
وزير التربية يصدر ٩ قرارات شملت تعديل مسميات وافتتاح مدارس جديدة
وتضمنت القرارات تعديل اسم مدرسة 'لبنى بنت الحارث' الثانوية بنات في منطقة الصباحية قطعة 3 التابعة لمنطقة الأحمدي التعليمية إلى 'زينب بنت مظعون' الثانوية بنات، وتعديل اسم مدرسة 'الراعي النميري' الثانوية بنين في منطقة النهضة قطعة 2 التابعة لمنطقة الفروانية التعليمية إلى 'عبدالرزاق محمد صالح العدساني' الثانوية بنين، بالإضافة إلى تغيير اسم مدرسة 'جميلة طنا العنزي' الابتدائية بنات في منطقة النسيم قطعة 4 التابعة لمنطقة الجهراء التعليمية إلى 'ميمونة بنت الحارث' الابتدائية بنات، وتعديل اسم روضة 'الكادي' في منطقة المطلاع قطعة 2 التابعة لمنطقة الجهراء التعليمية إلى روضة 'البركة'، بالاضافة إلى تسمية روضة 'الدرة' في منطقة المطلاع قطعة 1 [ N8-B1 ] التابعة لمنطقة الجهراء التعليمية، و ذلك اعتبارا من تاريخ القرار.
كما شملت القرارات افتتاح مدرسة 'لميس بنت عمرو' الابتدائية بنات في منطقة المطلاع قطعة 3 [ N8-B2 ] التابعة لمنطقة الجهراء التعليمية، ومدرسة 'سليمان أحمد بو كحيل' المتوسطة بنين في منطقة غرب عبدالله المبارك قطعة 1 شارع 101 التابعة لمنطقة الفروانية التعليمية، ومدرسة 'صالح راشد ناصر بورسلي' الابتدائية بنين في منطقة المطلاع قطعة 2 [ N8-B2 ] التابعة لمنطقة الجهراء التعليمية، تسمية وافتتاح مدرسة 'خولة بنت ثعلبة' الابتدائية بنات في منطقة اشبيلية قطعة 2 شارع 216 التابعة لمنطقة الفروانية التعليمية.
ومن المقرر بحسب اعتماد معالي الوزير أن تسري هذه القرارات اعتباراً من تاريخ صدورها أو مع بداية العام الدراسي 2025/2026، وفقاً لما ورد في كل قرار، وتم تكليف الجهات المختصة في الوزارة بمتابعة التنفيذ وضمان تطبيق التعديلات حسب الخطة الزمنية المعتمدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كويت نيوز
٢٤-٠٧-٢٠٢٥
- كويت نيوز
الطبطبائي يجري تعديلاً على هيكل «التربية» الجديد
في إطار سعي وزارة التربية المستمر لتعزيز كفاءة الأداء المؤسسي وتطوير المنظومة التعليمية بما يلبي تطلعات الميدان التربوي، ويواكب توجهات الدولة في ترشيق الهياكل التنظيمية، أصدر معالي وزير التربية المهندس سيد جلال الطبطبائي قرارًا وزاريًا يقضي بتعديل القرار الوزاري رقم (242) لسنة 2025 بشأن الهيكل التنظيمي لوزارة التربية، بما يحقق تكامل الأدوار بين القطاعات وتطوير بيئة العمل التربوي والإداري على حد سواء. وأكدت وزارة التربية أن القرار جاء استجابة مباشرة للملاحظات والمقترحات الواردة إلى معالي الوزير الطبطبائي من الميدان التربوي، وبعد دراسة واقعية لمتطلبات العمل في مختلف الإدارات والقطاعات، بما يتوافق مع المعايير الحديثة للهياكل التنظيمية المعتمدة في الجهات الحكومية، حيث تم تخفيض عدد الإدارات العامة من 16 إلى 14 إدارة عامة، مع إعادة هيكلة عدد من الوحدات التنظيمية لتتناسب مع تخصصات القطاعات ومجالات إشرافها الفعلي. وبيّنت الوزارة أن القرار نص في مادته الأولى على اعتماد تعديل القرار الوزاري رقم (242) لسنة 2025 الصادر بتاريخ 3 يوليو 2025، وذلك وفق الهيكل التنظيمي المعدل المرفق بالقرار، كما نصّت المادة الثانية على تحديد الاختصاصات التفصيلية لكافة الوحدات التنظيمية في الوزارة، بحسب ما ورد في الهيكل المعدل، أما المادة الثالثة، فقد أكدت على جميع الجهات المعنية تنفيذ القرار كل في مجال اختصاصه، على أن يبدأ العمل به من تاريخ اعتماد بطاقات الاختصاصات التفصيلية، وتسكين العاملين في النظم المتكاملة للخدمة المدنية، مع إلغاء ما يتعارض معه من قرارات سابقة. وفي السياق ذاته، أشارت وزارة التربية إلى أن شاغلي الوظائف الإشرافية الحاليين سيستمرون في تأدية مهامهم إلى حين الانتهاء من تسكين الموظفين في الهيكل الجديد، مبينة أن هذا التعديل التنظيمي يهدف إلى تحقيق الانسجام بين القطاعات الإدارية والتعليمية، وتوحيد المرجعيات، وتقليل التداخل في المهام، بما يعزز جودة العمل ويدعم عملية اتخاذ القرار، إلى جانب الاستجابة المباشرة لمتطلبات الميدان التربوي التي تم رصدها خلال الفترات السابقة. وجاءت أبرز التعديلات على الهيكل التنظيمي لوزارة التربية على النحو التالي :- أولاً: في قطاع الشؤون التعليمية • تم دمج عدد من الإدارات واستحداث مسمى الإدارة العامة للخدمات التعليمية المساندة، التي تضم: إدارة المكتبات، إدارة الأنشطة، إدارة الخدمات النفسية والاجتماعية، وإدارة التقنيات التربوية. • إضافة إدارتين جديدتين لتوجيه التقنيات وتوجيه المكتبات، ليصبح عدد إدارات التوجيه ضمن الإدارة العامة للتواجيه والبحوث والمناهج 16 إدارة. • تعديل تنظيم إدارات الشؤون التعليمية في المناطق لتشمل مراقبات لجميع المراحل التعليمية الأربع (ابتدائي، متوسط، ثانوي، ديني). • تعميم الهيكل التنظيمي لمدارس التعليم العام على المعاهد الدينية. • إدراج هيكل تنظيمي جديد خاص بمدارس إدارة التربية الخاصة. • إعادة تنظيم الإدارة العامة للقياس والتقويم لتضم 3 إدارات هي (إدارة القياس والتقويم للطلبة، إدارة القياس والتقويم للمعلم، إدارة القياس والتقويم للمناهج)، وتشرف على 6 مراقبات متخصصة بدلًا من 8 هي ( مراقبة الامتحانات، ومراقبة قياس الأداء التعليمي والجودة، ومراقبة جودة الآداء المهني للمعلمين، ومراقبة جودة المناهج وتحليل الفعالية،، ومراقبة تطوير وتقويم المناهج والتنسيق البحثي). ثانيًا: في قطاع الشؤون الإدارية والمالية والفنية • إعادة تنظيم الوحدات التابعة للإدارة العامة للموارد البشرية وشؤون الموظفين، بحيث تشرف على 6 إدارات للشؤون الإدارية موزعة على المناطق التعليمية. • توسيع نطاق صلاحيات الإدارة العامة للخدمات العامة لتشمل مراقبات الخدمات العامة في المناطق التعليمية الست، لتوحيد المهام وضمان تقديم الخدمات بشكل متوازن. • إعادة تنظيم هيكل الإدارة العامة للتخطيط ليتضمن إدارتين رئيسيتين و4 مراقبات متخصصة، بما يسهم في تطوير الخطط الاستراتيجية وتحقيق التكامل بين بيانات الوزارة ومؤشراتها • إعادة تنظيم الهيكل الخاص بالإدارة العامة للتكنولوجيا ونظم المعلومات، حيث تم استحداث قسم جديد للأمن السيبراني يتبع مباشرة لمدير الإدارة، إلى جانب المكتب الفني وقسم السكرتارية، بما يواكب التطورات الحديثة في المجال الرقمي ويعزز جاهزية الوزارة في مجالات الأمن الرقمي والدعم التقني، وتضم الإدارة العامة للتكنولوجيا ونظم المعلومات إدارتين رئيسيتين، هما: إدارة تطوير الأنظمة والخدمات الرقمية، وتشرف على مراقبتي: (تطوير البرمجيات والتطبيقات، والجودة والأرشفة الإلكترونية)، وإدارة البنية التحتية والدعم، وتشرف على مراقبات: (البنية التحتية، التشغيل والدعم الفني، ودعم المستفيدين). • إدراج أقسام العهد المخزنية في المناطق التعليمية ضمن مسؤوليات الإدارة العامة للتوريدات والمخازن، لتوحيد المهام وضمان الانسجام التنظيمي وتحديد الصلاحيات بوضوح.


كويت نيوز
١٠-٠٧-٢٠٢٥
- كويت نيوز
وزير التربية يصدر ٩ قرارات شملت تعديل مسميات وافتتاح مدارس جديدة
في إطار استعدادات وزارة التربية للعام الدراسي 2025/2026، وحرصاً على تهيئة البيئة التعليمية الملائمة، أصدر معالي وزير التربية المهندس سيد جلال الطبطبائي عددا من القرارات التي تتضمن تعديل مسميات بعض المدارس وافتتاح مدارس جديدة في مختلف المناطق التعليمية، وذلك بناءً على توصيات اللجنة المسؤولة عن هذا الشأن. وتضمنت القرارات تعديل اسم مدرسة 'لبنى بنت الحارث' الثانوية بنات في منطقة الصباحية قطعة 3 التابعة لمنطقة الأحمدي التعليمية إلى 'زينب بنت مظعون' الثانوية بنات، وتعديل اسم مدرسة 'الراعي النميري' الثانوية بنين في منطقة النهضة قطعة 2 التابعة لمنطقة الفروانية التعليمية إلى 'عبدالرزاق محمد صالح العدساني' الثانوية بنين، بالإضافة إلى تغيير اسم مدرسة 'جميلة طنا العنزي' الابتدائية بنات في منطقة النسيم قطعة 4 التابعة لمنطقة الجهراء التعليمية إلى 'ميمونة بنت الحارث' الابتدائية بنات، وتعديل اسم روضة 'الكادي' في منطقة المطلاع قطعة 2 التابعة لمنطقة الجهراء التعليمية إلى روضة 'البركة'، بالاضافة إلى تسمية روضة 'الدرة' في منطقة المطلاع قطعة 1 [ N8-B1 ] التابعة لمنطقة الجهراء التعليمية، و ذلك اعتبارا من تاريخ القرار. كما شملت القرارات افتتاح مدرسة 'لميس بنت عمرو' الابتدائية بنات في منطقة المطلاع قطعة 3 [ N8-B2 ] التابعة لمنطقة الجهراء التعليمية، ومدرسة 'سليمان أحمد بو كحيل' المتوسطة بنين في منطقة غرب عبدالله المبارك قطعة 1 شارع 101 التابعة لمنطقة الفروانية التعليمية، ومدرسة 'صالح راشد ناصر بورسلي' الابتدائية بنين في منطقة المطلاع قطعة 2 [ N8-B2 ] التابعة لمنطقة الجهراء التعليمية، تسمية وافتتاح مدرسة 'خولة بنت ثعلبة' الابتدائية بنات في منطقة اشبيلية قطعة 2 شارع 216 التابعة لمنطقة الفروانية التعليمية. ومن المقرر بحسب اعتماد معالي الوزير أن تسري هذه القرارات اعتباراً من تاريخ صدورها أو مع بداية العام الدراسي 2025/2026، وفقاً لما ورد في كل قرار، وتم تكليف الجهات المختصة في الوزارة بمتابعة التنفيذ وضمان تطبيق التعديلات حسب الخطة الزمنية المعتمدة.


الجريدة
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- الجريدة
الطبطبائي: إدارة للتوجيه الفني في هيكل «التربية» الجديد
بينما أعلن وزير التربية، سيد جلال الطبطبائي، إنشاء مكتب لرعاية الطلبة الموهوبين واكتشاف قدراتهم، والذي سيتبع مكتبه، قال إن الهيكل التنظيمي الجديد للوزارة سيتضمن إدارة خاصة بالتواجيه الفنية للمواد الدراسية، مؤكداً «لن ننسى الموجهين الفنيين في هيكل الوزارة الجديد». جاء ذلك في كلمة له خلال حفل تكريم فائقي الثانوية العامة للعام الدراسي 2024/ 2025، والذي نظّمته الوزارة مساء أمس الأول احتفاءً بأوائل الطلبة من القسمين العلمي والأدبي والتعليم الديني، وطلبة التربية الخاصة، بالإضافة إلى الطلبة الفائزين بجوائز ومراكز متقدمة في المسابقات العلمية والثقافية على المستويين الإقليمي والدولي. وقال الطبطبائي: «أقف بينكم اليوم وأنا كلي فخر واعتزاز مجتمعين في هذه اللحظة المشرّفة لنحتفي فيها بثمرة سنوات من الجد والمثابرة، لنكرّم نخبةً من أبنائي وبناتي الطلاب والطالبات، الذين جسدوا أروع صور الإصرار والطموح، مؤكداً «إننا نحتفل بنجوم التربية، هؤلاء الطلبة الذين أثبتوا بتفوقهم أن مقاعد الدراسة هي المكان الحقيقي لصناعة مستقبل الكويت، فكانوا عنواناً للتفوق، ونموذجاً يُحتذى في الجد والاجتهاد». زينب قمبر: إرادتنا أقوى من التحديات... والتفوق حققناه بالعزيمة والدعم المتواصل وأضاف: «نحتفي في هذا الجمع المبارك بـ «سفراء التربية» من أبنائنا الموهوبين الذين حملوا راية الإبداع، وتنافسوا في المسابقات والمحافل الخليجية والعربية والدولية، وحققوا مراكز متقدمة وحصدوا الميداليات، ليؤكدوا أن أبناء الكويت قادرون على رفع اسم وطنهم عالياً في مختلف ميادين العلم والثقافة والمعرفة». وتابع الطبطبائي: «إن اجتماع (نجوم التربية) وسفرائها في هذا الحفل رسالة واضحة بأن الكويت تبني حاضرها ومستقبلها بعقول أبنائها وسواعدهم، وأن التفوق هو الاستثمار الأصدق الذي نراهن عليه لتعزيز مكانة وطننا بين الأمم». وأردف قائلا: «أبنائي وبناتي، (سفراء وزارة التربية) ونجومها، أنتم فخر الوطن وعنوان تميّزه، بما حققتم من نجاحات باهرة ستظلّ سطورها مشرقة في صفحات مسيرتكم». وشدد على التزام «التربية» برعاية الموهوبين قائلاً: «وانطلاقاً من إيمان الوزارة العميق بأهمية رعاية وتمكين الموهوبين والمتميزين، فإنها تضع احتضان هذه الكفاءات وصقل مهاراتهم في مقدمة أولوياتها وخططها التطويرية القادمة، دعماً لمسيرة التميز والإبداع». وأضاف: «لا يفوتني في هذا المقام أن أتوجه بخالص الشكر والتقدير لمعلمينا ومعلماتنا الذين أفنوا أعواماً من عطائهم وجهدهم في سبيل رعاية أبنائنا وبناتنا، وقد أسهموا بدورهم العظيم في صياغة هذه المسيرة التعليمية، كما أتوجه بالشكر الجزيل للإدارات المدرسية التي كانت ولا تزال العمود الفقري للعملية التعليمية». واختتم الوزير كلمته برسالة إلى المتفوقين وأولياء أمورهم قائلاً: «لقد تحقق هذا الإنجاز الكبير بفضل الله أولاً، ثم بفضل الدعم المتواصل من قيادتنا السياسية الرشيدة التي لم تدّخر وسعاً في رعاية التعليم وأبنائه، وإنني في هذه المناسبة العزيزة أنقل لكم جميعاً تحيات وتهاني سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد، وسمو ولي عهده الأمين الشيخ صباح الخالد، ورئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ أحمد العبدالله، تقديراً لهذا الإنجاز الذي تحقق بجدارتكم وتفوقكم، وتأكيداً على أنكم أمل الكويت وركائز مستقبلها». وتوجه إلى أولياء الأمور قائلاً: «أقف بينكم اليوم كأبٍ قبل أن أكون مسؤولاً، مدركاً حجم الفخر الذي يملأ قلوبكم، ومستشعراً عِظَم الجهد الذي بذل لرعاية وتربية أبنائكم وبناتكم حتى يحققوا هذا الإنجاز. بارك الله لكم فيهم، وأعانكم على إكمال المسيرة». يوسف الإبراهيم: تفوقنا نقطة انطلاق لمستقبل مشرق نخدم فيه وطننا بكل فخر سنابل الجهد من جانبه، ألقى الطالب يوسف الإبراهيم كلمة خلال الحفل قائلا: «في هذا اليوم الذي تشرق فيه شمس التفوق، وتزهر فيه سنابل الجهد، أقف أمامكم لأعبر عن مشاعر كل طالب وطالبة قضوا لياليهم في الجد والاجتهاد ليصلوا إلى هذه اللحظة الفارقة»، مؤكدا أن «تفوقنا سيكون نقطة انطلاق لمستقبل مشرق نخدم فيه وطننا بكل فخر». وأعرب عن بالغ شكره وامتنانه لوزير التربية على حضوره الكريم، مؤكداً أن هذا الحضور يمثل دعماً كبيراً، ودليلاً على حرص الدولة على رعاية الطلبة المتفوقين، وإيمانها العميق بأهمية دور الشباب في بناء مستقبل الكويت. كما توجه الإبراهيم بالشكر إلى وزارة التربية على ما وفرته من بيئة تعليمية محفزة، ودعم مستمر للطلبة والمعلمين، مشيداً بالدور الكبير الذي أسهم في تهيئة الأجواء المناسبة للتفوق والنجاح. ولم يغفل عن تقديم أسمى عبارات التقدير والامتنان للوالدين، مؤكداً أن «ما تحقق من نجاح هو ثمرة الدعوات الصادقة، والسهر والتضحيات الغالية، فهما سر هذا الإنجاز، وشريكاه الحقيقيان». كما ألقت الطالبة المتفوقة زينب قمبر كلمة ممثلة عن زملائها وزميلاتها من فئة ذوي الإعاقة، حيث أكدت أن «إرادتنا أقوى من التحديات، والنجاح لم يكن مستحيلاً، بل كان ثمرة عزيمة صلبة وإيمان عميق بالقدرة على التميز، والدعم المتواصل».