات الماضية انتقادات حادة من منظمات حقوقية وأممية، باعتبارها تضعف الضمانات القانونية لطالبي اللجوء، وتُنقلهم إلى بلدان لا توفّر بالضرورة الحماية الكافية. ووفق المتابعين، فإن التناقض في المواقف بين الولايات المتحدة من جهة، وغواتيمالا وهندوراس من جهة أخرى، يعكس حجم الضغوط السياسية التي تمارسها واشنطن لفرض شراكات أمنية وهجرية مع دول المنطقة، وسط استمرار تدفق اللاجئين من أميركا اللاتينية نحو الشمال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store