
الفيدرالي الأميركي يبقي أسعار الفائدة دون تغيير رغم ضغوط ترامب
أبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي (البنك المركزي) على سعر الفائدة الرئيسي لليلة واحدة دون تغيير، ليستقر في نطاق يتراوح بين 4.25% و4.50%، وذلك في خطوة جاءت متماشية مع توقعات الأسواق، رغم الضغوط المتزايدة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب لخفض الفائدة.
وأكد الفيدرالي في بيانه أن "حالة الضبابية التي تكتنف الآفاق الاقتصادية قد تضاءلت، لكنها لا تزال مرتفعة"، مشيراً إلى استمرار مراقبة البيانات الاقتصادية واتجاهات التضخم وسوق العمل لاتخاذ قراراته المستقبلية.
ويأتي هذا القرار في وقت تشهد فيه الأسواق الأميركية حالة من الترقب، وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، وتزايد الدعوات السياسية لضخ مزيد من التحفيز النقدي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 39 دقائق
- البيان
مؤسسة محمد بن راشد للإسكان تشارك في «إكسبو أصحاب الهمم الدولي 2025»
أعلنت مؤسسة محمد بن راشد للإسكان مشاركتها في الدورة السابعة من معرض «إكسبو أصحاب الهمم الدولي 2025»، المزمع إقامتها في مركز دبي التجاري العالمي، خلال الفترة من 6 إلى 8 أكتوبر المقبل، برعاية سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة. وتندرج هذه المشاركة ضمن استراتيجية المؤسسة الهادفة إلى توفير بيئة سكنية دامجة ومستدامة، من خلال تطوير حلول مبتكرة، وتقديم خدمات إسكانية مرنة تلبي احتياجات مختلف فئات المجتمع، لا سيما أصحاب الهمم. ويغطي المعرض مجالات متنوعة تشمل الأجهزة القابلة للارتداء، الأنظمة الذكية، التطبيقات التفاعلية، والأطراف الاصطناعية المصممة لدعم الإعاقات الحركية والبصرية والذهنية، إضافة إلى طيف التوحد. تنوع وفي هذا الإطار، قال ظلال خليفة الفلاسي- مساعد المدير التنفيذي لقطاع الدعم المؤسسي لمؤسسة محمد بن راشد للإسكان: «تؤمن المؤسسة بأن التمكين يبدأ من بيئة سكنية تصمم حول الإنسان، وتراعي تنوع الاحتياجات، وتدعم استقلالية أصحاب الهمم، بما يعزز استقرارهم الاجتماعي وجودة حياتهم. مشاركتنا في هذا الحدث تعكس التزامنا بتعزيز الدمج المجتمعي، من خلال مشاريع سكنية مبتكرة تعتمد على أحدث التقنيات المساعدة، وتسهم في تحقيق رفاه أصحاب الهمم واستدامة اندماجهم في المجتمع».


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
«فيفا» ينفق 50 مليون دولار للترويج للبطولة
أنفق الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» أكثر من 50 مليون دولار على الحملات التسويقية لبطولة كأس العالم للأندية 2025، بعدما رفع ميزانية الترويج بملايين الدولارات خلال الأسابيع الأخيرة لتعزيز الحضور الجماهيري. ووفقاً لصحيفة «ذا أثليتيك»: «يأتي هذا الاستثمار في إطار سعي الفيفا لإنجاح النسخة الموسعة من البطولة بمشاركة 32 فريقاً، وهي من أبرز أولويات رئيس الاتحاد الدولي جياني إنفانتينو». وركّز الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بشكل ملحوظ على وسائل التواصل الاجتماعي ضمن حملاته الترويجـــية لمونــديال الأندية 2025، حـــيث دعم منشورات مدفوعة لعدد من المؤثرين على «إنستجرام»، من بينهم صحفي متخصص في البيسبول لشرح كرة القدم للجمهور الأمريكي، ومخترع تقني، وطهاة مؤثرون، في محاولة للتواصل مع جمهور غير تقليدي للعبة. كما اعتمد فيفا على الإعلانات الخارجية، باستخدام لوحات الطرق في عدة مدن أمريكية لتعزيز الوعي بالبطولة.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
«أمازون» تتوقع تراجع الوظائف المكتبية بسبب الذكاء الاصطناعي
تتوقع إدارة شركة التجارة الإلكترونية الأمريكية العملاقة «أمازون دوت كوم» تراجع أعداد موظفي المكاتب المطلوبين للعمل بعد استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وقال أندي جاسي الرئيس التنفيذي لشركة أمازون: «سنحتاج عدداً أقل من الناس للقيام ببعض الوظائف التي يقومون بها اليوم، في حين سيعمل المزيد من الناس في أنواع وظائف جديدة». وأضاف: إنه من الصعب التنبؤ بتطور قوة العمل بشكل عام، لكن «خلال السنوات القليلة المقبلة» من المتوقع أن يؤدي تحسن كفاءة الذكاء الاصطناعي إلى انخفاض أعداد موظفي المكاتب. تضم أمازون حوالي 1.5 مليون عامل في مختلف أنحاء العالم، منهم حوالي 350 ألفاً يعملون في وظائف مكتبية مختلفة، وفقاً لتقرير صادر في وقت سابق. في الوقت نفسه نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مصادر مطلعة القول إن أمازون لا تتوقع تسريح المزيد من الموظفين على نطاق واسع - كما حدث في عامي 2022 و2023 - في المستقبل القريب. بل تتوقع عدم إعادة شغل الوظائف الشاغرة. يذكر أن أمازون تركز على تطوير ما يسمى بوكلاء الذكاء الاصطناعي: وهي برامج قادرة على أداء المهام بشكل مستقل. وأوضح جاسي أن هذه البرامج، على سبيل المثال، يمكنها تلخيص المعلومات من الإنترنت ومصادر البيانات، وكتابة البرامج، وترجمة اللغات، وأتمتة العديد من المهام التي تستغرق وقتاً طويلاً. وأضاف: «سيكون وكلاء الذكاء الاصطناعي زملاء عمل يمكننا الاستعانة بهم في مراحل مختلفة من عملنا»، داعياً الموظفين إلى تجربة الذكاء الاصطناعي كلما أمكن ذلك.