logo
فيديو لجَلد حصان يوقف متسابق فروسية أولمبياً

فيديو لجَلد حصان يوقف متسابق فروسية أولمبياً

الشرق الأوسطمنذ 20 ساعات

أوقف الاتحاد الأسترالي للفروسية متسابق الترويض هيث رايان الذي شارك مع أستراليا في أولمبياد 2008، بعد انتشار مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يظهره وهو يجلد حصاناً أثناء التدريب.
وفي صدى للواقعة التي أدت إلى منع الفارسة البريطانية شارلوت دوغاردان الحاصلة على ست ميداليات أولمبية من المشاركة في أولمبياد باريس العام الماضي، أظهر الفيديو الذي يعود إلى عامين رايان وهو يجلد الحصان أكثر من مرة.
وقال الاتحاد الأسترالي للفروسية في بيان: «نشعر بالقلق الشديد من معاملة الحصان التي ظهرت في هذه اللقطات».
وأضاف: «قام الاتحاد الأسترالي للفروسية بتعليق عضوية هذا الشخص مؤقتاً، مما يعني أنه لا يجوز له المشاركة في المسابقات أو الفعاليات كمنافس أو حكم، أو في التنظيم أو المشاركة في أي حدث من تنظيمنا».
وأضاف الاتحاد الأسترالي للفروسية أن رايان (66 عاماً) سيبقى موقوفاً حتى يتم الانتهاء من التحقيق في الفيديو.
وأصدر رايان بياناً مطولاً على وسائل التواصل الاجتماعي يدافع فيه عن أفعاله، قائلاً إنه أنقذ الحصان البالغ من العمر ست سنوات من التدمير بعد أن هاجم صاحبه.
وأضاف: «لقد ظهر تواً الفيديو الأكثر فظاعة لي عن حصان صغير. لقد تم إنزال هذا الحصان في منزلي وهو في طريقه إلى المسلخ».
وأضاف: «شعرت بالالتزام تجاه الحصان لألقي نظرة عليه وأرى إن كان من الممكن إنقاذه. حسناً، لقد صُدمت لأنه لم يسبق لي أن ركبت شيئاً كهذا. أنا حزين جداً لأن هذا تم تصويره بالفيديو».
وقال رايان إن الفيديو رُفع على الإنترنت من قبل «موظف سابق غير سعيد». ونشر فيديو آخر قال إنه يُظهر الحصان وهو بحالة أفضل في منزل جديد.
وأكمل: «إذا اعتقدتم أنني فعلت ذلك باستهتار فأنتم مخطئون». وتابع: «كل ما يمكنني قوله هو أن هذا الفيديو الفظيع كان ضرراً جانبياً وأنا أقوم بمهمة إنقاذ».
بعد حظر دوغاردان في العام الماضي، تعهد الاتحاد الدولي للفروسية بأنه لن يتهاون في تطبيق مبدأ الرفق بالحيوان.
وأضاف الاتحاد الأسترالي للفروسية في بيانه: «نأخذ مسألة رعاية الحيوان على محمل الجد».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرياضيون المحرومون من تعويضات مجزية يتوجهون للألعاب المعززة
الرياضيون المحرومون من تعويضات مجزية يتوجهون للألعاب المعززة

الشرق للأعمال

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق للأعمال

الرياضيون المحرومون من تعويضات مجزية يتوجهون للألعاب المعززة

تنهش المنشطات المحسّنة للأداء أجساد الرياضيين وعقولهم وسمعتهم. ومع ذلك، ترى مجموعة من المستثمرين، بينهم بيتر ثيل ودونالد ترمب الابن، فرصة واعدة في هذا المجال. فقد أعلنوا أخيراً عن إطلاق النسخة الأولى من "الألعاب المعزَّزة"، وهي أولمبياد من نوع آخر يُسمح فيها للرياضيين، بل أنهم يُشجَّعون، على تعاطي المنشطات ويزمعون إقامتها في لاس فيغاس خلال مايو 2026. انحراف هذه المقاربة لم يمنع أربعة رياضيين أولمبيين حتى الآن من تسجيل مشاركتهم في البطولة، فيما يُتوقَّع أن يجتذب الحدث مزيداً من الرياضيين، يدفعهم إغراء ملايين الدولارات من الجوائز المالية والأموال التي سيتقاضونها مقابل الظهور في الفعالية. صحيح أن الأولمبياد الرسمي ليس معنياً بهذا المشروع، إلا أن اللجنة المنظمة للفعالية الرياضية الأكثر شعبية في العالم ليست بمنأى عن اللوم. فالنموذج المعمول به الذي يتقاضى بموجبه الرياضيون مبالغ ضئيلة جداً، هذا إن تقاضوا شيئاً أصلاً، هو ما يخلق البيئة الخصبة لولادة أحداث رياضية مشوَّهة كهذه، تحتفي بتعاطي المنشطات. الرياضيون يحصلون على فتات الأموال تأمّل في المعضلة التي واجهها السباح اليوناني كريستيان غكولوميف، 31 عاماً، الذي مثّل بلاده في آخر أربع دورات أولمبية صيفية. باعترافه، لم تكن مسيرته الأولمبية مجزية مالياً. في عام 2016، كانت الحكومة اليونانية تقدّم لبعض أبرز رياضييها منحاً شهرية لا تتجاوز ألف دولار. وبينما يحصل الفائزون بالميداليات على مكافآت مجزية، فإن غكولوميف، مثل كثير من اللاعبين الأولمبيين، لم يفز قطّ بأي ميدالية. اقرأ أيضاً: دراسة: "أولمبياد باريس" تعطي دفعة اقتصادية بقيمة 12 مليار دولار ثم برزت أمامه فرصة "الألعاب المعزَّزة". فقد سعى المنظمون في العام الماضي لجذب الأنظار إلى هذا الحدث المثير للجدل، من خلال عرض مكافأة بقيمة مليون دولار لمن يحطّم الرقم القياسي في سباقي 50 و100 متر سباحة حرة للرجال. سجّل غكولوميف اسمه، تناول المنشطات، و"حطّم"- وهي كلمة تُستخدم هنا على نحو غير دقيق في ظل تعاطي المنشطات- الرقم القياسي لمسافة 50 متراً في فبراير. وفي أواخر مايو، خلال الإعلان الرسمي عن الألعاب، لم يُبدِ أيّ ندم، وقال للصحافيين: "عام واحد ناجح في الألعاب المعزَّزة يمنحني دخلاً أكبر مما قد أجنيه في عشرة أعوام من مسيرتي الرياضية". يختصر هذا التصريح المؤسف حال الرياضات الأولمبية اليوم، مثل السباحة، فيما لا تعاني اللجنة الأولمبية الدولية شحاً في المال. لقد حققت إيرادات بلغت 7.6 مليار دولار بين 2021 و2024، مدفوعة بعقود بث تلفزيوني ورعاية تجارية ضخمة. لكن أين تذهب كل تلك الأموال؟ تقول اللجنة إن 90% منها يُعاد توزيعها إلى هيئات ناشطة في الحركة الأولمبية، من اللجان الأولمبية الوطنية إلى المدن المضيفة. لا يصل أغلب هذا المال إلى الرياضيين أنفسهم. إذ تُوجَّه معظم هذه الموارد نحو تجهيز المنشآت الرياضية، وبناء الملاعب في المدن المستضيفة، ورواتب كبار التنفيذيين. بيّن تقرير صدر في 2020 عن منظمة "غلوبال أثليت" (Global Athlete) المعنية برفاه الرياضيين، لم يحصل المتسابقون سوى على 4.1% فقط من أموال اللجنة الأولمبية الدولية واللجان الوطنية، خلال الفترة بين 2013 و2016. "الألعاب المعزَّزة" تستغل الخلل لا يبدو أن الوضع تحسّن كثيراً خلال العقد الأخير. كشف تقرير أُعدّ بتكليف من الكونغرس الأميركي في العام الماضي أن نحو 26% من الرياضيين الأميركيين الذين ينشطون ضمن المسارات المؤهّلة للألعاب الأولمبية والبارالمبية يحققون دخلاً سنوياً يقل عن 15000 دولار. أما الرياضيون في الدول النامية، فغالباً ما يواجهون ظروفاً أقسى. في كينيا، على سبيل المثال، كان بعض المتدرّبين لأولمبياد 2024 يتقاضون مخصّصات يومية لا تتجاوز 7.5 دولار. يمكن لمكافآت الفوز بالميداليات أن تعوّض بعضاً من هذه الفجوة. في كينيا، بلغت مكافأة الميدالية الذهبية في دورة 2024 نحو 23000 دولار، وفي الولايات المتحدة 37500 دولار. هذه أرقام جيدة، لكن حين يُوزَّع المبلغ على أربع سنوات أو أكثر، مع احتساب كلفة التدريب المكثّف الذي غالباً ما يفرض التفرّغ الكامل، سرعان ما يفقد بريقه. الأولمبيون الأميركيون، على سبيل المثال، ينفقون في المتوسط نحو 21700 دولار سنوياً لتغطية رسوم المشاركة في المسابقات والاشتراكات. اقرأ أيضاً: زيادة أسعار المعادن تقفز بقيمة الميداليات الأولمبية لمستوى غير مسبوق اختلال منظومة التعويضات وتحميل الرياضيين التكاليف لم يأتِ صدفةً أو غفلةً. فقد انطلقت الألعاب الأولمبية الحديثة على يد أرستقراطي أوروبي كان يتوقع أن يتنافس الرياضيون بدافع الشغف لا المكافآت. ورغم تحوّل الأولمبياد اليوم إلى منصة إعلانية بمليارات الدولارات لأضخم العلامات التجارية في العالم، ما تزال تلك النظرة المثالية مترسّخة. في العام الماضي، ردّت اللجنة الأولمبية الدولية بغضب عندما أعلنت منظمة "وورلد أثليتكس" (World Athletics) الهيئة المشرفة على رياضات مثل ألعاب القوى، عزمها منح مكافآت بقيمة 50000 دولار للفائزين بالميداليات الذهبية في الفعاليات التي تنظمها. من وجهة نظر اللجنة، التعويض المالي يُفاقم الفجوة بين الدول والرياضيين الأقل قدرة اقتصادياً وأكثرهم قدرة. وهو ردّ منفصل عن الواقع، يظهر إلى أي حدّ أصبحت اللجنة الأولمبية بعيدةً عمّا يعيشه الرياضيون الذين يشكلون مصدر إيراداتها الفعلي، وربما متخبطة في التعامل معهم. أما "الألعاب المعزَّزة"، فقد نشأت تحديداً لاستغلال هذا الخلل. إذ قال رئيسها آرون ديسوزا، في مقابلة مع مجلة (Men's Health) في مايو: "من مبادئنا الأساسية أن نجعل رياضيينا أثرياء قدر الإمكان". تراجع الثقة بعدالة المنافسة سيكون هناك متّسع من الفرص لتحقيق ذلك في لاس فيغاس. إذ تعتزم "الألعاب المعزَّزة" إقامة منافسات في ثلاث فئات: السباحة وألعاب القوى ورفع الأثقال. وسيُخصص لكل سباق أو مسابقة جوائز مالية إجمالية بقيمة نصف مليون دولار نصيب الفائز منها ربع مليون. كذلك، سيحصل جميع المشاركين على بدل مالي مقابل حضورهم، مع إمكان الحصول على مكافآت إضافية في حال "تحطيم" الأرقام القياسية العالمية، كما فعل غكولوميف. صحيح أن هذه الجوائز مغرية، لكن يرجح ألا لن تكون كافية لاستقطاب نخبة الأبطال الأولمبيين، أي من يتنافسون على الذهب الأولمبي. إذ أن مشاركتهم تعني أن يضحون بسمعتهم وفرصهم في الحصول على عقود رعاية. لكن "الألعاب المعزَّزة" لا تبحث أصلاً عن هذا النوع من الأبطال. فالمنشطات تهدف في نهاية المطاف إلى تحويل الرياضي العاجز عن الفوز في سباق أو تحطيم رقم قياسي، إلى رياضي قادر على ذلك بفضل المنشطات. وفي هذا سنجد أن كثيراً من الرياضيين ممن لن يبلغوا يوماً منصة تتويج سيكونون مؤهلين للعب هذا الدور. يوجّه هذا التطوّر ضربة قاسية لكلّ من يهتم لنزاهة الرياضة، ومع ذلك لن يكون الأخير من نوعه. فطالما تتمسّك الأولمبياد وغيرها من البطولات الرياضية النخبوية بآرائها القديمة حيال التعويضات، ستبقى هناك ثغرات قابلة للاستغلال. ومع كلّ ثغرة تُستغل ستتآكل ثقة الجمهور أكثر فأكثر بنزاهة المنافسة.

بياستري على مشارف إنجاز تاريخي في «جائزة كندا الكبرى»
بياستري على مشارف إنجاز تاريخي في «جائزة كندا الكبرى»

الشرق الأوسط

timeمنذ 14 ساعات

  • الشرق الأوسط

بياستري على مشارف إنجاز تاريخي في «جائزة كندا الكبرى»

قد ينفرد أوسكار بياستري بمكانة مميزة بعد سباق جائزة كندا الكبرى، المقرر الأحد، ضمن بطولة العالم لسباقات «فورمولا 1» للسيارات، إذ في حالة الفوز، سيكون الأسترالي الوحيد، الذي يفوز بـ6 سباقات أو أكثر خلال موسم واحد، لكن السائق البالغ من العمر 24 عاماً يتطلع إلى إحصاءات أكبر وأفضل. وفاز كل من الأستراليين جاك برابهام، وآلان جونز، بطلي العالم السابقين، بـ5 سباقات خلال عام واحد، رغم أن عدد السباقات في البطولة كان أقل بكثير من الرقم القياسي الحالي، البالغ 24 سباقاً. وفاز بياستري، الذي يتقدم على زميله بفريق مكلارين لاندو نوريس بفارق 10 نقاط في البطولة، بـ5 من 9 سباقات أقيمت حتى الآن في الموسم، وصعد إلى المنصة في آخر 8 سباقات. ولن يكون الأمر مفاجئاً إذا عاد السائق الشاب الهادئ إلى قمة منصة التتويج على حلبة جيل فيلينيف في مونتريال، الأحد. وقال عن معادلة الرقم الذي حقّقه جونز، بطل العالم عام 1980، والراحل برابهام، بطل العالم 3 مرات: «هي إحصائية جيدة». وأضاف: «سأكون أكثر سعادة بانضمامي إليهم بطلاً للعالم... تحقيق 5 انتصارات خلال 9 سباقات هو أمر يفوق توقعاتي حقّاً، حتى مع وجود سيارة تنافسية للغاية»، مشيراً إلى أنه كانت هناك أيضاً لحظات تمنى لو كان بإمكانه إعادتها. وقال بياستري: «رغم أن هذه الإحصاءات رائعة، فهي ليست الهدف من وجودي هنا في نهاية المطاف. أنا هنا لأحاول الفوز بمزيد من السباقات والمنافسة على اللقب. لذا أعتقد وأتمنى أن تأتي إحصاءات رائعة».

فضيحة تزوير فنية هي الأكبر بتاريخ فرنسا
فضيحة تزوير فنية هي الأكبر بتاريخ فرنسا

الشرق السعودية

timeمنذ 16 ساعات

  • الشرق السعودية

فضيحة تزوير فنية هي الأكبر بتاريخ فرنسا

في واحدة من أكبر فضائح التزوير في عالم الفن الفرنسي، تمّت إدانة جورج بيل بالوت، أحد أبرز خبراء أثاث القرن الثامن عشر في باريس، بتزوير وبيع أثاث ملكي، خدع فيه خبراء قصر فرساي وجامعي التحف الأثرياء، بمن فيهم الأمير حمد آل ثاني، ووريث عائلة هيرميس، بحسب موقع "Art newspaper". وقال الموقع "إن المتّهم زوّر 9 كراسي ملكية كانت تزيّن غرف شخصيات تاريخية، ومنها ماري أنطوانيت، تعود للويس الخامس عشر ولويس السادس عشر، وباعها عبر صالات عرض باريسية ودار "سوذبيز"، إلى قصر فرساي، وإلى هواة جمع التحف الثمينة". وحُكم على بالوت في 11 يونيو بالسجن أربع سنوات، منها 44 شهراً مع وقف التنفيذ، وغرامة قدرها 200 ألف يورو. كما مُنع من العمل كخبير لمدة خمس سنوات. يعدّ بالوت وهو مدرّس في جامعة السوربون ومدرسة اللوفر، المرجع العالمي الرائد في مجال الكراسي الملكية. كما أدار قسم الأثاث في معرض "ديدييه آرون" المشهور. وأبرزت المحكمة العيوب في إجراءات المتحف الوطني في فرساي، الذي يُوظّف علماء بارزين في مجال الأثاث الملكي. كما تمّ الحكم في القضية نفسها على صانع الخزائن برونو ديسنويس، الذي عمل مرمّماً للأثاث في قصر فرساي، واستخدم مهاراته في التزوير، بالسجن 3 سنوات، منها 32 شهراً مع وقف التنفيذ، وغرامة قدرها 100 ألف يورو. ويتعيّن على الرجلين دفع تعويض قدرها 1.6 مليون يورو للضحايا. وتمّت تبرئة معرض "كرايمر" المرموق ومديره لوران كرايمر، الذي اتهم بالخداع والإهمال الجسيم، لبيعه كرسيين مزيفين من طراز ماري أنطوانيت للأمير القطري حمد آل ثاني، مقابل مليوني يورو. وكان المدعي العام طالب بغرامة قصوى قدرها 700 ألف يورو للمعرض، متهماً كرايمر بالإهمال. إلا أن المحكمة أقرّت بأن التاجر الذي صرّح بأنه مقتنع بأن القطع أصلية، وأنه أعاد ثمنها للأمير، كان ضحية أخرى للمزوّرين. ومع ذلك، لا يزال كرايمر متهماً بقضية أخرى تتعلق بسلسلة من قطع بول المزيفة، وأثاث آخر من عهد لويس الرابع عشر. وبدا أن بالوت استخفّ بالحكم، عندما قال للقضاة: "كنت الرأس، وكان ديسنويس اليدين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store