
نافذة - الجلد في خطر دائم.. ضوء الشاشات يتغلغل أعمق من الشمس ويفجّر علامات الشيخوخة على وجهك
نافذة على العالم - تم النشر في:
حذّرت دراسة طبية من الأثر الضار للضوء الأزرق المنبعث من الشاشات الإلكترونية على البشرة، مشيرة إلى أن تأثيره قد يكون مشابهاً أو حتى أعمق من ضرر الأشعة فوق البنفسجية الصادرة عن الشمس.
وأوضح استشاري الأمراض الجلدية الدكتور سيدهانت ماهاجان، بحسب ما نقلته "العربية.نت"، أن الضوء الأزرق قادر على اختراق الجلد بعمق، مما يؤدي إلى تكسير بروتينات الكولاجين والإيلاستين، وهما المسؤولان عن شباب البشرة ومرونتها.
وأشار إلى أن هذا التأثير قد يؤدي إلى ظهور مبكر لعلامات الشيخوخة مثل البهتان، البقع الداكنة، والخطوط الدقيقة.
وبيّن أن المشكلة تكمن في المدة الزمنية التي نقضيها أمام الشاشات، إذ إن البقاء من 6 إلى 10 ساعات يومياً أمام الأجهزة يمكن أن يُظهر آثاراً سلبية ملحوظة على البشرة.
ولتقليل الأثر، أوصى باستخدام الوضع الليلي في الهواتف وأجهزة الحاسوب، واختيار منتجات عناية بالبشرة تحتوي على فيتامين "ج"، النياسيناميد، أو أكسيد الحديد، إضافة إلى استخدام واقي الشمس حتى أثناء التواجد في المنزل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 4 ساعات
- تحيا مصر
اهم التدابير عليك القيام بها
في الفترة الأخيرة ارتفعت درجات الحرارة بشكل ملحوظ،مما يؤدي إلى وجود ظاهرة عالمية تؤثر على العديد من المناطق على نحو كبير، بما في ذلك امتداد الرحاب في القاهرة الجديدة،قد تكون هناك أسباب مختلفة لارتفاع درجات الحرارة، بما في ذلك التغيرات المناخية والاحتباس الحراري وغيرها من الأسباب، ومن المهم أن ندرك أن زيادة درجات الحرارة قد تكون علامة على تغير المناخ والاحتباس الحراري، وهناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات على مستوى عالمي للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة والتخفيف من آثار هذه الظاهرة. للتخفيف من آثار ارتفاع درجات الحرارة، يمكن اتخاذ عدة تدابير احتياطية، منها: تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس: خاصة خلال ساعات الذروة في الظهيرة لما فيها من اشاعات ضارة على الجلد بشكل كبير وعلى الصحة بشكل عام. شرب كميات كافية من الماء: للحفاظ على رطوبة الجسم وتجنب الجفاف،حيث قد يتسبب التغير المناخي في الاصابة بالجفاف. ارتداء ملابس خفيفة وفضفاضة: لتسهيل تبخر العرق وتنظيم درجة حرارة الجسم كما يفضل ارتداء الملابس الفاتحة لتعكس اشاعة الشمس الضارة. استخدام واقي الشمس: لحماية البشرة من حروق الشمس والأضرار الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية،فهو امر ضروري وغير اختياري. تجنب الأنشطة البدنية الشاقة في الأماكن الحارة: خلال فترات ذروة الحرارة،حتى لا يُصاب الشخص بالإجهاد الحراري. استخدام أجهزة التكييف أو المراوح: لتوفير بيئة داخلية مريحة،والحد والتخفيف من الإصابة بالإجهاد الحراري. و وفقًا لما نصت عليه الهيئة الوطنية للحماية المدنية،من اهم الخطوات اللازمة للقيام بها في فصل الصيف ،هي الأتي: عدم ترك مراوح شفط الهواء تعمل لفترات طويلة. عدم نسيان بعض الأجهزة تعمل بشكل متواصل مما يسبب زيادة في الضغط على الكهرباء ويسبب الحريق. إغلاق مفتاح الغاز بعد الانتهاء منه. صيانة السيارة والتأكد من عدم وجود تسرب للبنزين أو زيت المحرك. توفير معدات السلامة في المنزل ومن أهمها : كاشف الدخان ،طفاية حريق وبطانية حريق. عدم تحميل محولات ومقابس الكهرباء أكثر من طاقتها. بعض التدابير الأحتياطية،عليك القيام بها: المعرفة الكامل بكيفية عمل الجهاز الكهربائي قبل استخدامه. ابعاد الاجهزة الكهربائية عن متناول الأطفال. عدم ترك الأجهزة الكهربائية في وضع تشغيل لمدة طويلة دون رقابة. يجب التأكد من عمل التأريض (الإرث). يجب فحص قواطع الكهرباء للتأكد من فعاليتها عند الضرورة. يجب فحص الأجهزة الكهربائية بانتظام. عدم شراء الاجهزة الكهربائية رديئة الصنع والغير مطابقة لمواصفات السلامة. الحرص على سلامة الأسلاك والتمديدات الكهربائية.


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
عالم المرأة : 5 أكلات غنية بالكولاجين الطبيعى لنضارة البشرة وترطيبها من الداخل
الثلاثاء 29 يوليو 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - تهتم الكثير من الفتيات بالحفاظ على نضارة بشرتهن وملمسها الناعم، لذلك يُقبلن على استخدام المرطبات والكريمات التي تدعم إنتاج الكولاجين الطبيعي، وهو البروتين الأساسي المسؤول عن نضارة البشرة ووقايتها من علامات الشيخوخة المبكرة، لكن إلى جانب العناية الخارجية، تلعب التغذية دورًا محوريًا في دعم مستويات الكولاجين من الداخل. ووفقًا لموقع verywellhealth، هناك 5 أطعمة طبيعية غنية بالكولاجين يُنصح بتناولها للحفاظ على ترطيب البشرة ومرونتها: 1. شوربة اللحوم والكوارع تعد من أهم مصادر الكولاجين الطبيعي، حيث تحتوي على أجزاء من العظام والغضاريف التي تعزز من مرونة البشرة وصحة المفاصل، وإدراجها في النظام الغذائي بانتظام يمنحك دعماً طبيعياً لإنتاج الكولاجين. 2. الأسماك الأسماك الدهنية مثل السلمون والسردين، إلى جانب المحار، تحتوي على نسب عالية من الكولاجين والبروتينات التي تحفز إنتاجه في الجسم، مما يساعد على تجديد خلايا البشرة ومنحها إشراقة صحية. 4. البقوليات البقوليات مثل الفول، العدس، البازلاء، مصدر غني بالبروتين والمعادن، وتساعد بشكل فعال في دعم مستويات الكولاجين الطبيعي، إلى جانب فوائدها العامة في العناية بالبشرة من الداخل. 3. منتجات الألبان توفر الألبان ومشتقاتها مجموعة متكاملة من الأحماض الأمينية الضرورية لتحفيز الجسم على إنتاج الكولاجين، مما يعزز نضارة البشرة ويحافظ على حيويتها. 5. الفواكه والخضراوات الخيارات الغنية بالفيتامينات مثل الفراولة، التوت، البرتقال، الكيوي، الفلفل الحلو، والخضراوات الورقية تساهم في تحفيز الجسم على إنتاج الكولاجين بفضل احتوائها على فيتامين C ومضادات الأكسدة الضرورية لصحة الجلد.


النبأ
منذ يوم واحد
- النبأ
هذه الأطعمة فائقة المعالجة أكثر خطورة من غيرها
الأطعمة فائقة المعالجة متوفرة بسهولة، وشائعة جدًا، وغالبًا ما يصعب مقاومتها، خاصةً عندما يكون الناس في ضيق الوقت، فليس من المستغرب أن الوجبات السريعة غير صحية. ولكن ما قد يُثير الدهشة هو مدى انتشار الأطعمة فائقة المعالجة (UPFs) ومدى الضرر الذي تُسببه، ويشمل ذلك بعض الأطعمة التي تُصنف وتُسوّق على أنها ذات قيمة غذائية. في حين أن الأطعمة فائقة المعالجة تشمل بوضوح مسببات الأمراض، مثل رقائق البطاطس والحلوى والبيتزا المجمدة، إلا أن هناك أيضًا بعض الأطعمة التي قد يعتقد الناس أنها مفيدة لهم، مثل المشروبات الرياضية والزبادي المحشو بالفواكه. أضرار الأطعمة فائقة المعالجة لا يقتصر ضرر الأطعمة فائقة المعالجة على صحتنا على السعرات الحرارية أو العناصر الغذائية الفردية كالملح والسكر والدهون، مع أن هذه العناصر لا تُحسّن الصحة، بل يتعلق الأمر أيضًا بطريقة تصنيعها. فعلى سبيل المثال؛ علبة الزبادي التي تبدو صحية، فالزبادي بحد ذاته صحي للغاية. تكمن المشكلة في إضافة أشياء مثل الفاكهة الشبيهة بالمربى مع مواد حافظة أو نكهات فانيليا اصطناعية، حيث تُحسّن هذه المواد طعم الزبادي، لكنها قد تجعله غير صحي. وحتى بعد استبعاد تأثيرات عوامل مؤثرة مثل مؤشر كتلة الجسم والعمر وممارسة الرياضة وعادات التدخين لدى المشاركين في الاستطلاع، أظهرت الأرقام خطرًا محددًا قد يكون مرتبطًا بالمواد المضافة التي تُطيل مدة صلاحية الأطعمة فائقة المعالجة، وتُضفي عليها ألوانًا أزهى ونكهات مُحسّنة. على سبيل المثال، نعلم أن النظام الغذائي الحديث المُكوّن من أطعمة مُصنّعة بشكل كبير يرتبط باختلال مستويات الهرمونات. وبعض المنتجات مُصنّعة بشكل مكثف لدرجة أن أجسامنا قد لا تستجيب لها كما تستجيب للأطعمة الطبيعية، حيث تُحفز عوامل الحماية من الأشعة فوق البنفسجية استجابات التهابية، مما يوحي بأن الجسم يعتبرها مُسببات للتوتر، وليست تغذية. ويُشير دليل الغذاء العالمي إلى ضرورة الحد من كمية الأطعمة المُصنّعة التي نتناولها، ولكنه لا يُحدد أي هدف وطني واضح بشأن مقدار ما يجب علينا خفض استهلاكنا منه. وبينما تمتنع معظم الدول الأخرى أيضًا عن وضع حدود مُحددة، فقد خطت فرنسا خطوةً أبعد من ذلك من خلال السعي إلى خفض الاستهلاك الوطني للأطعمة فائقة التصنيع بنسبة 20% على مدى خمس سنوات. ويُدرك المستهلكون الأفراد سهولة الوقوع في عادة الإفراط في تناول الأطعمة فائقة التصنيع، حيث يصعب مقاومتها نظرًا لتسويقها المكثف، ولطعمها اللذيذ، وأسعارها المعقولة، وكونها تُسهّل الحياة بتوفير الوقت والجهد. ويُعدّ فهم تأثير هذه المنتجات الجذابة على الناس خطوةً مهمةً نحو مساعدة المستهلكين على اتخاذ خيارات أفضل وأكثر وعيًا.