
احذرها على مائدتك.. أطعمة تسرع تلف شبكية العين
وينصح الطبيب للحفاظ على حدة البصر بالإقلاع عن التدخين، وحماية العين ين من الأشعة فوق البنفسجية، واتباع نظام غذائي متوازن، بالإضافة إلى الخضوع لفحوصات دورية لدى طبيب العيون بعد سن 45 عاما.
كما يؤكد على أهمية تضمين النظام الغذائي أطعمة صحية مثل الجزر، واليقطين، والمكسرات، والخضروات الخضراء الداكنة، والأسماك الدهنية.
أما طبيبة العيون نورلانا أسكيروفا، فتشير إلى أن تدهور الرؤية في نهاية اليوم، وضعف الرؤية في الظلام وعند الغسق، قد يكون علامة على تغيرات تنكسية في شبكية العين ، أو أمراض التهابية في الأغشية الوعائية والشبكية، أو ضمور العصب البصري، أو الزرق (الغلوكوما)، إلى جانب أمراض عيون أخرى.
كما ذكرت أن أحد أسباب تدهور الرؤية مساء هو الإفراط في العمل، لا سيما الأعمال التي تتطلب استخدام الكمبيوتر، ومشاهدة التلفاز، والخياطة، حيث تسبب توترا عضليا مفرطا يؤدي إلى تدهور الرؤية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ ساعة واحدة
- النبأ
هذه الأطعمة فائقة المعالجة أكثر خطورة من غيرها
الأطعمة فائقة المعالجة متوفرة بسهولة، وشائعة جدًا، وغالبًا ما يصعب مقاومتها، خاصةً عندما يكون الناس في ضيق الوقت، فليس من المستغرب أن الوجبات السريعة غير صحية. ولكن ما قد يُثير الدهشة هو مدى انتشار الأطعمة فائقة المعالجة (UPFs) ومدى الضرر الذي تُسببه، ويشمل ذلك بعض الأطعمة التي تُصنف وتُسوّق على أنها ذات قيمة غذائية. في حين أن الأطعمة فائقة المعالجة تشمل بوضوح مسببات الأمراض، مثل رقائق البطاطس والحلوى والبيتزا المجمدة، إلا أن هناك أيضًا بعض الأطعمة التي قد يعتقد الناس أنها مفيدة لهم، مثل المشروبات الرياضية والزبادي المحشو بالفواكه. أضرار الأطعمة فائقة المعالجة لا يقتصر ضرر الأطعمة فائقة المعالجة على صحتنا على السعرات الحرارية أو العناصر الغذائية الفردية كالملح والسكر والدهون، مع أن هذه العناصر لا تُحسّن الصحة، بل يتعلق الأمر أيضًا بطريقة تصنيعها. فعلى سبيل المثال؛ علبة الزبادي التي تبدو صحية، فالزبادي بحد ذاته صحي للغاية. تكمن المشكلة في إضافة أشياء مثل الفاكهة الشبيهة بالمربى مع مواد حافظة أو نكهات فانيليا اصطناعية، حيث تُحسّن هذه المواد طعم الزبادي، لكنها قد تجعله غير صحي. وحتى بعد استبعاد تأثيرات عوامل مؤثرة مثل مؤشر كتلة الجسم والعمر وممارسة الرياضة وعادات التدخين لدى المشاركين في الاستطلاع، أظهرت الأرقام خطرًا محددًا قد يكون مرتبطًا بالمواد المضافة التي تُطيل مدة صلاحية الأطعمة فائقة المعالجة، وتُضفي عليها ألوانًا أزهى ونكهات مُحسّنة. على سبيل المثال، نعلم أن النظام الغذائي الحديث المُكوّن من أطعمة مُصنّعة بشكل كبير يرتبط باختلال مستويات الهرمونات. وبعض المنتجات مُصنّعة بشكل مكثف لدرجة أن أجسامنا قد لا تستجيب لها كما تستجيب للأطعمة الطبيعية، حيث تُحفز عوامل الحماية من الأشعة فوق البنفسجية استجابات التهابية، مما يوحي بأن الجسم يعتبرها مُسببات للتوتر، وليست تغذية. ويُشير دليل الغذاء العالمي إلى ضرورة الحد من كمية الأطعمة المُصنّعة التي نتناولها، ولكنه لا يُحدد أي هدف وطني واضح بشأن مقدار ما يجب علينا خفض استهلاكنا منه. وبينما تمتنع معظم الدول الأخرى أيضًا عن وضع حدود مُحددة، فقد خطت فرنسا خطوةً أبعد من ذلك من خلال السعي إلى خفض الاستهلاك الوطني للأطعمة فائقة التصنيع بنسبة 20% على مدى خمس سنوات. ويُدرك المستهلكون الأفراد سهولة الوقوع في عادة الإفراط في تناول الأطعمة فائقة التصنيع، حيث يصعب مقاومتها نظرًا لتسويقها المكثف، ولطعمها اللذيذ، وأسعارها المعقولة، وكونها تُسهّل الحياة بتوفير الوقت والجهد. ويُعدّ فهم تأثير هذه المنتجات الجذابة على الناس خطوةً مهمةً نحو مساعدة المستهلكين على اتخاذ خيارات أفضل وأكثر وعيًا.


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة - الجلد في خطر دائم.. ضوء الشاشات يتغلغل أعمق من الشمس ويفجّر علامات الشيخوخة على وجهك
الاثنين 28 يوليو 2025 02:50 صباحاً نافذة على العالم - تم النشر في: حذّرت دراسة طبية من الأثر الضار للضوء الأزرق المنبعث من الشاشات الإلكترونية على البشرة، مشيرة إلى أن تأثيره قد يكون مشابهاً أو حتى أعمق من ضرر الأشعة فوق البنفسجية الصادرة عن الشمس. وأوضح استشاري الأمراض الجلدية الدكتور سيدهانت ماهاجان، بحسب ما نقلته "العربية.نت"، أن الضوء الأزرق قادر على اختراق الجلد بعمق، مما يؤدي إلى تكسير بروتينات الكولاجين والإيلاستين، وهما المسؤولان عن شباب البشرة ومرونتها. وأشار إلى أن هذا التأثير قد يؤدي إلى ظهور مبكر لعلامات الشيخوخة مثل البهتان، البقع الداكنة، والخطوط الدقيقة. وبيّن أن المشكلة تكمن في المدة الزمنية التي نقضيها أمام الشاشات، إذ إن البقاء من 6 إلى 10 ساعات يومياً أمام الأجهزة يمكن أن يُظهر آثاراً سلبية ملحوظة على البشرة. ولتقليل الأثر، أوصى باستخدام الوضع الليلي في الهواتف وأجهزة الحاسوب، واختيار منتجات عناية بالبشرة تحتوي على فيتامين "ج"، النياسيناميد، أو أكسيد الحديد، إضافة إلى استخدام واقي الشمس حتى أثناء التواجد في المنزل.


24 القاهرة
منذ 12 ساعات
- 24 القاهرة
تزيد من علامات الشيخوخة.. دراسة تكشف تأثير الأجهزة الإلكترونية على صحة البشرة
كشفت دراسة جديدة أن هناك تأثيرا للأجهزة الإلكترونية والشاشات على البشرة، إذ تزيد من ظهور علامات الشيخوخة. تأثير الأجهزة الإلكترونية على صحة البشرة ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، قال الدكتور سيدهانت ماهاجان، استشاري الأمراض الجلدية إن الضوء المنبعث من الشاشات، والمعروف بالضوء الأزرق، يمكن أن يضر بالبشرة تمامًا مثل أشعة الشمس القوية، يمكن أن يتغلغل في الجلد بشكل أعمق من الأشعة فوق البنفسجية من الشمس. وأوضح أن الضوء الأزرق يضر بالطبقات الداخلية للبشرة عن طريق تكسير الكولاجين والإيلاستين، وهما البروتينان اللذان يحافظان على شباب البشرة وصحتها.. ونتيجة لذلك، تبدأ البشرة في إظهار علامات الشيخوخة المبكرة، مثل الخطوط الدقيقة والبَهَتان والبقع الداكنة، بالإضافة لذلك فإن عدد كبير من المرضى من الأشخاص يشكون من بشرة باهتة ومتعَبة المظهر، أو بقع داكنة لا تختفي، وكثيرًا ما يُفاجأون عندما يعلمون أن وقت استخدامهم للشاشات قد يكون السبب. واقترح الدكتور ماهاجان اتخاذ احتياطات بسيطة لحماية البشرة.. وينصح باستخدام الهواتف وأجهزة الكومبيوتر المحمولة في الوضع الليلي للحد من الضوء الأزرق، واستخدام منتجات العناية بالبشرة الجيدة التي تحتوي مكونات مثل أكسيد الحديد، وفيتامين ج أو النياسيناميد، والأهم من ذلك، استخدام واقي الشمس حتى في أثناء البقاء في المنزل. يعزز مناعة الجلد.. دراسة تكشف فوائد العنب للجسم دراسة: استخدام الهواتف الذكية يؤدي إلى تدهور الصحة النفسية