logo
الغذاء والهرمونات .. أطعمة تدعم توازنكِ الطبيعي

الغذاء والهرمونات .. أطعمة تدعم توازنكِ الطبيعي

الجمهوريةمنذ 2 أيام

تعاني الكثير من النساء من التقلبات الهرمونية في مراحل متعددة من حياتهن، سواء خلال الدورة الشهرية، الحمل، ما بعد الولادة، أو حتى في سن اليأس. هذه التغيرات قد تؤثر على المزاج، الطاقة، النوم، البشرة، وحتى الوزن. لكن الخبر السار هو أن بعض الأطعمة قد تساعد في دعم التوازن الهرموني بشكل طبيعي.
إليكِ أبرز الأطعمة التي تعزز صحتكِ الهرمونية وتحسّن من استجابتكِ لهذه التقلبات
1- الأفوكادو
غني بالدهون الصحية (الأوميجا 9) التي تساهم في تنظيم هرمون الكورتيزول (هرمون التوتر).
يساعد على تعزيز هرمونات الخصوبة مثل الإستروجين والبروجستيرون.
2- الخضروات الصليبية (مثل البروكلي والقرنبيط)
تحتوي على مركبات تُسمى الإندول-3-كاربينول التي تساهم في توازن الإستروجين.
تقي من الأعراض المرتبطة بزيادة هذا الهرمون مثل الانتفاخ وتقلب المزاج.
3- الأسماك الدهنية (السلمون، السردين، التونة)
غنية بالأوميجا-3، وهي مضادة للالتهاب وتدعم صحة الغدة الدرقية.
مفيدة لتخفيف التقلبات المزاجية والقلق المرتبط بالدورة الشهرية أو سن اليأس.
4- المكسرات النيئة (اللوز، الجوز، بذور الكتان)
مصادر غنية بـ الفيتوإستروجين، وهي مركبات نباتية تشبه هرمون الإستروجين.
تساعد في التخفيف من الهبات الساخنة وتحسين التوازن الهرموني في سن الأربعين وما بعده.
5- البيض
مصدر ممتاز للبروتين عالي الجودة والكولين، الذي يدعم الكبد في التخلص من الهرمونات الزائدة.
يساعد أيضًا في تحسين الذاكرة والمزاج.
تساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، مما يؤثر مباشرة على توازن الأنسولين والتستوستيرون.
تقلل من نوبات الجوع والانفعالات المفاجئة.
يعزز صحة الأمعاء، التي تلعب دورًا كبيرًا في التوازن الهرموني ، خاصةً الإستروجين.
يقلل من مشاكل الهضم والانتفاخ المرتبطة ب التقلبات الهرمونية.
- الكافيين الزائد: يؤثر على الغدة الكظرية ويزيد من إفراز الكورتيزول.
- الأطعمة المصنعة: مليئة بالدهون المهدرجة والمواد الحافظة التي تؤثر سلبًا على التوازن الهرموني.
- احرصي على النوم الجيد، تقليل التوتر، و ممارسة الرياضة بانتظام، فكلها عوامل تعزز تأثير الأطعمة وتدعم صحة هرموناتكِ بشكل طبيعي.
البغدادي تستعرض دور قومي المرأة في مجال التشريعات الداعمة للنساء
الاثنين 02 يونيو 2025 5:49:54 م
المزيد
5 أدوية شائعة لا يجب تناول القهوة عند أخذها
الاثنين 02 يونيو 2025 5:36:02 م
المزيد
الغذاء والهرمونات .. أطعمة تدعم توازنكِ الطبيعي
الاثنين 02 يونيو 2025 5:34:55 م
المزيد
المرأة العربية تطلق دورة تدريبية حول منهجيات إعدادتقارير المراقبة
الاثنين 02 يونيو 2025 5:20:36 م
المزيد
تفسير رؤية المقابر في الحلم ودلالاتها
الاثنين 02 يونيو 2025 5:00:55 م
المزيد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دهانات الإستروجين آمنة لكبيرات السن المتعافيات من سرطان الثدي
دهانات الإستروجين آمنة لكبيرات السن المتعافيات من سرطان الثدي

المشهد العربي

timeمنذ 6 ساعات

  • المشهد العربي

دهانات الإستروجين آمنة لكبيرات السن المتعافيات من سرطان الثدي

كشفت دراسة كبيرة في الولايات المتحدة أن استخدام السناء الكبيرات في السن المتعافيات من سرطان الثدي دهانات هرمون الإستروجين لتخفيف أعراض انقطاع الطمث آمن تماما، بل ويساهم في إطالة أمد تعافيهن. وأشار معدو الدراسة خلال اجتماع للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريرية إلى أن النساء اللواتي تعافين من سرطان الثدي بعد انقطاع الطمث واستخدمن دهانات هرمون الإستروجين كن أقل عرضة لعودة المرض أو تطوره أو الوفاة بسببه، وليس لخطر متزايد جراء استخدامه مثلما كان يُعتقد. ويساعد دهان الإستروجين المهبلي في تخفيف أعراض انقطاع الطمث مثل جفاف المهبل أو الشعور بالانزعاج أو الألم في أثناء العلاقة الزوجية، إلا أن المتعافيات من سرطان الثدي كثيرا ما يتجنبن استخدامه خوفا من تحفيز الخلايا السرطانية في الثدي التي تعتمد على الهرمونات للنمو.

تجاهلها يؤدي إلى مضاعفات مزمنة.. علامات خفية على التوتر
تجاهلها يؤدي إلى مضاعفات مزمنة.. علامات خفية على التوتر

الدستور

timeمنذ 17 ساعات

  • الدستور

تجاهلها يؤدي إلى مضاعفات مزمنة.. علامات خفية على التوتر

قد نظن أننا بخير، لكن التوتر لا يطرق الباب دائمًا، في كثير من الأحيان، يتسلل إلينا بصمت، دون أي علامات صاخبة كالبكاء أو القلق، بل يُخفي نفسه في أعراض جسدية ومزاجية خفيفة قد نعتبرها مجرد تعب أو نمط حياة سيئ، لكن تجاهل هذه الإشارات قد يؤدي إلى مضاعفات مزمنة تؤثر على صحتنا الجسدية والعقلية. أعراض جسدية قد لا تربطها بالتوتر يشير الخبراء إلى أن بعض الأعراض اليومية مثل الصداع المستمر، تساقط الشعر، اضطرابات الهضم، حب الشباب، أو انخفاض التركيز قد تكون جميعها مؤشرات على مستويات مرتفعة من التوتر المزمن، الدكتور سانشيت شارما، مؤسس Ayouthveda، يؤكد أن هرمون الكورتيزول – وهو هرمون التوتر الأساسي – مسؤول عن هذه التغيرات، إذ يسبب خللًا في دورة النوم، إنتاج الزيوت في البشرة، وتساقط الشعر، فضلًا عن اضطراب الشهية وأعراض الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ والحموضة. الإجهاد ليس مجرد حالة نفسية توضح الدكتورة نيتو تيواري أن التوتر المزمن يؤثر على الإدراك، الذاكرة، والانتباه، وقد يُساء تفسير ذلك بأنه نتيجة للتقدم في العمر أو قلة النوم، في حين أنه ناتج عن خلل في محور الغدة النخامية – الكظرية (HPA)، مما قد يؤدي إلى تغيرات هيكلية في الدماغ، وتحديدًا في منطقة الحُصين المرتبطة بالذاكرة. الألم الصامت والتعب العاطفي ووفًا لموقع "health" تؤكد ألما شوبرا، مدربة الحياة والناشطة في مجال الإعاقة، أن العلامات الخفية مثل تصلب الكتفين، آلام الظهر، أو الفك المشدود، ليست مجرد أعراض بدنية، بل انعكاسات حقيقية لتحمل التوتر في الجسد، كذلك، قد يشعر البعض بالخدر العاطفي أو اللامبالاة، كطريقة دفاعية من العقل لحمايتك من الإرهاق. ما يمكنك فعله؟ استمع لجسمك: خذ إشاراته بجدية – الإرهاق، اضطراب النوم، أو التغيرات المزاجية ليست دائمًا "طبيعية". مارس التأمل والتنفس العميق: تساعد تقنيات الاسترخاء على خفض الكورتيزول واستعادة التوازن. نظم عاداتك الغذائية والنوم: تناول أطعمة مغذية، وحافظ على روتين نوم منتظم. اطلب المساعدة عند الحاجة: لا تتردد في مراجعة طبيب نفسي أو معالج مختص إذا استمرت الأعراض.

تحذير طبي .. أدوية إنقاص الوزن قد تضعف عظامك
تحذير طبي .. أدوية إنقاص الوزن قد تضعف عظامك

الجمهورية

timeمنذ يوم واحد

  • الجمهورية

تحذير طبي .. أدوية إنقاص الوزن قد تضعف عظامك

في خضم الشعبية المتزايدة ل أدوية إنقاص الوزن ، يسلّط الأطباء الضوء على آثار جانبية مقلقة، حيث تكشف دراسات حديثة أن جزءاً كبيراً من الوزن المفقود يعود إلى تراجع في كتلة العضلات وكثافة العظام، وليس الدهون فقط. هذا الخلل قد يعرض المستخدمين لخطر هشاشة العظام وضعف المفاصل، خاصة بين النساء بعد سن اليأس. الخبراء يحذرون من الاعتماد على هذه ال أدوية دون وعي بالمخاطر، ويشددون على أهمية اتباع نمط حياة صحي كبديل آمن وطويل الأمد. حذّر فريق من الأطباء من أثر جانبي خطير لاستخدام أدوية إنقاص الوزن التي تعتمد على منشطات GLP-1. وأظهرت أبحاث حديثة أن نحو 40% من الوزن الذي يفقده الأشخاص باستخدام حقن منشطات GLP-1، مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي" و"مونجارو"، يعود إلى فقدان كتلة العضلات والعظام الحيوية، وليس فقط الدهون. وهذا الفقدان قد يضعف قوة المفاصل واستقرارها، ويرفع من خطر الإصابة ب هشاشة العظام ، وهي حالة تؤدي إلى زيادة خطر الكسور. وحذر خبراء الجمعية الملكية البريطانية ل هشاشة العظام (ROS) من هذه الآثار السلبية المحتملة، مشددين على ضرورة توعية المستخدمين. وقالت جوليا طومسون، الممرضة المتخصصة في ROS، إن هذا المجال لا يزال حديثا، ويجب تحذير المرضى من مخاطر فقدان العظام والعضلات بجانب الدهون. وأوضحت أن صحة العظام والعضلات أساسية لمنع السقوط و الكسور التي قد تؤدي إلى الوفاة المبكرة أو تقيد استقلالية الأفراد. وأضاف الخبراء أن النساء، لا سيما بعد انقطاع الطمث ، أكثر عرضة ل هشاشة العظام بسبب انخفاض مستويات هرمون الإستروجين الذي يسرّع من فقدان العظام. ومن جانبه، أكد البروفيسور كارل هينغان، مدير مركز الطب المبني على الأدلة بجامعة أكسفورد، أن أي دواء يقلل من كتلة العضلات وكثافة العظام يعد خطرا على الأشخاص الهزيلين والمعرضين للكسور، مشيرا إلى أن استمرار استخدام هذه ال أدوية يزيد من المخاطر. ودعا هينغان إلى التركيز على الوقاية من السمنة من خلال تغيير نمط الحياة بدلا من الاعتماد على ال أدوية كحل سريع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store