
إيقاف تداول سهم «يو إس ستيل» في بورصة نيويورك
توقف تداول أسهم شركة يو إس ستيل في بورصة نيويورك، الأربعاء، بعد أن أكملت شركة نيبون ستيل اليابانية استحواذها على هذا الاسم الصناعي الأمريكي الشهير.
وأصر الرئيس دونالد ترامب لأسابيع على أن الشركتين ستشكلان «شراكة» تبقى فيها يو إس ستيل مملوكة لأمريكا.
إلا أن بورصة نيويورك أبلغت هيئة الأوراق المالية والبورصات يوم الأربعاء، بأنه سيتم حذف أسهم يو إس ستيل من القائمة، بعد أن أصبحت الشركة شركة تابعة مملوكة بالكامل لشركة نيبون ستيل أمريكا الشمالية.
وتوقف تداول أسهم يو إس ستيل في الساعة 8:30 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، الأربعاء، بعد أن أكملت نيبون استحواذها، وفقاً لإشعار من بورصة نيويورك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الأسهم الأمريكية تحافظ على مكاسبها مع تثبيت الفيدرالي أسعار الفائدة
حافظت الأسهم الأمريكية على مكاسبها مع إبقاء الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة دون تغيير، ورفع توقعات التضخم. ففي «وول ستريت»، استقرت الأسهم عند افتتاح التعاملات، حيث ارتفع مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 0.24 %، وصعد مؤشر «إس آند بي 500» بنسبة 0.21 %، وزاد مؤشر «ناسداك» المركب بنسبة 0.30 %. وكان الاحتياطي الفيدرالي قد ثبت، الأربعاء، أسعار الفائدة كما كان متوقعاً على نطاق واسع، وذلك للمرة الرابعة على التوالي، بعدما خفض تكاليف الاقتراض 100 نقطة أساس في آخر ثلاثة اجتماعات من العام الماضي. وجاء في بيان اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة الصادر الأربعاء أن الأعضاء وافقوا على تثبيت نطاق الفائدة عند 4.25% و4.50%. وأضاف البيان أن النشاط الاقتصادي استمر في التوسع بقوة، وأن صافي الصادرات شهد تقلبات أثرت على البيانات، وأن معدل البطالة لا يزال منخفضًا وسوق العمل مستقرة، وأن التضخم لا يزال مرتفعًا بعض الشيء. ونقل البيان عن الأعضاء أنهم يسعون لتحقيق أعلى قدر من التوظيف، وأنهم يستهدفون خفض التضخم إلى 2% على المدى الطويل. واستقرت الأسهم الأوروبية نسبياً، قبل أن يصدر مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، قراراً بشأن السياسة النقدية، في حين أبقى التوتر المستمر في المنطقة على حالة القلق لدى المستثمرين. وتراجع مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.36 %، وانخفض مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.50 %، وهبط مؤشر «كاك» الفرنسي بنسبة 0.36 %، فيما ارتفع مؤشر «فايننشال تايمز» بنسبة 0.11 %. وأدت سياسة الرسوم الجمركية المتقلبة التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى اضطراب الأسواق المالية في الأشهر القليلة الماضية. ولم يتحقق الكثير من التقدم في الصفقات التجارية، في وقت يقترب فيه موعد نهائي لإبرامها في الثامن من يوليو. وقاد قطاعا التأمين والتشييد ومواد البناء المكاسب، لكن أثرها تلاشى بسبب انخفاضات في أسهم شركات كبرى في مجال الرعاية الصحية. وصعد سهم «إيرباص» 1.7 %، بعد أن رفعت الشركة المصنعة للطائرات، النطاق الأعلى لتوزيعات الأرباح النقدية المستهدفة، قبل إعلان عن أحدث أوضاع لأعمال الشركة. وفي طوكيو، لامس مؤشر «نيكاي» الياباني أعلى مستوى في أربعة أشهر، بدفعة من تراجع الين، حتى مع ترقب المستثمرين بحذر للصراع المتصاعد على نحو سريع بين إسرائيل وإيران. وأنهي «نيكاي» التعاملات مرتفعاً 0.90 %، وهو أعلى مستوى منذ 20 فبراير. وزاد مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً 0.8 %.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الفيدرالي الأميركي يتوقع تباطؤاً في النمو خلال 2025
وفي خطوة جاءت متماشية مع توقعات الأسواق، رغم الضغوط السياسية المتزايدة، وفي مقدمتها من الرئيس دونالد ترامب، للدفع نحو خفض الفائدة، أبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، يوم الأربعاء، سعر الفائدة الرئيسي لليلة واحدة دون تغيير، ليستقر في نطاق يتراوح بين 4.25% و4.50%، وذلك


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الفيدرالي الأميركي يبقي أسعار الفائدة دون تغيير رغم ضغوط ترامب
أبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي (البنك المركزي) على سعر الفائدة الرئيسي لليلة واحدة دون تغيير، ليستقر في نطاق يتراوح بين 4.25% و4.50%، وذلك في خطوة جاءت متماشية مع توقعات الأسواق، رغم الضغوط المتزايدة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب لخفض الفائدة. وأكد الفيدرالي في بيانه أن "حالة الضبابية التي تكتنف الآفاق الاقتصادية قد تضاءلت، لكنها لا تزال مرتفعة"، مشيراً إلى استمرار مراقبة البيانات الاقتصادية واتجاهات التضخم وسوق العمل لاتخاذ قراراته المستقبلية. ويأتي هذا القرار في وقت تشهد فيه الأسواق الأميركية حالة من الترقب، وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، وتزايد الدعوات السياسية لضخ مزيد من التحفيز النقدي.