logo
#

أحدث الأخبار مع #والبروجستيرون

نصائح فعالة للتعامل مع التغيرات المزاجية أثناء الحمل
نصائح فعالة للتعامل مع التغيرات المزاجية أثناء الحمل

الأسبوع

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • الأسبوع

نصائح فعالة للتعامل مع التغيرات المزاجية أثناء الحمل

التغيرات المزاجية أثناء الحمل عبد الله جميل التغيرات المزاجية أثناء الحمل.. هل لاحظتِ تقلبات مفاجئة في مزاجكِ خلال الحمل؟ لا تقلقي، فهذه المشاعر شائعة بين الحوامل، وتعزى غالبًا للتغيرات الهرمونية والضغوط النفسية والجسدية خلال هذه الفترة الحساسة. وفي هذا التقرير، تستعرض «الأسبوع» أبرز الأسئلة الشائعة حول التغيرات المزاجية أثناء الحمل، وتقدّم نصائح فعالة للتعامل معها، بحسب توصيات المختصين. ما أسباب التغيرات المزاجية أثناء الحمل؟ تشير الدراسات الطبية إلى أن التغيرات المزاجية خلال الحمل ترتبط بعدة عوامل، منها: - التغيرات الهرمونية، خاصة ارتفاع مستويات هرموني الإستروجين والبروجستيرون. - القلق بشأن الولادة أو التغيرات الجسدية. - الإجهاد والتعب الناتج عن الحمل. - اضطرابات النوم وصعوبة الراحة في المراحل المتقدمة. متى تبدأ هذه التغيرات، وهل هي طبيعية؟ تبدأ التغيرات المزاجية غالبًا في الثلث الأول من الحمل، وتعود مجددًا في الثلث الثالث مع اقتراب موعد الولادة. وهي تعد أمرًا طبيعيًا طالما لم تتفاقم لتصل إلى أعراض الاكتئاب أو القلق الحاد. ما الفرق بين التغيرات المزاجية والاكتئاب أثناء الحمل؟ رغم تشابه الأعراض، إلا أن التغيرات المزاجية المؤقتة تختلف عن اكتئاب الحمل الذي قد يظهر في صورة: - حزن دائم. - فقدان الرغبة في الأنشطة اليومية. - اضطرابات نوم وشهية شديدة. - أفكار سلبية تجاه الذات أو الجنين. في حال استمرار الأعراض لأكثر من أسبوعين، يُنصح بالتواصل مع مختص نفسي أو طبيب نساء. كيف يمكن التعامل بفعالية مع التغيرات المزاجية خلال الحمل؟ ويوصي الخبراء، بعدة نصائح عملية تساعد الحامل على التحكم في التغيرات المزاجية، منها: - ممارسة التمارين الخفيفة مثل المشي أو اليوغا الخاصة بالحامل. - تنظيم النوم والحصول على قسط كافٍ من الراحة. - الاهتمام بالتغذية المتوازنة وشرب كميات كافية من المياه. - التعبير عن المشاعر والتحدث مع الزوج أو الأصدقاء المقرّبين. - ممارسة تمارين التنفس العميق أو التأمل لتهدئة الأعصاب. - تجنّب الضغوط الزائدة والمهام الشاقة قدر الإمكان. - طلب الدعم النفسي عند الشعور بالإرهاق العاطفي. متى يجب طلب المساعدة الطبية؟ إذا شعرتِ بأن تقلباتكِ المزاجية تعيق حياتك اليومية، أو لاحظتِ أعراضًا مستمرة من الحزن أو التوتر، فلا تترددي في استشارة طبيب نفسي أو طبيب نساء وتوليد.التدخل المبكر يضمن سلامتكِ النفسية وسلامة الجنين.

دراسة تحذيرية.. أقراص لمنع الحمل قد تشكل تهديدا قاتلا لصحة بعض النساء
دراسة تحذيرية.. أقراص لمنع الحمل قد تشكل تهديدا قاتلا لصحة بعض النساء

شبكة أنباء شفا

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • شبكة أنباء شفا

دراسة تحذيرية.. أقراص لمنع الحمل قد تشكل تهديدا قاتلا لصحة بعض النساء

شفا – سلّطت دراسة بريطانية حديثة الضوء على العلاقة المحتملة بين أقراص محددة لمنع الحمل وتأثيرها على صحة النساء، من خلال تحليل بيانات واسعة النطاق لمستخدمات وسائل منع الحمل الفموية. وكشفت الدراسة، التي أجراها باحثو 'إمبريال كوليدج لندن'، أن استخدام أقراص منع الحمل التي تحتوي على البروجستيرون فقط، المعروفة بـ'أقراص منع الحمل الصغيرة'، قد يرتبط بزيادة ملحوظة في خطر نوبات الربو لدى النساء المصابات بالمرض. وبعد تحليل بيانات أكثر من 260 ألف امرأة مصابة بالربو تتراوح أعمارهن بين 18 و50 عاما، أظهرت الدراسة أن استخدام هذه الأقراص ارتبط بزيادة خطر الإصابة بنوبات الربو لدى النساء دون سن 35 عاما بنسبة تصل إلى 39%، مقارنة بالنساء المصابات بالربو اللاتي لم يستخدمن هذه الوسيلة (أكثر من 127 ألف امرأة). كما لوحظت زيادة بنسبة 20% في هذا الخطر لدى النساء اللاتي يتناولن أدوية ربو أقل ويستخدمن هذه الأقراص، وزيادة بنسبة 24% لدى المصابات بنوع من الربو يعرف بـ'الربو اليوزيني'، وإن كانت هذه النتيجة غير ذات دلالة إحصائية بسبب محدودية العينة. وفي المقابل، لم تُلاحظ أي زيادة في خطر نوبات الربو لدى النساء اللواتي استخدمن الأقراص المركبة المحتوية على كل من الإستروجين والبروجستيرون. وأوضح الباحثون أن السبب الدقيق وراء هذا الارتباط غير واضح بعد، لكن دراسات سابقة أشارت إلى أن البروجستيرون قد يعزز التهابات مجرى الهواء، خاصة في فترات التقلبات الهرمونية، ما قد يفسر ارتفاع معدلات الربو الحاد بين النساء مقارنة بالرجال. وقالت الدكتورة كلوي بلوم، المعدة الرئيسية للدراسة، إن هذه النتائج تمثل خطوة مهمة لمساعدة النساء المصابات بالربو في اتخاذ قرارات مدروسة حول وسائل منع الحمل، مؤكدة أن الربو شائع لدى النساء في سن الإنجاب، وكثيرات منهن يعتمدن على هذه الأقراص. وحذّرت من أن نتائج الدراسة، رغم أهميتها، لا تكفي وحدها لتغيير بروتوكولات العلاج أو توجيهات وصف موانع الحمل، مشددة على ضرورة إجراء أبحاث إضافية. ومن جهتها، أكدت الدكتورة إريكا كينينغتون، من جمعية الربو والرئة في المملكة المتحدة، أن هذه الدراسة تمثل بداية واعدة لفهم العلاقة بين نمط الحياة وخطر تفاقم الربو، لكنها شددت أيضا على أن النتائج لا تزال في مراحلها الأولى ولا تبرر تغييرات علاجية فورية. وفي السياق نفسه، قال البروفيسور أبوستولوس بوسيوس، من الجمعية الأوروبية للجهاز التنفسي، إن ثمة حاجة ماسة إلى مزيد من الأبحاث لفهم أسباب تفاقم الربو لدى النساء مقارنة بالرجال، معتبرا الدراسة خطوة أساسية في هذا الاتجاه. يذكر أن أقراص منع الحمل الصغيرة تعمل عبر زيادة كثافة مخاط عنق الرحم وترقيق بطانة الرحم، ما يمنع التخصيب والانغراس، وقد تمنع الإباضة أحيانا. وتصل فعاليتها إلى 99.7% عند الاستخدام المثالي. وتشمل الآثار الجانبية الشائعة لهذه الأقراص: تقلب المزاج والغثيان وألم الثدي والصداع، بينما تظل الآثار الجانبية الخطيرة مثل الجلطات الدموية أو زيادة طفيفة في خطر بعض السرطانات، نادرة. أما الربو، فيعد من الأمراض التنفسية المزمنة التي تؤثر على ملايين الأشخاص، ويسبب أعراضا مثل ضيق التنفس والصفير والسعال.

دراسة تحذيرية.. أقراص لمنع الحمل قد تشكل تهديدا قاتلا لصحة بعض النساء
دراسة تحذيرية.. أقراص لمنع الحمل قد تشكل تهديدا قاتلا لصحة بعض النساء

أخبارنا

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

دراسة تحذيرية.. أقراص لمنع الحمل قد تشكل تهديدا قاتلا لصحة بعض النساء

سلّطت دراسة بريطانية حديثة الضوء على العلاقة المحتملة بين أقراص محددة لمنع الحمل وتأثيرها على صحة النساء، من خلال تحليل بيانات واسعة النطاق لمستخدمات وسائل منع الحمل الفموية. وكشفت الدراسة، التي أجراها باحثو "إمبريال كوليدج لندن"، أن استخدام أقراص منع الحمل التي تحتوي على البروجستيرون فقط، المعروفة بـ"أقراص منع الحمل الصغيرة"، قد يرتبط بزيادة ملحوظة في خطر نوبات الربو لدى النساء المصابات بالمرض. وبعد تحليل بيانات أكثر من 260 ألف امرأة مصابة بالربو تتراوح أعمارهن بين 18 و50 عاما، أظهرت الدراسة أن استخدام هذه الأقراص ارتبط بزيادة خطر الإصابة بنوبات الربو لدى النساء دون سن 35 عاما بنسبة تصل إلى 39%، مقارنة بالنساء المصابات بالربو اللاتي لم يستخدمن هذه الوسيلة (أكثر من 127 ألف امرأة). كما لوحظت زيادة بنسبة 20% في هذا الخطر لدى النساء اللاتي يتناولن أدوية ربو أقل ويستخدمن هذه الأقراص، وزيادة بنسبة 24% لدى المصابات بنوع من الربو يعرف بـ"الربو اليوزيني"، وإن كانت هذه النتيجة غير ذات دلالة إحصائية بسبب محدودية العينة. وفي المقابل، لم تُلاحظ أي زيادة في خطر نوبات الربو لدى النساء اللواتي استخدمن الأقراص المركبة المحتوية على كل من الإستروجين والبروجستيرون. وأوضح الباحثون أن السبب الدقيق وراء هذا الارتباط غير واضح بعد، لكن دراسات سابقة أشارت إلى أن البروجستيرون قد يعزز التهابات مجرى الهواء، خاصة في فترات التقلبات الهرمونية، ما قد يفسر ارتفاع معدلات الربو الحاد بين النساء مقارنة بالرجال. وقالت الدكتورة كلوي بلوم، المعدة الرئيسية للدراسة، إن هذه النتائج تمثل خطوة مهمة لمساعدة النساء المصابات بالربو في اتخاذ قرارات مدروسة حول وسائل منع الحمل، مؤكدة أن الربو شائع لدى النساء في سن الإنجاب، وكثيرات منهن يعتمدن على هذه الأقراص. وحذّرت من أن نتائج الدراسة، رغم أهميتها، لا تكفي وحدها لتغيير بروتوكولات العلاج أو توجيهات وصف موانع الحمل، مشددة على ضرورة إجراء أبحاث إضافية. ومن جهتها، أكدت الدكتورة إريكا كينينغتون، من جمعية الربو والرئة في المملكة المتحدة، أن هذه الدراسة تمثل بداية واعدة لفهم العلاقة بين نمط الحياة وخطر تفاقم الربو، لكنها شددت أيضا على أن النتائج لا تزال في مراحلها الأولى ولا تبرر تغييرات علاجية فورية. وفي السياق نفسه، قال البروفيسور أبوستولوس بوسيوس، من الجمعية الأوروبية للجهاز التنفسي، إن ثمة حاجة ماسة إلى مزيد من الأبحاث لفهم أسباب تفاقم الربو لدى النساء مقارنة بالرجال، معتبرا الدراسة خطوة أساسية في هذا الاتجاه. يذكر أن أقراص منع الحمل الصغيرة تعمل عبر زيادة كثافة مخاط عنق الرحم وترقيق بطانة الرحم، ما يمنع التخصيب والانغراس، وقد تمنع الإباضة أحيانا. وتصل فعاليتها إلى 99.7% عند الاستخدام المثالي. وتشمل الآثار الجانبية الشائعة لهذه الأقراص: تقلب المزاج والغثيان وألم الثدي والصداع، بينما تظل الآثار الجانبية الخطيرة مثل الجلطات الدموية أو زيادة طفيفة في خطر بعض السرطانات، نادرة. أما الربو، فيعد من الأمراض التنفسية المزمنة التي تؤثر على ملايين الأشخاص، ويسبب أعراضا مثل ضيق التنفس والصفير والسعال.

سن اليأس ليس نهاية العالم: نصائح للتغلب على الأعراض بسلاسة
سن اليأس ليس نهاية العالم: نصائح للتغلب على الأعراض بسلاسة

الإمارات نيوز

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

سن اليأس ليس نهاية العالم: نصائح للتغلب على الأعراض بسلاسة

فهم سن اليأس وتأثيره على الجسم سن اليأس هو مرحلة طبيعية تمر بها المرأة عندما تتوقف دورات الحيض وتقل إنتاجية الهرمونات مثل الإستروجين والبروجستيرون. قد تصاحب هذه المرحلة العديد من الأعراض الجسدية والنفسية، مثل الهبات الساخنة، تقلب المزاج، اضطرابات النوم، وجفاف البشرة. من المهم أن نفهم أن هذه التغيرات ليست مرضاً، بل جزء من دورة الحياة، ويمكن التعامل معها بفعالية. نصائح للتغلب على أعراض سن اليأس بسلاسة 1. تبني نظام غذائي صحي ومتوازن تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم وفيتامين د للحفاظ على صحة العظام. زيادة تناول الفواكه والخضروات لتعزيز المناعة والحفاظ على الوزن المثالي. تجنب الأطعمة الدهنية والمقلية التي قد تؤثر سلباً على المزاج والطاقة. 2. ممارسة الرياضة بانتظام التمارين الهوائية مثل المشي والسباحة تحسن من الدورة الدموية وتخفف من الشعور بالتعب. تمارين القوة تساعد في تقوية العضلات والعظام وتقليل فقدان الكتلة العضلية مع التقدم في العمر. اليوغا وتمارين الاسترخاء تساهم في تقليل التوتر وتحسين جودة النوم. 3. الاهتمام بالصحة النفسية التحدث مع الأصدقاء أو الانضمام إلى مجموعات دعم لتبادل الخبرات والدعم العاطفي. التدريب على تقنيات التنفس العميق والتأمل للمساعدة في تهدئة الأعصاب. إذا لزم الأمر، استشارة متخصص نفسي للتعامل مع تقلبات المزاج أو الاكتئاب. 4. مراجعة طبيبك بانتظام مراقبة الحالة الصحية العامة وإجراء الفحوصات اللازمة مثل كثافة العظام وفحوصات الدم. استشارة الطبيب بشأن العلاجات الهرمونية أو البدائل التي قد تساعد في تخفيف الأعراض. مناقشة أهمية الأدوية المكملة أو الفيتامينات حسب الحاجة. خاتمة تمر كل امرأة بفترة تغيرات وتتحديات خلال مرحلة منتصف العمر وسن اليأس، ولكن بالوعي والمعرفة والاهتمام بالصحة يمكن تحويل هذه المرحلة إلى تجربة إيجابية وغنية. اتباع النصائح الصحية والنفسية يساهم في تحسين جودة الحياة ويجعل هذه المرحلة بداية جديدة مليئة بالقوة والنشاط. تذكري دائماً أن الاهتمام بنفسك وليس فقط مواجهة الأعراض هو السبيل الأمثل لتخطي هذه المرحلة بسلاسة.

تحديات صحة المرأة: من متلازمة تكيس المبايض إلى هشاشة العظام بعد الأربعين
تحديات صحة المرأة: من متلازمة تكيس المبايض إلى هشاشة العظام بعد الأربعين

الإمارات نيوز

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

تحديات صحة المرأة: من متلازمة تكيس المبايض إلى هشاشة العظام بعد الأربعين

مقدمة حول صحة المرأة والتقلبات الصحية تواجه المرأة خلال مراحل حياتها العمرية العديد من التحديات الصحية التي تتطلب وعياً مهماً ومتابعة طبية مستمرة. فبعد سن الأربعين، تبدأ بعض الحالات الصحية في الظهور بشكل أكبر، وتتفاوت بين الأمراض المزمنة والاضطرابات الهرمونية التي تؤثر على جودة الحياة بشكل كبير. متلازمة تكيس المبايض: السبب والتأثير متلازمة تكيس المبايض (PCOS) هي واحدة من أكثر الاضطرابات الهرمونية شيوعًا لدى النساء في سن الإنجاب. تتميز بوجود تكيسات صغيرة على المبايض تؤثر على انتظام الدورة الشهرية وتسبب العديد من الأعراض، منها: زيادة في الوزن وصعوبة إنقاصه عدم انتظام الدورة الشهرية أو انقطاعها المشاكل الجلدية مثل حَب الشباب وزيادة الشعر في أماكن غير مرغوب فيها مشاكل في الخصوبة تأثير هذه المتلازمة يمتد ليشمل الخطر المتزايد للإصابة بمرض السكري وارتفاع ضغط الدم ومشاكل القلب، مما يجعل التشخيص المبكر والعلاج المناسب أمراً ضرورياً. التغيرات الهرمونية بعد الأربعين: بداية مرحلة جديدة مع التقدم في العمر، تبدأ الهرمونات الأنثوية مثل الإستروجين والبروجستيرون في التراجع تدريجياً، مما يؤدي إلى ظهور أعراض مختلفة مثل: تقلبات المزاج والقلق ضعف في جودة النوم انخفاض في كثافة العظام هذه التغيرات تؤثر على صحة المرأة الجسدية والنفسية وتستلزم اهتماماً خاصاً للحفاظ على نوعية حياة جيدة. هشاشة العظام وما بعد الأربعين تُعد هشاشة العظام واحدة من أبرز المشاكل الصحية التي تظهر بعد تجاوز سن الأربعين، ويرجع ذلك أساساً إلى انخفاض مستويات هرمون الإستروجين الذي يحافظ على قوة العظام. وتتميز هشاشة العظام بما يلي: ضعف العظام وسهولة تكسرها زيادة خطر السقوط والإصابات آلام مزمنة في المفاصل والعمود الفقري تتطلب هشاشة العظام إجراءات وقائية كتناول كميات كافية من الكالسيوم وفيتامين د، بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية المناسبة. نصائح للحفاظ على صحة المرأة في كل مرحلة زيارة الطبيب بشكل دوري لإجراء الفحوصات اللازمة. اتباع نظام غذائي متوازن يحتوي على الفيتامينات والمعادن المهمة. ممارسة النشاط البدني بانتظام لتعزيز قوة العظام والعضلات. التخلص من العادات الضارة مثل التدخين وتقليل استهلاك الكافيين. الاهتمام بالصحة النفسية من خلال تقنيات الاسترخاء والدعم الاجتماعي. الخاتمة الوعي بالتغيرات الصحية التي تمر بها المرأة في مراحل عمرها المختلفة هو الخطوة الأولى نحو الوقاية والعلاج الفعال. من متلازمة تكيس المبايض إلى هشاشة العظام، يحتاج الجسم إلى عناية خاصة ومستمرة لضمان حياة صحية ومتوازنة. احرصي على متابعة صحتك والالتزام بالإرشادات الطبية لتتمتعي بحياة مليئة بالنشاط والحيوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store