
الاتحاد الأوروبي يحضّر للحزمة الـ19 من العقوبات ضد روسيا
وذكرت كالاس في بيان: «ما دامت روسيا لم توافق على وقف إطلاق النار الكامل وغير المشروط، فلا ينبغي لنا حتى مناقشة أي تنازلات»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
وأضافت: «تسلسل الخطوات مهم. أولاً وقف إطلاق النار غير المشروط مع نظام مراقبة قوي وضمانات أمنية صارمة... سنعمل على حزمة العقوبات رقم 19».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 6 دقائق
- الشرق الأوسط
24 دولة تطالب بوقف تجويع غزة
ندد الاتحاد الأوروبي و24 دولة، أمس، بالمجاعة التي يعانيها سكان قطاع غزة، وطالبوا بتحرك «عاجل» لوضع حد لها. وكتب الاتحاد الأوروبي و24 دولة في بيان مشترك وقعته أيضا كندا وأستراليا أن «المعاناة الإنسانية في غزة بلغت مستوى لا يمكن تصوره. هناك مجاعة على مرأى منا». وحثّت الدول الموقعة، إسرائيل، على «السماح بوصول جميع قوافل المساعدات الإنسانية وإزالة العوائق التي تمنع العاملين في المجال الإنساني من التدخل». إلى ذلك، ندد مجلس الوزراء السعودي، بقرار إسرائيل احتلال قطاع غزة، متهماً سلطات الاحتلال بارتكاب جرائم تطهير عرقي وتجويع متعمَّد بحق المدنيين الفلسطينيين، محذراً من أن استمرار عجز المجتمع الدولي ومجلس الأمن عن وقف هذه الانتهاكات يشكل تهديداً مباشراً للأمن والسلم الإقليميين والدوليين. وبينما توجه وفد من حركة «حماس» إلى القاهرة للدفع بمفاوضات الهدنة، أعلن وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، أمس، أن القاهرة تعمل مع قطر والولايات المتحدة على «هدف رئيسي هو العودة إلى المقترح الأول بوقف لإطلاق النار لستين يوماً مع الإفراج عن بعض الرهائن وبعض المعتقلين الفلسطينيين وإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة من دون عوائق وبلا شروط».


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
توغل روسي مباغت في أوكرانيا قبل «قمة ألاسكا»
شنت القوات الروسية هجوماً مباغتاً في شرق أوكرانيا أمس (الثلاثاء)، في ما بدا محاولة لإحراز تقدم ميداني قبل القمة المرتقبة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب في ألاسكا. وقال الجيش الأوكراني ومحللون أمس إن القوات الروسية توغلت في جزء ضيّق، لكنه مهم من خط الجبهة. وأظهرت خرائط عمليات على مدونة «ديب ستيت» العسكرية أن القوات الروسية تقدمت بشكل سريع نحو الشمال في محورين يمتدان لمسافة تصل إلى 10 كيلومترات، في إطار مساعيها للسيطرة الكاملة على منطقة دونيتسك في أوكرانيا. وتأتي الضغوط الروسية قبل أيام من القمة التي سيعقدها الرئيسان بوتين وترمب يوم الجمعة المقبل، ويتوقع أن يناقشا خلالها اتفاقاً محتملاً لإنهاء الحرب في أوكرانيا. ويواصل القادة الأوروبيون تكثيف جهودهم الدبلوماسية، في اللحظات الأخيرة، أملاً في إشراك الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في القمة الثنائية، وكبح ما يعدونه «اندفاعة متساهلة» من ترمب تجاه بوتين. ومن المنتظر أن يعقد القادة الأوروبيون بعد ظهر اليوم (الأربعاء) ثلاث قمم تخص الملف الأوكراني، إحداها لقادة ما يسمى «تحالف الراغبين» بدعوة من الرئيس الفرنسي والمستشار الألماني ورئيس الوزراء البريطاني، وأخرى مع حلف شمال الأطلسي سيكون محورها الضمانات الأمنية لأوكرانيا، والثالثة، وهي الأهم، تلتئم بمشاركة الرئيس ترمب ونائبه جيه دي فانس، وتضم ستة قادة أوروبيين.


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
البيت الأبيض: اجتماع ترامب وبوتين تمرين استماع
قال البيت الأبيض اليوم الثلاثاء إن القمة التي ستعقد يوم الجمعة بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا الأمريكية "هي تمرين استماع للرئيس"، مما يقلل من توقعات التوصل إلى اتفاق سريع لوقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت "لن يحضر سوى طرف واحد فقط من الطرفين المنخرطين في هذه الحرب، وبالتالي فإن هذا الأمر يتعلق بذهاب الرئيس إلى هناك ليحصل مرة أخرى على فهم أكبر وأفضل لكيفية إنهاء هذه الحرب". وأضافت "هذا تمرين استماع للرئيس". وذكر البيت الأبيض أن ترامب سيلتقي مع بوتين وجها لوجه خلال المحادثات التي ستجري في أنكوريدج في ألاسكا. وقد يقوم في المستقبل بزيارة روسيا أيضا. وقالت ليفيت "ربما توجد خطط في المستقبل للسفر إلى روسيا". ولا تزال هناك قضايا رئيسية قبل المحادثات. قال ترامب إن الجانبين سيحتاجان إلى التنازل عن أراض لإنهاء الصراع الدموي المستمر منذ ثلاث سنوات ونصف السنة. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن دستور بلاده يحظر مثل هذا الاتفاق وإنه لا يمكن إجراء أي ترتيبات دون مشاركة أوكرانيا في المحادثات. وأحجم البيت الأبيض عن التعليق على المحادثات التي جرت بين ترامب وزيلينسكي. وقال ترامب أمس الاثنين إن زيلينسكي قد يُدعى إلى اجتماع مستقبلي مع بوتين. وذكرت ليفيت "الرئيس يكن احتراما كبيرا للطرفين المنخرطين في هذا الصراع ويحاول إنهاءه".