logo
تقرير: إسرائيل ترجّح دخول ترمب الحرب ضد إيران في الأيام المقبلة

تقرير: إسرائيل ترجّح دخول ترمب الحرب ضد إيران في الأيام المقبلة

الشرق الأوسطمنذ 6 ساعات

أفاد موقع «أكسيوس» الإخباري، اليوم الثلاثاء، نقلاً عن ثلاثة مسؤولين أميركيين، بأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب يفكر جدياً في شن ضربة ضد المنشآت النووية الإيرانية، خصوصاً منشأة فوردو الموجودة تحت الأرض.
وذكرت المصادر أن ترمب سيجتمع مع فريق الأمن القومي في غرفة العمليات بالبيت الأبيض، اليوم الثلاثاء، لاتخاذ قرارات بشأن سياسة الولايات المتحدة تجاه الحرب بين إسرائيل وإيران.
كان مسؤولان إسرائيليان قد أبلغا «أكسيوس» في وقت سابق اليوم، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والمؤسسة الأمنية يعتقدان أن ترمب سيدخل الحرب على الأرجح في الأيام المقبلة لضرب منشآت إيران النووية الموجودة تحت الأرض.
وقال ترمب في منشور على منصة «تروث سوشيال» إن صبر الولايات المتحدة بدأ ينفد تجاه إيران، ودعا في منشور آخر إلى «استسلام غير مشروط».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في انتصار لأجندة ترامب .. مجلس الشيوخ يقر تشريعاً لتنظيم العملات المستقرة
في انتصار لأجندة ترامب .. مجلس الشيوخ يقر تشريعاً لتنظيم العملات المستقرة

أرقام

timeمنذ 14 دقائق

  • أرقام

في انتصار لأجندة ترامب .. مجلس الشيوخ يقر تشريعاً لتنظيم العملات المستقرة

أقر مجلس الشيوخ الأميركي تشريعاً ينظم العملات المستقرة المرتبطة بالدولار الأميركي، في خطوة تاريخية تُعد انتصاراً بارزاً لصناعة العملات الرقمية الصاعدة والرئيس دونالد ترمب. وصوّت المجلس مساء الثلاثاء بأغلبية 68 صوتاً مقابل اعتراض 30، في لحظة نادرة من التوافق بين الحزبين داخل مجلس شديد الانقسام، رغم أن الجمهوريين عرقلوا جهود الديمقراطيين لمنع ترمب من تحقيق مكاسب مالية من مشاريعه الكثيرة المرتبطة بالعملات المشفرة أثناء توليه المنصب. وتبلغ القيمة السوقية لعملة مستقرة مرتبطة بترمب حالياً ملياري دولار. في المقابل، يعمل مجلس النواب على إعداد تشريعه الخاص، بما في ذلك مشروع قانون أشمل ينظم السوق الأوسع للعملات الرقمية. وسيحتاج النواب الآن إلى اتخاذ قرار بشأن تمرير مشروع مجلس الشيوخ، أو التفاوض على صيغة تسوية بين المجلسين. تشريع يتوج سنوات من الجهود التشريعية جاء التصويت على العملات المستقرة تتويجاً لسنوات من الجهود التشريعية، ويُعتبر حتى الآن الإنجاز الأكثر واقعية لصناعة العملات الرقمية في الولايات المتحدة، بعد أن ضخت مئات الملايين من الدولارات لدعم انتخاب كونغرس صديق للعملات المشفرة. وكان عمالقة الصناعة قد ضخّوا أموالاً طائلة في انتخابات العام الماضي ضمن أكبر تحالف تمويلي من لجان العمل السياسي في تاريخ الولايات المتحدة، ويخططون لخطوات مماثلة في انتخابات منتصف الولاية لعام 2026. وسيتوجب على العملات المستقرة المرتبطة بالدولار أن تحتفظ باحتياطيات تعادل قيمتها بالكامل، على شكل ديون حكومية قصيرة الأجل أو أدوات مالية مماثلة خاضعة لإشراف الجهات التنظيمية على المستوى المحلي أو الفيدرالي. ويأمل الداعمون أن يجعل هذا التشريع من العملات المستقرة وسيلة دفع سائدة. وقد أيد عدد من تجار التجزئة مشروع القانون، باعتبار أن هذه العملات قد تتيح معالجة أرخص وأسرع للمدفوعات مقارنة بمنتجات القطاع المصرفي التقليدي مثل بطاقات الائتمان والشيكات. البنوك الصغيرة تحذّر حذرت البنوك، وخصوصاً الصغيرة منها، من احتمال أن يؤدي المشروع إلى سحب الودائع وتقليص فرص الحصول على الائتمان. في المقابل، تدرس البنوك الكبرى إصدار عملاتها المستقرة الخاصة بها، التي تدرّ أرباحاً من الفوائد على الاحتياطيات. وتعد سوق العملات المستقرة بالفعل قطاعاً مربحاً، إذ تجني شركة "تيذر هولدينغز" مليارات الدولارات من احتياطياتها. كما أن شركات التكنولوجيا وغيرها من الشركات الكبرى غير المالية ستكون قادرة على إصدار عملاتها المستقرة الخاصة في حال تحوّل المشروع إلى قانون، ما قد يقلب مبدأ الفصل التقليدي بين القطاع المالي وقطاع الأعمال. وقد فشلت عدة محاولات لتعديل مشروع القانون في مجلس الشيوخ، بما في ذلك تعديلات تتعلق بترمب، ومنافسة بطاقات الائتمان، وحماية المستهلك، ومخاطر احتمال إنقاذ حكومي مستقبلي للعملات المستقرة، التي لن تكون مشمولة بتأمين الودائع الفيدرالي. ترمب ووزير الخزانة يدعمان المشروع قال تيم سكوت، رئيس لجنة البنوك في مجلس الشيوخ، وهو جمهوري من ولاية ساوث كارولاينا، إنه يتوقع عقد جلسة استماع في يوليو بشأن مشروع قانون شامل لبنية سوق العملات الرقمية، لكنه لا يتوقع أن يُمرر في مجلس الشيوخ قبل الخريف. ويواصل الداعمون، بمن فيهم الرئيس ترمب ووزير الخزانة سكوت بيسنت، الترويج لفكرة أن العملات المستقرة المرتبطة بالدولار يمكن أن تزيد من الطلب العالمي على الدولار والديون الأميركية. من جهتها، قالت مجموعة من أعضاء الحزب الديمقراطي بقيادة عضو مجلس الشيوخ إليزابيث وارن، إن مشروع القانون لا يوفر حماية كافية للمستهلكين والنظام المالي في حال تعثّر مصدرو العملات المستقرة، ما يعرض العملاء لخطر فقدان أموالهم ويغذي مطالبات محتملة بإنقاذ حكومي من أموال دافعي الضرائب. كما عبّرت المجموعة عن رفضها تمرير أي تشريع لا يمنع استفادة ترمب المالية من العملات المشفرة. وقال عضو مجلس الشيوخ الجمهوري بيل هاغرتي من ولاية تينيسي، الراعي الرئيسي للمشروع من جانب حزبه، إنه تحدث مع ترمب ويتطلع إلى تسليمه مشروع القانون "في وقت قريب جداً". وأضاف أنه يأمل أن يمرّر مجلس النواب مشروع القانون "بأسرع ما يمكن".

الإمارات تدين الاستهداف العسكري الإسرائيلي لإيران
الإمارات تدين الاستهداف العسكري الإسرائيلي لإيران

الشرق الأوسط

timeمنذ 15 دقائق

  • الشرق الأوسط

الإمارات تدين الاستهداف العسكري الإسرائيلي لإيران

أدانت دولة الإمارات، بأشد العبارات، الاستهداف العسكري الإسرائيلي الذي تعرضت له إيران، مُعبِّرة عن قلقها العميق إزاء استمرار التصعيد وتداعياته على الأمن والاستقرار في المنطقة. وأكدت وزارة الخارجية، في بيان لها، أهمية ممارسة أقصى درجات ضبط النفس والحكمة لتجنب المخاطر وتوسيع رقعة الصراع، مجددةً التأكيد على إيمان دولة الإمارات بأن تعزيز الحوار والالتزام بالقوانين الدولية واحترام سيادة الدول هي الأسس المثلى لحل الأزمات الراهنة. وشدَّدت دولة الإمارات على ضرورة حل الخلافات عبر الوسائل الدبلوماسية، بعيداً عن لغة المواجهة والتصعيد، داعية مجلس الأمن لاتخاذ الإجراءات العاجلة واللازمة لوقف إطلاق النار وإرساء الأمن والسلم الدوليين. من جانبها، أعلنت شركات طيران إماراتية عدة عن إلغاء أو تعديل مسارات عدد من رحلاتها، على خلفية التصعيد الإقليمي الأخير، عقب الهجمات التي شنتها إسرائيل ضد منشآت نووية وبرنامج الصواريخ الباليستية في إيران. وذكرت شركة «الاتحاد للطيران» أنها ألغت عدداً من رحلاتها بين أبوظبي وتل أبيب، الجمعة؛ نظراً للتطورات الراهنة، موضحة أن فِرق عملها تباشر مساعدة المسافرين المتأثرين بإلغاء أو تأجيل رحلاتهم، مشيرة إلى أنها تراقب الوضع في المنطقة من كثب، وبالتنسيق المستمر مع السلطات المعنية. وأكدت «الاتحاد للطيران» أن «سلامة ضيوفنا وطواقمنا الجوية تأتي في قمة أولوياتنا»، معربة عن أسفها لأي إزعاج قد يطرأ جراء هذا الإجراء. في السياق ذاته، قالت شركة «فلاي دبي» إن بعض رحلاتها تأثرت نتيجة الإغلاق المؤقت للمجال الجوي فوق إيران وإسرائيل في الساعات الأولى من صباح الجمعة. وأشارت الشركة إلى أن الرحلات المتجهة إلى عمّان، وبيروت، ودمشق، وإيران، وإسرائيل تم تعليقها مؤقتاً، إلى جانب إلغاء عدد من الرحلات أو تعديل مساراتها أو إعادتها إلى وجهاتها الأصلية. وأكدت الناقلة، التي تتخذ من مطار دبي مقراً لها، أنها تتابع الأوضاع من كثب وتجري التعديلات اللازمة على جدول الرحلات، مشددة على أن «سلامة الركاب والطاقم تظل على رأس أولوياتها». في حين، نوَّهت «طيران الإمارات» بإلغاء رحلاتها من وإلى العراق، والأردن، ولبنان وإيران بتاريخ 13 يونيو (حزيران) 2025، وشملت الوجهات الملغاة البصرة، وبغداد، وطهران، وعمّان، مع إلغاء رحلة إضافية إلى طهران بتاريخ 14 يونيو. وأكدت الشركة أنه لن يتم قبول المسافرين عبر دبي إلى تلك الوجهات حتى إشعار آخر، داعية المسافرين المتأثرين إلى التواصل مع وكلاء السفر، أو مكاتب الشركة للاطلاع على خيارات إعادة الحجز، مع متابعة حالة الرحلات عبر الموقع الإلكتروني للشركة. وقالت الناقلة في بيانها: «نعتذر عن أي إزعاج قد ينجم عن هذا الإجراء، ونواصل مراقبة التطورات من كثب، في حين ستظل سلامة مسافرينا وموظفينا وعملياتنا في صدارة أولوياتنا». ويأتي اضطراب حركة الطيران في أعقاب إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن استهداف منشأة التخصيب الرئيسية في إيران وعدد من العلماء النوويين، إلى جانب برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني؛ ما زاد من حدة التوترات في المنطقة.

قطر: نعمل مع الشركاء لإنهاء الصراع بين إسرائيل وإيران
قطر: نعمل مع الشركاء لإنهاء الصراع بين إسرائيل وإيران

الشرق الأوسط

timeمنذ 16 دقائق

  • الشرق الأوسط

قطر: نعمل مع الشركاء لإنهاء الصراع بين إسرائيل وإيران

نددت قطر اليوم باستهداف الطيران الإسرائيلي للجانب الإيراني من حقل «بارس»، وهو حقل تتقاسمه قطر مع إيران، لكنها أكدت أن إمدادات الغاز تتدفق بشكل طبيعي. وقال ماجد الأنصاري، مستشار رئيس مجلس الوزراء المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية القطري، «إن الاستهداف غير المحسوب لحقل بارس بجزئه الإيراني يمثل قلقاً للجميع في المنطقة حول إمدادات الطاقة العالمية بوجه عام». وأكد الأنصاري خلال الإحاطة الإعلامية الأسبوعية التي تنظمها وزارة الخارجية القطرية الاتصالات القطرية أن بلاده ودول المنطقة تتواصل بشكل يومي مع مختلف الأصدقاء والشركاء داخل المنطقة وخارجها لإنهاء الصراع بين إسرائيل وإيران. وأضاف أن دولة قطر «تتواصل مع جميع الأطراف لتقريب وجهات النظر، والوصول إلى سيناريو ينهي هذا التصعيد الخطير». وتابع أن «دول المنطقة كانت منخرطة في دعم جهود التوصل إلى اتفاق بين الولايات المتحدة الأميركية والجمهورية الإسلامية الإيرانية، وكانت تسير هذه الجهود باتجاه دبلوماسي إيجابي لأول مرة منذ أكثر من سبع سنوات»، لافتاً إلى أن دولة قطر تعمل مع الأطراف الإقليمية والدولية لعودة التفاوض ووقف التصعيد، بهدف الوصول إلى تهدئة تحفظ هذه المنطقة من الوقوع في شرّ حرب إقليمية لا يمكن توقع نتائجها. ونوه إلى أن رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الذي أجرى سلسلة اتصالات مع مسؤولين دوليين أعرب خلال هذه الاتصالات، عن استنكار دولة قطر للانتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية المتكررة في المنطقة، التي تقوض جهود تحقيق السلام، كما شدد على ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لخفض التصعيد وحل الخلافات عبر الوسائل الدبلوماسية. وأوضح أن التحدي الأكبر يتمثل حالياً في التصعيد الذي تشهده المنطقة بوجه عام، مبيناً أنه في حال لم يتم إيقاف حالة التصعيد، يمكن أن نرى تداعيات أكثر سلبية، لذلك يجب السعي لنزع فتيل أي أزمة يمكن أن تطرأ في المستقبل. وعن استهداف إسرائيل الجانب الإيراني لحقل «بارس»، قال الأنصاري: «إن الشركات العاملة في هذه الحقول هي شركات دولية، وتضم عاملين من مختلف الجنسيات، فهناك وجود عالمي بالخليج، خصوصاً في حقل الشمال بالنسبة لدولة قطر، وبالرغم من أن الوضع آمن بالنسبة لنا في قطر، حيث تسير إمدادات الغاز بشكل طبيعي وكما هو متوقع، إلا أن الاستهداف غير المحسوب للحقل بجزئه الإيراني يمثل قلقاً للجميع في المنطقة حول إمدادات الطاقة العالمية بوجه عام». كما وصف الهجوم الإسرائيلي على إيران بأنه «يعد تصعيداً غير محسوب، ويحمل تداعيات وآثاراً سلبية جداً على منظومة الأمن الإقليمي، التي لا تتحمل المزيد من التصعيد والأزمات». وأوضح الأنصاري أن قرابة الـ30 بالمائة من الصادرات العالمية من النفط والأسمدة، و25 بالمائة من الصادرات العالمية من الغاز الطبيعي، تصدر من خلال هذه المنطقة وعبر مضيق هرمز. أبرز ما جاء في الإحاطة الإعلامية الأسبوعية لمستشار رئيس مجلس الوزراء المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية الدكتور ماجد بن محمد الأنصاري @majedalansari #الخارجية_القطرية — الخارجية القطرية (@MofaQatar_AR) June 17, 2025 وقال الأنصاري: «إن دولة قطر عبّرت عن قلقها إزاء هذا التصعيد الذي نعتبره حلقة جديدة في مسلسل تصعيد مستمر، في ظل سعي جميع دول المنطقة لخفض التصعيد في مختلف الملفات، إلا أن هناك لاعباً واحدا بالمنطقة يصر على أن يكون مصدر التصعيد، ويصر كذلك على أن تفشل جميع جهود إحلال السلام في المنطقة». وأضاف: «نستنكر بشكل كبير جداً هذا الاستهداف غير المحسوب للمنشآت النووية ولمنشآت الطاقة في المنطقة، حيث سيكون لهذه الخطوة غير المحسوبة تبعات وتأثيرات كبيرة جداً على أسواق الطاقة العالمية والأمن الإقليمي بشكل عام، وخاصة ما يتعلق بمياه الخليج التي نعتمد عليها ليس فقط كمصدر للمياه في المنطقة، ولكن كمصدر للطاقة العالمية». وقال إن قطر لم ترصد وجود أي تلوث في مياه الخليج، وأضاف: «إننا مطمئنون بشأن ذلك، ونراقب الوضع بشكل يومي للتأكد من سلامة المياه، وليس لدينا مؤشرات عن وجود أي خطر على المياه حالياً، والحركة طبيعية كذلك في مضيق هرمز، وصادرات وإمدادات الطاقة التي تخرج من المنطقة في وضعها الطبيعي». وبيّن أن الوضع حتى الآن لا يزال مستقراً بالنسبة لقطاع الطاقة والملاحة في مضيق هرمز، إلا أنه لا بد من التحذير من أن استمرار هذا التصعيد يمكن أن ينتج عنه خطوات غير محسوبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store