
هجمات إسرائيلية جديدة على منشأة نطنز النووية / شاهد
#سواليف
أفاد التلفزيون الإيراني بأن #هجمات #إسرائيلية جديدة تستهدف #منشأة_نطنز_النووية وسط #إيران.
قصف منشأة نطنز النووية في أصفهان من قِبل سلاح الجو الإسرائيلي pic.twitter.com/0fhSRCj0s7 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 13, 2025
من جهتها أعلنت منظمة #الطاقة_الذرية_الإيرانية الجمعة، أن الضربات الإسرائيلية تسببت بأضرار مادية في منشأة تخصيب اليورانيوم في نطنز، فيما أفادت القناة 12 الإسرائيلية بتدمير المنشأة المذكورة.
وقالت هيئة الطاقة الذرية الإيرانية إن صمت رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل #غروسي هو تواطؤ ونعتقد أن الوكالة أضحت أداة بيد الكيان الصهيوني.
وأضفت منظمة الطاقة الذرية الايرانية أن العدوان الاسرائيلي على منشأة نطنز هي نتيجة عدم التزام الوكالة الدولية للطاقة النووية بالمهنية والحياد السياسي.
وتابعت أن الضغوط السياسية والعسكرية لن تخل بعزيمة علماء وخبراء النووي الإيراني بل ستزيد من إصرارنا على المضي قدماً في مسيرة تطوير الصناعة النووية، مؤكدة أن هجوم إسرائيل هزيمة للوكالة الدولية لتقصيرها غير المبرر وعدم قيام مديرها بواجبه.
وكان غروسي، قال إن سلطات إيران أبلغت الوكالة بأن محطة بوشهر للطاقة النووية لم تتعرض لأي هجوم إسرائيلي.
وأشار غروسي إلى أن السلطات الإيرانية أبلغت كذلك الوكالة بأنه لم يتم تسجيل أي زيادة في الإشعاع في منشأة نطنز النووية.
ونقلت الوكالة على صفحتها في منصة التواصل الاجتماعي X عن غروسي القول: 'أبلغت السلطات الإيرانية، الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن محطة بوشهر للطاقة النووية لم تكن هدفا للهجوم، ولم يتم رصد أي زيادة في مستويات الإشعاع في منشأة نطنز'.
هذا وأعلن الجيش الإسرائيلي، إطلاق عملية عسكرية بتوجيهات من المستوى السياسي لضرب منشآت نووية داخل إيران.
وقال الجيش في بيان، في وقت مبكر من اليوم الجمعة، إنه 'أطلقنا بتوجيهات من المستوى السياسي هجوما لضرب البرنامج النووي الإيراني'.
وأضاف أن 'عشرات الطائرات الإسرائيلية استكملت الضربة الافتتاحية التي طالت عشرات الأهداف العسكرية التابعة لإيران ومن بينها أهداف نووية في مناطق مختلفة'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 34 دقائق
- السوسنة
الاحتلال يعلن استهداف منشآت نووية حساسة في أصفهان
وكالات - السوسنة أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، السبت، تنفيذه هجومًا وصفه بـ"الدقيق" على منشآت نووية إيرانية في مدينة أصفهان، مدّعيًا تدمير مبنى مخصص لإنتاج اليورانيوم المعدني، إلى جانب بنية تحتية لتحويل اليورانيوم المخضب وعدد من المختبرات التي وصفها بأنها "مرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني".وجاء هذا الإعلان بعد ساعات من تصعيد عسكري خطير بين الجانبين، حيث تزامن مع رشقة صاروخية إيرانية استهدفت عدة مواقع إسرائيلية، من بينها منطقة جنوبي تل أبيب.وفي هذا السياق، أفادت وسائل إعلام عبرية بمقتل مستوطنة وإصابة 14 آخرين، جراء سقوط أحد الصواريخ الإيرانية على مبنى سكني، في حصيلة أولية قابلة للارتفاع مع استمرار عمليات الإنقاذ.التصعيد المتبادل بين الجانبين يضع المنطقة على شفير انفجار أوسع، وسط تحذيرات دولية من تداعيات خطيرة لأي مساس بالمنشآت النووية أو المناطق المدنية.

عمون
منذ 36 دقائق
- عمون
طهران: المفاوضات مع أميركا لا معنى لها
عمون - قالت إيران أمس الجمعة، إن الحوار مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي أصبح "لا معنى له" بعد أن نفذت إسرائيل أكبر ضربة عسكرية لها على الإطلاق ضد إيران. واتهمت طهران واشنطن بدعم الهجوم الإسرائيلي. ونقلت وكالة تسنيم شبه الرسمية للأنباء عن المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي قوله "تصرف الطرف الآخر (الولايات المتحدة) بطريقة تجعل الحوار بلا معنى". وأضاف "لا يمكنك ادعاء التفاوض وفي الوقت نفسه تقسم العمل بالسماح للنظام الصهيوني (إسرائيل) باستهداف الأراضي الإيرانية". وقال إن إسرائيل "نجحت في التأثير" على العملية الدبلوماسية، وإن الهجوم الإسرائيلي ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن. اتهمت إيران الولايات المتحدة في وقت سابق بالتواطؤ في الهجمات الإسرائيلية، لكن واشنطن نفت هذا الادعاء وأبلغت طهران في مجلس الأمن الدولي بأنه من "الحكمة" التفاوض بشأن برنامجها النووي. وكان من المقرر عقد الجولة السادسة من المحادثات النووية الأميركية الإيرانية الأحد في مسقط، لكن لم يتضح بعد ما إذا كانت ستُعقد بعد الضربات الإسرائيلية. وتنفي إيران أن برنامجها لتخصيب اليورانيوم مخصص لأي شيء غير الأغراض المدنية، رافضة المزاعم الإسرائيلية بأنها تطور أسلحة نووية سرا. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنه وفريقه كانوا على علم بالهجمات الإسرائيلية، لكنهم ما زالوا يعتقدون إن هناك مجالا للتوصل إلى اتفاق.

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
د. خالد السُليمي يكتب : الهجمات الإسرائيلية الموسعة على إيران: ضرب القواعد النووية واغتيال القادة والعلماء
بقلم : الهجمات الإسرائيلية الموسعة على إيران: ضرب القواعد النووية واغتيال القادة والعلماء تداعيات الزلزال العسكري... وسبل نجاة الأردن من العاصفة المقبلة اشتعال المنطقة – ضربة البداية في ساحة الشرق المُلتهبة في لحظة تاريخية حاسمة، شهد الشرق الأوسط تحولاً دراماتيكياً بعد قيام إسرائيل بشن هجمات جوية موسعة على منشآت نووية إيرانية في نطنز وأراك وفوردو، بالتزامن مع عمليات نوعية استهدفت قادة بارزين في الحرس الثوري وعلماء من الصف الأول في البرنامج النووي الإيراني، هذه الضربة غير المسبوقة شكّلت زلزالاً سياسياً وعسكرياً مدوّياً، معلنةً بدء فصل جديد من المواجهة الكبرى، التصعيد لم يعد احتمالاً... بل أصبح واقعاً متدحرجاً، فهل هي حرب كسر عظم؟ أم محاولة إسرائيلية لتحقيق نصر استباقي قبل اكتمال المشروع النووي الإيراني؟ وما دور واشنطن في هذا التصعيد؟ الأجوبة تبدأ من اللهب الممتد شرقاً وغرباً، وربما لا تنتهي إلا برسم خريطة جديدة للمنطقة. حجم الضربة الإسرائيلية وتفاصيل العمليات الخاصة العملية لم تكن ضربة جوية تقليدية، بل جاءت كخطة مركبة جمعت بين هجمات سيبرانية عطّلت الدفاعات الإيرانية، وغارات بطائرات F-35 وصواريخ "سبايك" بعيدة المدى، وعمليات إنزال محدودة نفذتها وحدات كوماندوز على الأرض في العمق الإيراني، ووفق مصادر أمنية، شُنّت الهجمات من قواعد جوية في النقب وقبرص، بالتنسيق مع وحدات استطلاع إلكتروني أمريكية، نُفذت الاغتيالات عبر طائرات دون طيار وانفجارات موجهة استهدفت سيارات ومقار إقامة محصّنة، اللافت أن إسرائيل اعتمدت على عنصر المباغتة وسرعة التنفيذ، ما منع إيران من تفعيل شبكاتها المضادة بسرعة، وهو ما زاد من حجم الخسائر المادية والبشرية في صفوف القيادات العليا. استهداف البرنامج النووي – نتائج ومضاعفات منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم تعرضت لأضرار جسيمة، حسب صور الأقمار الصناعية التي أظهرت أعمدة دخان كثيف وتدميراً في البنية التحتية تحت الأرض. أما منشأة فوردو الجبلية، فرغم صعوبتها الجغرافية، تلقت ضربات دقيقة عبر قنابل خارقة للتحصينات، خسرت إيران وفق تقديرات أولية ما نسبته 60% من قدرتها على تخصيب اليورانيوم في المرحلة الحالية، وهو ما يُعيد برنامجها النووي سنوات إلى الوراء، وقد ترافق ذلك مع اغتيال شخصيات مثل د. محسن فخري زاده (مكرراً برمزية الضربة)، والعقيد عزيز كاظمي من وحدة الهندسة النووية، ما خلق فراغاً عملياتياً يصعب تعويضه سريعاً. إيران بعد الضربة – الغضب المنظم واستراتيجية "الردّ الكبير" ردة الفعل الإيرانية كانت سريعة ومُعبّرة عن عمق الصدمة، لكنها أيضاً تعكس استراتيجية معدّة مسبقاً: إطلاق عشرات الصواريخ الباليستية متوسطة المدى نحو قواعد أمريكية في العراق والخليج، وتحريك ميليشياتها في لبنان وسوريا والعراق واليمن للبدء بردود منسقة، اغتيال شخصيات بارزة مثل العالم النووي محسن رضائي واللواء أحمد شاهين فجّر غضباً شعبياً ورسمياً في طهران، سرعان ما تُرجم إلى إعلان حالة الطوارئ القصوى وإغلاق مضيق هرمز، إيران اليوم لا تكتفي بتلقي الضربات، بل تُعلن بوضوح أن زمن "الصبر الاستراتيجي" انتهى، وأن المنطقة ستدفع الثمن جماعياً. إسرائيل – من الضربة المحدودة إلى عقيدة الاجتثاث الشامل إسرائيل لم تكتفِ بتوجيه ضربة واحدة، بل أعلنت، ضمنياً، تدشين "عقيدة الاجتثاث النووي"، التي تقوم على تدمير شامل للبنية التحتية النووية والعلمية الإيرانية قبل أن تبلغ مرحلة "اللا عودة"، الغارات شملت منشآت ومخازن ومراكز أبحاث، وبعضها تمّ عبر طائرات شبح وصواريخ فرط صوتية، وفق تقارير استخبارية غربية، كما اغتالت فرق "سيريت متكال" و"الموساد" عناصر رئيسية في برنامج التخصيب النووي الإيراني، إسرائيل تُعلن اليوم أنها لن تنتظر ضربة نووية محتملة، بل تبادر لإزالة الخطر من جذوره، حتى لو أدى ذلك إلى إشعال الجبهات كلها. الدور الأمريكي – دعم لوجستي واستخباراتي دون بصمة مباشرة رغم نفي رسمي أولي من واشنطن بالمشاركة في الضربة، فإن المؤشرات تشير إلى دعم استخباري أمريكي عميق، يتضمن تحديد مواقع القيادات ومراكز الاتصال الإيرانية، كما حلّقت طائرات الاستطلاع الأمريكية من طراز (RC-135 Rivet Joint) فوق الخليج قبل الضربة بـ 48 ساعة، وزارة الدفاع الأمريكية عززت قواتها في قاعدة العديد بقطر، وأرسلت حاملات طائرات إلى بحر العرب تحسباً لأي توسع محتمل في الرد الإيراني، ومع ذلك، فإن البيت الأبيض يحاول إدارة التوازن الصعب بين دعم إسرائيل واحتواء التدهور الإقليمي، وسط مخاوف من استهداف مصالح أمريكية في العراق وسوريا أو حتى الخليج.. احتمالات توسع الحرب – الجبهات المفتوحة حزب الله أعلن أن مقاتليه باتوا في حالة استنفار قصوى، وأن أي هجوم على لبنان سيقابل برد مضاعف. في المقابل، أغلقت إسرائيل المجال الجوي فوق شمالها، واستدعت 35 ألف جندي احتياط تحسباً لهجمات بالصواريخ من الجنوب اللبناني، في العراق، تحركت فصائل مدعومة من طهران باتجاه قواعد أمريكية غرب الأنبار، بينما شهد اليمن تصعيداً غير مسبوق من قبل الحوثيين الذين أعلنوا نيتهم ضرب أهداف سعودية وإماراتية رداً على "العدوان الصهيوني"، هذه المؤشرات تدل على أن الحرب قد تتحول إلى مواجهة متعددة الجبهات، يختلط فيها التكتيكي بالإيديولوجي، ما يفتح الباب لفوضى شاملة قد تستمر شهوراً. الانفجار الإقليمي – نيران متقاطعة وتوسع جغرافي للهجمات الضربات الإسرائيلية فجّرت ساحة اشتباك متعددة الجبهات: صواريخ على تل أبيب من الجنوب اللبناني، هجمات بطائرات مسيرة من العراق، قصف لمناطق الجولان المحتلة، واشتباكات محدودة على الحدود السورية – الإسرائيلية، "حزب الله" دخل المعركة جزئياً، في حين رفعت الحوثيون من وتيرة تهديداتهم لمضيق باب المندب، المنطقة تترنح على حافة الحرب الإقليمية الشاملة، والأسواق العالمية شهدت فوراً ارتفاعاً جنونياً في أسعار النفط، وارتباكاً في مؤشرات البورصة، وبدء موجات نزوح داخلية في بعض المناطق الحدودية. التحالفات تتشكل – شرق أوسط وسيناريوهات ما بعد الضربة – فوضى ممتدة أم ترتيب جديد؟: الضربة فتحت الباب أمام إعادة تشكيل التحالفات: بعض الدول دعمت إسرائيل علناً أو ضمنياً، وأخرى رفضت ما اعتبرته اعتداءً على سيادة إيران، تركيا تبنت موقفاً متردداً، بينما أطلقت روسيا تحذيراً من تصعيد غير محسوب، الصين دعت لضبط النفس ولكنها بدأت سراً بإجلاء بعض مستشاريها من طهران، المشهد يوحي بأن الشرق الأوسط دخل مرحلة شبيهة بما بعد غزو العراق، حيث تتغير خطوط النفوذ والتوازنات الإقليمية بسرعة. وهذا يفرض على الدول المتوسطة أن تعيد تقييم تحالفاتها واستراتيجياتها الدفاعية لتجنب أن تكون جزءاً من صراع الكبار، ومن أهم السيناريوهات المطروحة بعد هذا التصعيد تنقسم بين ثلاث احتمالا، وجميعها تحمل تهديداً مباشراً لاستقرار الأردن، وتهديداً غير مباشر للتوازن الاستراتيجي في الشرق الأوسط. حرب إقليمية شاملة تجرّ إليها أطرافاً خليجية وربما تركيا. حرب محدودة ومراقبة تستمر لأيام، ثم تُختم بتدخل دبلوماسي مكثّف. حالة استنزاف مزمن عبر الوكلاء، تستمر لشهور في حرب عصابات وضربات متقطعة. الأردن في عين العاصفة – التأثيرات والتحديات وسبع حلول استراتيجية لتجنب الكارثة في ظل تصاعد احتمالات اندلاع مواجهة كبرى بين إيران من جهة، وإسرائيل والولايات المتحدة من جهة أخرى، يجد الأردن نفسه أمام لحظة استراتيجية حرجة تتطلب يقظة وطنية كاملة وقرارات قيادية دقيقة، فالمملكة، بحكم موقعها الجغرافي الفاصل بين الهلال الإيراني وامتداداته، وبين المصالح الغربية والإسرائيلية، قد تتحول إلى ساحة مرور أو هدف عرضي أو حتى حليف ضمنياً ضمن حسابات الحلفاء، ومع ازدياد المؤشرات الميدانية لاحتمال الحرب، فإن الأردن قد يواجه تحديات تشمل: تهديد أمن الحدود الشرقية والشمالية من خلال عمليات تسلل أو هجمات صاروخية عشوائية. اضطراب اقتصادي شامل نتيجة ارتفاع أسعار الطاقة والنقل والتوريد. ضغوط خارجية للانخراط في الدعم اللوجستي أو التحالفات الأمنية. تصاعد خطر العمليات الإرهابية من فلول جماعات متطرفة ترى في الفوضى بيئة ملائمة. الأردن ورؤية النجاة في زمن الانفجار لقد دخلت المنطقة فصلاً جديداً قد يعيد رسم حدود التأثير والنفوذ لعقود قادمة، وفي هذا المشهد المشتعل، يبرز الأردن كدولة قادرة على الصمود، والتوازن، وصنع القرار الحكيم في قلب العاصفة، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، وبحكمة تاريخية راكمتها التجارب، يملك الأردن فرصة تاريخية ليؤكد للعالم أنه ليس مجرد ساحة مرور أو متلقياً للقرارات الكبرى، بل طرف فاعل، واعٍ، مستعد، ومحَصّن، ولمواجهة هذا السيناريو الداهم، فإن القيادة الأردنية، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، مطالبة بتبني سبع استراتيجيات رئيسية متكاملة لحماية الأردن، وتعزيز موقفه الإقليمي، وتحقيق أعلى درجات التحصين السياسي والعسكري والاقتصادي: تحييد دبلوماسي استباقي. سياسة "الحياد النشط" عبر تكثيف التحركات الدبلوماسية عربياً ودولياً لتثبيت موقف الأردن كضامن للاستقرار. تحصين الجبهة الداخلية أمنياً وعسكرياً. تفعيل خطط الطوارئ، وتعزيز التعاون الاستخباري، وتحديث منظومة الردع السريع. مظلة دفاع جوي إقليمي. الانضمام إلى شبكة دفاع جوي مشتركة تحمي المجال الجوي الأردني من أي اختراقات محتملة. إدارة إعلام الأزمة وقيادة وعي الشعب. توجيه الخطاب الإعلامي نحو التهدئة الواعية، والتصدي للشائعات، وتحشيد الرأي العام خلف الدولة. تشكيل مجلس طوارئ اقتصادي. تأمين الاحتياطي الاستراتيجي من الوقود والغذاء، وضبط الأسواق، وتفعيل أدوات الدعم الموجه للفئات المتضررة. التمسك بالقرار السيادي المستقل. منع استخدام الأراضي الأردنية كمنصة لأي عمل عسكري، وصيانة القرار الوطني المستقل في أحلك اللحظات. إدارة تحالفات مرنة وذكية. بناء علاقات توازن إقليمي مع جميع القوى، واحتفاظ الأردن بدور الوسيط النزيه بدل الانخراط في الاستقطاب.